
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ الاشجار المثمرة \ شجرة موز جروس ميشيل Musa acuminata Gros Michel
السعر : 54.60 ر.س
الطول: 1.30 متر
شجرة موز جروس ميشيل Musa acuminata Gros Michel نبتة عشبية معمرة تنتمي إلى عائلة Musaceae، ويمكن أن يصل ارتفاعها إلى 5–7 أمتار. تتميز ساقها الكاذب (السويقة) بالقوة والسماكة، إذ يكون لونه أخضر فاتح مع خطوط أرجوانية خفيفة، في حين يشكل التاج الذي يحمل الأوراق مظلة واسعة وكثيفة.
أما أوراق الشجرة، فهي ضخمة، حيث يصل طولها إلى 2–3 أمتار، ولونها أخضر غامق لامع مع عروق بارزة، كما أن حوافها متموجة قليلاً. السطح العلوي للأوراق أملس، بينما يكون السطح السفلي خشن الملمس، مما يساعد على مقاومة الظروف البيئية.
عند الحديث عن الثمار، نجد أنها كبيرة ومستطيلة، حيث يتراوح طولها بين 18–25 سم، ولونها أصفر لامع عند النضج. القشرة سميكة بما يكفي لحماية اللب الكثيف، والذي يتميز بطعمه الحلو المكثف. غالبًا ما تنمو الثمار في عناقيد قد يصل وزنها إلى 50–70 كجم، وهو ما يجعلها محط أنظار المزارعين والتجار على حد سواء.
كانت "جروس ميشيل" تُعتبر، ولسنوات طويلة، ملكة الموز على مستوى العالم، خاصة خلال القرن التاسع عشر وحتى منتصف القرن العشرين، وذلك لما تمتاز به من طعم حلو وقشرة متينة تجعلها مثالية للتصدير.
وعلى الرغم من أنها تنحدر من جنوب شرق آسيا، إلا أنها انتشرت بشكل واسع في مزارع أمريكا الوسطى والكاريبي. ومع مرور الوقت، أصبحت تُزرع اليوم كصنف تراثي أو في مشاريع صغيرة، إذ تُعدّ لدى البعض رمزاً لفترة ذهبية في تاريخ الزراعة الاستوائية.
الاسم العلمي: Musa acuminata (AAA Group) ‘Gros Michel’
الأسماء الشائعة: جروس ميشيل، بيج مايك، موز العصر الذهبي
العائلة النباتية: الموزية (Musaceae)
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي فيتنام وتايلاند، انتشرت في كوستاريكا، هندوراس، وكولومبيا خلال القرن التاسع عشر.
نبتة عشبية معمرة تشبه الأشجار، يصل ارتفاعها إلى 5–7 أمتار، ساقها الكاذب (السويقة) قوي وسميك بلون أخضر فاتح مع خطوط أرجوانية خفيفة، التاج ممتلئ بأوراق كبيرة تتشكل مظلة واسعة.
أوراق ضخمة يصل طولها إلى 2–3 أمتار، لونها أخضر غامق لامع مع عروق بارزة، الحواف متموجة قليلاً، والسطح العلوي أملس بينما السفلي خشن.
نورة زهرية متدلية مغطاة بقنابات أرجوانية كبيرة، تحتها صفوف من الأزهار الأنثوية (التي تتحول إلى ثمار) ثم الذكرية في الطرف، تظهر الأزهار بعد 9–12 شهراً من الزراعة.
ثمار كبيرة ومستطيلة (طولها 18–25 سم)، لونها أصفر لامع عند النضج، القشرة سميكة تحمي اللب الكثيف ذو الطعم الحلو المكثف، تتشكل عناقيد تزن حتى 50–70 كجم.
تتطلب إضاءة شمس كاملة (8–10 ساعات يومياً)، مع تحملها ظل خفيف لفترات قصيرة.
تفضل التربة الخصبة جيدة التصريف (الطينية الرملية)، غنية بالدبال، درجة الحموضة المثالية بين 5.5–7.0.
ري منتظم (2–3 مرات أسبوعياً في الجو الحار)، مع تجنب تشبع التربة بالماء لتلافي تعفن الجذور.
النيتروجين: ضروري خلال مرحلة النمو الخضري.
البوتاسيوم: يعزز تكوين الثمار وجودتها.
المغنيسيوم: يمنع اصفرار الأوراق.
تتحمل الحرارة حتى 35°C، لكنها تفضل 25–30°C.
الرطوبة العالية (70–85%) مثالية للنمو، لكنها حساسة للصقيع.
إزالة الأوراق الميتة وتخفيف الفسائل الزائدة حول الأم لتركيز المغذيات في الساق الرئيسي.
تفصل الفسائل الصغيرة (ارتفاع 1 متر) عن النبات الأم وتزرع في تربة رطبة.
تثمر الشجرة الجديدة بعد 12–18 شهراً.
تستخدم في المشاتل الحديثة لإنتاج نباتات خالية من الأمراض.
مرض بنما (الذبول الفيوزاريوم): ويسببه فطر Fusarium oxysporum f. sp. cubense.
الأعراض: اصفرار الأوراق، ذبول الساق، وموت الشجرة.
العلاج: لا يوجد علاج فعال، الوقاية بزراعة أصناف مقاومة أو تجنب التربة الملوثة.
مرض سيجاتوكا السوداء : ويسببه فطر Mycosphaerella fijiensis.
الأعراض: بقع سوداء على الأوراق تضعف التمثيل الضوئي.
العلاج: رش مبيدات فطرية مثل "توبسين".
النيماتودا : ديدان صغيرة تهاجم الجذور، تضعف الشجرة.
العلاج: تعقيم التربة أو استخدام أصناف مقاومة.
سوسة الموز: حشرة تثقب الساق وتتسبب تعفنها.
العلاج: حقن المبيدات الحشرية أو إزالة السيقان المصابة.
تؤكل الثمار طازجة أو تستخدم في الحلويات، العصائر، والآيس كريم.
تجفف لصنع رقائق الموز أو دقيق الموز.
تستخدم الألياف من السيقان والأوراق في صناعة الورق والحبال.
يستخرج من الثمار غير الناضجة نشا الموز.
ارتبطت بثقافة المزارعين في أمريكا اللاتينية، حيث كانت مصدراً رئيسياً للدخل.
التناوب الزراعي: تجنب زراعة الموز في نفس التربة لأكثر من دورة لتقليل خطر الأمراض.
التغطية: نثر القش حول الجذور للحفاظ على الرطوبة وقمع الأعشاب الضارة.
الدعم: ربط العناقيد الثقيلة بدعامات خشبية لمنع انكسار الساق.
الحصاد: قطع العناقيد عند ظهور أولى علامات النضج (اصفرار طفيف).
شجرة موز جروس ميشيل ليست مجرد صنف موز، بل هي فصل من تاريخ الزراعة يحكى بأسى وأمل، رغم تراجعها التجاري، إلا أن نكهتها الأسطورية وحكايتها تذكرنا بأن الطبيعة قد تفرض تحديات، لكنها تترك وراءها إرثاً يستحق الحفظ، اليوم، تزرع في حدائق هواة النباتات كتحفة حية، وكأنها تهمس: "الأصل لا يموت".
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
شجرة موز جروس ميشيل Musa acuminata Gros Michel نبتة عشبية معمرة تنتمي إلى عائلة Musaceae، ويمكن أن يصل ارتفاعها إلى 5–7 أمتار. تتميز ساقها الكاذب (السويقة) بالقوة والسماكة، إذ يكون لونه أخضر فاتح مع خطوط أرجوانية خفيفة، في حين يشكل التاج الذي يحمل الأوراق مظلة واسعة وكثيفة.
أما أوراق الشجرة، فهي ضخمة، حيث يصل طولها إلى 2–3 أمتار، ولونها أخضر غامق لامع مع عروق بارزة، كما أن حوافها متموجة قليلاً. السطح العلوي للأوراق أملس، بينما يكون السطح السفلي خشن الملمس، مما يساعد على مقاومة الظروف البيئية.
عند الحديث عن الثمار، نجد أنها كبيرة ومستطيلة، حيث يتراوح طولها بين 18–25 سم، ولونها أصفر لامع عند النضج. القشرة سميكة بما يكفي لحماية اللب الكثيف، والذي يتميز بطعمه الحلو المكثف. غالبًا ما تنمو الثمار في عناقيد قد يصل وزنها إلى 50–70 كجم، وهو ما يجعلها محط أنظار المزارعين والتجار على حد سواء.
كانت "جروس ميشيل" تُعتبر، ولسنوات طويلة، ملكة الموز على مستوى العالم، خاصة خلال القرن التاسع عشر وحتى منتصف القرن العشرين، وذلك لما تمتاز به من طعم حلو وقشرة متينة تجعلها مثالية للتصدير.
وعلى الرغم من أنها تنحدر من جنوب شرق آسيا، إلا أنها انتشرت بشكل واسع في مزارع أمريكا الوسطى والكاريبي. ومع مرور الوقت، أصبحت تُزرع اليوم كصنف تراثي أو في مشاريع صغيرة، إذ تُعدّ لدى البعض رمزاً لفترة ذهبية في تاريخ الزراعة الاستوائية.
الاسم العلمي: Musa acuminata (AAA Group) ‘Gros Michel’
الأسماء الشائعة: جروس ميشيل، بيج مايك، موز العصر الذهبي
العائلة النباتية: الموزية (Musaceae)
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي فيتنام وتايلاند، انتشرت في كوستاريكا، هندوراس، وكولومبيا خلال القرن التاسع عشر.
نبتة عشبية معمرة تشبه الأشجار، يصل ارتفاعها إلى 5–7 أمتار، ساقها الكاذب (السويقة) قوي وسميك بلون أخضر فاتح مع خطوط أرجوانية خفيفة، التاج ممتلئ بأوراق كبيرة تتشكل مظلة واسعة.
أوراق ضخمة يصل طولها إلى 2–3 أمتار، لونها أخضر غامق لامع مع عروق بارزة، الحواف متموجة قليلاً، والسطح العلوي أملس بينما السفلي خشن.
نورة زهرية متدلية مغطاة بقنابات أرجوانية كبيرة، تحتها صفوف من الأزهار الأنثوية (التي تتحول إلى ثمار) ثم الذكرية في الطرف، تظهر الأزهار بعد 9–12 شهراً من الزراعة.
ثمار كبيرة ومستطيلة (طولها 18–25 سم)، لونها أصفر لامع عند النضج، القشرة سميكة تحمي اللب الكثيف ذو الطعم الحلو المكثف، تتشكل عناقيد تزن حتى 50–70 كجم.
تتطلب إضاءة شمس كاملة (8–10 ساعات يومياً)، مع تحملها ظل خفيف لفترات قصيرة.
تفضل التربة الخصبة جيدة التصريف (الطينية الرملية)، غنية بالدبال، درجة الحموضة المثالية بين 5.5–7.0.
ري منتظم (2–3 مرات أسبوعياً في الجو الحار)، مع تجنب تشبع التربة بالماء لتلافي تعفن الجذور.
النيتروجين: ضروري خلال مرحلة النمو الخضري.
البوتاسيوم: يعزز تكوين الثمار وجودتها.
المغنيسيوم: يمنع اصفرار الأوراق.
تتحمل الحرارة حتى 35°C، لكنها تفضل 25–30°C.
الرطوبة العالية (70–85%) مثالية للنمو، لكنها حساسة للصقيع.
إزالة الأوراق الميتة وتخفيف الفسائل الزائدة حول الأم لتركيز المغذيات في الساق الرئيسي.
تفصل الفسائل الصغيرة (ارتفاع 1 متر) عن النبات الأم وتزرع في تربة رطبة.
تثمر الشجرة الجديدة بعد 12–18 شهراً.
تستخدم في المشاتل الحديثة لإنتاج نباتات خالية من الأمراض.
مرض بنما (الذبول الفيوزاريوم): ويسببه فطر Fusarium oxysporum f. sp. cubense.
الأعراض: اصفرار الأوراق، ذبول الساق، وموت الشجرة.
العلاج: لا يوجد علاج فعال، الوقاية بزراعة أصناف مقاومة أو تجنب التربة الملوثة.
مرض سيجاتوكا السوداء : ويسببه فطر Mycosphaerella fijiensis.
الأعراض: بقع سوداء على الأوراق تضعف التمثيل الضوئي.
العلاج: رش مبيدات فطرية مثل "توبسين".
النيماتودا : ديدان صغيرة تهاجم الجذور، تضعف الشجرة.
العلاج: تعقيم التربة أو استخدام أصناف مقاومة.
سوسة الموز: حشرة تثقب الساق وتتسبب تعفنها.
العلاج: حقن المبيدات الحشرية أو إزالة السيقان المصابة.
تؤكل الثمار طازجة أو تستخدم في الحلويات، العصائر، والآيس كريم.
تجفف لصنع رقائق الموز أو دقيق الموز.
تستخدم الألياف من السيقان والأوراق في صناعة الورق والحبال.
يستخرج من الثمار غير الناضجة نشا الموز.
ارتبطت بثقافة المزارعين في أمريكا اللاتينية، حيث كانت مصدراً رئيسياً للدخل.
التناوب الزراعي: تجنب زراعة الموز في نفس التربة لأكثر من دورة لتقليل خطر الأمراض.
التغطية: نثر القش حول الجذور للحفاظ على الرطوبة وقمع الأعشاب الضارة.
الدعم: ربط العناقيد الثقيلة بدعامات خشبية لمنع انكسار الساق.
الحصاد: قطع العناقيد عند ظهور أولى علامات النضج (اصفرار طفيف).
شجرة موز جروس ميشيل ليست مجرد صنف موز، بل هي فصل من تاريخ الزراعة يحكى بأسى وأمل، رغم تراجعها التجاري، إلا أن نكهتها الأسطورية وحكايتها تذكرنا بأن الطبيعة قد تفرض تحديات، لكنها تترك وراءها إرثاً يستحق الحفظ، اليوم، تزرع في حدائق هواة النباتات كتحفة حية، وكأنها تهمس: "الأصل لا يموت".
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .