plant

اختر النباتات الملائمة لاحتياجاتك

ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.

الرئيسية \ المتجر \ أشجار متحملة للحرارة \ شجرة الغار او شجرة الرند Laurus nobilis

شجرة الغار او شجرة الرند Laurus nobilis

السعر : 220.50 ر.س

الطول : 1 متر

وصف المنتج

شجرة الغار أو اللوريل او شجرة الرند (Laurus nobilis) هي شجرة عطرية دائمة الخضرة ومتحملة للحرارة، تتميز بأوراق بيضاوية الشكل خضراء داكنة لامعة مع نسيج جلدي يستخدم بشكل شائع كتوابل المطبخ وكنبات طبي.

تنتمي هذه الشجرة إلى فصيلة الغارية (Lauraceae)، وتنتشر بشكل طبيعي في مناطق حوض البحر الأبيض المتوسط، حيث تعتبر أحد الرموز النباتية المميزة للبيئة المتوسطية و تتميز بأوراقها العطرية السميكة التي تستخدم على نطاق واسع في التوابل، فضلًا عن ثمارها الزيتية وأخشابها العطرية.

من الناحية الشكلية، لشجرة الغار بنيةً جذعيةً قويةً يتراوح ارتفاعها بين 5 إلى 15 مترًا في البيئات المثالية، مع تاج كثيف من الأوراق يشكل مظلةً خضراء داكنة. 

الأوراق جلدية الملمس، لامعة، وذات شكل بيضوي مدبب يصل طولها إلى 10 سم، وتتميز بحواف مموجة قليلًا، تظهر الأوراق الجديدة بلون أخضر فاتح يتحول إلى داكن مع النضج، وتحتوي على غدد زيتية تطلق رائحة عطرية مميزة عند فركها. 

خلال فصل الربيع، تنتج الشجرة عناقيد صغيرة من الأزهار الصفراء المخضرة، تتحول لاحقًا إلى ثمار صغيرة سوداء أو بنفسجية تشبه التوت، تحتوي على بذور غنية بالزيوت.

فيما يلي الدليل الكامل الذي يهدف إلى استكشاف الجوانب النباتية، والكيميائية، والثقافية لشجرة الغار، مع تحليل دورها في الأنظمة البيئية والاقتصادات المحلية، وتسليط الضوء على سبل الحفاظ على هذا الإرث الطبيعي الذي يجمع بين الجمال والمنفعة.

الاسم العلمي: Laurus nobilis.  

الأسماء الشائعة: غار، رند، ورق الغار.  

العائلة النباتية: الغارية (Lauraceae).  

الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي حوض البحر الأبيض المتوسط، وتنتشر في دول مثل تركيا، اليونان، وإسبانيا، تزرع اليوم في مناطق معتدلة حول العالم.  

الشكل العام  

شجرة دائمة الخضرة، يتراوح ارتفاعها بين 5-15 مترًا، مع تاج هرمي كثيف، الجذع رمادي اللون، أملس في الأشجار الصغيرة، ومتشقق في الكبيرة.  

أوراق شجرة الغار

أوراقها جلدية الملمس، لامعة، وذات شكل رمحي (طولها 6-12 سم). 

لونها أخضر داكن من الأعلى، وأفتح مع عروق بارزة من الأسفل. 

تطلق رائحة عطرية قوية عند فركها كما تستخدم أوراق الغار المجففة بشكل رئيسي لإضفاء نكهة على الطعام.  

الأزهار  

أزهار صغيرة (4-6 مم) صفراء مائلة للخضرة، تظهر في عناقيد عند قاعدة الأوراق في الربيع، الأزهار الذكرية والأنثوية منفصلة على أشجار مختلفة (ثنائية المسكن).  

الثمار  

ثمار صغيرة تشبه التوت (قطرها 1 سم)، خضراء تتحول إلى سوداء لامعة عند النضج بداخلها بذرة واحدة.  

الإضاءة  

تفضل ضوء الشمس الكامل، لكنها تتحمل الظل الجزئي، تحتاج إلى 4-6 ساعات يوميًا على الأقل.  

التربة  

تنمو في تربة جيدة التصريف (طينية رملية أو طمية)، وتتحمل التربة الفقيرة، درجة الحموضة المثالية بين 6.0-8.0.  

ري شجرة الغار

الري المعتدل (مرة أسبوعيًا صيفًا، وكل 10-15 يومًا شتاءً) مع تجنب تشبع التربة بالماء.  

التسميد  

تسميد خفيف في الربيع بسماد عضوي أو سماد NPK متوازن (10-10-10)، لا تحتاج إلى تسميد مكثف.  

درجة الحرارة والرطوبة  

تتحمل الحرارة حتى 35°م، لكنها تفضل المناخ المعتدل (15-25°م)، لا تتحمل الصقيع الشديد (تحت -5°م).  

التقليم  

يجرى في أواخر الشتاء لإزالة الأغصان الميتة وتشكيل التاج، كما يمكن تقليمها كشجيرة زينة أو تركها تنمو بحرية.  

العقَل: تقطع عقلة طولها 15 سم من أغصان شبه ناضجة (في الصيف)، وتزرع في تربة رطبة.  

البذور: تنقع البذور في ماء دافئ لمدة 24 ساعة قبل الزراعة، قد تستغرق الإنبات 6-12 شهرًا.  

الترقيد الهوائي: طريقة فعالة لكنها تحتاج خبرة، حيث تحفز الأغصان على إنتاج جذور قبل قطعها.  

حشرة البق الدقيقي: تظهر ككتل قطنية على الأغصان، عالجها برش خليط من الماء والصابون الزراعي.  

البياض الدقيقي: بقع بيضاء على الأوراق بسبب الرطوبة العالية، استخدم مبيدات نحاسية.  

عفن الجذور: بسبب الإفراط في الري، الوقاية بتحسين تصريف التربة.  

الطهي: 

تستخدم الأوراق المجففة أو الطازجة لتتبيل الحساء، اليخنات، واللحوم.  

الطب التقليدي: 

زيت الغار يستخدم لعلاج آلام المفاصل، وتحسين الهضم.  

الصناعة: 

تستخلص الزيوت العطرية لصناعة الصابون ومستحضرات التجميل.  

الزينة: 

تشكل سياجًا طبيعيًا أو تزرع في أصص للديكور الداخلي.  

احمِ الشجرة من الرياح الباردة في الشتاء بتغطيتها أو زراعتها قرب جدار.  

عند حصاد الأوراق، اختر الأوراق البالغة (عمرها سنة على الأقل) لجودة النكهة.  

تجنب استخدام المبيدات الكيميائية إذا كنتَ تخطط لاستهلاك الأوراق في الطعام.  

في النهاية

شجرة الغار هي شجرة ذات فوائد متعددة سواء في الطهي، الطب التقليدي، أو العطور. 

و بفضل أوراقها العطرية المميزة، تعد من النباتات ذات الاستخدامات المتنوعة والفعّالة، مما يجعلها نباتا مهمًا في العديد من المجالات.

تنويه

الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .

اطلبه الآن

الكمية

يرجى زراعة النبتة بعد التوصيل

هذة الخدمة داخل مدينة الرياض فقط

وصف المنتج

شجرة الغار أو اللوريل او شجرة الرند (Laurus nobilis) هي شجرة عطرية دائمة الخضرة ومتحملة للحرارة، تتميز بأوراق بيضاوية الشكل خضراء داكنة لامعة مع نسيج جلدي يستخدم بشكل شائع كتوابل المطبخ وكنبات طبي.

تنتمي هذه الشجرة إلى فصيلة الغارية (Lauraceae)، وتنتشر بشكل طبيعي في مناطق حوض البحر الأبيض المتوسط، حيث تعتبر أحد الرموز النباتية المميزة للبيئة المتوسطية و تتميز بأوراقها العطرية السميكة التي تستخدم على نطاق واسع في التوابل، فضلًا عن ثمارها الزيتية وأخشابها العطرية.

من الناحية الشكلية، لشجرة الغار بنيةً جذعيةً قويةً يتراوح ارتفاعها بين 5 إلى 15 مترًا في البيئات المثالية، مع تاج كثيف من الأوراق يشكل مظلةً خضراء داكنة. 

الأوراق جلدية الملمس، لامعة، وذات شكل بيضوي مدبب يصل طولها إلى 10 سم، وتتميز بحواف مموجة قليلًا، تظهر الأوراق الجديدة بلون أخضر فاتح يتحول إلى داكن مع النضج، وتحتوي على غدد زيتية تطلق رائحة عطرية مميزة عند فركها. 

خلال فصل الربيع، تنتج الشجرة عناقيد صغيرة من الأزهار الصفراء المخضرة، تتحول لاحقًا إلى ثمار صغيرة سوداء أو بنفسجية تشبه التوت، تحتوي على بذور غنية بالزيوت.

فيما يلي الدليل الكامل الذي يهدف إلى استكشاف الجوانب النباتية، والكيميائية، والثقافية لشجرة الغار، مع تحليل دورها في الأنظمة البيئية والاقتصادات المحلية، وتسليط الضوء على سبل الحفاظ على هذا الإرث الطبيعي الذي يجمع بين الجمال والمنفعة.

الاسم العلمي: Laurus nobilis.  

الأسماء الشائعة: غار، رند، ورق الغار.  

العائلة النباتية: الغارية (Lauraceae).  

الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي حوض البحر الأبيض المتوسط، وتنتشر في دول مثل تركيا، اليونان، وإسبانيا، تزرع اليوم في مناطق معتدلة حول العالم.  

الشكل العام  

شجرة دائمة الخضرة، يتراوح ارتفاعها بين 5-15 مترًا، مع تاج هرمي كثيف، الجذع رمادي اللون، أملس في الأشجار الصغيرة، ومتشقق في الكبيرة.  

أوراق شجرة الغار

أوراقها جلدية الملمس، لامعة، وذات شكل رمحي (طولها 6-12 سم). 

لونها أخضر داكن من الأعلى، وأفتح مع عروق بارزة من الأسفل. 

تطلق رائحة عطرية قوية عند فركها كما تستخدم أوراق الغار المجففة بشكل رئيسي لإضفاء نكهة على الطعام.  

الأزهار  

أزهار صغيرة (4-6 مم) صفراء مائلة للخضرة، تظهر في عناقيد عند قاعدة الأوراق في الربيع، الأزهار الذكرية والأنثوية منفصلة على أشجار مختلفة (ثنائية المسكن).  

الثمار  

ثمار صغيرة تشبه التوت (قطرها 1 سم)، خضراء تتحول إلى سوداء لامعة عند النضج بداخلها بذرة واحدة.  

الإضاءة  

تفضل ضوء الشمس الكامل، لكنها تتحمل الظل الجزئي، تحتاج إلى 4-6 ساعات يوميًا على الأقل.  

التربة  

تنمو في تربة جيدة التصريف (طينية رملية أو طمية)، وتتحمل التربة الفقيرة، درجة الحموضة المثالية بين 6.0-8.0.  

ري شجرة الغار

الري المعتدل (مرة أسبوعيًا صيفًا، وكل 10-15 يومًا شتاءً) مع تجنب تشبع التربة بالماء.  

التسميد  

تسميد خفيف في الربيع بسماد عضوي أو سماد NPK متوازن (10-10-10)، لا تحتاج إلى تسميد مكثف.  

درجة الحرارة والرطوبة  

تتحمل الحرارة حتى 35°م، لكنها تفضل المناخ المعتدل (15-25°م)، لا تتحمل الصقيع الشديد (تحت -5°م).  

التقليم  

يجرى في أواخر الشتاء لإزالة الأغصان الميتة وتشكيل التاج، كما يمكن تقليمها كشجيرة زينة أو تركها تنمو بحرية.  

العقَل: تقطع عقلة طولها 15 سم من أغصان شبه ناضجة (في الصيف)، وتزرع في تربة رطبة.  

البذور: تنقع البذور في ماء دافئ لمدة 24 ساعة قبل الزراعة، قد تستغرق الإنبات 6-12 شهرًا.  

الترقيد الهوائي: طريقة فعالة لكنها تحتاج خبرة، حيث تحفز الأغصان على إنتاج جذور قبل قطعها.  

حشرة البق الدقيقي: تظهر ككتل قطنية على الأغصان، عالجها برش خليط من الماء والصابون الزراعي.  

البياض الدقيقي: بقع بيضاء على الأوراق بسبب الرطوبة العالية، استخدم مبيدات نحاسية.  

عفن الجذور: بسبب الإفراط في الري، الوقاية بتحسين تصريف التربة.  

الطهي: 

تستخدم الأوراق المجففة أو الطازجة لتتبيل الحساء، اليخنات، واللحوم.  

الطب التقليدي: 

زيت الغار يستخدم لعلاج آلام المفاصل، وتحسين الهضم.  

الصناعة: 

تستخلص الزيوت العطرية لصناعة الصابون ومستحضرات التجميل.  

الزينة: 

تشكل سياجًا طبيعيًا أو تزرع في أصص للديكور الداخلي.  

احمِ الشجرة من الرياح الباردة في الشتاء بتغطيتها أو زراعتها قرب جدار.  

عند حصاد الأوراق، اختر الأوراق البالغة (عمرها سنة على الأقل) لجودة النكهة.  

تجنب استخدام المبيدات الكيميائية إذا كنتَ تخطط لاستهلاك الأوراق في الطعام.  

في النهاية

شجرة الغار هي شجرة ذات فوائد متعددة سواء في الطهي، الطب التقليدي، أو العطور. 

و بفضل أوراقها العطرية المميزة، تعد من النباتات ذات الاستخدامات المتنوعة والفعّالة، مما يجعلها نباتا مهمًا في العديد من المجالات.

تنويه

الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .