للتواصل السريع أو الاستفسارات 0530047542
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ اشجار دائمة الخضرة \ ليمون فلسطيني Citrus limettioides شجرة حمضيات
السعر : 550.00 ر.س
الطول: 2 متر
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
ليمون فلسطيني Citrus limettioides شجرة مميزة في المظهر ، متوسطة إلى كبيرة الحجم وذات طبيعة منتشرة ولكن غير منتظمة النمو ، ولها فروع شائكة سميكة ؛ أوراق الشجر متوسطة الكثافة ، تعتبر شجرة أكثر تسامحًا مع البرد من الليمون الرئيسي ، تزدهر عدة مرات في السنة .
خصائص ليمون فلسطيني Citrus limettioides
الاسم العلمي : Citrus limettioides
الموطن الأصلي :شمال شرق الهند
اسم الشهرة: يعرف ايضا بالليمون الهندي الحلو .
الفصيلة: Rutaceae السذابية
النوع: حمضيات
الارتفاع: ٣-٥ م
الثمار : ثمار صغيرة ، مستديرة إلى مستطيلة قليلاً ، ولها قشرة رقيقة وناعمة مع غدد زيتية بارزة ،عند النضج ، تكون القشرة خضراء شاحبة إلى برتقالية مائلة للأصفر ، اللحم أصفر شاحب ، رقيق ومثير مع بعض البذور ، النكهة لاذعة بسبب نقص الحموضة في الفاكهة ولكنها جذابة للبعض
الاستخدام المقترح: - تنظيف البشرة يعتبر الليمون الفلسطيني مصدرا مهما لفيتامين ,c الذي يساعد في تنظيف الجلد بعمق وبإزالة خلاياه الميتة ( قشر ليمون حلو مجفف مع رشة كركم مع ملعقة طعام من العسل , اخلطي جميع المكونات سوية حتى تصبح عجينة سميكة، ثم قومي بغسل وجهك ورقبتك جيدا وضعي المزيج عليهما، واتركيها لمدة 5 دقائق ثم اغسليه بالماء، يمكنك تكرار هذا العلاج مرتين على الأقل في الأسبوع للحصول على نتائج أفضل وأسرع) .
التخلص من روائح الاحذية الكريهة
يمكن استخدام الثمرة مع القرنفل لإبعاد الناموس
تنظيف بقع التوت على الملابس
الليمون والخل والماء لتنظيف المنزل
اضاءة الشمع
الليمون والعسل لتحسين الهضم
الأوراق: الأوراق خضراء شاحبة ، متوسطة الحجم ، طويلة بيضاوية ، مدببة حادة ، مقوسة أو ملفوفة بشكل مميز.
التربة : تحتاج الى تربة تُروى بانتظام ، إذاً من الضرورة زراعتها في تربة ذات تصريف جيد لضمان عدم تجمع المياه عند الجذور وإصابتها بالعفن ، لذلك يجب تحديد قدرة التربة على تصريف الماء قبل الشروع بزراعة الأشجار، وذلك عن طريق حفر حفرة في مكان الزراعة المُحتمل وملئها بالماء، ثم حساب وقت امتصاص التربة لكامل الماء، فإذا زادت المدة عن 30 دقيقة فهذا يعني أن المكان غير مناسب لزراعة أشجار الليمون الفلسطيني ، درجة الحموضة يُفضل في التربة الحامضية التي يتراوح PH الخاص بها من 4-6.
الري : ، يجب المحافظة على رطوبة التربة المزروعة فيها شجرة الليمون؛ فصحيح أنها تحتاج إلى الكثير من الماء، ولكن يجب الحرص على عدم ريّها بشكل مبالغ فيه .
خلال فترة الإزهار يجب تقليل ري شجرة الليمون ، لماذا ؟ بسبب ضعف حامل الثمرة ، فإذا تم إكثار الماء في تلك الفترة يؤدي ذلك إلى سقوط الزهرة وعدم تكون الثمرة .
عدم ري الأشجار بالماء الذي تم غسل الملابس المصنوعة من الصوف به لأنها تؤدي إلى حرق الشجرة بسرعة كبيرة .
يمكن أن يكون ري الحمضيات من الامور الصعب تنظيمها ، حيث إذا سقيت الشجرة الكثير من الماء ، فستجد أن شجرة الليمون تسقط أوراقها ، و ايضا إذا لم تسقيها بالشكل الكافي ، فستجد أيضًا شجرة الليمون تسقط اوراقها. و الحل هو تنظيم الري والري فقط عندما تصبح التربة حول الاشجار شبه جافة وعدم الافراط فيه، لذلك يجب الحرص على رَيّ الليمون مرّةً أو مرتين في الأسبوع، ويُمكن زيادتها بالاعتماد على الطقس، وعلى السنة التي زُرعت فيها.
مكان الزراعة :المناطق ذات المناخ الدافئ ، المناطق المعرّضة لضوء الشمس ،المناطق البعيدة أو المحمية من هبوب الرياح القوية، كوجود جدار أو أي شيء آخر.، المناطق الواسعة نسبيًا؛ فعند زراعة الأشجار يجب ترك مسافات مناسبة بينها تتراوح من 4-8 م، وتتراوح من 2-3 م للأشجار القزمية . ، يمكن زراعتها داخلية أو خارجية ( على شرفة المنازل .. في الحديقة الخارجية .. في الطرقات ) .
تستطيع أن تعيش في درجات الحرارة الباردة جداً، والتي تصل إلى أقل من صفر مئوي، وفي الوقت نفسه تستطيع العيش في درجات الحرارة العالية جداً، والتي تتجاوز 38 مئوية
بداية موسم الربيع هو الوقت الأمثل لزراعة الأشجار نظرًا للظروف الملائمة التي يُوفرها هذا الموسم من حركة هواء هادئة وطقس معتدل، ما يُتيح لهذه الأشجار فرصة النمو بشكل أفضل خلال فصل الصيف وقبل دخول فصل الشتاء ، حيث يتأثر بشكل ملحوظ بالتأثيرات المناخية.( تختلف الفاكهة المزروعة في الصحراء اختلافًا كبيرًا في الحجم واللون والشكل ونسيج القشرة عن تلك المنتجة في المنطقة الساحلية الباردة المتساوية لدرجة أن المراقب عديم الخبرة يعتبرها ثمارًا مختلفة.)
التعرض :شمس ساطعة ،يُفضل الزراعة في مكان معرّض لأشعة الشمس لمدة لا تقل عن 5 ساعات يوميًا .
التسميد: يجب تسميد الأشجار مرتين أو ثلاث مرات خلال الفترة الممتدة بين الربيع والصيف، ولكن من الضروري التسميد شهريًا في حال كانت الأشجار مزروعة ضمن أصص.
التقليم: يجب التخلص من الفروع التي تنمو جانبيًا على الجذع الرئيسي للشجرة في حال ظهورها، في حين تتم عملية تقليم الفروع الطويلة في أواخر الشتاء
الحماية من الآفات: تتعرض أشجار الحمضيات بشكل عام لحشرات المن والحشرات القشرية، لذلك من الضروري رشها بالمبيدات الحشرية لحمايتها من تلك الحشرات بمختلف أنواعها.
ليمون فلسطيني Citrus limettioides شجرة مميزة في المظهر ، متوسطة إلى كبيرة الحجم وذات طبيعة منتشرة ولكن غير منتظمة النمو ، ولها فروع شائكة سميكة ؛ أوراق الشجر متوسطة الكثافة ، تعتبر شجرة أكثر تسامحًا مع البرد من الليمون الرئيسي ، تزدهر عدة مرات في السنة .
خصائص ليمون فلسطيني Citrus limettioides
الاسم العلمي : Citrus limettioides
الموطن الأصلي :شمال شرق الهند
اسم الشهرة: يعرف ايضا بالليمون الهندي الحلو .
الفصيلة: Rutaceae السذابية
النوع: حمضيات
الارتفاع: ٣-٥ م
الثمار : ثمار صغيرة ، مستديرة إلى مستطيلة قليلاً ، ولها قشرة رقيقة وناعمة مع غدد زيتية بارزة ،عند النضج ، تكون القشرة خضراء شاحبة إلى برتقالية مائلة للأصفر ، اللحم أصفر شاحب ، رقيق ومثير مع بعض البذور ، النكهة لاذعة بسبب نقص الحموضة في الفاكهة ولكنها جذابة للبعض
الاستخدام المقترح: - تنظيف البشرة يعتبر الليمون الفلسطيني مصدرا مهما لفيتامين ,c الذي يساعد في تنظيف الجلد بعمق وبإزالة خلاياه الميتة ( قشر ليمون حلو مجفف مع رشة كركم مع ملعقة طعام من العسل , اخلطي جميع المكونات سوية حتى تصبح عجينة سميكة، ثم قومي بغسل وجهك ورقبتك جيدا وضعي المزيج عليهما، واتركيها لمدة 5 دقائق ثم اغسليه بالماء، يمكنك تكرار هذا العلاج مرتين على الأقل في الأسبوع للحصول على نتائج أفضل وأسرع) .
التخلص من روائح الاحذية الكريهة
يمكن استخدام الثمرة مع القرنفل لإبعاد الناموس
تنظيف بقع التوت على الملابس
الليمون والخل والماء لتنظيف المنزل
اضاءة الشمع
الليمون والعسل لتحسين الهضم
الأوراق: الأوراق خضراء شاحبة ، متوسطة الحجم ، طويلة بيضاوية ، مدببة حادة ، مقوسة أو ملفوفة بشكل مميز.
التربة : تحتاج الى تربة تُروى بانتظام ، إذاً من الضرورة زراعتها في تربة ذات تصريف جيد لضمان عدم تجمع المياه عند الجذور وإصابتها بالعفن ، لذلك يجب تحديد قدرة التربة على تصريف الماء قبل الشروع بزراعة الأشجار، وذلك عن طريق حفر حفرة في مكان الزراعة المُحتمل وملئها بالماء، ثم حساب وقت امتصاص التربة لكامل الماء، فإذا زادت المدة عن 30 دقيقة فهذا يعني أن المكان غير مناسب لزراعة أشجار الليمون الفلسطيني ، درجة الحموضة يُفضل في التربة الحامضية التي يتراوح PH الخاص بها من 4-6.
الري : ، يجب المحافظة على رطوبة التربة المزروعة فيها شجرة الليمون؛ فصحيح أنها تحتاج إلى الكثير من الماء، ولكن يجب الحرص على عدم ريّها بشكل مبالغ فيه .
خلال فترة الإزهار يجب تقليل ري شجرة الليمون ، لماذا ؟ بسبب ضعف حامل الثمرة ، فإذا تم إكثار الماء في تلك الفترة يؤدي ذلك إلى سقوط الزهرة وعدم تكون الثمرة .
عدم ري الأشجار بالماء الذي تم غسل الملابس المصنوعة من الصوف به لأنها تؤدي إلى حرق الشجرة بسرعة كبيرة .
يمكن أن يكون ري الحمضيات من الامور الصعب تنظيمها ، حيث إذا سقيت الشجرة الكثير من الماء ، فستجد أن شجرة الليمون تسقط أوراقها ، و ايضا إذا لم تسقيها بالشكل الكافي ، فستجد أيضًا شجرة الليمون تسقط اوراقها. و الحل هو تنظيم الري والري فقط عندما تصبح التربة حول الاشجار شبه جافة وعدم الافراط فيه، لذلك يجب الحرص على رَيّ الليمون مرّةً أو مرتين في الأسبوع، ويُمكن زيادتها بالاعتماد على الطقس، وعلى السنة التي زُرعت فيها.
مكان الزراعة :المناطق ذات المناخ الدافئ ، المناطق المعرّضة لضوء الشمس ،المناطق البعيدة أو المحمية من هبوب الرياح القوية، كوجود جدار أو أي شيء آخر.، المناطق الواسعة نسبيًا؛ فعند زراعة الأشجار يجب ترك مسافات مناسبة بينها تتراوح من 4-8 م، وتتراوح من 2-3 م للأشجار القزمية . ، يمكن زراعتها داخلية أو خارجية ( على شرفة المنازل .. في الحديقة الخارجية .. في الطرقات ) .
تستطيع أن تعيش في درجات الحرارة الباردة جداً، والتي تصل إلى أقل من صفر مئوي، وفي الوقت نفسه تستطيع العيش في درجات الحرارة العالية جداً، والتي تتجاوز 38 مئوية
بداية موسم الربيع هو الوقت الأمثل لزراعة الأشجار نظرًا للظروف الملائمة التي يُوفرها هذا الموسم من حركة هواء هادئة وطقس معتدل، ما يُتيح لهذه الأشجار فرصة النمو بشكل أفضل خلال فصل الصيف وقبل دخول فصل الشتاء ، حيث يتأثر بشكل ملحوظ بالتأثيرات المناخية.( تختلف الفاكهة المزروعة في الصحراء اختلافًا كبيرًا في الحجم واللون والشكل ونسيج القشرة عن تلك المنتجة في المنطقة الساحلية الباردة المتساوية لدرجة أن المراقب عديم الخبرة يعتبرها ثمارًا مختلفة.)
التعرض :شمس ساطعة ،يُفضل الزراعة في مكان معرّض لأشعة الشمس لمدة لا تقل عن 5 ساعات يوميًا .
التسميد: يجب تسميد الأشجار مرتين أو ثلاث مرات خلال الفترة الممتدة بين الربيع والصيف، ولكن من الضروري التسميد شهريًا في حال كانت الأشجار مزروعة ضمن أصص.
التقليم: يجب التخلص من الفروع التي تنمو جانبيًا على الجذع الرئيسي للشجرة في حال ظهورها، في حين تتم عملية تقليم الفروع الطويلة في أواخر الشتاء
الحماية من الآفات: تتعرض أشجار الحمضيات بشكل عام لحشرات المن والحشرات القشرية، لذلك من الضروري رشها بالمبيدات الحشرية لحمايتها من تلك الحشرات بمختلف أنواعها.
مركن كاليكا فينا KALIKA vina ...
مركن كاليكا أنجولو KALIKA angolo ...
مركن كاليكا بيرفو KALIKA Perfo ...
مركن أنثيا سينجل ANTHEA single ...
مركن أنثيا ميني ANTHEA mini ...
مركن أنثيا ماكسي ANTHEA Maxi ...
مركن أنثيا مينثا ANTHEA mentha ...
لأنك تصفحت ليمون فلسطيني Citrus limettioides شجرة حمضيات
أفندي موركوت الاسباني Murcott Tangerine ...
كليمنتين أفندي - Citrus reticulata ...