
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ اشجار و نباتات الزينة \ شجرة تابوبيا روزا Tabebuia rosea
السعر : 52.50 - 89.25 ر.س
شجرة تابوبيا روزا Tabebuia rosea، والمعروفة أيضًا باسم "تابوبيا الوردية" أو "شجرة الورد"، هي من الأشجار الاستوائية التي تعمر طويلًا وتتحمل مختلف الظروف المناخية.
إضافةً إلى ذلك، فهي تعد واحدة من أجمل الأشجار التزيينية، إذ تتميز بأزهارها الملونة والجميلة، مما يجعلها خيارًا شائعًا في تنسيق الحدائق حول العالم.
علاوةً على ذلك، تستخدم هذه الشجرة بشكل رئيسي في الحدائق العامة والخاصة، حيث تضيف لمسة جمالية ساحرة لأي منظر طبيعي.
في هذا الدليل، سوف نستعرض بالتفصيل كل ما تحتاج معرفته عن شجرة تابوبيا روزا، بدءًا من وصفها النباتي، ومتطلباتها الزراعية، وصولًا إلى أبرز استخداماتها.
الاسم العلمي: Tabebuia rosea.
الأسماء الشائعة: تابوبيا وردية، شجرة البوق الوردي، شجرة الذهب الوردي (في بعض المناطق).
العائلة النباتية: (Bignoniaceae).
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي أمريكا الوسطى والجنوبية (مثل المكسيك وفنزويلا)، لكنها انتشرت في المناطق الاستوائية حول العالم، خاصةً في جنوب شرق آسيا والهند ومنطقة الخليج العربي.
شجرة نفضية (تتساقط أوراقها موسمياً) كبيرة الحجم، يصل ارتفاعها إلى 20–30 متراً جذعها مستقيمٌ وقوي، بلحاء رمادي متشقق يتحول إلى اللون البني مع التقدم في العمر.
تاجها واسع ومفتوح، يشبه المظلة في موسم الإزهار.
أوراقها مركبة، تتكون من 5 وريقات بيضاوية الشكل (طول كل منها 10–20 سم)، ذات لون أخضر داكن لامع على السطح العلوي، وأخضر باهت على السفلي.
تسقط أوراقها في موسم الجفاف لتترك المجال للزهور بالتألق.
الجزء الأكثر إبهاراً، أزهارها كبيرة (قطرها 5–8 سم)، على شكل بوقٍ وردي أو أرجواني فاتح، تتجمع في عناقيد كثيفة تغطي الشجرة بالكامل.
تظهر الزهور قبل الأوراق في نهاية الشتاء أو الربيع، مما يعطي الانطباع بأن الشجرة مُغطاة بالورود
ثمارها عبارة عن قرون طويلة (20–50 سم)، تشبه حبات الفاصوليا العملاقة.
عند النضج، تنفتح هذه القرون لتطلق بذوراً مجنحةً تتناثر مع الرياح.
تحتاج إلى شمس كاملة طوال اليوم، الظل يضعف إزهارها.
تنجح في التربة الرملية أو الطينية جيدة التصريف، تتحمل التربة الفقيرة وحتى الملوحة المعتدلة.
تتحمل الجفاف بمجرد اكتمال نموها، لكن الري المعتدل (مرة أسبوعياً في الصيف) يحسن من كثافة الأزهار.
يضاف سماد NPK متوازن (10-10-10) مرتين سنوياً (في الربيع والخريف).
تزدهر في درجات حرارة 20–35°C.
لا تتحمل الصقيع، قد تموت إذا انخفضت الحرارة تحت 5°C، تفضل الرطوبة المعتدلة.
يجرى بعد موسم الإزهار لإزالة الأغصان الميتة وتشكيل التاج.
تجنب التقليم الجائر، فالإزهار يحدث على الأغصان القديمة.
البذور: تنقع البذور في ماء دافئ لمدة 24 ساعة قبل زراعتها في تربة رملية.
العقل: تؤخذ عقل من أغصان شبه ناضجة في الصيف، وتزرع في بيئة رطبة.
الترقيد الهوائي: يستخدم للحفاظ على خصائص الصنف.
حشرات البق الدقيقي: تظهر على الأوراق والفروع.
المن (aphids): يهاجم الأوراق الصغيرة.
العفن الجذري: بسبب الإفراط في الري أو التربة غير المُصرفة.
زينة: تزرع في الشوارع والحدائق لعرضها الزهري المذهل.
خشبية: خشبها متين يستخدم في صناعة الأثاث والأرضيات.
ظل: تاجها الواسع يوفر ظلاً ممتازاً في المناطق الحارة.
بيئية: تحسن جودة الهواء بامتصاص الغازات الضارة.
ازرعها في مكان واسع، جذورها قوية وقد تؤثر على الأرصفة.
احمي الشتلات الصغيرة من الرياح القوية، أغصانها هشة في البداية.
عند زراعتة التابوبيا في المناطق الباردة، اختر موقعاً مُشمساً ومحمياً من الصقيع.
شجرة تابوبيا روزا تعد إضافة رائعة للمساحات الخضراء، سواء في الحدائق المنزلية أو الأماكن العامة، حيث تساهم في إضفاء لمسة جمالية فريدة.
بالإضافة إلى ذلك، فإن أزهارها الجميلة والمميزة تجذب الأنظار وتضفي سحرًا خاصًا على أي بيئة تزرع فيها، مما يجعلها خيارًا مثاليًا لمحبي النباتات التزيينية.
ومع العناية المناسبة، من حيث الإضاءة الجيدة، التربة الملائمة، والري المنتظم، يمكن لهذه الشجرة أن تزدهر وتبقى مصدرًا دائمًا للبهجة والجمال.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
شجرة تابوبيا روزا Tabebuia rosea، والمعروفة أيضًا باسم "تابوبيا الوردية" أو "شجرة الورد"، هي من الأشجار الاستوائية التي تعمر طويلًا وتتحمل مختلف الظروف المناخية.
إضافةً إلى ذلك، فهي تعد واحدة من أجمل الأشجار التزيينية، إذ تتميز بأزهارها الملونة والجميلة، مما يجعلها خيارًا شائعًا في تنسيق الحدائق حول العالم.
علاوةً على ذلك، تستخدم هذه الشجرة بشكل رئيسي في الحدائق العامة والخاصة، حيث تضيف لمسة جمالية ساحرة لأي منظر طبيعي.
في هذا الدليل، سوف نستعرض بالتفصيل كل ما تحتاج معرفته عن شجرة تابوبيا روزا، بدءًا من وصفها النباتي، ومتطلباتها الزراعية، وصولًا إلى أبرز استخداماتها.
الاسم العلمي: Tabebuia rosea.
الأسماء الشائعة: تابوبيا وردية، شجرة البوق الوردي، شجرة الذهب الوردي (في بعض المناطق).
العائلة النباتية: (Bignoniaceae).
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي أمريكا الوسطى والجنوبية (مثل المكسيك وفنزويلا)، لكنها انتشرت في المناطق الاستوائية حول العالم، خاصةً في جنوب شرق آسيا والهند ومنطقة الخليج العربي.
شجرة نفضية (تتساقط أوراقها موسمياً) كبيرة الحجم، يصل ارتفاعها إلى 20–30 متراً جذعها مستقيمٌ وقوي، بلحاء رمادي متشقق يتحول إلى اللون البني مع التقدم في العمر.
تاجها واسع ومفتوح، يشبه المظلة في موسم الإزهار.
أوراقها مركبة، تتكون من 5 وريقات بيضاوية الشكل (طول كل منها 10–20 سم)، ذات لون أخضر داكن لامع على السطح العلوي، وأخضر باهت على السفلي.
تسقط أوراقها في موسم الجفاف لتترك المجال للزهور بالتألق.
الجزء الأكثر إبهاراً، أزهارها كبيرة (قطرها 5–8 سم)، على شكل بوقٍ وردي أو أرجواني فاتح، تتجمع في عناقيد كثيفة تغطي الشجرة بالكامل.
تظهر الزهور قبل الأوراق في نهاية الشتاء أو الربيع، مما يعطي الانطباع بأن الشجرة مُغطاة بالورود
ثمارها عبارة عن قرون طويلة (20–50 سم)، تشبه حبات الفاصوليا العملاقة.
عند النضج، تنفتح هذه القرون لتطلق بذوراً مجنحةً تتناثر مع الرياح.
تحتاج إلى شمس كاملة طوال اليوم، الظل يضعف إزهارها.
تنجح في التربة الرملية أو الطينية جيدة التصريف، تتحمل التربة الفقيرة وحتى الملوحة المعتدلة.
تتحمل الجفاف بمجرد اكتمال نموها، لكن الري المعتدل (مرة أسبوعياً في الصيف) يحسن من كثافة الأزهار.
يضاف سماد NPK متوازن (10-10-10) مرتين سنوياً (في الربيع والخريف).
تزدهر في درجات حرارة 20–35°C.
لا تتحمل الصقيع، قد تموت إذا انخفضت الحرارة تحت 5°C، تفضل الرطوبة المعتدلة.
يجرى بعد موسم الإزهار لإزالة الأغصان الميتة وتشكيل التاج.
تجنب التقليم الجائر، فالإزهار يحدث على الأغصان القديمة.
البذور: تنقع البذور في ماء دافئ لمدة 24 ساعة قبل زراعتها في تربة رملية.
العقل: تؤخذ عقل من أغصان شبه ناضجة في الصيف، وتزرع في بيئة رطبة.
الترقيد الهوائي: يستخدم للحفاظ على خصائص الصنف.
حشرات البق الدقيقي: تظهر على الأوراق والفروع.
المن (aphids): يهاجم الأوراق الصغيرة.
العفن الجذري: بسبب الإفراط في الري أو التربة غير المُصرفة.
زينة: تزرع في الشوارع والحدائق لعرضها الزهري المذهل.
خشبية: خشبها متين يستخدم في صناعة الأثاث والأرضيات.
ظل: تاجها الواسع يوفر ظلاً ممتازاً في المناطق الحارة.
بيئية: تحسن جودة الهواء بامتصاص الغازات الضارة.
ازرعها في مكان واسع، جذورها قوية وقد تؤثر على الأرصفة.
احمي الشتلات الصغيرة من الرياح القوية، أغصانها هشة في البداية.
عند زراعتة التابوبيا في المناطق الباردة، اختر موقعاً مُشمساً ومحمياً من الصقيع.
شجرة تابوبيا روزا تعد إضافة رائعة للمساحات الخضراء، سواء في الحدائق المنزلية أو الأماكن العامة، حيث تساهم في إضفاء لمسة جمالية فريدة.
بالإضافة إلى ذلك، فإن أزهارها الجميلة والمميزة تجذب الأنظار وتضفي سحرًا خاصًا على أي بيئة تزرع فيها، مما يجعلها خيارًا مثاليًا لمحبي النباتات التزيينية.
ومع العناية المناسبة، من حيث الإضاءة الجيدة، التربة الملائمة، والري المنتظم، يمكن لهذه الشجرة أن تزدهر وتبقى مصدرًا دائمًا للبهجة والجمال.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .