plant

اختر النباتات الملائمة لاحتياجاتك

ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.

الرئيسية \ المتجر \ أشجار متحملة للحرارة \ شجرة مورينجا او شجرة البان Moringa oleifera

شجرة مورينجا او شجرة البان Moringa oleifera

السعر : 21.00 - 73.50 ر.س

وصف المنتج

شجرة مورينجا Moringa oleifera المعروفة أيضًا باسم "شجرة البان" أو "شجرة المعجزة" تعد نباتا استوائيا سريع النمو يصل ارتفاعه ل ١٠ أمتار في الظروف المثالية، يشتهر بصلابته وقدرته على التكيف مع الظروف المناخية الصعبة كالجفاف وارتفاع الحرارة.

تتميز بأزهارها الصغيرة العطرية واوراقها الجميلة الناعمة، حيث تجمع الشجرة بين القيمة الغذائية الفريدة والاستخدامات المتعددة، فأوراقها وبذورها غنية بالفيتامينات والمعادن، مما جعلها مكمّلا غذائيا فعَّالا في مكافحة سوء التغذية. 

إلى جانب ذلك، تستخدم في الطب التقليدي لعلاج أمراض متنوعة، وتدخل في مجالات زراعية كعلف حيواني أو مخصّب طبيعي للتربة. 

ففي عالم يواجه تحديات تغيّر المناخ وندرة الموارد، تبرز المورينجا كحلّ مستدام، يجسّد الانسجام بين الطبيعة واحتياجات الإنسان.

الاسم العلمي: Moringa oleifera

الأسماء الشائعة: المورينجا، شجرة البان، شجرة المعجزة، الحلبة الهنغارية.

العائلة النباتية: Moringaceae

الأصل والجغرافيا: نشأت شجرة مورينجا في المناطق الاستوائية في شمال الهند، ومن ثم انتشرت إلى أجزاء أخرى من العالم مثل أفريقيا وأمريكا اللاتينية.

الشكل العام:

شجرة متوسطة الحجم، قد يصل ارتفاعها إلى 10 أمتار في الظروف المثالية، ولكنها غالبًا ما تنمو بين 5-7 أمتار. 

تتميز بسيقانها النحيلة والأوراق المتهدلة.

الأوراق:

أوراق المورينجا صغيرة جدًا ولونها أخضر فاتح. 

تحتوي على مستويات عالية من البروتينات، الفيتامينات، والمعادن، مما يجعلها مصدراً غذائياً قيمًا، كما تتميز أوراقها بالقدرة على التحمل في الظروف الجافة.

الأزهار:

صغيرة وصفراء مائلة إلى اللون الأبيض، تنمو في عناقيد،و تكون عطرية وتظهر في فترات الربيع والصيف.

الثمار:

تكون طويلة وغنية بالبذور،عندما تنضج، تصبح الثمار خشبية بعض الشيء، وتحتوي على بذور صغيرة بيضاء تعرف بـ "البذور الصالحة للأكل".

الإضاءة:

تحتاج إلى مكان مشمس بالكامل للنمو بشكل صحي، حيث لا تنمو جيدًا في الظل. 

حيث أن الشمس المباشرة تعزز نموها وتساعد على إنتاج الأوراق والزهور.

التربة:

تفضل التربة الخفيفة جيدة التصريف، مثل التربة الرملية أو الطينية. 

يمكنها التكيف مع معظم أنواع التربة، ولكنها لا تتحمل التربة ذات التصريف السيء أو التربة الثقيلة.

ري شجرة مورينجا:

تستهلك كمية معتدلة من الماء، فهي مقاومة للجفاف ويمكنها تحمل فترات طويلة من قلة المياه، ولكنها تنمو بشكل أفضل مع الري المنتظم خاصة في فترات النمو السريع. 

كما أنه يجب تجنب الري الزائد لتفادي تعفن الجذور.

التسميد:

يمكن إضافة السماد العضوي أو سماد متوازن لدعم النمو، ولكن شجرة مورينجا لا تتطلب الكثير من التسميد. 

إذا كانت التربة غنية بالمواد العضوية، يمكن للنبات أن ينمو بدون إضافة سماد مكمل.

درجة الحرارة والرطوبة:

تحتاج إلى درجات حرارة دافئة لتزدهر، فالمثالية تتراوح بين 25-35 درجة مئوية. 

كما أنها تتحمل الرطوبة المنخفضة، لكن في المناخات الباردة قد تكون عرضة للتلف.

التقليم:

يمكن تقليم الشجرة بشكل دوري لتحفيز النمو الجديد وتشكيل شجرة كثيفة، حيث يفضل تقليم الفروع الميتة أو التالفة.

البذور: التكاثر عن طريق البذور هو الطريقة الأكثر شيوعًا. 

تزرع البذور في التربة بعد غمرها بالماء لفترة قصيرة لتسريع عملية الإنبات، وهي تحتاج إلى حرارة لتبدأ في الإنبات، ويمكن أن تنبت في غضون 1-2 أسابيع.

العقل: يمكن أيضًا تكاثر شجرة مورينجا عن طريق العقل، حيث يتم قطع قطعة من فرع شجرة صحية وزراعتها في تربة رطبة.

الأمراض:

المورينجا مقاومة للأمراض بشكل عام، ولكنها قد تصاب ببعض الفطريات أو العفن في حالة الري المفرط أو في التربة السيئة. 

كما يمكن أن تتأثر الشجرة ببعض الحشرات المدمرة مثل حشرات المن أو دودة اللحاء.

الآفات:

قد تتعرض لبعض الآفات مثل المن، العناكب، والحشرات القشرية. 

ولكن يمكن التعامل معها باستخدام المبيدات الحشرية الطبيعية أو الوقاية عبر الاهتمام بالري الجيد وتجنب التربة المبللة.

غذائي: أوراق المورينجا تعتبر من أغنى المصادر النباتية بالبروتينات، الفيتامينات، والمعادن مثل الكالسيوم والبوتاسيوم. 

يمكن تناولها طازجة أو مجففة، واستخدامها في تحضير العصائر، الحساء، أو المأكولات المختلفة.

الطب الشعبي: يستخدم مستخلص المورينجا في الطب التقليدي لعلاج العديد من الأمراض مثل التهابات المفاصل، اضطرابات الجهاز الهضمي، تحسين مستوى السكر في الدم، وتقوية جهاز المناعة.

الزيوت: زيت بذور المورينجا هو زيت خفيف يستخدم في صناعة مستحضرات التجميل والعناية بالبشرة، حيث يحتوي على خصائص مرطبة ومضادة للأكسدة.

البيئة: الشجرة تستخدم في مشاريع مكافحة التصحر في بعض المناطق الجافة، حيث تساهم في استعادة الأراضي القاحلة.

تجنب الري المفرط لتفادي تعفن الجذور.

شجرة مورينجا تتحمل الجفاف بشكل كبير، لكن ينبغي توفير ري منتظم خلال فترة النمو النشط.

يفضل زراعتها في مناطق مشمسة بالكامل للحصول على أفضل نمو وإنتاج للأوراق والزهور.

في الختام

شجرة مورينجا هي نبات متعدد الفوائد، فهي تعتبر مصدرًا غذائيًا طبيعيًا غنيًا بالفيتامينات والمعادن. 

بالإضافة إلى فوائدها الصحية والبيئية، توفر هذه الشجرة أيضًا قيمة جمالية عند زراعتها في الحدائق أو في أماكن أخرى. 

كما تعتبر خيارًا رائعًا للمزارعين والمهتمين بالزراعة المستدامة بسبب قدرتها على تحمل الظروف القاسية وقيمتها العالية.

تنويه

الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .

اطلبه الآن

حدد احد الاختيارات
السعر
0.00 ر.س
الكمية

يرجى زراعة النبتة بعد التوصيل

هذة الخدمة داخل مدينة الرياض فقط

وصف المنتج

شجرة مورينجا Moringa oleifera المعروفة أيضًا باسم "شجرة البان" أو "شجرة المعجزة" تعد نباتا استوائيا سريع النمو يصل ارتفاعه ل ١٠ أمتار في الظروف المثالية، يشتهر بصلابته وقدرته على التكيف مع الظروف المناخية الصعبة كالجفاف وارتفاع الحرارة.

تتميز بأزهارها الصغيرة العطرية واوراقها الجميلة الناعمة، حيث تجمع الشجرة بين القيمة الغذائية الفريدة والاستخدامات المتعددة، فأوراقها وبذورها غنية بالفيتامينات والمعادن، مما جعلها مكمّلا غذائيا فعَّالا في مكافحة سوء التغذية. 

إلى جانب ذلك، تستخدم في الطب التقليدي لعلاج أمراض متنوعة، وتدخل في مجالات زراعية كعلف حيواني أو مخصّب طبيعي للتربة. 

ففي عالم يواجه تحديات تغيّر المناخ وندرة الموارد، تبرز المورينجا كحلّ مستدام، يجسّد الانسجام بين الطبيعة واحتياجات الإنسان.

الاسم العلمي: Moringa oleifera

الأسماء الشائعة: المورينجا، شجرة البان، شجرة المعجزة، الحلبة الهنغارية.

العائلة النباتية: Moringaceae

الأصل والجغرافيا: نشأت شجرة مورينجا في المناطق الاستوائية في شمال الهند، ومن ثم انتشرت إلى أجزاء أخرى من العالم مثل أفريقيا وأمريكا اللاتينية.

الشكل العام:

شجرة متوسطة الحجم، قد يصل ارتفاعها إلى 10 أمتار في الظروف المثالية، ولكنها غالبًا ما تنمو بين 5-7 أمتار. 

تتميز بسيقانها النحيلة والأوراق المتهدلة.

الأوراق:

أوراق المورينجا صغيرة جدًا ولونها أخضر فاتح. 

تحتوي على مستويات عالية من البروتينات، الفيتامينات، والمعادن، مما يجعلها مصدراً غذائياً قيمًا، كما تتميز أوراقها بالقدرة على التحمل في الظروف الجافة.

الأزهار:

صغيرة وصفراء مائلة إلى اللون الأبيض، تنمو في عناقيد،و تكون عطرية وتظهر في فترات الربيع والصيف.

الثمار:

تكون طويلة وغنية بالبذور،عندما تنضج، تصبح الثمار خشبية بعض الشيء، وتحتوي على بذور صغيرة بيضاء تعرف بـ "البذور الصالحة للأكل".

الإضاءة:

تحتاج إلى مكان مشمس بالكامل للنمو بشكل صحي، حيث لا تنمو جيدًا في الظل. 

حيث أن الشمس المباشرة تعزز نموها وتساعد على إنتاج الأوراق والزهور.

التربة:

تفضل التربة الخفيفة جيدة التصريف، مثل التربة الرملية أو الطينية. 

يمكنها التكيف مع معظم أنواع التربة، ولكنها لا تتحمل التربة ذات التصريف السيء أو التربة الثقيلة.

ري شجرة مورينجا:

تستهلك كمية معتدلة من الماء، فهي مقاومة للجفاف ويمكنها تحمل فترات طويلة من قلة المياه، ولكنها تنمو بشكل أفضل مع الري المنتظم خاصة في فترات النمو السريع. 

كما أنه يجب تجنب الري الزائد لتفادي تعفن الجذور.

التسميد:

يمكن إضافة السماد العضوي أو سماد متوازن لدعم النمو، ولكن شجرة مورينجا لا تتطلب الكثير من التسميد. 

إذا كانت التربة غنية بالمواد العضوية، يمكن للنبات أن ينمو بدون إضافة سماد مكمل.

درجة الحرارة والرطوبة:

تحتاج إلى درجات حرارة دافئة لتزدهر، فالمثالية تتراوح بين 25-35 درجة مئوية. 

كما أنها تتحمل الرطوبة المنخفضة، لكن في المناخات الباردة قد تكون عرضة للتلف.

التقليم:

يمكن تقليم الشجرة بشكل دوري لتحفيز النمو الجديد وتشكيل شجرة كثيفة، حيث يفضل تقليم الفروع الميتة أو التالفة.

البذور: التكاثر عن طريق البذور هو الطريقة الأكثر شيوعًا. 

تزرع البذور في التربة بعد غمرها بالماء لفترة قصيرة لتسريع عملية الإنبات، وهي تحتاج إلى حرارة لتبدأ في الإنبات، ويمكن أن تنبت في غضون 1-2 أسابيع.

العقل: يمكن أيضًا تكاثر شجرة مورينجا عن طريق العقل، حيث يتم قطع قطعة من فرع شجرة صحية وزراعتها في تربة رطبة.

الأمراض:

المورينجا مقاومة للأمراض بشكل عام، ولكنها قد تصاب ببعض الفطريات أو العفن في حالة الري المفرط أو في التربة السيئة. 

كما يمكن أن تتأثر الشجرة ببعض الحشرات المدمرة مثل حشرات المن أو دودة اللحاء.

الآفات:

قد تتعرض لبعض الآفات مثل المن، العناكب، والحشرات القشرية. 

ولكن يمكن التعامل معها باستخدام المبيدات الحشرية الطبيعية أو الوقاية عبر الاهتمام بالري الجيد وتجنب التربة المبللة.

غذائي: أوراق المورينجا تعتبر من أغنى المصادر النباتية بالبروتينات، الفيتامينات، والمعادن مثل الكالسيوم والبوتاسيوم. 

يمكن تناولها طازجة أو مجففة، واستخدامها في تحضير العصائر، الحساء، أو المأكولات المختلفة.

الطب الشعبي: يستخدم مستخلص المورينجا في الطب التقليدي لعلاج العديد من الأمراض مثل التهابات المفاصل، اضطرابات الجهاز الهضمي، تحسين مستوى السكر في الدم، وتقوية جهاز المناعة.

الزيوت: زيت بذور المورينجا هو زيت خفيف يستخدم في صناعة مستحضرات التجميل والعناية بالبشرة، حيث يحتوي على خصائص مرطبة ومضادة للأكسدة.

البيئة: الشجرة تستخدم في مشاريع مكافحة التصحر في بعض المناطق الجافة، حيث تساهم في استعادة الأراضي القاحلة.

تجنب الري المفرط لتفادي تعفن الجذور.

شجرة مورينجا تتحمل الجفاف بشكل كبير، لكن ينبغي توفير ري منتظم خلال فترة النمو النشط.

يفضل زراعتها في مناطق مشمسة بالكامل للحصول على أفضل نمو وإنتاج للأوراق والزهور.

في الختام

شجرة مورينجا هي نبات متعدد الفوائد، فهي تعتبر مصدرًا غذائيًا طبيعيًا غنيًا بالفيتامينات والمعادن. 

بالإضافة إلى فوائدها الصحية والبيئية، توفر هذه الشجرة أيضًا قيمة جمالية عند زراعتها في الحدائق أو في أماكن أخرى. 

كما تعتبر خيارًا رائعًا للمزارعين والمهتمين بالزراعة المستدامة بسبب قدرتها على تحمل الظروف القاسية وقيمتها العالية.

تنويه

الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .