plant

اختر النباتات الملائمة لاحتياجاتك

ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.

الرئيسية \ المتجر \ الاشجار المثمرة \ شجرة موز الجنة Musa paradisiaca

شجرة موز الجنة Musa paradisiaca

السعر : 136.50 ر.س

الطول: 1.30 متر

وصف المنتج

شجرة موز الجنة Musa paradisiaca نبتة عشبية مثمرة ومعمرة من عائلة Musaceae، إذ تنتمي لجنس Musa، جذعها في الحقيقة "pseudostem" بنية زائفة ذكية مصنوعة من أغماد أوراق ملفوفة بإحكام. يرتفع هذا العمود الأخضر، الذي يبدو كأنه برج مصمم، من 2 إلى 9 أمتار حسب التربة والمناخ، ليحمل تاجًا عملاقًا بكل أناقة.

الأوراق، من جهة أخرى، هي المحرك الحقيقي هنا -صفائح بيضاوية ضخمة تمتد حتى 3 أمتار بمساحة عرض تصل إلى 60 سم. تتميز بلونها الأخضر الداكن، ومدعومة بعروق متوازية تعمل كشبكة توزيع للمغذيات. بهذه الطريقة، تضمن الأوراق كفاءة التمثيل الضوئي، فتعمل كألواح شمسية طبيعية نابضة بالحياة.

هذه الأوراق ليست مجرد زينة، بل إنها نظام دعم متكامل، يحافظ على استقرار النبات تحت وزنه الكبير.

ثم تأتي النورات "القلنسوة"، وهي عنقود طرفي يتدلى كمصباح أنيق من قمة الجذع الزائف. تحمي القنابات الحمراء أو البنفسجية الزاهية الأزهار كأغلفة واقية. وعندما تنضج الأزهار الأنثوية، فإنها تتحول إلى ثمار ممدودة بطول 20-40 سم، نعرفها باسم "الموز النشوي".

تبدأ هذه الثمار خضراء، محملة بالنشا كمخزن طاقة طبيعي. ومع النضج، تصفر تدريجياً، ولكن لا تتوقع حلاوة مفرطة كما في Musa sapientum. هذه الثمار مصممة للطهي خصيصًا، إذ تمثل وقودًا غذائيًا أساسيًا في أفريقيا وأمريكا اللاتينية وجنوب شرق آسيا، حيث الكربوهيدرات المعقدة تشكل العمود الفقري للأمن الغذائي.

لكن، مثل أي نبات آخر، لشجرة موز الجنة متطلبات محددة. فالرياح القوية، على سبيل المثال، هي عدوها اللدود، إذ تمزق أوراقها العريضة كورقة هشة. كما أن الشتاء البارد يهدد استمراريتها بقوة. لذا، تفضل هذه النبتة البيئة الاستوائية -دفء ثابت، تربة غنية، وحماية من العواصف.

في الواقع، Musa paradisiaca ليست مجرد نبتة عادية؛ بل هي نظام بيئي متنقل، ينمو بسرعة ويتكيف بذكاء، ويعطي بلا توقف -ثمار للغذاء، أوراق للاستخدام، وألياف للصناعة. إنها آلة حيوية مذهلة، تجعلنا نقدّر كيف يمكن للطبيعة أن تتفوق على أعقد تصاميمنا البشرية.

الاسم العلمي: Musa paradisiaca
الأسماء الشائعة: موز الجنة، بلانتين، موز الطهي
العائلة النباتية: الموزيات (Musaceae)
الأصل والجغرافيا: تعود أصولها إلى جنوب شرق آسيا، لكنها انتشرت عالمياً في المناطق الاستوائية مثل أفريقيا وأمريكا الوسطى والكاريبي، تفضل المناطق ذات الأمطار الغزيرة والرطوبة العالية

الشكل العام

نبتة عشبية مثمرة ومعمرة يصل ارتفاعها إلى 2-9 أمتار، تتكون من جذع وهمي (Pseudostem) أخضر ناتج عن التواء أغماد الأوراق، مع أوراق كبيرة تنتشر من القمة

أوراق شجرة موز الجنة

أوراق ضخمة يصل طولها إلى 3 أمتار، لونها أخضر غامق، ذات شكل بيضاوي مستطيل مع عروق بارزة، تنتظم بشكل حلزوني حول الجذع الوهمي

الأزهار

تظهر الأزهار على شكل نورات عنقودية (القلنسوة) بلون بنفسجي أو أحمر، تحتوي على أزهار أنثوية في الأسفل وذكرية في الأعلى، تتطلب التلقيح الطبيعي في بعض الأصناف

الثمار

ثمار طويلة ومستطيلة تتراوح طولها بين 20-40 سم، خضراء اللون تتحول إلى الأصفر عند النضج، قشرتها سميكة ولبها نشوي أقل حلاوة من الموز العادي، تقطف عادةً وهي خضراء للطهي

الإضاءة

تحتاج إلى إضاءة شمس كاملة (8-10 ساعات يومياً) للنمو الأمثل، مع تحمل جزئي للظل الخفيف

التربة

تفضل التربة الخصبة جيدة التصريف والغنية بالمواد العضوية، مع درجة حموضة بين 5.5-7.0، لا تتحمل التربة المالحة أو الغدقة

ري شجرة موز الجنة

الري المنتظم للحفاظ على رطوبة التربة خاصة في موسم الجفاف، مع تجنب تشبع التربة بالماء لتجنب تعفن الجذور

التسميد

الأسمدة الغنية بالبوتاسيوم والنيتروجين هي الافضل، حيث يضاف سماد عضوي كل 2-3 أشهر لتعزيز النمو والإثمار

درجة الحرارة والرطوبة

تزدهر في درجات حرارة بين 25-35°م مع رطوبة عالية، لا تتحمل الصقيع أو درجات الحرارة أقل من 10°م

التقليم

إزالة الأوراق القديمة والميتة لتحسين التهوية، وتقليم الفسائل الزائدة للحفاظ على نمو رئيسي قوي

التكاثر بالفسائل (الخلفات)

الأكثر شيوعاً، تتفصل الفسائل الصغيرة التي تنمو حول النبتة الأم وتزرع في تربة جديدة

التكاثر بالزراعة النسيجية

تستخدم  في الإنتاج التجاري لضمان خلو النباتات من الأمراض والحصول على أصناف متجانسة

التكاثر بالبذور

نادراً ما يستخدم لأن معظم الأصناف المزروعة عقيمة أو ذات بذور غير قابلة للنمو

الأمراض

مرض الذبول البانامي (Fusarium wilt): فطر يسبب اصفرار الأوراق وموت النبتة

تبقع الأوراق السيكاتوكا (Black Sigatoka): بقع سوداء على الأوراق تقلل من التمثيل الضوئي

الآفات

حفار ساق الموز (Banana weevil): يهاجم الجذور والجذع الوهمي

ديدان الثمار (Nematodes): تلف الجذور وتضعف امتصاص الغذاء

الغذاء

تطبخ الثمار مسلوقة أو مقلية أو مشوية، وتتصنع منها رقائق مقرمشة (تشيبس)، تستخدم  في أطباق تقليدية مثل Mofongo في الكاريبي

الطب التقليدي

تستخدم  الأوراق كلُفافات لعلاج الجروح والالتهابات، والعصارة لعلاج لدغات الحشرات

الصناعة

تستخرج الألياف من الجذوع لصناعة الحبال والمنسوجات، وتستخدم  الأوراق كأوعية طبيعية للطهي

الزينة

تزرع كنبات زينة في الحدائق الاستوائية لجمال أوراقها الضخمة

دعم النبتة بعصي أثناء نمو الثمار الثقيلة لمنع الانكسار

تغطية التربة بالنشارة للحفاظ على الرطوبة ومكافحة الأعشاب الضارة

إزالة الأعشاب حول النبتة لمنع التنافس على المغذيات

خاتمة

تعتبر شجرة موز الجنة رمزاً للخصوبة والوفرة في العديد من الثقافات الاستوائية، بفضل ثمارها المغذية واستخداماتها المتعددة، تجمع بين القيمة الغذائية والاقتصادية والجمالية، ورغم تحديات الأمراض والمنافسة العالمية، تظل زراعتها مجزية للمجتمعات الريفية، ما يجعلها شاهداً على تكيف الإنسان مع البيئة الاستوائية عبر القرون.

تنويه

الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .

اطلبه الآن

الكمية

يرجى زراعة النبتة بعد التوصيل

هذة الخدمة داخل مدينة الرياض فقط

وصف المنتج

شجرة موز الجنة Musa paradisiaca نبتة عشبية مثمرة ومعمرة من عائلة Musaceae، إذ تنتمي لجنس Musa، جذعها في الحقيقة "pseudostem" بنية زائفة ذكية مصنوعة من أغماد أوراق ملفوفة بإحكام. يرتفع هذا العمود الأخضر، الذي يبدو كأنه برج مصمم، من 2 إلى 9 أمتار حسب التربة والمناخ، ليحمل تاجًا عملاقًا بكل أناقة.

الأوراق، من جهة أخرى، هي المحرك الحقيقي هنا -صفائح بيضاوية ضخمة تمتد حتى 3 أمتار بمساحة عرض تصل إلى 60 سم. تتميز بلونها الأخضر الداكن، ومدعومة بعروق متوازية تعمل كشبكة توزيع للمغذيات. بهذه الطريقة، تضمن الأوراق كفاءة التمثيل الضوئي، فتعمل كألواح شمسية طبيعية نابضة بالحياة.

هذه الأوراق ليست مجرد زينة، بل إنها نظام دعم متكامل، يحافظ على استقرار النبات تحت وزنه الكبير.

ثم تأتي النورات "القلنسوة"، وهي عنقود طرفي يتدلى كمصباح أنيق من قمة الجذع الزائف. تحمي القنابات الحمراء أو البنفسجية الزاهية الأزهار كأغلفة واقية. وعندما تنضج الأزهار الأنثوية، فإنها تتحول إلى ثمار ممدودة بطول 20-40 سم، نعرفها باسم "الموز النشوي".

تبدأ هذه الثمار خضراء، محملة بالنشا كمخزن طاقة طبيعي. ومع النضج، تصفر تدريجياً، ولكن لا تتوقع حلاوة مفرطة كما في Musa sapientum. هذه الثمار مصممة للطهي خصيصًا، إذ تمثل وقودًا غذائيًا أساسيًا في أفريقيا وأمريكا اللاتينية وجنوب شرق آسيا، حيث الكربوهيدرات المعقدة تشكل العمود الفقري للأمن الغذائي.

لكن، مثل أي نبات آخر، لشجرة موز الجنة متطلبات محددة. فالرياح القوية، على سبيل المثال، هي عدوها اللدود، إذ تمزق أوراقها العريضة كورقة هشة. كما أن الشتاء البارد يهدد استمراريتها بقوة. لذا، تفضل هذه النبتة البيئة الاستوائية -دفء ثابت، تربة غنية، وحماية من العواصف.

في الواقع، Musa paradisiaca ليست مجرد نبتة عادية؛ بل هي نظام بيئي متنقل، ينمو بسرعة ويتكيف بذكاء، ويعطي بلا توقف -ثمار للغذاء، أوراق للاستخدام، وألياف للصناعة. إنها آلة حيوية مذهلة، تجعلنا نقدّر كيف يمكن للطبيعة أن تتفوق على أعقد تصاميمنا البشرية.

الاسم العلمي: Musa paradisiaca
الأسماء الشائعة: موز الجنة، بلانتين، موز الطهي
العائلة النباتية: الموزيات (Musaceae)
الأصل والجغرافيا: تعود أصولها إلى جنوب شرق آسيا، لكنها انتشرت عالمياً في المناطق الاستوائية مثل أفريقيا وأمريكا الوسطى والكاريبي، تفضل المناطق ذات الأمطار الغزيرة والرطوبة العالية

الشكل العام

نبتة عشبية مثمرة ومعمرة يصل ارتفاعها إلى 2-9 أمتار، تتكون من جذع وهمي (Pseudostem) أخضر ناتج عن التواء أغماد الأوراق، مع أوراق كبيرة تنتشر من القمة

أوراق شجرة موز الجنة

أوراق ضخمة يصل طولها إلى 3 أمتار، لونها أخضر غامق، ذات شكل بيضاوي مستطيل مع عروق بارزة، تنتظم بشكل حلزوني حول الجذع الوهمي

الأزهار

تظهر الأزهار على شكل نورات عنقودية (القلنسوة) بلون بنفسجي أو أحمر، تحتوي على أزهار أنثوية في الأسفل وذكرية في الأعلى، تتطلب التلقيح الطبيعي في بعض الأصناف

الثمار

ثمار طويلة ومستطيلة تتراوح طولها بين 20-40 سم، خضراء اللون تتحول إلى الأصفر عند النضج، قشرتها سميكة ولبها نشوي أقل حلاوة من الموز العادي، تقطف عادةً وهي خضراء للطهي

الإضاءة

تحتاج إلى إضاءة شمس كاملة (8-10 ساعات يومياً) للنمو الأمثل، مع تحمل جزئي للظل الخفيف

التربة

تفضل التربة الخصبة جيدة التصريف والغنية بالمواد العضوية، مع درجة حموضة بين 5.5-7.0، لا تتحمل التربة المالحة أو الغدقة

ري شجرة موز الجنة

الري المنتظم للحفاظ على رطوبة التربة خاصة في موسم الجفاف، مع تجنب تشبع التربة بالماء لتجنب تعفن الجذور

التسميد

الأسمدة الغنية بالبوتاسيوم والنيتروجين هي الافضل، حيث يضاف سماد عضوي كل 2-3 أشهر لتعزيز النمو والإثمار

درجة الحرارة والرطوبة

تزدهر في درجات حرارة بين 25-35°م مع رطوبة عالية، لا تتحمل الصقيع أو درجات الحرارة أقل من 10°م

التقليم

إزالة الأوراق القديمة والميتة لتحسين التهوية، وتقليم الفسائل الزائدة للحفاظ على نمو رئيسي قوي

التكاثر بالفسائل (الخلفات)

الأكثر شيوعاً، تتفصل الفسائل الصغيرة التي تنمو حول النبتة الأم وتزرع في تربة جديدة

التكاثر بالزراعة النسيجية

تستخدم  في الإنتاج التجاري لضمان خلو النباتات من الأمراض والحصول على أصناف متجانسة

التكاثر بالبذور

نادراً ما يستخدم لأن معظم الأصناف المزروعة عقيمة أو ذات بذور غير قابلة للنمو

الأمراض

مرض الذبول البانامي (Fusarium wilt): فطر يسبب اصفرار الأوراق وموت النبتة

تبقع الأوراق السيكاتوكا (Black Sigatoka): بقع سوداء على الأوراق تقلل من التمثيل الضوئي

الآفات

حفار ساق الموز (Banana weevil): يهاجم الجذور والجذع الوهمي

ديدان الثمار (Nematodes): تلف الجذور وتضعف امتصاص الغذاء

الغذاء

تطبخ الثمار مسلوقة أو مقلية أو مشوية، وتتصنع منها رقائق مقرمشة (تشيبس)، تستخدم  في أطباق تقليدية مثل Mofongo في الكاريبي

الطب التقليدي

تستخدم  الأوراق كلُفافات لعلاج الجروح والالتهابات، والعصارة لعلاج لدغات الحشرات

الصناعة

تستخرج الألياف من الجذوع لصناعة الحبال والمنسوجات، وتستخدم  الأوراق كأوعية طبيعية للطهي

الزينة

تزرع كنبات زينة في الحدائق الاستوائية لجمال أوراقها الضخمة

دعم النبتة بعصي أثناء نمو الثمار الثقيلة لمنع الانكسار

تغطية التربة بالنشارة للحفاظ على الرطوبة ومكافحة الأعشاب الضارة

إزالة الأعشاب حول النبتة لمنع التنافس على المغذيات

خاتمة

تعتبر شجرة موز الجنة رمزاً للخصوبة والوفرة في العديد من الثقافات الاستوائية، بفضل ثمارها المغذية واستخداماتها المتعددة، تجمع بين القيمة الغذائية والاقتصادية والجمالية، ورغم تحديات الأمراض والمنافسة العالمية، تظل زراعتها مجزية للمجتمعات الريفية، ما يجعلها شاهداً على تكيف الإنسان مع البيئة الاستوائية عبر القرون.

تنويه

الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .