
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ الأشجار المتساقطة الأوراق \ لوز عزاوي Terminalia catappa
السعر : 12.60 ر.س
الطول: 1 متر
لوز عزاوي او اللوز الاستوائي Terminalia catappa هي شجرة نفضية استوائية كبيرة تنتمي لعائلة Combretaceae، يصل ارتفاعها إلى 25-35 متراً في بيئتها الاصلية، ذات تاج عريض ومستوٍ يشبه المظلة.
أوراقها كبيرة بيضاوية أو ملعقية الشكل، لونها أخضر لامع يتحول إلى الأحمر أو البنفسجي قبل التساقط في موسم الجفاف
ثمارها بيضاوية مسطحة تشبه اللوز، لونها أخضر يتحول إلى الأحمر أو الأرجواني عند النضج، تحتوي على بذرة واحدة صالحة للأكل، طعمها يشبه اللوز العادي لكن أقل دهنية.
كما تعتبر من الأشجار متعددة الاستخدامات حيث توفر ظلا واسعا، وتزرع للزينة ولثمارها الصالحة للأكل، وتشتهر بقدرتها على النمو في المناطق الساحلية والتربة المالحة، مما يجعلها خياراً مثالياً للزراعة في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية.
الاسم العلمي: Terminalia catappa
الأسماء الشائعة: لوز عزاوي، لوز هندي، لوز بحري، شجرة الظل الاستوائية
العائلة النباتية: (Combretaceae)
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي المناطق الاستوائية في آسيا وأستراليا، تنتشر اليوم في أفريقيا، أمريكا الوسطى، وجزر المحيط الهادئ.
شجرة نفضية ضخمة يصل ارتفاعها إلى 25-35 متراً في بيئتها الاصلية، ذات تاج عريض ومستوٍ يشبه المظلة، الفروع متفرعة بشكل طبقي (متدرج)، الجذع مستقيم مع لحاء رمادي داكن ومتشقق مع تقدم العمر، الجذور قوية وتمتد أفقياً لتثبيت التربة.
أوراقها كبيرة (15-25 سم طولاً)، بيضاوية أو ملعقية الشكل، لونها أخضر لامع يتحول إلى الأحمر أو البنفسجي قبل التساقط في موسم الجفاف، تترتب بشكل حلزوني على الأغصان.
أزهارها صغيرة بيضاء أو خضراء مائلة للصفرة، تظهر في عناقيد طويلة (10-15 سم)، غير ظاهرة جمالياً مقارنة بالأوراق، التلقيح يتم بواسطة الحشرات والرياح.
ثمارها بيضاوية مسطحة (3-6 سم طولاً)، تشبه اللوز، لونها أخضر يتحول إلى الأحمر أو الأرجواني عند النضج، تحتوي على بذرة واحدة صالحة للأكل، طعمها يشبه اللوز العادي لكن أقل دهنية.
تحتاج إلى إضاءة شمس كاملة (8 ساعات يومياً)، ولا تتحمل الظل الكثيف.
تنجح في التربة الرملية أو الطينية جيدة التصريف، تتحمل الملوحة العالية والتربة الفقيرة.
تتحمل الجفاف بمجرد اكتمال نموها، تحتاج إلى ري معتدل في مراحل النمو الأولى (مرة أسبوعياً).
لا تحتاج إلى تسميد مكثف، يكفي إضافة سماد عضوي مرة سنوياً لتحسين خصوبة التربة.
تزدهر في المناخ الاستوائي (25-35°م)، حساسة للصقيع (لا تقل عن 10°م)، تفضل الرطوبة العالية.
يجرى لإزالة الأغصان الميتة أو التالفة، ولتشكيل التاج، أفضل وقت له بعد موسم تساقط الأوراق.
تزرع البذور مباشرة في التربة بعد نقعها في ماء دافئ لمدة 24 ساعة، تنبت خلال 2-4 أسابيع.
تطفو البذور على الماء، مما يساعد على انتشارها في المناطق الساحلية عبر التيارات المائية.
نادراً ما يستخدم بسبب صعوبة تجذير العقل.
عفن الجذور: يحدث بسبب الإفراط في الري أو التربة سيئة التصريف، ييعالج بتحسين التهوية وتقليل الري.
البياض الدقيقي: يظهر كطبقة بيضاء على الأوراق، ييعالج برش مبيدات فطرية.
حشرات القشور: تظهر كبقع بنية على الأوراق، تزال بفرشاة أو رش زيت النيم.
يرقات العث: تهاجم الأوراق الصغيرة، تكافح بالمبيدات الحيوية.
البذور: تؤكل نيئة أو محمصة، وتستخدم في الحلويات.
الأوراق: تستخدم في بعض الثقافات كغلاف لطهي الأرز أو كعلف للحيوانات.
في الطب التقليدي: تستخدم الأوراق لعلاج الالتهابات الجلدية، واللحاء لخفض الحمى.
توفر ظلاً كثيفاً في الحدائق العامة والشواطئ.
تتحسن خصوبة التربة بأوراقها المتساقطة الغنية بالمعادن.
تزرع كمصدات رياح طبيعية في المناطق الساحلية.
خشبها صلب ومتين، ييستخدم في صناعة الأثاث والقوارب.
التعامل مع الأوراق المتساقطة: تتترك حول الشجرة كغطاء طبيعي يحتفظ بالرطوبة.
الحماية من الصقيع: نقل الشتلات الصغيرة إلى الداخل في المناطق الباردة.
التسمم: البذور غير الناضجة قد تحتوي على مركبات سامة ويجب تجنب الإفراط في تناولها.
شجرة اللوز العزاوي هي أيقونة استوائية تجمع بين الجمال والمنفعة، من ظلها الوارف إلى ثمارها المغذية، تتعتبر رمزاً للتعايش مع البيئة الساحلية القاسية، رغم تواضع شهرتها مقارنة بأشجار الفاكهة الأخرى، تظل شاهداً على تنوع الطبيعة وقدرتها على العطاء بلا حدود، داعيةً إلى الحفاظ على هذا الكنز الأخضر للأجيال القادمة.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
لوز عزاوي او اللوز الاستوائي Terminalia catappa هي شجرة نفضية استوائية كبيرة تنتمي لعائلة Combretaceae، يصل ارتفاعها إلى 25-35 متراً في بيئتها الاصلية، ذات تاج عريض ومستوٍ يشبه المظلة.
أوراقها كبيرة بيضاوية أو ملعقية الشكل، لونها أخضر لامع يتحول إلى الأحمر أو البنفسجي قبل التساقط في موسم الجفاف
ثمارها بيضاوية مسطحة تشبه اللوز، لونها أخضر يتحول إلى الأحمر أو الأرجواني عند النضج، تحتوي على بذرة واحدة صالحة للأكل، طعمها يشبه اللوز العادي لكن أقل دهنية.
كما تعتبر من الأشجار متعددة الاستخدامات حيث توفر ظلا واسعا، وتزرع للزينة ولثمارها الصالحة للأكل، وتشتهر بقدرتها على النمو في المناطق الساحلية والتربة المالحة، مما يجعلها خياراً مثالياً للزراعة في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية.
الاسم العلمي: Terminalia catappa
الأسماء الشائعة: لوز عزاوي، لوز هندي، لوز بحري، شجرة الظل الاستوائية
العائلة النباتية: (Combretaceae)
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي المناطق الاستوائية في آسيا وأستراليا، تنتشر اليوم في أفريقيا، أمريكا الوسطى، وجزر المحيط الهادئ.
شجرة نفضية ضخمة يصل ارتفاعها إلى 25-35 متراً في بيئتها الاصلية، ذات تاج عريض ومستوٍ يشبه المظلة، الفروع متفرعة بشكل طبقي (متدرج)، الجذع مستقيم مع لحاء رمادي داكن ومتشقق مع تقدم العمر، الجذور قوية وتمتد أفقياً لتثبيت التربة.
أوراقها كبيرة (15-25 سم طولاً)، بيضاوية أو ملعقية الشكل، لونها أخضر لامع يتحول إلى الأحمر أو البنفسجي قبل التساقط في موسم الجفاف، تترتب بشكل حلزوني على الأغصان.
أزهارها صغيرة بيضاء أو خضراء مائلة للصفرة، تظهر في عناقيد طويلة (10-15 سم)، غير ظاهرة جمالياً مقارنة بالأوراق، التلقيح يتم بواسطة الحشرات والرياح.
ثمارها بيضاوية مسطحة (3-6 سم طولاً)، تشبه اللوز، لونها أخضر يتحول إلى الأحمر أو الأرجواني عند النضج، تحتوي على بذرة واحدة صالحة للأكل، طعمها يشبه اللوز العادي لكن أقل دهنية.
تحتاج إلى إضاءة شمس كاملة (8 ساعات يومياً)، ولا تتحمل الظل الكثيف.
تنجح في التربة الرملية أو الطينية جيدة التصريف، تتحمل الملوحة العالية والتربة الفقيرة.
تتحمل الجفاف بمجرد اكتمال نموها، تحتاج إلى ري معتدل في مراحل النمو الأولى (مرة أسبوعياً).
لا تحتاج إلى تسميد مكثف، يكفي إضافة سماد عضوي مرة سنوياً لتحسين خصوبة التربة.
تزدهر في المناخ الاستوائي (25-35°م)، حساسة للصقيع (لا تقل عن 10°م)، تفضل الرطوبة العالية.
يجرى لإزالة الأغصان الميتة أو التالفة، ولتشكيل التاج، أفضل وقت له بعد موسم تساقط الأوراق.
تزرع البذور مباشرة في التربة بعد نقعها في ماء دافئ لمدة 24 ساعة، تنبت خلال 2-4 أسابيع.
تطفو البذور على الماء، مما يساعد على انتشارها في المناطق الساحلية عبر التيارات المائية.
نادراً ما يستخدم بسبب صعوبة تجذير العقل.
عفن الجذور: يحدث بسبب الإفراط في الري أو التربة سيئة التصريف، ييعالج بتحسين التهوية وتقليل الري.
البياض الدقيقي: يظهر كطبقة بيضاء على الأوراق، ييعالج برش مبيدات فطرية.
حشرات القشور: تظهر كبقع بنية على الأوراق، تزال بفرشاة أو رش زيت النيم.
يرقات العث: تهاجم الأوراق الصغيرة، تكافح بالمبيدات الحيوية.
البذور: تؤكل نيئة أو محمصة، وتستخدم في الحلويات.
الأوراق: تستخدم في بعض الثقافات كغلاف لطهي الأرز أو كعلف للحيوانات.
في الطب التقليدي: تستخدم الأوراق لعلاج الالتهابات الجلدية، واللحاء لخفض الحمى.
توفر ظلاً كثيفاً في الحدائق العامة والشواطئ.
تتحسن خصوبة التربة بأوراقها المتساقطة الغنية بالمعادن.
تزرع كمصدات رياح طبيعية في المناطق الساحلية.
خشبها صلب ومتين، ييستخدم في صناعة الأثاث والقوارب.
التعامل مع الأوراق المتساقطة: تتترك حول الشجرة كغطاء طبيعي يحتفظ بالرطوبة.
الحماية من الصقيع: نقل الشتلات الصغيرة إلى الداخل في المناطق الباردة.
التسمم: البذور غير الناضجة قد تحتوي على مركبات سامة ويجب تجنب الإفراط في تناولها.
شجرة اللوز العزاوي هي أيقونة استوائية تجمع بين الجمال والمنفعة، من ظلها الوارف إلى ثمارها المغذية، تتعتبر رمزاً للتعايش مع البيئة الساحلية القاسية، رغم تواضع شهرتها مقارنة بأشجار الفاكهة الأخرى، تظل شاهداً على تنوع الطبيعة وقدرتها على العطاء بلا حدود، داعيةً إلى الحفاظ على هذا الكنز الأخضر للأجيال القادمة.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .