
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ الأشجار المتساقطة الأوراق \ برقوق بخارى Prunus bokhariensis
السعر : 22.05 - 37.80 ر.س
برقوق بخارى Prunus bokhariensis أحد أنواع البرقوق الشهير الذي ينتمي للفصيلة الوردية (Rosaceae)، وهي شجرة متوسطة الحجم، يتراوح ارتفاعها بين 4-8 أمتار، تتميز بتاج مستدير وكثيف.
أوراقها بسيطة، بيضاوية الشكل ذات حواف مسننة ناعمة ، لونها أخضر فاتح في الربيع والصيف، يتحول إلى أصفر ذهبي أو برتقالي ناري قبل التساقط في الخريف.
تزهر في أوائل الربيع قبل ظهور الأوراق، حيث تغطى الأغصان بزهور بيضاء أو وردية شاحبة، تتجمع في عناقيد صغيرة لها رائحة خفيفة تجذب النحل.
تتميز ثمار النبات بمذاقها الحلو و لونها الذي يتراوح بين الأصفر الذهبي والأحمر القاني عند النضج، مع لبّ عصيري حلو المذاق أو حامض قليلاً حسب الصنف، وتعتبر من الفواكه الاستوائية المحبوبة في العديد من البلدان.
يعرف البرقوق البخاري بشجرة مثمرة تنتج فواكه غنية بالعناصر الغذائية، وتعد من الفواكه الصحية التي يتم تناولها طازجة أو مجففة، كما تزرع في العديد من المناطق التي تتمتع بمناخ معتدل إلى دافئ.
الاسم العلمي: Prunus bokhariensis.
الأسماء الشائعة: خوخ بخارى، برقوق بخارى، خوخ آسيا الوسطى.
العائلة النباتية: الفصيلة الوردية (Rosaceae).
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي مدينة بخارى في أوزبكستان، وتنتشر في دول آسيا الوسطى مثل طاجيكستان وكازاخستان.
تزرع اليوم في مناطق ذات مناخ مشابه، مثل إيران وأجزاء من الصين.
شجرة متوسطة الحجم، يتراوح ارتفاعها بين 4-8 أمتار، تتميز بتاج مستدير وكثيف.
جذعها قصير نسبياً، بلحاء بني رمادي متشقق مع تقدم العمر، يعطيها مظهراً كلاسيكياً.
أوراقها بسيطة، بيضاوية الشكل بطول 5-10 سم، ذات حواف مسننة ناعمة.
لونها أخضر فاتح في الربيع والصيف، يتحول إلى أصفر ذهبي أو برتقالي ناري قبل التساقط في الخريف.
تزهر في أوائل الربيع قبل ظهور الأوراق، حيث تغطى الأغصان بزهور بيضاء أو وردية شاحبة، تتجمع في عناقيد صغيرة.
كل زهرة بعرض 2-3 سم، برائحة خفيفة تجذب النحل.
ثمارها كروية أو بيضاوية، يصل قطرها إلى 3-5 سم، لونها يتراوح بين الأصفر الذهبي والأحمر القاني عند النضج، مع لبّ عصيري حلو المذاق أو حامض قليلاً حسب الصنف.
تحتوي الثمرة على نواة صلبة بداخلها بذرة واحدة.
تحتاج إلى شمس كاملة (6 ساعات يومياً على الأقل) لإنتاج ثمار غنية.
تفضل التربة الخصبة جيدة التصريف، مع درجة حموضة محايدة (6.5-7.5)، تتحمل التربة الطينية إذا لم تكن مشبعة بالماء.
يحتاج البرقوق البخاري إلى ري منتظم، خاصة خلال فترات الصيف الحارة، ومن المهم تجنب الري الزائد الذي قد يؤدي إلى تعفن الجذور.
في فترة الخريف والشتاء، يمكن تقليل الري حيث تدخل الشجرة في حالة سكون.
تستجيب للأسمدة العضوية أو الأسمدة المتوازنة (NPK) مرتين سنوياً: في الربيع وقبل الإثمار.
تزدهر في المناطق المعتدلة إلى الباردة حيث تنمو الشجرة بشكل مثالي في درجات حرارة تتراوح بين 20 و30 درجة مئوية.
كما تحتاج إلى ساعات تبريد (Chilling hours) تتراوح بين 500-1000 ساعة سنوياً (درجات حرارة أقل من 7°C).
تتحمل الصقيع الخفيف (-10°C)، لكن الأزهار تتضرر بالصقيع المتأخر.
يجرى التقليم في نهاية الشتاء لإزالة الأغصان الميتة وتحسين تهوية التاج حيث يفضل تشكيل التاج ليكون مفتوحاً لوصول الشمس للثمار.
التطعيم: الطريقة الأكثر شيوعاً باستخدام أصول من أنواع Prunus المقاومة للأمراض.
البذور: تزرع البذور بعد معالجتها بالبرودة (Stratification) لمدة 3 أشهر لتحفيز الإنبات.
العقَل: تستخدم عقل خشبية في الشتاء، لكن نسبة نجاحها أقل من التطعيم.
الحشرات القشرية: التي تهاجم الأغصان والأوراق.
المن: الذي يمكن أن يؤثر على صحة الشجرة.
كذلك حفار الساق، وديدان ثمار البرقوق.
الأمراض الفطرية: مثل مرض العفن البني الذي يصيب الثمار في حال تعرضت للرطوبة الزائدة.
كذلك تتعرض لمرض تجعد الأوراق، البياض الدقيقي، ومرض التدرن التاجي (Crown gall).
الفواكه الطازجة: يتم تناول البرقوق البخاري طازجًا كوجبة خفيفة لذيذة، أو يمكن استخدامه في إعداد السلطات أو المربيات.
البرقوق المجفف: يمكن تجفيف ثمار البرقوق لاستخدامها كوجبة خفيفة غنية بالعناصر الغذائية، أو إضافتها إلى المخبوزات والعصائر.
الهضم: يحتوي على نسبة عالية من الألياف التي تساعد في تحسين عملية الهضم.
مضاد للأكسدة: البرقوق غني بمضادات الأكسدة التي تساعد في تقليل خطر الأمراض المزمنة وتحسين صحة الجلد.
الفيتامينات والمعادن: يحتوي على فيتامينات مثل فيتامين C وفيتامين A، بالإضافة إلى المعادن مثل البوتاسيوم والمغنيسيوم.
تباع الثمار كمنتج فاخر في أسواق آسيا الوسطى.
تزرع للزينة في الحدائق لزهورها الربيعية وأوراقها الخريفية الملونة.
تجنب الزراعة في مناطق ذات رياح قوية، لأن الأزهار والثمار قد تتساقط.
تغطى التربة حول الجذور بالنشارة للحفاظ على الرطوبة في الصيف.
في المناطق الحارة، يفضل زراعتها في مواقع مظللة جزئياً بعد الظهر.
يعد البرقوق البخاري من الفواكه الممتازة التي يمكن زراعتها في المناخات المعتدلة والدافئة.
بتنوع استخداماته الصحية والطهي، بالإضافة إلى سهولة زراعته وصيانته، يمكن أن يكون خيارًا مثاليا للمزارعين والهواة على حد سواء.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
برقوق بخارى Prunus bokhariensis أحد أنواع البرقوق الشهير الذي ينتمي للفصيلة الوردية (Rosaceae)، وهي شجرة متوسطة الحجم، يتراوح ارتفاعها بين 4-8 أمتار، تتميز بتاج مستدير وكثيف.
أوراقها بسيطة، بيضاوية الشكل ذات حواف مسننة ناعمة ، لونها أخضر فاتح في الربيع والصيف، يتحول إلى أصفر ذهبي أو برتقالي ناري قبل التساقط في الخريف.
تزهر في أوائل الربيع قبل ظهور الأوراق، حيث تغطى الأغصان بزهور بيضاء أو وردية شاحبة، تتجمع في عناقيد صغيرة لها رائحة خفيفة تجذب النحل.
تتميز ثمار النبات بمذاقها الحلو و لونها الذي يتراوح بين الأصفر الذهبي والأحمر القاني عند النضج، مع لبّ عصيري حلو المذاق أو حامض قليلاً حسب الصنف، وتعتبر من الفواكه الاستوائية المحبوبة في العديد من البلدان.
يعرف البرقوق البخاري بشجرة مثمرة تنتج فواكه غنية بالعناصر الغذائية، وتعد من الفواكه الصحية التي يتم تناولها طازجة أو مجففة، كما تزرع في العديد من المناطق التي تتمتع بمناخ معتدل إلى دافئ.
الاسم العلمي: Prunus bokhariensis.
الأسماء الشائعة: خوخ بخارى، برقوق بخارى، خوخ آسيا الوسطى.
العائلة النباتية: الفصيلة الوردية (Rosaceae).
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي مدينة بخارى في أوزبكستان، وتنتشر في دول آسيا الوسطى مثل طاجيكستان وكازاخستان.
تزرع اليوم في مناطق ذات مناخ مشابه، مثل إيران وأجزاء من الصين.
شجرة متوسطة الحجم، يتراوح ارتفاعها بين 4-8 أمتار، تتميز بتاج مستدير وكثيف.
جذعها قصير نسبياً، بلحاء بني رمادي متشقق مع تقدم العمر، يعطيها مظهراً كلاسيكياً.
أوراقها بسيطة، بيضاوية الشكل بطول 5-10 سم، ذات حواف مسننة ناعمة.
لونها أخضر فاتح في الربيع والصيف، يتحول إلى أصفر ذهبي أو برتقالي ناري قبل التساقط في الخريف.
تزهر في أوائل الربيع قبل ظهور الأوراق، حيث تغطى الأغصان بزهور بيضاء أو وردية شاحبة، تتجمع في عناقيد صغيرة.
كل زهرة بعرض 2-3 سم، برائحة خفيفة تجذب النحل.
ثمارها كروية أو بيضاوية، يصل قطرها إلى 3-5 سم، لونها يتراوح بين الأصفر الذهبي والأحمر القاني عند النضج، مع لبّ عصيري حلو المذاق أو حامض قليلاً حسب الصنف.
تحتوي الثمرة على نواة صلبة بداخلها بذرة واحدة.
تحتاج إلى شمس كاملة (6 ساعات يومياً على الأقل) لإنتاج ثمار غنية.
تفضل التربة الخصبة جيدة التصريف، مع درجة حموضة محايدة (6.5-7.5)، تتحمل التربة الطينية إذا لم تكن مشبعة بالماء.
يحتاج البرقوق البخاري إلى ري منتظم، خاصة خلال فترات الصيف الحارة، ومن المهم تجنب الري الزائد الذي قد يؤدي إلى تعفن الجذور.
في فترة الخريف والشتاء، يمكن تقليل الري حيث تدخل الشجرة في حالة سكون.
تستجيب للأسمدة العضوية أو الأسمدة المتوازنة (NPK) مرتين سنوياً: في الربيع وقبل الإثمار.
تزدهر في المناطق المعتدلة إلى الباردة حيث تنمو الشجرة بشكل مثالي في درجات حرارة تتراوح بين 20 و30 درجة مئوية.
كما تحتاج إلى ساعات تبريد (Chilling hours) تتراوح بين 500-1000 ساعة سنوياً (درجات حرارة أقل من 7°C).
تتحمل الصقيع الخفيف (-10°C)، لكن الأزهار تتضرر بالصقيع المتأخر.
يجرى التقليم في نهاية الشتاء لإزالة الأغصان الميتة وتحسين تهوية التاج حيث يفضل تشكيل التاج ليكون مفتوحاً لوصول الشمس للثمار.
التطعيم: الطريقة الأكثر شيوعاً باستخدام أصول من أنواع Prunus المقاومة للأمراض.
البذور: تزرع البذور بعد معالجتها بالبرودة (Stratification) لمدة 3 أشهر لتحفيز الإنبات.
العقَل: تستخدم عقل خشبية في الشتاء، لكن نسبة نجاحها أقل من التطعيم.
الحشرات القشرية: التي تهاجم الأغصان والأوراق.
المن: الذي يمكن أن يؤثر على صحة الشجرة.
كذلك حفار الساق، وديدان ثمار البرقوق.
الأمراض الفطرية: مثل مرض العفن البني الذي يصيب الثمار في حال تعرضت للرطوبة الزائدة.
كذلك تتعرض لمرض تجعد الأوراق، البياض الدقيقي، ومرض التدرن التاجي (Crown gall).
الفواكه الطازجة: يتم تناول البرقوق البخاري طازجًا كوجبة خفيفة لذيذة، أو يمكن استخدامه في إعداد السلطات أو المربيات.
البرقوق المجفف: يمكن تجفيف ثمار البرقوق لاستخدامها كوجبة خفيفة غنية بالعناصر الغذائية، أو إضافتها إلى المخبوزات والعصائر.
الهضم: يحتوي على نسبة عالية من الألياف التي تساعد في تحسين عملية الهضم.
مضاد للأكسدة: البرقوق غني بمضادات الأكسدة التي تساعد في تقليل خطر الأمراض المزمنة وتحسين صحة الجلد.
الفيتامينات والمعادن: يحتوي على فيتامينات مثل فيتامين C وفيتامين A، بالإضافة إلى المعادن مثل البوتاسيوم والمغنيسيوم.
تباع الثمار كمنتج فاخر في أسواق آسيا الوسطى.
تزرع للزينة في الحدائق لزهورها الربيعية وأوراقها الخريفية الملونة.
تجنب الزراعة في مناطق ذات رياح قوية، لأن الأزهار والثمار قد تتساقط.
تغطى التربة حول الجذور بالنشارة للحفاظ على الرطوبة في الصيف.
في المناطق الحارة، يفضل زراعتها في مواقع مظللة جزئياً بعد الظهر.
يعد البرقوق البخاري من الفواكه الممتازة التي يمكن زراعتها في المناخات المعتدلة والدافئة.
بتنوع استخداماته الصحية والطهي، بالإضافة إلى سهولة زراعته وصيانته، يمكن أن يكون خيارًا مثاليا للمزارعين والهواة على حد سواء.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .