
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ اشجار دائمة الخضرة \ شجرة برتقال سكري Citrus × sinensis
السعر : 84.00 ر.س
الطول: 0.60 متر
شجرة برتقال سكري Citrus × sinensis هي شجرة دائمة الخضرة تنتمي إلى عائلة السذابية (Rutaceae)، حيث يصل ارتفاعها إلى ما بين 5 و8 أمتار، بتاج مستدير وكثيف، كما أن أغصانها تكون مُتدلية أحياناً، مما يمنحها شكلاً جذاباً.
أما أوراقها، فهي بيضاوية مدببة (بطول يتراوح بين 7-15 سم)، وتتميز بملمس جلدي ولون أخضر داكن لامع، وهو ما يمنحها مظهراً صحياً.
وبالنسبة لأزهارها الساحرة، فهي بيضاء عطرية صغيرة (تُعرف بزهر البرتقال)، وغالباً ما تتجمع في عناقيد، حيث تجذب النحل بفضل رائحتها القوية.
أما فيما يتعلق بالثمار، فهي كروية أو بيضاوية، وتتميز بقشرة برتقالية سميكة نسبياً، في حين يكون اللب عصاريًا، حلو المذاق، ومقسّمًا إلى فصوص خالية من البذور (في معظم الأصناف الحديثة)، مما يجعلها مرغوبة بشدة.
وعلى الرغم من تنوع أنواع البرتقال، إلا أن هذا النوع يُعد من أشهرها، سواء لتناوله مباشرة أو لاستخدامه في تحضير العصائر اللذيذة.
ونظرًا لمذاقه اللذيذ وعصيريته الغنية، فقد أصبح البرتقال السكري يُزرع على نطاق واسع في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية، حيث تعتبر مصر، وإسبانيا، والبرازيل من أبرز المنتجين له، نظراً لما له من دور اقتصادي مهم في التجارة العالمية. كما تزرع هذه الشجرة أيضاً كعنصر زينة لما تتميز به من أزهار عطرية جميلة وأوراق لامعة.
الاسم العلمي: Citrus × sinensis.
الأسماء الشائعة: برتقال سكري، برتقال حلو، برتقال عصير.
العائلة النباتية: السذابية (Rutaceae).
الأصل والانتشار: موطنها الأصلي جنوب شرق آسيا (الصين والهند)، وتزرع اليوم في حوض البحر الأبيض المتوسط، الولايات المتحدة، البرازيل، ومصر.
شجرة دائمة الخضرة، يصل ارتفاعها إلى 5-8 أمتار، بتاج مستدير وكثيف، وأغصان مُتدلية أحياناً.
بيضاوية مدببة (طول 7-15 سم)، جلدية الملمس، خضراء داكنة لامعة.
بيضاء عطرية صغيرة (تسمى زهر البرتقال)، تتجمع في عناقيد وتجذب النحل.
كروية أو بيضاوية، قشرتها برتقالية سميكة نسبياً.
اللب عصاري، حلو المذاق، مقسم إلى فصوص خالية من البذور (في معظم الأصناف الحديثة).
يحتاج البرتقال السكري إلى كمية كبيرة من الضوء الساطع المباشر للنمو الجيد حيث يفضل أن يتعرض لأشعة الشمس بشكل يومي للحصول على ثمار عالية الجودة.
تربة طينية رملية جيدة التصريف، مع درجة حموضة بين 6.0-7.5 ،يجب تجنب التربة الثقيلة التي تحتفظ بالماء بشكل مفرط، حيث أن الري الزائد يمكن أن يؤدي إلى تعفن الجذور.
يحتاج النبات إلى ري معتدل، ويجب أن تكون التربة رطبة بشكل منتظم ولكن لا تغمرها المياه. في أوقات الجفاف، يتطلب البرتقال السكري ريًا أكثر تكرارًا.
سماد متوازن (نيتروجين-فوسفور-بوتاسيوم) 3 مرات سنوياً (فبراير، مايو، سبتمبر).
ينمو البرتقال السكري في درجات حرارة تتراوح بين 20-37 درجة مئوية، تتطلب الشجرة مناخًا دافئًا ومستقرًا لتزدهر، كما أنها يتحمل الرطوبة العالية.
يحتاج البرتقال السكري إلى تقليم دوري للحفاظ على شكله وتنظيم نموه، يجب إزالة الفروع الميتة أو الضعيفة لتجنب انتشار الأمراض وضمان حصول الثمار على أكبر قدر من الضوء.
الأكثر شيوعاً باستخدام أصول مقاومة مثل Citrus aurantium (برتقال مر) لأنها تضمن الإنتاج السريع والجودة العالية.
يتم زراعة البذور من الثمار، لكنها تأخذ وقتًا طويلاً في النمو وقد لا تحمل نفس صفات الشجرة الأم.
يتم أخذ قطع من الفروع وزراعتها لتحفيز النمو، وتنتج شجرة مماثلة للأم.
يتم دفن جزء من فرع في التربة ليكون له جذور مستقلة عن الشجرة الأم.
حشرة المن: تشوه الأوراق وتنقل الفيروسات.
الحشرة القشرية: تلتصق بالأغصان وتمتص العصارة.
ذبابة الفاكهة: تضع بيضها داخل الثمار.
التدهور السريع (Tristeza): فيروس ينتقل عبر المن، ويدمر الشجرة.
اللفحة البكتيرية (Citrus canker): بقع بنية على الأوراق والثمار.
يتم استهلاك البرتقال السكري عادة طازجًا كما هو، ويمكن أيضًا استخدامه في صنع العصائر الطازجة التي تعتبر من العصائر الصحية والمنعشة.
يستخدم في صناعة المربى والعديد من الحلويات بفضل طعمه الحلو والعصير الغني.
تستخلص الزيوت العطرية من قشور البرتقال السكري، ويستخدم في صناعة العطور ومستحضرات التجميل.
تزرع الشجرة أيضًا في الحدائق كجزء من الديكور الخارجي بفضل شكلها الجمالي، وزهورها البيضاء العطرية التي تضيف جمالًا للمساحة.
الحماية من البرد: تغطية الشجرة بالخيش أو الري بالرش أثناء الصقيع.
مكافحة الآفات: استخدام مصائد الفيرمون أو المبيدات العضوية مثل زيت النيم.
التسميد الزائد: قد يسبب تساقط الأزهار، لذا التزم بالجرعات الموصى بها.
شجرة برتقال سكري (Citrus × sinensis) هي بلا شك واحدة من أفضل الخيارات لمحبي الفواكه الحلوة والعصيرية.
ومن خلال الالتزام بأساليب العناية المناسبة، سواء في الري أو التسميد أو الإضاءة، فإنها قادرة على توفير ثمار طازجة ولذيذة طوال الموسم.
لذلك، سواء كنت تبحث عن محصول غني أو عنصر زينة جميل، فإن هذه الشجرة ستلبي توقعاتك بكل تأكيد.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
شجرة برتقال سكري Citrus × sinensis هي شجرة دائمة الخضرة تنتمي إلى عائلة السذابية (Rutaceae)، حيث يصل ارتفاعها إلى ما بين 5 و8 أمتار، بتاج مستدير وكثيف، كما أن أغصانها تكون مُتدلية أحياناً، مما يمنحها شكلاً جذاباً.
أما أوراقها، فهي بيضاوية مدببة (بطول يتراوح بين 7-15 سم)، وتتميز بملمس جلدي ولون أخضر داكن لامع، وهو ما يمنحها مظهراً صحياً.
وبالنسبة لأزهارها الساحرة، فهي بيضاء عطرية صغيرة (تُعرف بزهر البرتقال)، وغالباً ما تتجمع في عناقيد، حيث تجذب النحل بفضل رائحتها القوية.
أما فيما يتعلق بالثمار، فهي كروية أو بيضاوية، وتتميز بقشرة برتقالية سميكة نسبياً، في حين يكون اللب عصاريًا، حلو المذاق، ومقسّمًا إلى فصوص خالية من البذور (في معظم الأصناف الحديثة)، مما يجعلها مرغوبة بشدة.
وعلى الرغم من تنوع أنواع البرتقال، إلا أن هذا النوع يُعد من أشهرها، سواء لتناوله مباشرة أو لاستخدامه في تحضير العصائر اللذيذة.
ونظرًا لمذاقه اللذيذ وعصيريته الغنية، فقد أصبح البرتقال السكري يُزرع على نطاق واسع في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية، حيث تعتبر مصر، وإسبانيا، والبرازيل من أبرز المنتجين له، نظراً لما له من دور اقتصادي مهم في التجارة العالمية. كما تزرع هذه الشجرة أيضاً كعنصر زينة لما تتميز به من أزهار عطرية جميلة وأوراق لامعة.
الاسم العلمي: Citrus × sinensis.
الأسماء الشائعة: برتقال سكري، برتقال حلو، برتقال عصير.
العائلة النباتية: السذابية (Rutaceae).
الأصل والانتشار: موطنها الأصلي جنوب شرق آسيا (الصين والهند)، وتزرع اليوم في حوض البحر الأبيض المتوسط، الولايات المتحدة، البرازيل، ومصر.
شجرة دائمة الخضرة، يصل ارتفاعها إلى 5-8 أمتار، بتاج مستدير وكثيف، وأغصان مُتدلية أحياناً.
بيضاوية مدببة (طول 7-15 سم)، جلدية الملمس، خضراء داكنة لامعة.
بيضاء عطرية صغيرة (تسمى زهر البرتقال)، تتجمع في عناقيد وتجذب النحل.
كروية أو بيضاوية، قشرتها برتقالية سميكة نسبياً.
اللب عصاري، حلو المذاق، مقسم إلى فصوص خالية من البذور (في معظم الأصناف الحديثة).
يحتاج البرتقال السكري إلى كمية كبيرة من الضوء الساطع المباشر للنمو الجيد حيث يفضل أن يتعرض لأشعة الشمس بشكل يومي للحصول على ثمار عالية الجودة.
تربة طينية رملية جيدة التصريف، مع درجة حموضة بين 6.0-7.5 ،يجب تجنب التربة الثقيلة التي تحتفظ بالماء بشكل مفرط، حيث أن الري الزائد يمكن أن يؤدي إلى تعفن الجذور.
يحتاج النبات إلى ري معتدل، ويجب أن تكون التربة رطبة بشكل منتظم ولكن لا تغمرها المياه. في أوقات الجفاف، يتطلب البرتقال السكري ريًا أكثر تكرارًا.
سماد متوازن (نيتروجين-فوسفور-بوتاسيوم) 3 مرات سنوياً (فبراير، مايو، سبتمبر).
ينمو البرتقال السكري في درجات حرارة تتراوح بين 20-37 درجة مئوية، تتطلب الشجرة مناخًا دافئًا ومستقرًا لتزدهر، كما أنها يتحمل الرطوبة العالية.
يحتاج البرتقال السكري إلى تقليم دوري للحفاظ على شكله وتنظيم نموه، يجب إزالة الفروع الميتة أو الضعيفة لتجنب انتشار الأمراض وضمان حصول الثمار على أكبر قدر من الضوء.
الأكثر شيوعاً باستخدام أصول مقاومة مثل Citrus aurantium (برتقال مر) لأنها تضمن الإنتاج السريع والجودة العالية.
يتم زراعة البذور من الثمار، لكنها تأخذ وقتًا طويلاً في النمو وقد لا تحمل نفس صفات الشجرة الأم.
يتم أخذ قطع من الفروع وزراعتها لتحفيز النمو، وتنتج شجرة مماثلة للأم.
يتم دفن جزء من فرع في التربة ليكون له جذور مستقلة عن الشجرة الأم.
حشرة المن: تشوه الأوراق وتنقل الفيروسات.
الحشرة القشرية: تلتصق بالأغصان وتمتص العصارة.
ذبابة الفاكهة: تضع بيضها داخل الثمار.
التدهور السريع (Tristeza): فيروس ينتقل عبر المن، ويدمر الشجرة.
اللفحة البكتيرية (Citrus canker): بقع بنية على الأوراق والثمار.
يتم استهلاك البرتقال السكري عادة طازجًا كما هو، ويمكن أيضًا استخدامه في صنع العصائر الطازجة التي تعتبر من العصائر الصحية والمنعشة.
يستخدم في صناعة المربى والعديد من الحلويات بفضل طعمه الحلو والعصير الغني.
تستخلص الزيوت العطرية من قشور البرتقال السكري، ويستخدم في صناعة العطور ومستحضرات التجميل.
تزرع الشجرة أيضًا في الحدائق كجزء من الديكور الخارجي بفضل شكلها الجمالي، وزهورها البيضاء العطرية التي تضيف جمالًا للمساحة.
الحماية من البرد: تغطية الشجرة بالخيش أو الري بالرش أثناء الصقيع.
مكافحة الآفات: استخدام مصائد الفيرمون أو المبيدات العضوية مثل زيت النيم.
التسميد الزائد: قد يسبب تساقط الأزهار، لذا التزم بالجرعات الموصى بها.
شجرة برتقال سكري (Citrus × sinensis) هي بلا شك واحدة من أفضل الخيارات لمحبي الفواكه الحلوة والعصيرية.
ومن خلال الالتزام بأساليب العناية المناسبة، سواء في الري أو التسميد أو الإضاءة، فإنها قادرة على توفير ثمار طازجة ولذيذة طوال الموسم.
لذلك، سواء كنت تبحث عن محصول غني أو عنصر زينة جميل، فإن هذه الشجرة ستلبي توقعاتك بكل تأكيد.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .