
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ أشجار الظل \ شجرة النيم Azadirachta indica
السعر : 12.60 - 68.25 ر.س
شجرة النيم Azadirachta indica هي شجرة معمرة تنتمي إلى عائلة Meliaceae ذات أوراق مركبة ريشية، تتألف من 15–30 وريقة صغيرة ذات حواف مسننة، لونها أخضر فاتح عندما تكون يافعة، ثم تتحول إلى أخضر داكن لامع.
أما الأزهار فتظهر في عناقيد بيضاء صغيرة، برائحة خفيفة تشبه رائحة الياسمين.
تزهر عادة في الربيع، وتجذب النحل والفراشات، مما يجعلها مفيدة لتحسين التنوع الحيوي في المنطقة.
تتميز بقدرتها على تحمل الظروف البيئية القاسية، مثل الجفاف والحرارة المرتفعة، مما يجعلها شجرة مثالية للزراعة في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية.
تصدر رائحة عطرية مميزة عند فركها، وهي تستخدم في صناعة المبيدات الطبيعية.
كذلك تعتبر من الأشجار التي تستخدم في العديد من التطبيقات البيئية والطبية، إذ تحتوي أجزاء عديدة منها على مركبات لها خصائص طبية، منها مكافحة الالتهابات والأمراض الجلدية، بالإضافة إلى استخدامها في الزراعة العضوية لمكافحة الآفات.
سنذكر لكم فيما يلي أسرار هذه الشجرة وكيف تجعلها تنمو بالشكل المثالي.
الاسم العلمي: Azadirachta indica
الأسماء الشائعة: نيم، شجرة النيم، الآرِشتا (في بعض الثقافات)، "الشجرة المعجزة" نظراً لفوائدها الكثيرة.
العائلة النباتية: Meliaceae
الموطن الأصلي: الهند وبورما، لكنها انتشرت في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية حول العالم، خاصة في أفريقيا والشرق الأوسط.
تبدأ شتلة النيم حياتها بجذعٍ رفيعٍ مستقيم، ينمو بسرعةٍ قد تصل إلى متر سنويا في الظروف المثالية.
مع الوقت، تتفرع الأغصان بشكلٍ أفقي، مشكِّلة تاجاً كثيفاً مستديراً يشبه المظلة، مما يجعلها مثالية لتوفير الظل.
أوراقها مركبة ريشية، تتألف من 15–30 وريقة صغيرة ذات حواف مسننة.
لونها أخضر فاتح عندما تكون يافعة، ثم تتحول إلى أخضر داكن لامع.
تصدر رائحة عطرية مميزة عند فركها، وهي تستخدم في صناعة المبيدات الطبيعية.
تظهر الأزهار في عناقيد بيضاء صغيرة، برائحةٍ خفيفة تشبه رائحة الياسمين.
تزهر الشجرة عادة في الربيع، وتجذب النحل والفراشات، مما يجعلها مفيدة لتحسين التنوع الحيوي في المنطقة.
تعشق الشمس! تحتاج إلى إضاءة كاملة طوال اليوم، فلا تزرعها في أماكن مظللة.
تفضل التربة جيدة التصريف مثل الرملية أو الطميية، وتتحمل التربة المالحة والفقيرة أيضاً.
تجنب التربة الطينية الثقيلة التي تسبب تعفن الجذور.
صبورة جداً على الجفاف، بعد السنة الأولى (التي تحتاج فيها ريَّاً منتظماً)، تكفيها كميات ماء قليلة، كذلك قلل الري في الشتاء.
بشكل عام، لا تحتاج الشجرة إلى الكثير من التسميد.
يمكن استخدام الأسمدة العضوية أو السماد المتوازن لتعزيز نمو الشجرة خلال فصل الربيع.
إذا كانت الشجرة تنمو في تربة فقيرة، يمكن إضافة السماد الغني بالنيتروجين والفوسفور لتحفيز النمو.
تزدهر في درجات حرارة 20–40°مئوية، فهي تتحمل الحرارة العالية، لكنها لا تتحمل الصقيع.
الرطوبة المعتدلة مثالية لها، لكنها تتأقلم مع الجفاف.
تحتاج إلى التقليم بشكل دوري للحفاظ على شكلها ولزيادة كثافة التاج في بداية فصل الربيع أو بعد انتهاء موسم الإزهار.
يتم تقليم الفروع الميتة أو التالفة، ويمكن أيضًا تقليم الفروع لتوجيه نمو الشجرة بشكل أفضل.
يمكن زراعة بذور النيم بسهولة عن طريق وضعها في تربة جيدة التصريف.
يجب أن تزرع البذور في عمق قليل من التربة وأن تظل رطبة حتى تنبت، وعادة ما يستغرق هذا حوالي 2-4 أسابيع.
يمكن أيضًا تكاثرها عن طريق قطع فروع صغيرة تحتوي على براعم، حيث يتم غمر القاعدة في هرمون التجذير ثم زرعها في تربة رطبة حتى تتكون الجذور.
نادراً ما تصاب النيم بالأمراض، لكن الإفراط في الري قد يسبب تعفن الجذور.
حشرات المن والقشريات، والتي تعالج برش مغلي أوراق النيم نفسه.
تحتوي الشجرة على مركبات لها خصائص مضادة للبكتيريا والفطريات، مما يجعلها مفيدة في علاج العديد من الأمراض الجلدية، مثل حب الشباب والفطريات.
كما يستخدم زيت النيم في علاج القمل والطفح الجلدي.
تستخدم الشجرة في الزراعة العضوية لمكافحة الآفات، حيث يمكن استخراج مستخلصات النيم من أوراقها وزهورها لاستخدامها كطارد طبيعي للآفات.
تعتبر الشجرة مفيدة في مكافحة التصحر، كما يمكن استخدامها كمصدات رياح في المناطق الجافة.
تستخدم أيضًا في تحسين خصوبة التربة عند زراعتها في مناطق قاحلة.
يستخدم زيت النيم في صناعة منتجات العناية بالبشرة والشعر، وذلك بفضل خصائصه المضادة للبكتيريا والمضادة للفطريات.
لا تغرقها بالماء، واضمن تصريف جيد للتربة حول الشجرة لتجنب تعفن الجذور.
يفضل توفير الحماية من الرياح الشديدة خلال السنوات الأولى من نمو الشجرة.
تعد شجرة النيم من الأشجار ذات الفوائد المتعددة التي تساهم في تحسين البيئة والصحة.
بفضل قدرتها على التكيف مع الظروف البيئية المختلفة، فإنها تعتبر شجرة مثالية في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية.
ومع العناية المناسبة، يمكن أن تظل الشجرة مثمرة وفعالة في التطبيقات الزراعية والطبية لفترات طويلة.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
شجرة النيم Azadirachta indica هي شجرة معمرة تنتمي إلى عائلة Meliaceae ذات أوراق مركبة ريشية، تتألف من 15–30 وريقة صغيرة ذات حواف مسننة، لونها أخضر فاتح عندما تكون يافعة، ثم تتحول إلى أخضر داكن لامع.
أما الأزهار فتظهر في عناقيد بيضاء صغيرة، برائحة خفيفة تشبه رائحة الياسمين.
تزهر عادة في الربيع، وتجذب النحل والفراشات، مما يجعلها مفيدة لتحسين التنوع الحيوي في المنطقة.
تتميز بقدرتها على تحمل الظروف البيئية القاسية، مثل الجفاف والحرارة المرتفعة، مما يجعلها شجرة مثالية للزراعة في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية.
تصدر رائحة عطرية مميزة عند فركها، وهي تستخدم في صناعة المبيدات الطبيعية.
كذلك تعتبر من الأشجار التي تستخدم في العديد من التطبيقات البيئية والطبية، إذ تحتوي أجزاء عديدة منها على مركبات لها خصائص طبية، منها مكافحة الالتهابات والأمراض الجلدية، بالإضافة إلى استخدامها في الزراعة العضوية لمكافحة الآفات.
سنذكر لكم فيما يلي أسرار هذه الشجرة وكيف تجعلها تنمو بالشكل المثالي.
الاسم العلمي: Azadirachta indica
الأسماء الشائعة: نيم، شجرة النيم، الآرِشتا (في بعض الثقافات)، "الشجرة المعجزة" نظراً لفوائدها الكثيرة.
العائلة النباتية: Meliaceae
الموطن الأصلي: الهند وبورما، لكنها انتشرت في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية حول العالم، خاصة في أفريقيا والشرق الأوسط.
تبدأ شتلة النيم حياتها بجذعٍ رفيعٍ مستقيم، ينمو بسرعةٍ قد تصل إلى متر سنويا في الظروف المثالية.
مع الوقت، تتفرع الأغصان بشكلٍ أفقي، مشكِّلة تاجاً كثيفاً مستديراً يشبه المظلة، مما يجعلها مثالية لتوفير الظل.
أوراقها مركبة ريشية، تتألف من 15–30 وريقة صغيرة ذات حواف مسننة.
لونها أخضر فاتح عندما تكون يافعة، ثم تتحول إلى أخضر داكن لامع.
تصدر رائحة عطرية مميزة عند فركها، وهي تستخدم في صناعة المبيدات الطبيعية.
تظهر الأزهار في عناقيد بيضاء صغيرة، برائحةٍ خفيفة تشبه رائحة الياسمين.
تزهر الشجرة عادة في الربيع، وتجذب النحل والفراشات، مما يجعلها مفيدة لتحسين التنوع الحيوي في المنطقة.
تعشق الشمس! تحتاج إلى إضاءة كاملة طوال اليوم، فلا تزرعها في أماكن مظللة.
تفضل التربة جيدة التصريف مثل الرملية أو الطميية، وتتحمل التربة المالحة والفقيرة أيضاً.
تجنب التربة الطينية الثقيلة التي تسبب تعفن الجذور.
صبورة جداً على الجفاف، بعد السنة الأولى (التي تحتاج فيها ريَّاً منتظماً)، تكفيها كميات ماء قليلة، كذلك قلل الري في الشتاء.
بشكل عام، لا تحتاج الشجرة إلى الكثير من التسميد.
يمكن استخدام الأسمدة العضوية أو السماد المتوازن لتعزيز نمو الشجرة خلال فصل الربيع.
إذا كانت الشجرة تنمو في تربة فقيرة، يمكن إضافة السماد الغني بالنيتروجين والفوسفور لتحفيز النمو.
تزدهر في درجات حرارة 20–40°مئوية، فهي تتحمل الحرارة العالية، لكنها لا تتحمل الصقيع.
الرطوبة المعتدلة مثالية لها، لكنها تتأقلم مع الجفاف.
تحتاج إلى التقليم بشكل دوري للحفاظ على شكلها ولزيادة كثافة التاج في بداية فصل الربيع أو بعد انتهاء موسم الإزهار.
يتم تقليم الفروع الميتة أو التالفة، ويمكن أيضًا تقليم الفروع لتوجيه نمو الشجرة بشكل أفضل.
يمكن زراعة بذور النيم بسهولة عن طريق وضعها في تربة جيدة التصريف.
يجب أن تزرع البذور في عمق قليل من التربة وأن تظل رطبة حتى تنبت، وعادة ما يستغرق هذا حوالي 2-4 أسابيع.
يمكن أيضًا تكاثرها عن طريق قطع فروع صغيرة تحتوي على براعم، حيث يتم غمر القاعدة في هرمون التجذير ثم زرعها في تربة رطبة حتى تتكون الجذور.
نادراً ما تصاب النيم بالأمراض، لكن الإفراط في الري قد يسبب تعفن الجذور.
حشرات المن والقشريات، والتي تعالج برش مغلي أوراق النيم نفسه.
تحتوي الشجرة على مركبات لها خصائص مضادة للبكتيريا والفطريات، مما يجعلها مفيدة في علاج العديد من الأمراض الجلدية، مثل حب الشباب والفطريات.
كما يستخدم زيت النيم في علاج القمل والطفح الجلدي.
تستخدم الشجرة في الزراعة العضوية لمكافحة الآفات، حيث يمكن استخراج مستخلصات النيم من أوراقها وزهورها لاستخدامها كطارد طبيعي للآفات.
تعتبر الشجرة مفيدة في مكافحة التصحر، كما يمكن استخدامها كمصدات رياح في المناطق الجافة.
تستخدم أيضًا في تحسين خصوبة التربة عند زراعتها في مناطق قاحلة.
يستخدم زيت النيم في صناعة منتجات العناية بالبشرة والشعر، وذلك بفضل خصائصه المضادة للبكتيريا والمضادة للفطريات.
لا تغرقها بالماء، واضمن تصريف جيد للتربة حول الشجرة لتجنب تعفن الجذور.
يفضل توفير الحماية من الرياح الشديدة خلال السنوات الأولى من نمو الشجرة.
تعد شجرة النيم من الأشجار ذات الفوائد المتعددة التي تساهم في تحسين البيئة والصحة.
بفضل قدرتها على التكيف مع الظروف البيئية المختلفة، فإنها تعتبر شجرة مثالية في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية.
ومع العناية المناسبة، يمكن أن تظل الشجرة مثمرة وفعالة في التطبيقات الزراعية والطبية لفترات طويلة.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .