
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ النباتات الداخلية \ نبات الشفليرا Schefflera
السعر : 36.75 - 71.40 ر.س
نبات الشفليرا (Schefflera) هو نبات استوائي دائم الخضرة، يصل ارتفاعه إلى 2-4 أمتار كنبات داخلي وينتمي إلى عائلة (Araliaceae) .
حيث يعرف هذا النبات بجمال أوراقه الكبيرة والتي تتميز بأنها مركبة راحية التفرع (6-8 وريقات في النوع القزم، و7-16 في النوع الكبير).
وهي جلدية، لامعة، لونها أخضر غامق، وقد تكون مزركشة بالأصفر أو الكريمي في الأصناف المهجنة.
كما يعتبر من النباتات التي تزرع عادةً كزينة في الأماكن الداخلية، فهو يفضل الضوء الساطع غير المباشر، مما يجعله خيارًا شائعًا في الحدائق المنزلية والمكاتب.
وعلى الرغم من أن الشفليرا من النباتات الاستوائية، إلا أنها قادرة على التكيف مع بيئات متعددة، مما يجعلها شجرة زينة رائعة داخل المنازل والمكاتب.
الاسم العلمي: Schefflera arboricola (للنوع القزم) أو Schefflera actinophylla (للنوع الكبير).
الأسماء الشائعة: شفليرا، نبات المظلة، شجرة الأخطبوط.
العائلة النباتية: الآرالية (Araliaceae).
الأصل والانتشار: موطنها الأصلي تايوان ومناطق جنوب شرق آسيا، وتزرع اليوم في العديد من الدول كنبات زينة داخلي وخارجي.
نبات استوائي دائم الخضرة، يصل ارتفاعه إلى 2-4 أمتار كنبات داخلي.
السيقان متفرعة وتحمل مجموعات من الأوراق المركبة التي تشكل شكل مظلة مقلوبة.
أوراق مركبة راحية التفرع (6-8 وريقات في النوع القزم، و7-16 في النوع الكبير).
الوريقات جلدية، لامعة، لونها أخضر غامق، وقد تكون مزركشة بالأصفر أو الكريمي في الأصناف المهجنة.
نادرة لظهور في الزراعة المنزلية، تنتج أزهاراً صغيرة حمراء أو وردية في عناقيد طويلة عند النمو في الخارج.
تفضل الضوء الساطع غير المباشر، لكنها تتحمل الإضاءة المتوسطة.
مع تجنب تعريضها لأشعة الشمس المباشرة الحارقة التي قد تسبب حروقاً للأوراق.
تربة خصبة جيدة التصريف (مزيج من التربة العضوية والبيرلايت).
درجة الحموضة المثالية: 6.0-6.5.
ري معتدل عند جفاف الطبقة العليا من التربة (مرة أسبوعياً في الصيف، وأقل في الشتاء).
الإفراط في الري يؤدي إلى تعفن الجذور.
سماد سائل متوازن (20-20-20) كل 4-6 أسابيع خلال موسم النمو (الربيع والصيف).
ولكن تجنب التسميد في الشتاء.
تزدهر بين 16-27°م، وتتحمل حداً أدنى من 13°م.
تفضل الرطوبة المعتدلة، ويمكن رش الأوراق بالماء في الجو الجاف.
تقليم دوري لإزالة الأغصان الميتة أو المريضة، وتشكيل النبات لمنع التفرع الزائد.
يفضل التقليم في الربيع لتحفيز نمو جديد.
قطع جزء من الساق (10-15 سم) مع عقدتين على الأقل، وزرعه في تربة رطبة مع تغطيته بكيس بلاستيكي لزيادة الرطوبة.
طريقة فعالة للنباتات الكبيرة: شق فرع صحي، ولف المنطقة المكشوفة بالطحالب الرطبة، وتغطيتها بالبلاستيك حتى تتشكل الجذور.
العناكب الحمراء: تظهر في الجو الجاف، وتسبب بقعاً صفراء.
الحشرات القشرية: تظهر كبقع بنية على السيقان والأوراق.
المن: يهاجم الأوراق الصغيرة.
تعفن الجذور: بسبب الإفراط في الري.
تبقع الأوراق الفطري: بقع سوداء أو بنية، تعالج بمبيدات فطرية.
الزينة الداخلية: يستخدم الشفليرا بشكل أساسي كنبات زينة في المنازل والمكاتب بفضل أوراقه الجذابة والنضرة.
التحسين البيئي: يعد الشفليرا خيارًا رائعًا لتحسين جودة الهواء داخل المنزل، كما يساعد في توفير لمسة خضراء جميلة في المساحات الداخلية.
المناظر الطبيعية: في بعض المناطق الاستوائية أو شبه الاستوائية، يمكن زراعة الشفليرا في الحدائق المفتوحة أو كجزء من التشجير الحضري.
التنظيف: مسح الأوراق بقطعة قماش مبللة لإزالة الغبار.
التدوير: تحريك الأصيص دورياً لضمان نمو متوازن.
التحذير: جميع أجزاء النبات سامة إذا تم تناولها، لذا ينصح بإبعاده عن الأطفال والحيوانات الأليفة.
نبات الشفليرا هو خيار ممتاز للزراعة الداخلية بسبب جمال أوراقه وكفاءته في التكيف مع بيئات متنوعة حيث يمكن أن يعزز من جمال المكان ويوفر بيئة صحية من خلال تنقية الهواء.
و مع الرعاية المناسبة في الري والتسميد والإضاءة، يمكن أن ينمو الشفليرا بشكل صحي ويستمر في إضفاء جمال على الأماكن التي يزرع فيها.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
نبات الشفليرا (Schefflera) هو نبات استوائي دائم الخضرة، يصل ارتفاعه إلى 2-4 أمتار كنبات داخلي وينتمي إلى عائلة (Araliaceae) .
حيث يعرف هذا النبات بجمال أوراقه الكبيرة والتي تتميز بأنها مركبة راحية التفرع (6-8 وريقات في النوع القزم، و7-16 في النوع الكبير).
وهي جلدية، لامعة، لونها أخضر غامق، وقد تكون مزركشة بالأصفر أو الكريمي في الأصناف المهجنة.
كما يعتبر من النباتات التي تزرع عادةً كزينة في الأماكن الداخلية، فهو يفضل الضوء الساطع غير المباشر، مما يجعله خيارًا شائعًا في الحدائق المنزلية والمكاتب.
وعلى الرغم من أن الشفليرا من النباتات الاستوائية، إلا أنها قادرة على التكيف مع بيئات متعددة، مما يجعلها شجرة زينة رائعة داخل المنازل والمكاتب.
الاسم العلمي: Schefflera arboricola (للنوع القزم) أو Schefflera actinophylla (للنوع الكبير).
الأسماء الشائعة: شفليرا، نبات المظلة، شجرة الأخطبوط.
العائلة النباتية: الآرالية (Araliaceae).
الأصل والانتشار: موطنها الأصلي تايوان ومناطق جنوب شرق آسيا، وتزرع اليوم في العديد من الدول كنبات زينة داخلي وخارجي.
نبات استوائي دائم الخضرة، يصل ارتفاعه إلى 2-4 أمتار كنبات داخلي.
السيقان متفرعة وتحمل مجموعات من الأوراق المركبة التي تشكل شكل مظلة مقلوبة.
أوراق مركبة راحية التفرع (6-8 وريقات في النوع القزم، و7-16 في النوع الكبير).
الوريقات جلدية، لامعة، لونها أخضر غامق، وقد تكون مزركشة بالأصفر أو الكريمي في الأصناف المهجنة.
نادرة لظهور في الزراعة المنزلية، تنتج أزهاراً صغيرة حمراء أو وردية في عناقيد طويلة عند النمو في الخارج.
تفضل الضوء الساطع غير المباشر، لكنها تتحمل الإضاءة المتوسطة.
مع تجنب تعريضها لأشعة الشمس المباشرة الحارقة التي قد تسبب حروقاً للأوراق.
تربة خصبة جيدة التصريف (مزيج من التربة العضوية والبيرلايت).
درجة الحموضة المثالية: 6.0-6.5.
ري معتدل عند جفاف الطبقة العليا من التربة (مرة أسبوعياً في الصيف، وأقل في الشتاء).
الإفراط في الري يؤدي إلى تعفن الجذور.
سماد سائل متوازن (20-20-20) كل 4-6 أسابيع خلال موسم النمو (الربيع والصيف).
ولكن تجنب التسميد في الشتاء.
تزدهر بين 16-27°م، وتتحمل حداً أدنى من 13°م.
تفضل الرطوبة المعتدلة، ويمكن رش الأوراق بالماء في الجو الجاف.
تقليم دوري لإزالة الأغصان الميتة أو المريضة، وتشكيل النبات لمنع التفرع الزائد.
يفضل التقليم في الربيع لتحفيز نمو جديد.
قطع جزء من الساق (10-15 سم) مع عقدتين على الأقل، وزرعه في تربة رطبة مع تغطيته بكيس بلاستيكي لزيادة الرطوبة.
طريقة فعالة للنباتات الكبيرة: شق فرع صحي، ولف المنطقة المكشوفة بالطحالب الرطبة، وتغطيتها بالبلاستيك حتى تتشكل الجذور.
العناكب الحمراء: تظهر في الجو الجاف، وتسبب بقعاً صفراء.
الحشرات القشرية: تظهر كبقع بنية على السيقان والأوراق.
المن: يهاجم الأوراق الصغيرة.
تعفن الجذور: بسبب الإفراط في الري.
تبقع الأوراق الفطري: بقع سوداء أو بنية، تعالج بمبيدات فطرية.
الزينة الداخلية: يستخدم الشفليرا بشكل أساسي كنبات زينة في المنازل والمكاتب بفضل أوراقه الجذابة والنضرة.
التحسين البيئي: يعد الشفليرا خيارًا رائعًا لتحسين جودة الهواء داخل المنزل، كما يساعد في توفير لمسة خضراء جميلة في المساحات الداخلية.
المناظر الطبيعية: في بعض المناطق الاستوائية أو شبه الاستوائية، يمكن زراعة الشفليرا في الحدائق المفتوحة أو كجزء من التشجير الحضري.
التنظيف: مسح الأوراق بقطعة قماش مبللة لإزالة الغبار.
التدوير: تحريك الأصيص دورياً لضمان نمو متوازن.
التحذير: جميع أجزاء النبات سامة إذا تم تناولها، لذا ينصح بإبعاده عن الأطفال والحيوانات الأليفة.
نبات الشفليرا هو خيار ممتاز للزراعة الداخلية بسبب جمال أوراقه وكفاءته في التكيف مع بيئات متنوعة حيث يمكن أن يعزز من جمال المكان ويوفر بيئة صحية من خلال تنقية الهواء.
و مع الرعاية المناسبة في الري والتسميد والإضاءة، يمكن أن ينمو الشفليرا بشكل صحي ويستمر في إضفاء جمال على الأماكن التي يزرع فيها.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .