
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ الاشجار المثمرة \ شجرة تين تايجر الأخضر Ficus carica 'Green Tiger
السعر : 33.60 ر.س
الطول: 1.30 متر
شجرة تين تايجر الأخضر Ficus carica 'Green Tiger هي نوع من أنواع أشجار التين التي تنتمي لعائلة Moraceae، متوسطة الحجم، يتراوح ارتفاعها بين 3-5 أمتار، مع تاج واسع ومتدلي، أوراقها كبيرة الحجم ، مفصصة بعمق (3-5 فصوص)، ذات لون أخضر غامق.
وتمتاز بثمارها البيضاوية الشكل، بلون أخضر فاتح او اصفر تقريبا مع خطوط طولية خضراء داكنة تشبه خطوط النمر، وتحتوي على لبّ أحمر أو وردي غني بالسكريات، وتنضج عادةً في منتصف الصيف حتى الخريف، مما يمنحها جمالاً استثنائياً وقيمة زينة عالية، إضافة إلى طعمها الحلو الغني، وهي شجرة مثالية للزراعة في المناطق الدافئة والمعتدلة.
تتميز هذه الشجرة بعمر طويل وقدرتها على التأقلم مع مختلف الظروف المناخية، مما يجعلها خيارًا شائعًا في حدائق الفاكهة والمزارع.
تنتج شجرة التين "تايجر الأخضر" ثمارًا لذيذة وصحية، وهي ذات قيمة غذائية عالية.
الاسم العلمي: Ficus carica 'Green Tiger'.
الأسماء الشائعة: تين تايجر الأخضر، تين النمر الأخضر.
العائلة النباتية: التوتية (Moraceae).
الأصل والانتشار: يعتقد أن أصلها يعود إلى مناطق البحر الأبيض المتوسط، وتزرع اليوم في دول مثل تركيا وإسبانيا وكاليفورنيا، وفي مناطق الشرق الأوسط ذات المناخ المشابه.
شجرة متوسطة الحجم، يتراوح ارتفاعها بين 3-5 أمتار، مع تاج واسع ومتدلي، وفروع متفرعة تنمو بشكل غير منتظم، ولحاؤها ناعم ذو لون رمادي فاتح يتشقق قليلاً مع تقدم العمر.
أوراقها كبيرة الحجم (عرضها 10-20 سم)، مفصصة بعمق (3-5 فصوص)، ذات لون أخضر غامق على الوجه العلوي، وأخضر باهت مع شعيرات ناعمة على الوجه السفلي، وحوافها مسننة بشكل خفيف.
أزهار التين غير مرئية بشكل تقليدي، لأنها تنمو داخل غلاف يسمى "السيكونيوم" (التي تصبح الثمرة لاحقاً)، وتلقح بواسطة حشرات خاصة تسمى "دبابير التين".
ثمارها بيضاوية الشكل، بلون أخضر فاتح او اصفر تقريبا مع خطوط طولية خضراء داكنة تشبه خطوط النمر، وتحتوي على لبٍّ أحمر أو وردي غني بالسكريات، وتنضج عادةً في منتصف الصيف حتى الخريف.
تتطلب موقعاً مشمساً بالكامل (6-8 ساعات يومياً)، حيث تؤدي قلة الضوء إلى ضعف الإثمار واصفرار الأوراق.
تفضل التربة الخصبة جيدة التصريف، سواء كانت طينية أو رملية، مع تفادي التربة الغدقة، ويمكنها تحمّل درجة حموضة تتراوح بين 6.0 و6.5.
تتحمل الجفاف عند نضجها، لكنها تحتاج إلى ري منتظم (مرة أسبوعياً) خلال فترات النمو والإثمار لضمان ثمارٍ كبيرة وعصارية.
لتحقيق نمو صحي وإنتاج وفير لشجرة التين تايجر، ينصح بتسميدها مرتين سنويًا.
في بداية الربيع، وذلك بعد انتهاء فصل الشتاء، يفضل تزويدها بالعناصر الغذائية اللازمة لنمو الأوراق والأغصان.
وقبل بدء موسم الإثمار في الصيف، ينصح بتسميدها مرة أخرى لدعم نمو الثمار حيث يمكن استخدام أسمدة عضوية لهذا الامر مثل السماد الطبيعي أو الحيواني، أو أسمدة كيميائية وذلك حسب احتياجات التربة.
كما ينصح بتوزيع السماد حول جذور الشجرة، بعيدًا عن جذعها، ثمّ سقيها بعد التسميد لتسهيل امتصاص العناصر الغذائية.
تزدهر في درجات حرارة بين 15-35 درجة مئوية، وتتحمل الصقيع الخفيف (-5°م) لفترات قصيرة، لكن البرودة الشديدة قد تضر بالأغصان الصغيرة.
يجرى التقليم في نهاية الشتاء لإزالة الفروع الميتة أو المتشابكة، وتحفيز نمو فروع جديدة، مع تجنب الإفراط في التقليم الذي يقلل الإثمار.
تؤخذ عقل خشبية نصف ناضجة (طول 20-30 سم) في أواخر الشتاء.
تزرع في تربة رطبة مع تغطيتها بالبلاستيك لزيادة الرطوبة حتى تجذيرها (4-8 أسابيع).
يشق فرع صحي وتلف المنطقة المكشوفة بالطحالب الرطبة، ثم تغطى بالبلاستيك حتى تتشكل الجذور.
يقطع الفرع بعد 2-3 أشهر ويزرع في وعاء منفصل.
طريقة غير شائعة بسبب صعوبة إنباتها وعدم ضمان مطابقة الشتلات للأصل.
حفار الساق: يثقب الفروع ويضعف الشجرة.
العناكب الحمراء: تظهر في الطقس الحار وتسبب بقعاً صفراء على الأوراق.
الطيور والخفافيش: قد تقضم الثمار الناضجة.
عفن الجذور: بسبب الإفراط في الري أو التربة سيئة التصريف.
تبقع الأوراق الفطري: بقع بنية على الأوراق، تعالج بمبيدات النحاس.
الطعام: تعد ثمار التين "تايجر الأخضر" لذيذة ويمكن تناولها طازجة أو تجفيفها، وتعتبر مصدرًا جيدًا للفيتامينات والمعادن مثل البوتاسيوم والألياف.
المربيات والعصائر: يمكن تحضير المربيات والعصائر باستخدام ثمار التين، حيث أنها غنية بالعصير والنكهة.
الطب: في الطب الشعبي، يستخدم التين في علاج بعض الأمراض مثل اضطرابات الجهاز الهضمي، وتخفيف السعال، وكذلك تحسين صحة القلب بسبب محتواه العالي من الألياف.
الزراعة: يمكن استخدام شجرة التين "تايجر الأخضر" في الحدائق كشجرة زينة أو كأشجار مظللة، خاصة في المناطق التي تشهد فصولًا دافئة.
التغطية: نثر القش حول الجذع للحفاظ على رطوبة التربة وحمايتها من الحرارة.
الحصاد: قطف الثمار عند ظهور شقوق طفيفة في قشرتها، وتجنب تركها تنضج تماماً على الشجرة (تجذب الحشرات).
الحماية الشتوية: تغطية الجذوع بالخيش في المناطق الباردة.
شجرة التين "تايجر الأخضر" هي شجرة فاكهة مميزة تتميز بثمارها اللذيذة والعصيرية التي تعد مصدرًا غنيًا بالفيتامينات والمعادن.
تعتبر زراعتها خيارًا ممتازًا في الحدائق والمزارع في المناخات الدافئة والمعتدلة، حيث توفر ثمارًا طازجة ولذيذة ومغذية.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
شجرة تين تايجر الأخضر Ficus carica 'Green Tiger هي نوع من أنواع أشجار التين التي تنتمي لعائلة Moraceae، متوسطة الحجم، يتراوح ارتفاعها بين 3-5 أمتار، مع تاج واسع ومتدلي، أوراقها كبيرة الحجم ، مفصصة بعمق (3-5 فصوص)، ذات لون أخضر غامق.
وتمتاز بثمارها البيضاوية الشكل، بلون أخضر فاتح او اصفر تقريبا مع خطوط طولية خضراء داكنة تشبه خطوط النمر، وتحتوي على لبّ أحمر أو وردي غني بالسكريات، وتنضج عادةً في منتصف الصيف حتى الخريف، مما يمنحها جمالاً استثنائياً وقيمة زينة عالية، إضافة إلى طعمها الحلو الغني، وهي شجرة مثالية للزراعة في المناطق الدافئة والمعتدلة.
تتميز هذه الشجرة بعمر طويل وقدرتها على التأقلم مع مختلف الظروف المناخية، مما يجعلها خيارًا شائعًا في حدائق الفاكهة والمزارع.
تنتج شجرة التين "تايجر الأخضر" ثمارًا لذيذة وصحية، وهي ذات قيمة غذائية عالية.
الاسم العلمي: Ficus carica 'Green Tiger'.
الأسماء الشائعة: تين تايجر الأخضر، تين النمر الأخضر.
العائلة النباتية: التوتية (Moraceae).
الأصل والانتشار: يعتقد أن أصلها يعود إلى مناطق البحر الأبيض المتوسط، وتزرع اليوم في دول مثل تركيا وإسبانيا وكاليفورنيا، وفي مناطق الشرق الأوسط ذات المناخ المشابه.
شجرة متوسطة الحجم، يتراوح ارتفاعها بين 3-5 أمتار، مع تاج واسع ومتدلي، وفروع متفرعة تنمو بشكل غير منتظم، ولحاؤها ناعم ذو لون رمادي فاتح يتشقق قليلاً مع تقدم العمر.
أوراقها كبيرة الحجم (عرضها 10-20 سم)، مفصصة بعمق (3-5 فصوص)، ذات لون أخضر غامق على الوجه العلوي، وأخضر باهت مع شعيرات ناعمة على الوجه السفلي، وحوافها مسننة بشكل خفيف.
أزهار التين غير مرئية بشكل تقليدي، لأنها تنمو داخل غلاف يسمى "السيكونيوم" (التي تصبح الثمرة لاحقاً)، وتلقح بواسطة حشرات خاصة تسمى "دبابير التين".
ثمارها بيضاوية الشكل، بلون أخضر فاتح او اصفر تقريبا مع خطوط طولية خضراء داكنة تشبه خطوط النمر، وتحتوي على لبٍّ أحمر أو وردي غني بالسكريات، وتنضج عادةً في منتصف الصيف حتى الخريف.
تتطلب موقعاً مشمساً بالكامل (6-8 ساعات يومياً)، حيث تؤدي قلة الضوء إلى ضعف الإثمار واصفرار الأوراق.
تفضل التربة الخصبة جيدة التصريف، سواء كانت طينية أو رملية، مع تفادي التربة الغدقة، ويمكنها تحمّل درجة حموضة تتراوح بين 6.0 و6.5.
تتحمل الجفاف عند نضجها، لكنها تحتاج إلى ري منتظم (مرة أسبوعياً) خلال فترات النمو والإثمار لضمان ثمارٍ كبيرة وعصارية.
لتحقيق نمو صحي وإنتاج وفير لشجرة التين تايجر، ينصح بتسميدها مرتين سنويًا.
في بداية الربيع، وذلك بعد انتهاء فصل الشتاء، يفضل تزويدها بالعناصر الغذائية اللازمة لنمو الأوراق والأغصان.
وقبل بدء موسم الإثمار في الصيف، ينصح بتسميدها مرة أخرى لدعم نمو الثمار حيث يمكن استخدام أسمدة عضوية لهذا الامر مثل السماد الطبيعي أو الحيواني، أو أسمدة كيميائية وذلك حسب احتياجات التربة.
كما ينصح بتوزيع السماد حول جذور الشجرة، بعيدًا عن جذعها، ثمّ سقيها بعد التسميد لتسهيل امتصاص العناصر الغذائية.
تزدهر في درجات حرارة بين 15-35 درجة مئوية، وتتحمل الصقيع الخفيف (-5°م) لفترات قصيرة، لكن البرودة الشديدة قد تضر بالأغصان الصغيرة.
يجرى التقليم في نهاية الشتاء لإزالة الفروع الميتة أو المتشابكة، وتحفيز نمو فروع جديدة، مع تجنب الإفراط في التقليم الذي يقلل الإثمار.
تؤخذ عقل خشبية نصف ناضجة (طول 20-30 سم) في أواخر الشتاء.
تزرع في تربة رطبة مع تغطيتها بالبلاستيك لزيادة الرطوبة حتى تجذيرها (4-8 أسابيع).
يشق فرع صحي وتلف المنطقة المكشوفة بالطحالب الرطبة، ثم تغطى بالبلاستيك حتى تتشكل الجذور.
يقطع الفرع بعد 2-3 أشهر ويزرع في وعاء منفصل.
طريقة غير شائعة بسبب صعوبة إنباتها وعدم ضمان مطابقة الشتلات للأصل.
حفار الساق: يثقب الفروع ويضعف الشجرة.
العناكب الحمراء: تظهر في الطقس الحار وتسبب بقعاً صفراء على الأوراق.
الطيور والخفافيش: قد تقضم الثمار الناضجة.
عفن الجذور: بسبب الإفراط في الري أو التربة سيئة التصريف.
تبقع الأوراق الفطري: بقع بنية على الأوراق، تعالج بمبيدات النحاس.
الطعام: تعد ثمار التين "تايجر الأخضر" لذيذة ويمكن تناولها طازجة أو تجفيفها، وتعتبر مصدرًا جيدًا للفيتامينات والمعادن مثل البوتاسيوم والألياف.
المربيات والعصائر: يمكن تحضير المربيات والعصائر باستخدام ثمار التين، حيث أنها غنية بالعصير والنكهة.
الطب: في الطب الشعبي، يستخدم التين في علاج بعض الأمراض مثل اضطرابات الجهاز الهضمي، وتخفيف السعال، وكذلك تحسين صحة القلب بسبب محتواه العالي من الألياف.
الزراعة: يمكن استخدام شجرة التين "تايجر الأخضر" في الحدائق كشجرة زينة أو كأشجار مظللة، خاصة في المناطق التي تشهد فصولًا دافئة.
التغطية: نثر القش حول الجذع للحفاظ على رطوبة التربة وحمايتها من الحرارة.
الحصاد: قطف الثمار عند ظهور شقوق طفيفة في قشرتها، وتجنب تركها تنضج تماماً على الشجرة (تجذب الحشرات).
الحماية الشتوية: تغطية الجذوع بالخيش في المناطق الباردة.
شجرة التين "تايجر الأخضر" هي شجرة فاكهة مميزة تتميز بثمارها اللذيذة والعصيرية التي تعد مصدرًا غنيًا بالفيتامينات والمعادن.
تعتبر زراعتها خيارًا ممتازًا في الحدائق والمزارع في المناخات الدافئة والمعتدلة، حيث توفر ثمارًا طازجة ولذيذة ومغذية.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .