plant

اختر النباتات الملائمة لاحتياجاتك

ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.

الرئيسية \ المتجر \ اشجار دائمة الخضرة \ كيمكوات أو البرتقال الياباني Citrus japonica

كيمكوات أو البرتقال الياباني Citrus japonica

السعر : 44.10 - 199.50 ر.س

وصف المنتج

كيمكوات أو البرتقال الياباني (Citrus japonica) هو نوع من الحمضيات صغير الحجم ينتمي إلى عائلة السذابية (Rutaceae)، يتميز بلونه البرتقالي الزاهي وطعمه الحامض الحلو، ويمكن تناوله كاملاً بما في ذلك القشرة. 

كيمكوات ليس فقط لذيذًا بل أيضًا ذو قيمة غذائية عالية، حيث يستخدم في العديد من الأغراض، سواء للطهي أو في تحضير العصائر والمربيات، وكذلك لأغراض طبية وعلاجية.

الاسم العلمي: Citrus japonica  

الأسماء الشائعة: كيمكوات، برتقال ياباني، برتقال ذهبي، ليمون صيني.  

العائلة النباتية: العائلة السذابية (Rutaceae) – نفس عائلة الليمون والبرتقال.  

الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي جنوب الصين، لكنها اشتهرت في اليابان ومناطق جنوب شرق آسيا. 

تزرع اليوم في دول البحر المتوسط والولايات المتحدة كشجرة زينة ومثمرة.

الشكل العام: 

شجيرة دائمة الخضرة، يتراوح ارتفاعها بحوالي متر ونصف إلى مترين. 

تتميز بفروعها الكثيفة وأغصانها الممتلئة، مما يجعلها مثالية للحدائق الصغيرة أو الزراعة في الأصص.  

الأوراق: 

أوراقها صغيرة (3-5 سم)، بيضاوية الشكل، لامعة وخضراء داكنة، مع سطح سفلي أخضر فاتح، تطلق رائحة عطرية عند فركها.  

أزهار كيمكوات أو البرتقال الياباني: 

زهور بيضاء صغيرة تشبه زهور الليمون، تظهر في الربيع أو الصيف، برائحة فواحة تجذب النحل.  

الثمار: 

صغيرة الحجم، تتراوح بين 3-5 سم طولاً، وتأتي بشكل بيضاوي أو مستدير، القشرة رقيقة ويمكن تناولها مباشرة مع اللب، الذي يحتوي على العديد من البذور الصغيرة. 

الطعم عادةً ما يكون مزيجًا من الحموضة والحلاوة، ويمكن أن يختلف حسب نوع الكيمكوات.

الإضاءة: 

تحتاج 6-8 ساعات من الشمس المباشرة يومياً، في المناطق الحارة، الظل الخفيف ظهراً يحميها من شمس الصيف القاسية.  

التربة: 

تربة حمضية قليلاً (pH 5.5-6.5)، غنية بالمواد العضوية وجيدة التصريف، مع تجنب التربة الطينية الثقيلة.  

الري: 

اروها بعمق مرتين أسبوعياً في الصيف، وقلل الري في الشتاء، لا تتحمل التشبع بالماء  

تسميد كيمكوات أو البرتقال الياباني: 

استخدم سماد خاص بالحمضيات كل 6-8 أسابيع خلال موسم النمو (الربيع إلى الخريف).  

درجة الحرارة والرطوبة: 

تفضل المناطق الدافئة (15-30°م). تتحمل البرودة حتى 5°م لفترات قصيرة، لكن الثمار قد تتضرر.  

التقليم: 

قلّم الفروع الميتة أو المتشابكة بعد موسم الحصاد لتحسين التهوية، يمكن تشكيلها كشجرة زينة ايضا.

الطريقة الأسهل هي التطعيم على أصول حمضيات مقاومة للأمراض، يمكن تكاثر الكيمكوات ايضا عن طريق البذور أو العقل، حيث يتم غالبًا زراعة الكيمكوات باستخدام العقل من النباتات الناضجة لضمان الحصول على شجرة مثمرة بسرعة. 

يتم أخذ القصاصات من الأغصان القوية ومزجها مع هرمونات التجذير قبل زراعتها في التربة الرطبة.

حشرات المن والذباب الأبيض: تظهر على الأوراق الصغيرة، استخدم رذاذ الماء والصابون أو الزيوت النباتية.  

عثة أوراق الحمضيات: تسبب تجعد الأوراق، اقطع الأجزاء المصابة واستخدم مبيداً حشرياً طبيعياً.  

أمراض فطرية مثل البياض الدقيقي: تجنب رش الماء على الأوراق، وحسّن التهوية حول الشجرة.

الطبخ: تؤكل الثمار كاملة كوجبة خفيفة، أو تستخدم في المربى، السلطات، وتزين الحلويات.  

المشروبات: تنقع في الشاي أو تصنع منها عصائر منعشة.  

الطب التقليدي: غنية بفيتامين C ومضادات الأكسدة، تعزز المناعة وتحسّن الهضم.  

الزينة: تزرع في أصص لتزيين المنازل. 

الزراعة في الأصص: اختر أصيصاً كبيراً بفتحات تصريف، واستخدم تربة خفيفة.  

الحماية من الصقيع: انقلها إلى الداخل أو غطّها بقطعة قماش إذا انخفضت الحرارة تحت الصفر.  

الحصاد: اقطف الثمار عندما تصبح ملساء وذهبية اللون (عادة في الشتاء).  

في النهاية

الكيمكوات هو شجرة صغيرة رائعة يمكن أن تزدهر في الحدائق المنزلية وتوفير فاكهة لذيذة وصحية. 

مع الرعاية الجيدة والظروف المناسبة، يمكن أن تنمو وتنتج بشكل ممتاز، سواء للاستهلاك الشخصي أو للاستخدام التجاري.

تنويه

الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .

اطلبه الآن

حدد احد الاختيارات
السعر
0.00 ر.س
الكمية

يرجى زراعة النبتة بعد التوصيل

هذة الخدمة داخل مدينة الرياض فقط

وصف المنتج

كيمكوات أو البرتقال الياباني (Citrus japonica) هو نوع من الحمضيات صغير الحجم ينتمي إلى عائلة السذابية (Rutaceae)، يتميز بلونه البرتقالي الزاهي وطعمه الحامض الحلو، ويمكن تناوله كاملاً بما في ذلك القشرة. 

كيمكوات ليس فقط لذيذًا بل أيضًا ذو قيمة غذائية عالية، حيث يستخدم في العديد من الأغراض، سواء للطهي أو في تحضير العصائر والمربيات، وكذلك لأغراض طبية وعلاجية.

الاسم العلمي: Citrus japonica  

الأسماء الشائعة: كيمكوات، برتقال ياباني، برتقال ذهبي، ليمون صيني.  

العائلة النباتية: العائلة السذابية (Rutaceae) – نفس عائلة الليمون والبرتقال.  

الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي جنوب الصين، لكنها اشتهرت في اليابان ومناطق جنوب شرق آسيا. 

تزرع اليوم في دول البحر المتوسط والولايات المتحدة كشجرة زينة ومثمرة.

الشكل العام: 

شجيرة دائمة الخضرة، يتراوح ارتفاعها بحوالي متر ونصف إلى مترين. 

تتميز بفروعها الكثيفة وأغصانها الممتلئة، مما يجعلها مثالية للحدائق الصغيرة أو الزراعة في الأصص.  

الأوراق: 

أوراقها صغيرة (3-5 سم)، بيضاوية الشكل، لامعة وخضراء داكنة، مع سطح سفلي أخضر فاتح، تطلق رائحة عطرية عند فركها.  

أزهار كيمكوات أو البرتقال الياباني: 

زهور بيضاء صغيرة تشبه زهور الليمون، تظهر في الربيع أو الصيف، برائحة فواحة تجذب النحل.  

الثمار: 

صغيرة الحجم، تتراوح بين 3-5 سم طولاً، وتأتي بشكل بيضاوي أو مستدير، القشرة رقيقة ويمكن تناولها مباشرة مع اللب، الذي يحتوي على العديد من البذور الصغيرة. 

الطعم عادةً ما يكون مزيجًا من الحموضة والحلاوة، ويمكن أن يختلف حسب نوع الكيمكوات.

الإضاءة: 

تحتاج 6-8 ساعات من الشمس المباشرة يومياً، في المناطق الحارة، الظل الخفيف ظهراً يحميها من شمس الصيف القاسية.  

التربة: 

تربة حمضية قليلاً (pH 5.5-6.5)، غنية بالمواد العضوية وجيدة التصريف، مع تجنب التربة الطينية الثقيلة.  

الري: 

اروها بعمق مرتين أسبوعياً في الصيف، وقلل الري في الشتاء، لا تتحمل التشبع بالماء  

تسميد كيمكوات أو البرتقال الياباني: 

استخدم سماد خاص بالحمضيات كل 6-8 أسابيع خلال موسم النمو (الربيع إلى الخريف).  

درجة الحرارة والرطوبة: 

تفضل المناطق الدافئة (15-30°م). تتحمل البرودة حتى 5°م لفترات قصيرة، لكن الثمار قد تتضرر.  

التقليم: 

قلّم الفروع الميتة أو المتشابكة بعد موسم الحصاد لتحسين التهوية، يمكن تشكيلها كشجرة زينة ايضا.

الطريقة الأسهل هي التطعيم على أصول حمضيات مقاومة للأمراض، يمكن تكاثر الكيمكوات ايضا عن طريق البذور أو العقل، حيث يتم غالبًا زراعة الكيمكوات باستخدام العقل من النباتات الناضجة لضمان الحصول على شجرة مثمرة بسرعة. 

يتم أخذ القصاصات من الأغصان القوية ومزجها مع هرمونات التجذير قبل زراعتها في التربة الرطبة.

حشرات المن والذباب الأبيض: تظهر على الأوراق الصغيرة، استخدم رذاذ الماء والصابون أو الزيوت النباتية.  

عثة أوراق الحمضيات: تسبب تجعد الأوراق، اقطع الأجزاء المصابة واستخدم مبيداً حشرياً طبيعياً.  

أمراض فطرية مثل البياض الدقيقي: تجنب رش الماء على الأوراق، وحسّن التهوية حول الشجرة.

الطبخ: تؤكل الثمار كاملة كوجبة خفيفة، أو تستخدم في المربى، السلطات، وتزين الحلويات.  

المشروبات: تنقع في الشاي أو تصنع منها عصائر منعشة.  

الطب التقليدي: غنية بفيتامين C ومضادات الأكسدة، تعزز المناعة وتحسّن الهضم.  

الزينة: تزرع في أصص لتزيين المنازل. 

الزراعة في الأصص: اختر أصيصاً كبيراً بفتحات تصريف، واستخدم تربة خفيفة.  

الحماية من الصقيع: انقلها إلى الداخل أو غطّها بقطعة قماش إذا انخفضت الحرارة تحت الصفر.  

الحصاد: اقطف الثمار عندما تصبح ملساء وذهبية اللون (عادة في الشتاء).  

في النهاية

الكيمكوات هو شجرة صغيرة رائعة يمكن أن تزدهر في الحدائق المنزلية وتوفير فاكهة لذيذة وصحية. 

مع الرعاية الجيدة والظروف المناسبة، يمكن أن تنمو وتنتج بشكل ممتاز، سواء للاستهلاك الشخصي أو للاستخدام التجاري.

تنويه

الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .