plant

اختر النباتات الملائمة لاحتياجاتك

ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.

وصف المنتج

لوز عزاوي او اللوز الاستوائي Terminalia catappa هي شجرة نفضية استوائية كبيرة تنتمي لعائلة Combretaceae، يصل ارتفاعها إلى 25-35 متراً في بيئتها الاصلية، ذات تاج عريض ومستوٍ يشبه المظلة.

أوراقها كبيرة بيضاوية أو ملعقية الشكل، لونها أخضر لامع يتحول إلى الأحمر أو البنفسجي قبل التساقط في موسم الجفاف

ثمارها بيضاوية مسطحة تشبه اللوز، لونها أخضر يتحول إلى الأحمر أو الأرجواني عند النضج، تحتوي على بذرة واحدة صالحة للأكل، طعمها يشبه اللوز العادي لكن أقل دهنية.

كما تعتبر من الأشجار متعددة الاستخدامات حيث توفر ظلا واسعا، وتزرع للزينة ولثمارها الصالحة للأكل، وتشتهر بقدرتها على النمو في المناطق الساحلية والتربة المالحة، مما يجعلها خياراً مثالياً للزراعة في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية.

الاسم العلمي: Terminalia catappa
الأسماء الشائعة: لوز عزاوي، لوز هندي، لوز بحري، شجرة الظل الاستوائية
العائلة النباتية: (Combretaceae)
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي المناطق الاستوائية في آسيا وأستراليا، تنتشر اليوم في أفريقيا، أمريكا الوسطى، وجزر المحيط الهادئ.

الشكل العام

شجرة نفضية ضخمة يصل ارتفاعها إلى 25-35 متراً في بيئتها الاصلية، ذات تاج عريض ومستوٍ يشبه المظلة، الفروع متفرعة بشكل طبقي (متدرج)، الجذع مستقيم مع لحاء رمادي داكن ومتشقق مع تقدم العمر، الجذور قوية وتمتد أفقياً لتثبيت التربة.

أوراق شجرة لوز عزاوي

أوراقها كبيرة (15-25 سم طولاً)، بيضاوية أو ملعقية الشكل، لونها أخضر لامع يتحول إلى الأحمر أو البنفسجي قبل التساقط في موسم الجفاف، تترتب بشكل حلزوني على الأغصان.

الأزهار

أزهارها صغيرة بيضاء أو خضراء مائلة للصفرة، تظهر في عناقيد طويلة (10-15 سم)، غير ظاهرة جمالياً مقارنة بالأوراق، التلقيح يتم بواسطة الحشرات والرياح.

الثمار

ثمارها بيضاوية مسطحة (3-6 سم طولاً)، تشبه اللوز، لونها أخضر يتحول إلى الأحمر أو الأرجواني عند النضج، تحتوي على بذرة واحدة صالحة للأكل، طعمها يشبه اللوز العادي لكن أقل دهنية.

الإضاءة

تحتاج إلى إضاءة شمس كاملة (8 ساعات يومياً)، ولا تتحمل الظل الكثيف.

التربة

تنجح في التربة الرملية أو الطينية جيدة التصريف، تتحمل الملوحة العالية والتربة الفقيرة.

ري شجرة لوز عزاوي

تتحمل الجفاف بمجرد اكتمال نموها، تحتاج إلى ري معتدل في مراحل النمو الأولى (مرة أسبوعياً).

التسميد

لا تحتاج إلى تسميد مكثف، يكفي إضافة سماد عضوي مرة سنوياً لتحسين خصوبة التربة.

درجة الحرارة والرطوبة

تزدهر في المناخ الاستوائي (25-35°م)، حساسة للصقيع (لا تقل عن 10°م)، تفضل الرطوبة العالية.

التقليم

يجرى لإزالة الأغصان الميتة أو التالفة، ولتشكيل التاج، أفضل وقت له بعد موسم تساقط الأوراق.

التكاثر بالبذور

تزرع البذور مباشرة في التربة بعد نقعها في ماء دافئ لمدة 24 ساعة، تنبت خلال 2-4 أسابيع.

تطفو البذور على الماء، مما يساعد على انتشارها في المناطق الساحلية عبر التيارات المائية.

التكاثر بالعقل

نادراً ما يستخدم بسبب صعوبة تجذير العقل.

الامراض

عفن الجذور: يحدث بسبب الإفراط في الري أو التربة سيئة التصريف، ييعالج بتحسين التهوية وتقليل الري.

البياض الدقيقي: يظهر كطبقة بيضاء على الأوراق، ييعالج برش مبيدات فطرية.

الآفات الشائعة

حشرات القشور: تظهر كبقع بنية على الأوراق، تزال بفرشاة أو رش زيت النيم.

يرقات العث: تهاجم الأوراق الصغيرة، تكافح بالمبيدات الحيوية.

الاستخدامات الغذائية

البذور: تؤكل نيئة أو محمصة، وتستخدم في الحلويات.

الأوراق: تستخدم في بعض الثقافات كغلاف لطهي الأرز أو كعلف للحيوانات.

الاستخدامات الطبية

في الطب التقليدي: تستخدم الأوراق لعلاج الالتهابات الجلدية، واللحاء لخفض الحمى.

الاستخدامات البيئية

توفر ظلاً كثيفاً في الحدائق العامة والشواطئ.

تتحسن خصوبة التربة بأوراقها المتساقطة الغنية بالمعادن.

تزرع كمصدات رياح طبيعية في المناطق الساحلية.

الاستخدامات الصناعية

خشبها صلب ومتين، ييستخدم في صناعة الأثاث والقوارب.

التعامل مع الأوراق المتساقطة: تتترك حول الشجرة كغطاء طبيعي يحتفظ بالرطوبة.

الحماية من الصقيع: نقل الشتلات الصغيرة إلى الداخل في المناطق الباردة.

التسمم: البذور غير الناضجة قد تحتوي على مركبات سامة ويجب تجنب الإفراط في تناولها.

الخاتمة

شجرة اللوز العزاوي هي أيقونة استوائية تجمع بين الجمال والمنفعة، من ظلها الوارف إلى ثمارها المغذية، تتعتبر رمزاً للتعايش مع البيئة الساحلية القاسية، رغم تواضع شهرتها مقارنة بأشجار الفاكهة الأخرى، تظل شاهداً على تنوع الطبيعة وقدرتها على العطاء بلا حدود، داعيةً إلى الحفاظ على هذا الكنز الأخضر للأجيال القادمة.

تنويه

الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .

اطلبه الآن

الكمية

يرجى زراعة النبتة بعد التوصيل

هذة الخدمة داخل مدينة الرياض فقط

وصف المنتج

لوز عزاوي او اللوز الاستوائي Terminalia catappa هي شجرة نفضية استوائية كبيرة تنتمي لعائلة Combretaceae، يصل ارتفاعها إلى 25-35 متراً في بيئتها الاصلية، ذات تاج عريض ومستوٍ يشبه المظلة.

أوراقها كبيرة بيضاوية أو ملعقية الشكل، لونها أخضر لامع يتحول إلى الأحمر أو البنفسجي قبل التساقط في موسم الجفاف

ثمارها بيضاوية مسطحة تشبه اللوز، لونها أخضر يتحول إلى الأحمر أو الأرجواني عند النضج، تحتوي على بذرة واحدة صالحة للأكل، طعمها يشبه اللوز العادي لكن أقل دهنية.

كما تعتبر من الأشجار متعددة الاستخدامات حيث توفر ظلا واسعا، وتزرع للزينة ولثمارها الصالحة للأكل، وتشتهر بقدرتها على النمو في المناطق الساحلية والتربة المالحة، مما يجعلها خياراً مثالياً للزراعة في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية.

الاسم العلمي: Terminalia catappa
الأسماء الشائعة: لوز عزاوي، لوز هندي، لوز بحري، شجرة الظل الاستوائية
العائلة النباتية: (Combretaceae)
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي المناطق الاستوائية في آسيا وأستراليا، تنتشر اليوم في أفريقيا، أمريكا الوسطى، وجزر المحيط الهادئ.

الشكل العام

شجرة نفضية ضخمة يصل ارتفاعها إلى 25-35 متراً في بيئتها الاصلية، ذات تاج عريض ومستوٍ يشبه المظلة، الفروع متفرعة بشكل طبقي (متدرج)، الجذع مستقيم مع لحاء رمادي داكن ومتشقق مع تقدم العمر، الجذور قوية وتمتد أفقياً لتثبيت التربة.

أوراق شجرة لوز عزاوي

أوراقها كبيرة (15-25 سم طولاً)، بيضاوية أو ملعقية الشكل، لونها أخضر لامع يتحول إلى الأحمر أو البنفسجي قبل التساقط في موسم الجفاف، تترتب بشكل حلزوني على الأغصان.

الأزهار

أزهارها صغيرة بيضاء أو خضراء مائلة للصفرة، تظهر في عناقيد طويلة (10-15 سم)، غير ظاهرة جمالياً مقارنة بالأوراق، التلقيح يتم بواسطة الحشرات والرياح.

الثمار

ثمارها بيضاوية مسطحة (3-6 سم طولاً)، تشبه اللوز، لونها أخضر يتحول إلى الأحمر أو الأرجواني عند النضج، تحتوي على بذرة واحدة صالحة للأكل، طعمها يشبه اللوز العادي لكن أقل دهنية.

الإضاءة

تحتاج إلى إضاءة شمس كاملة (8 ساعات يومياً)، ولا تتحمل الظل الكثيف.

التربة

تنجح في التربة الرملية أو الطينية جيدة التصريف، تتحمل الملوحة العالية والتربة الفقيرة.

ري شجرة لوز عزاوي

تتحمل الجفاف بمجرد اكتمال نموها، تحتاج إلى ري معتدل في مراحل النمو الأولى (مرة أسبوعياً).

التسميد

لا تحتاج إلى تسميد مكثف، يكفي إضافة سماد عضوي مرة سنوياً لتحسين خصوبة التربة.

درجة الحرارة والرطوبة

تزدهر في المناخ الاستوائي (25-35°م)، حساسة للصقيع (لا تقل عن 10°م)، تفضل الرطوبة العالية.

التقليم

يجرى لإزالة الأغصان الميتة أو التالفة، ولتشكيل التاج، أفضل وقت له بعد موسم تساقط الأوراق.

التكاثر بالبذور

تزرع البذور مباشرة في التربة بعد نقعها في ماء دافئ لمدة 24 ساعة، تنبت خلال 2-4 أسابيع.

تطفو البذور على الماء، مما يساعد على انتشارها في المناطق الساحلية عبر التيارات المائية.

التكاثر بالعقل

نادراً ما يستخدم بسبب صعوبة تجذير العقل.

الامراض

عفن الجذور: يحدث بسبب الإفراط في الري أو التربة سيئة التصريف، ييعالج بتحسين التهوية وتقليل الري.

البياض الدقيقي: يظهر كطبقة بيضاء على الأوراق، ييعالج برش مبيدات فطرية.

الآفات الشائعة

حشرات القشور: تظهر كبقع بنية على الأوراق، تزال بفرشاة أو رش زيت النيم.

يرقات العث: تهاجم الأوراق الصغيرة، تكافح بالمبيدات الحيوية.

الاستخدامات الغذائية

البذور: تؤكل نيئة أو محمصة، وتستخدم في الحلويات.

الأوراق: تستخدم في بعض الثقافات كغلاف لطهي الأرز أو كعلف للحيوانات.

الاستخدامات الطبية

في الطب التقليدي: تستخدم الأوراق لعلاج الالتهابات الجلدية، واللحاء لخفض الحمى.

الاستخدامات البيئية

توفر ظلاً كثيفاً في الحدائق العامة والشواطئ.

تتحسن خصوبة التربة بأوراقها المتساقطة الغنية بالمعادن.

تزرع كمصدات رياح طبيعية في المناطق الساحلية.

الاستخدامات الصناعية

خشبها صلب ومتين، ييستخدم في صناعة الأثاث والقوارب.

التعامل مع الأوراق المتساقطة: تتترك حول الشجرة كغطاء طبيعي يحتفظ بالرطوبة.

الحماية من الصقيع: نقل الشتلات الصغيرة إلى الداخل في المناطق الباردة.

التسمم: البذور غير الناضجة قد تحتوي على مركبات سامة ويجب تجنب الإفراط في تناولها.

الخاتمة

شجرة اللوز العزاوي هي أيقونة استوائية تجمع بين الجمال والمنفعة، من ظلها الوارف إلى ثمارها المغذية، تتعتبر رمزاً للتعايش مع البيئة الساحلية القاسية، رغم تواضع شهرتها مقارنة بأشجار الفاكهة الأخرى، تظل شاهداً على تنوع الطبيعة وقدرتها على العطاء بلا حدود، داعيةً إلى الحفاظ على هذا الكنز الأخضر للأجيال القادمة.

تنويه

الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .