
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ نباتات خارجية \ شجرة الموز Musa spp
السعر : 54.60 ر.س
الطول: 1متر
شجرة الموز Musa spp هي نبتة عشبية عملاقة مثمرة (ليست شجرة حقيقية) يصل ارتفاعها إلى 3-10 أمتار، تتكون من ساق كاذب (Pseudostem) مكون من أغماد أوراق ملتفة حول بعضها، ولا يحتوي على خشب.
تتبع العائلة النباتية Musaceae، ولها أوراق ضخمة رمحية الشكل يصل طولها إلى 3 أمتار وعرضها 60 سم، لونها أخضر غامق مع سطح علوي لامع، تتجعد الأوراق بسهولة تحت تأثير الرياح القوية.
وتظهر أزهارها على شكل عنقود متدلي (القلادة الزهرية) مغطى بقطع أرجوانية تشبه البراعم، الأزهار الأنثوية توجد في الجزء السفلي من العنقود وتتطور لتصبح ثماراً، بينما الأزهار الذكورية في الجزء العلوي.
اما الثمار فتتكون في عناقيد تسمى "الأصابع" التي تتجمع في "اليد" ثم "الخشبة"، الثمار خضراء أولاً ثم تتحول إلى الأصفر أو الأحمر حسب الصنف، لبها غني بالنشا أو السكريات حسب نوع الاستخدام.
وتكون غنية بالفيتامينات والمعادن التي تعتبر من الأطعمة الأساسية في العديد من الثقافات حول العالم.
تعد الشجرة واحدة من أقدم النباتات المثمرة التي عرفها الإنسان، وهي ليست مجرد مصدر للفاكهة الشهيرة بل تعتبر أيضًا رمزًا للخصوبة والوفرة في الثقافات الاستوائية.
كما تزرع في أكثر من 130 دولة بفضل قيمتها الغذائية العالية وتكيفها المذهل مع المناخات الدافئة، و تتميز بجمال أوراقها الضخمة وعملية نموها السريع، مما يجعلها خيارًا مثاليًا للمزارعين وهواة الحدائق.
الاسم العلمي: Musa spp.
الأسماء الشائعة: موز، شجرة الموز، بلانتان (للأصناف النشوية)
العائلة النباتية: (Musaceae)
الأصل والجغرافيا: تعود أصولها إلى مناطق جنوب شرق آسيا خاصة ماليزيا وإندونيسيا، انتشرت لاحقاً إلى أفريقيا وأمريكا اللاتينية، وتزرع اليوم على نطاق واسع في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية
نبات عشبي عملاق (ليس شجرة حقيقية) يصل ارتفاعه إلى 3-10 أمتار، يتكون من ساق كاذب (Pseudostem) مكون من أغماد أوراق ملتفة حول بعضها، ولا يحتوي على خشب
أوراق ضخمة رمحية الشكل يصل طولها إلى 3 أمتار وعرضها 60 سم، لونها أخضر غامق مع سطح علوي لامع، تتجعد الأوراق بسهولة تحت تأثير الرياح القوية
تظهر الأزهار على شكل عنقود متدلي (القلادة الزهرية) مغطى بقطع أرجوانية تشبه البراعم، الأزهار الأنثوية توجد في الجزء السفلي من العنقود وتتطور لتصبح ثماراً، بينما الأزهار الذكورية في الجزء العلوي
تتكون في عناقيد تسمى "الأصابع" التي تتجمع في "اليد" ثم "الخشبة"، الثمار خضراء أولاً ثم تتحول إلى الأصفر أو الأحمر حسب الصنف، لبها غني بالنشا أو السكريات حسب نوع الاستخدام
تتطلب إضاءة ساطعة مع ظل جزئي في المناطق الحارة جداً، إذ أن الأشعة المباشرة الشديدة حينها قد تتلف الأوراق
تفضل التربة الغنية بالعناصر الغذائية والتي تتمتع بتصريف جيد، يفضل أن تكون التربة خصبة ومعتدلة الحموضة.
يمكن أن تنمو الموز بشكل جيد في التربة الرملية أو الطينية إذا كانت تحتوي على مواد عضوية كافية.
تحتاج إلى ري منتظم خاصة في مراحل النمو والإثمار، مع تجنب تشبع التربة بالماء لتلافي تعفن الجذور
تستجيب بشكل كبير للأسمدة الغنية بالبوتاسيوم والنيتروجين، يضاف السماد كل 4-6 أسابيع خلال موسم النمو
المثالية بين 25-35°م، لا تتحمل الصقيع أو درجات حرارة أقل من 10°م، تحتاج إلى رطوبة عالية (70-80%)
يزال الساق الكاذب بعد الحصاد، مع ترك "الخلفات" (النموات الجانبية) لتحل محل النبات الأم
الطريقة التقليدية، تفصل الفسائل الصغيرة (ارتفاع 1-1.5 متر) عن النبات الأم وتزرع مباشرة في التربة
تستخدم لإنتاج نباتات خالية من الأمراض، تؤخذ عينات من الخلايا المنبتة وتزرع في معامل خاصة
تقتصر على الأصناف البرية، حيث تحتوي ثمار الموز التجاري على بذور غير قابلة للإنتاش
حفار ساق الموز (Cosmopolites sordidus): خنافس تحدث أنفاقاً في الساق الكاذب، تؤدي إلى ضعف النبات، تكافح بالمبيدات الحشرية أو الفخاخ الجاذبة
نيماتودا تعقد الجذور (Meloidogyne spp.): ديدان مجهرية تسبب انتفاخات على الجذور وتعيق امتصاص الماء، الوقاية باختيار فسائل سليمة وتعقيم التربة
حشرة الموز القشرية (Pseudococcus spp.): تتغذى على عصارة الأوراق وتفرز مادة عسلية تجذب الفطريات، تزال بالمبيدات الجهازية
مرض الذبول الفيوزاريومي: فطر يهاجم الأوعية الناقلة، يؤدي إلى اصفرار الأوراق وموت النبات، لا يوجد علاج فعال، الوقاية بزراعة أصناف مقاومة
لفحة الأوراق السوداء: فطر يسبب بقعاً سوداء على الأوراق، يقلل من عملية التمثيل الضوئي، يعالج برش مبيدات فطرية مثل الكلوروثالونيل
فيروس تخطيط أوراق الموز: ينتقل عن طريق حشرات المن، يسبب تشوّه الأوراق وتقزم النبات، الوقاية بإزالة النباتات المصابة فوراً
تستهلك ثمار الموز بشكل رئيسي في صورها الطازجة أو في صناعة العصائر والمربى، بالإضافة إلى ذلك، يمكن استخدام الموز الأخضر في الطهي في العديد من الثقافات.
يعتبر الموز مصدرًا جيدًا للبوتاسيوم، والذي يعزز صحة القلب ويقلل من ضغط الدم، كما يحتوي على الألياف التي تحسن من عملية الهضم.
في بعض البلدان الاستوائية، تستخدم ألياف الموز لصناعة السجاد والحبال والورق.
دعم النباتات بالأعمدة الخشبية عند نمو الثمار الثقيلة لمنع الانكسار
إزالة الأعشاب الضارة حول النباتات لتقليل المنافسة على المغذيات
تغطية التربة بالقش أو الأوراق الجافة للحفاظ على الرطوبة
شجرة الموز هي واحدة من أكثر الأشجار المثمرة شهرة في العالم وتتميز بقدرتها على النمو في المناخات الاستوائية والحمضية.
إذا تم توفير العناية المناسبة، يمكن أن تنتج شجرة الموز ثمارًا غنية بالفيتامينات والعناصر الغذائية المفيدة للجسم.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
شجرة الموز Musa spp هي نبتة عشبية عملاقة مثمرة (ليست شجرة حقيقية) يصل ارتفاعها إلى 3-10 أمتار، تتكون من ساق كاذب (Pseudostem) مكون من أغماد أوراق ملتفة حول بعضها، ولا يحتوي على خشب.
تتبع العائلة النباتية Musaceae، ولها أوراق ضخمة رمحية الشكل يصل طولها إلى 3 أمتار وعرضها 60 سم، لونها أخضر غامق مع سطح علوي لامع، تتجعد الأوراق بسهولة تحت تأثير الرياح القوية.
وتظهر أزهارها على شكل عنقود متدلي (القلادة الزهرية) مغطى بقطع أرجوانية تشبه البراعم، الأزهار الأنثوية توجد في الجزء السفلي من العنقود وتتطور لتصبح ثماراً، بينما الأزهار الذكورية في الجزء العلوي.
اما الثمار فتتكون في عناقيد تسمى "الأصابع" التي تتجمع في "اليد" ثم "الخشبة"، الثمار خضراء أولاً ثم تتحول إلى الأصفر أو الأحمر حسب الصنف، لبها غني بالنشا أو السكريات حسب نوع الاستخدام.
وتكون غنية بالفيتامينات والمعادن التي تعتبر من الأطعمة الأساسية في العديد من الثقافات حول العالم.
تعد الشجرة واحدة من أقدم النباتات المثمرة التي عرفها الإنسان، وهي ليست مجرد مصدر للفاكهة الشهيرة بل تعتبر أيضًا رمزًا للخصوبة والوفرة في الثقافات الاستوائية.
كما تزرع في أكثر من 130 دولة بفضل قيمتها الغذائية العالية وتكيفها المذهل مع المناخات الدافئة، و تتميز بجمال أوراقها الضخمة وعملية نموها السريع، مما يجعلها خيارًا مثاليًا للمزارعين وهواة الحدائق.
الاسم العلمي: Musa spp.
الأسماء الشائعة: موز، شجرة الموز، بلانتان (للأصناف النشوية)
العائلة النباتية: (Musaceae)
الأصل والجغرافيا: تعود أصولها إلى مناطق جنوب شرق آسيا خاصة ماليزيا وإندونيسيا، انتشرت لاحقاً إلى أفريقيا وأمريكا اللاتينية، وتزرع اليوم على نطاق واسع في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية
نبات عشبي عملاق (ليس شجرة حقيقية) يصل ارتفاعه إلى 3-10 أمتار، يتكون من ساق كاذب (Pseudostem) مكون من أغماد أوراق ملتفة حول بعضها، ولا يحتوي على خشب
أوراق ضخمة رمحية الشكل يصل طولها إلى 3 أمتار وعرضها 60 سم، لونها أخضر غامق مع سطح علوي لامع، تتجعد الأوراق بسهولة تحت تأثير الرياح القوية
تظهر الأزهار على شكل عنقود متدلي (القلادة الزهرية) مغطى بقطع أرجوانية تشبه البراعم، الأزهار الأنثوية توجد في الجزء السفلي من العنقود وتتطور لتصبح ثماراً، بينما الأزهار الذكورية في الجزء العلوي
تتكون في عناقيد تسمى "الأصابع" التي تتجمع في "اليد" ثم "الخشبة"، الثمار خضراء أولاً ثم تتحول إلى الأصفر أو الأحمر حسب الصنف، لبها غني بالنشا أو السكريات حسب نوع الاستخدام
تتطلب إضاءة ساطعة مع ظل جزئي في المناطق الحارة جداً، إذ أن الأشعة المباشرة الشديدة حينها قد تتلف الأوراق
تفضل التربة الغنية بالعناصر الغذائية والتي تتمتع بتصريف جيد، يفضل أن تكون التربة خصبة ومعتدلة الحموضة.
يمكن أن تنمو الموز بشكل جيد في التربة الرملية أو الطينية إذا كانت تحتوي على مواد عضوية كافية.
تحتاج إلى ري منتظم خاصة في مراحل النمو والإثمار، مع تجنب تشبع التربة بالماء لتلافي تعفن الجذور
تستجيب بشكل كبير للأسمدة الغنية بالبوتاسيوم والنيتروجين، يضاف السماد كل 4-6 أسابيع خلال موسم النمو
المثالية بين 25-35°م، لا تتحمل الصقيع أو درجات حرارة أقل من 10°م، تحتاج إلى رطوبة عالية (70-80%)
يزال الساق الكاذب بعد الحصاد، مع ترك "الخلفات" (النموات الجانبية) لتحل محل النبات الأم
الطريقة التقليدية، تفصل الفسائل الصغيرة (ارتفاع 1-1.5 متر) عن النبات الأم وتزرع مباشرة في التربة
تستخدم لإنتاج نباتات خالية من الأمراض، تؤخذ عينات من الخلايا المنبتة وتزرع في معامل خاصة
تقتصر على الأصناف البرية، حيث تحتوي ثمار الموز التجاري على بذور غير قابلة للإنتاش
حفار ساق الموز (Cosmopolites sordidus): خنافس تحدث أنفاقاً في الساق الكاذب، تؤدي إلى ضعف النبات، تكافح بالمبيدات الحشرية أو الفخاخ الجاذبة
نيماتودا تعقد الجذور (Meloidogyne spp.): ديدان مجهرية تسبب انتفاخات على الجذور وتعيق امتصاص الماء، الوقاية باختيار فسائل سليمة وتعقيم التربة
حشرة الموز القشرية (Pseudococcus spp.): تتغذى على عصارة الأوراق وتفرز مادة عسلية تجذب الفطريات، تزال بالمبيدات الجهازية
مرض الذبول الفيوزاريومي: فطر يهاجم الأوعية الناقلة، يؤدي إلى اصفرار الأوراق وموت النبات، لا يوجد علاج فعال، الوقاية بزراعة أصناف مقاومة
لفحة الأوراق السوداء: فطر يسبب بقعاً سوداء على الأوراق، يقلل من عملية التمثيل الضوئي، يعالج برش مبيدات فطرية مثل الكلوروثالونيل
فيروس تخطيط أوراق الموز: ينتقل عن طريق حشرات المن، يسبب تشوّه الأوراق وتقزم النبات، الوقاية بإزالة النباتات المصابة فوراً
تستهلك ثمار الموز بشكل رئيسي في صورها الطازجة أو في صناعة العصائر والمربى، بالإضافة إلى ذلك، يمكن استخدام الموز الأخضر في الطهي في العديد من الثقافات.
يعتبر الموز مصدرًا جيدًا للبوتاسيوم، والذي يعزز صحة القلب ويقلل من ضغط الدم، كما يحتوي على الألياف التي تحسن من عملية الهضم.
في بعض البلدان الاستوائية، تستخدم ألياف الموز لصناعة السجاد والحبال والورق.
دعم النباتات بالأعمدة الخشبية عند نمو الثمار الثقيلة لمنع الانكسار
إزالة الأعشاب الضارة حول النباتات لتقليل المنافسة على المغذيات
تغطية التربة بالقش أو الأوراق الجافة للحفاظ على الرطوبة
شجرة الموز هي واحدة من أكثر الأشجار المثمرة شهرة في العالم وتتميز بقدرتها على النمو في المناخات الاستوائية والحمضية.
إذا تم توفير العناية المناسبة، يمكن أن تنتج شجرة الموز ثمارًا غنية بالفيتامينات والعناصر الغذائية المفيدة للجسم.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .