plant

اختر النباتات الملائمة لاحتياجاتك

ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.

الرئيسية \ المتجر \ النباتات العطرية \ نبات الزعتر او الصعتر Thymus vulgaris

نبات الزعتر او الصعتر Thymus vulgaris

السعر : 6.30 ر.س

الطول: 0.20 متر

وصف المنتج

نبات الزعتر يعتبر من أشهر أنواع الأعشاب العطرية والطبية التي تتم زراعتها في شتى الأنحاء، وذلك نظرًا لفوائده المتعددة واستخداماته المتنوعة.

فقد أوضحت الدراسات أن زيت الزعتر يدخل في العديد من الصناعات، مثل الصناعات الطبية الدوائية، وكذلك المنظفات والمبيدات الحشرية، بالإضافة إلى أنه يتميز بخواصه المساعدة على الاسترخاء والتهدئة وإزالة التشنجات، مما يجعله ذا قيمة كبيرة.

ليس ذلك فحسب، بل إن النبات يجذب النحل والملقحات أيضًا، مما يساعد بشكل مباشر في إنتاج العسل الهام لصحتنا.

وبناءً على ذلك، سنذكر لكم الدليل الكامل لزراعة نبات الزعتر، وكيفية العناية والرعاية به حتى ينمو بشكل مثالي.

  • اسم النبتة: الزعتر
  • الاسم العلمي: Thymus vulgaris
  • الأسماء الشائعة: الزعتر، الصعتر، السعتر، الزعتر الشائع
  • العائلة النباتية: Lamiaceae
  • الموطن الأصلي: دول البحر الأبيض المتوسط عامة

الشكل العام:

يُعد نبات الزعتر من النباتات المعمرة العطرية التي تتميز بكثرة الفروع والأوراق، مما يجعله إضافة رائعة لأي حديقة.

الأوراق:

أوراقه صغيرة الحجم، لكنها كثيفة وعطرية، وتتميز بلونها الأخضر الداكن، مما يمنحها مظهراً جميلاً.

الأزهار:

تتميز أزهار الزعتر بكونها زهرية أو أرجوانية اللون، كما أنها صغيرة الحجم لكنها تضيف لمسة جمالية للنبات.

الإضاءة:

يتطلب الزعتر شمسًا كاملة ومباشرة، حيث يحتاج إلى ما لا يقل عن 6 إلى 8 ساعات من ضوء الشمس يوميًا.

التربة:

من الأفضل زراعته في تربة رملية طينية جيدة التصريف، كما يجب أن تكون غنية بالدبال، حيث إنه يتحمل القلوية إلى حدٍّ ما.

الري:

عند الري، يجب الانتباه إلى عدم تجمع المياه في التربة، لأن ذلك قد يتسبب في تعفن الجذور. ومع ذلك، فإن النبات يتحمل الجفاف نوعًا ما.

التسميد:

من الضروري استخدام سماد غني بالمواد العضوية، بالإضافة إلى NPK لضمان نمو صحي وقوي.

درجة الحرارة:

ينمو نبات الزعتر في درجات حرارة تتراوح بين 10 إلى 30 درجة مئوية، كما أنه يتحمل الارتفاع حتى 35 درجة، وأيضًا يستطيع مقاومة البرودة حتى 5 درجات مئوية.

التقليم:

يساعد التقليم المنتظم على الحفاظ على الشكل الجيد للنبات، كما يعزز نموه القوي، لذا يفضل تقليم الفروع التالفة في بداية الربيع ونهاية الخريف بعد الحصاد.

المركن المناسب:

عند زراعة الزعتر في أصص، من الأفضل اختيار مركن متوسط الحجم يحتوي على ثقوب لتصريف المياه، وذلك لتجنب تعفن الجذور.

العقل:

يمكنك قطع جزء صحي من النبات وزراعته في تربة رطبة لضمان تجذيره ونموه بشكل جيد.

البذور:

أما إذا كنت تفضل زراعة النبات عن طريق البذور، فيمكنك نشرها في تربة غنية بالمغذيات ورطبة، لكن يجب الأخذ بعين الاعتبار أن هذه الطريقة تحتاج إلى وقت أطول حتى تنمو الشتلة.

من الضروري الانتباه إلى بعض المشكلات التي قد تواجه النبات، مثل:

  • الأمراض الفطرية والتعفن: ويحدث غالبًا بسبب الري الزائد وزيادة الرطوبة.
  • المن والديدان والعناكب: وهي آفات قد تسبب ضررًا كبيرًا للنبتة وأوراقها، لذا يجب مكافحتها فور ظهورها.

لا تقتصر فوائد الزعتر على كونه نباتًا عطريًا فحسب، بل تتعدى ذلك بكثير. إذ يستخدم شراب الزعتر في تهدئة السعال ومكافحة الإنفلونزا بفضل خصائصه المضادة للميكروبات.

بالإضافة إلى ذلك، فإن زيت الزعتر يساعد بشكل كبير على الاسترخاء، كما أنه يعمل كمضاد للتشنجات، مما يجعله مثاليًا للعلاج الطبيعي.

علاوةً على ذلك، يدخل هذا النبات في الصناعات الدوائية والعطرية أيضًا، نظرًا لفوائده الصحية ورائحته العطرية المميزة.

  • قم بتقليم النبات باستمرار للحفاظ على إنتاجه الوفير من جهة، ولضمان شكله الجذاب من جهة أخرى.
  • احرص على عدم إغراق النبات بالمياه عند الري، حيث يمكن أن يؤثر ذلك سلبًا على صحته.

في النهاية

نجد أن نبتة الزعتر تعد واحدة من أهم النباتات الطبية والعطرية، نظرًا لدورها الكبير في العديد من الصناعات، بالإضافة إلى فوائدها الصحية العديدة.

لذلك، لماذا لا تفكر في زراعتها؟ فمن خلال إضافة نبتة الزعتر إلى حديقتك الجميلة، ستتمكن من الاستفادة من ميزاتها المتعددة، سواء في الطهي أو في العلاج الطبيعي.

تنويه

الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .

اطلبه الآن

الكمية

يرجى زراعة النبتة بعد التوصيل

هذة الخدمة داخل مدينة الرياض فقط

وصف المنتج

نبات الزعتر يعتبر من أشهر أنواع الأعشاب العطرية والطبية التي تتم زراعتها في شتى الأنحاء، وذلك نظرًا لفوائده المتعددة واستخداماته المتنوعة.

فقد أوضحت الدراسات أن زيت الزعتر يدخل في العديد من الصناعات، مثل الصناعات الطبية الدوائية، وكذلك المنظفات والمبيدات الحشرية، بالإضافة إلى أنه يتميز بخواصه المساعدة على الاسترخاء والتهدئة وإزالة التشنجات، مما يجعله ذا قيمة كبيرة.

ليس ذلك فحسب، بل إن النبات يجذب النحل والملقحات أيضًا، مما يساعد بشكل مباشر في إنتاج العسل الهام لصحتنا.

وبناءً على ذلك، سنذكر لكم الدليل الكامل لزراعة نبات الزعتر، وكيفية العناية والرعاية به حتى ينمو بشكل مثالي.

  • اسم النبتة: الزعتر
  • الاسم العلمي: Thymus vulgaris
  • الأسماء الشائعة: الزعتر، الصعتر، السعتر، الزعتر الشائع
  • العائلة النباتية: Lamiaceae
  • الموطن الأصلي: دول البحر الأبيض المتوسط عامة

الشكل العام:

يُعد نبات الزعتر من النباتات المعمرة العطرية التي تتميز بكثرة الفروع والأوراق، مما يجعله إضافة رائعة لأي حديقة.

الأوراق:

أوراقه صغيرة الحجم، لكنها كثيفة وعطرية، وتتميز بلونها الأخضر الداكن، مما يمنحها مظهراً جميلاً.

الأزهار:

تتميز أزهار الزعتر بكونها زهرية أو أرجوانية اللون، كما أنها صغيرة الحجم لكنها تضيف لمسة جمالية للنبات.

الإضاءة:

يتطلب الزعتر شمسًا كاملة ومباشرة، حيث يحتاج إلى ما لا يقل عن 6 إلى 8 ساعات من ضوء الشمس يوميًا.

التربة:

من الأفضل زراعته في تربة رملية طينية جيدة التصريف، كما يجب أن تكون غنية بالدبال، حيث إنه يتحمل القلوية إلى حدٍّ ما.

الري:

عند الري، يجب الانتباه إلى عدم تجمع المياه في التربة، لأن ذلك قد يتسبب في تعفن الجذور. ومع ذلك، فإن النبات يتحمل الجفاف نوعًا ما.

التسميد:

من الضروري استخدام سماد غني بالمواد العضوية، بالإضافة إلى NPK لضمان نمو صحي وقوي.

درجة الحرارة:

ينمو نبات الزعتر في درجات حرارة تتراوح بين 10 إلى 30 درجة مئوية، كما أنه يتحمل الارتفاع حتى 35 درجة، وأيضًا يستطيع مقاومة البرودة حتى 5 درجات مئوية.

التقليم:

يساعد التقليم المنتظم على الحفاظ على الشكل الجيد للنبات، كما يعزز نموه القوي، لذا يفضل تقليم الفروع التالفة في بداية الربيع ونهاية الخريف بعد الحصاد.

المركن المناسب:

عند زراعة الزعتر في أصص، من الأفضل اختيار مركن متوسط الحجم يحتوي على ثقوب لتصريف المياه، وذلك لتجنب تعفن الجذور.

العقل:

يمكنك قطع جزء صحي من النبات وزراعته في تربة رطبة لضمان تجذيره ونموه بشكل جيد.

البذور:

أما إذا كنت تفضل زراعة النبات عن طريق البذور، فيمكنك نشرها في تربة غنية بالمغذيات ورطبة، لكن يجب الأخذ بعين الاعتبار أن هذه الطريقة تحتاج إلى وقت أطول حتى تنمو الشتلة.

من الضروري الانتباه إلى بعض المشكلات التي قد تواجه النبات، مثل:

  • الأمراض الفطرية والتعفن: ويحدث غالبًا بسبب الري الزائد وزيادة الرطوبة.
  • المن والديدان والعناكب: وهي آفات قد تسبب ضررًا كبيرًا للنبتة وأوراقها، لذا يجب مكافحتها فور ظهورها.

لا تقتصر فوائد الزعتر على كونه نباتًا عطريًا فحسب، بل تتعدى ذلك بكثير. إذ يستخدم شراب الزعتر في تهدئة السعال ومكافحة الإنفلونزا بفضل خصائصه المضادة للميكروبات.

بالإضافة إلى ذلك، فإن زيت الزعتر يساعد بشكل كبير على الاسترخاء، كما أنه يعمل كمضاد للتشنجات، مما يجعله مثاليًا للعلاج الطبيعي.

علاوةً على ذلك، يدخل هذا النبات في الصناعات الدوائية والعطرية أيضًا، نظرًا لفوائده الصحية ورائحته العطرية المميزة.

  • قم بتقليم النبات باستمرار للحفاظ على إنتاجه الوفير من جهة، ولضمان شكله الجذاب من جهة أخرى.
  • احرص على عدم إغراق النبات بالمياه عند الري، حيث يمكن أن يؤثر ذلك سلبًا على صحته.

في النهاية

نجد أن نبتة الزعتر تعد واحدة من أهم النباتات الطبية والعطرية، نظرًا لدورها الكبير في العديد من الصناعات، بالإضافة إلى فوائدها الصحية العديدة.

لذلك، لماذا لا تفكر في زراعتها؟ فمن خلال إضافة نبتة الزعتر إلى حديقتك الجميلة، ستتمكن من الاستفادة من ميزاتها المتعددة، سواء في الطهي أو في العلاج الطبيعي.

تنويه

الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .