
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ أشجار الظل \ شجرة السدر Ziziphus spina-christi
السعر : 11.55 - 52.50 ر.س
شجرة السدر أو النبق (Ziziphus spina-christi) هي شجرة متوسطة الحجم، لكنها تمتاز بمقاومتها العالية للظروف البيئية القاسية.
لذلك، تعد من الأشجار التي تنمو بسهولة في المناطق الجافة وشبه الصحراوية.
تتميز هذه الشجرة بأوراقها اللامعة وفاكهتها الصغيرة، والتي تحمل فوائد صحية عديدة.
وبسبب ذلك، تزرع على نطاق واسع في مناطق الشرق الأوسط، وشمال أفريقيا، وبعض المناطق الآسيوية.
كما أنها من النباتات القادرة على التكيف مع بيئات متنوعة، بدءًا من الأراضي الرملية وصولًا إلى المناطق الصخرية.
ولهذا السبب، فهي تعد شجرة مثالية للنمو في المناطق ذات الظروف المناخية القاسية.
تعد شجرة السدر من الأشجار متوسطة الحجم، حيث يتراوح ارتفاعها بين 7 إلى 15 مترًا.
تمتلك جذعًا قصيرًا معرّقًا، بينما يأخذ تاجها العريض والكثيف شكل المظلة، مما يضفي عليها مظهرًا فريدًا.
كما أن أغصانها متشعبة، وتحمل أشواكًا حادة بطول 1-3 سم، مما يجعلها خط دفاع طبيعي ضد الحيوانات.
أوراقها صغيرة الحجم (2-4 سم طولًا)، وهي بيضاوية الشكل بلون أخضر فاتح، كما أن سطحها أملس.
والأهم من ذلك، أنها تتوزع بشكل متبادل على الأغصان، وتتميز بثلاثة عروق رئيسية بارزة على الجانب السفلي.
زهورها صفراء مخضرة، صغيرة الحجم (قطرها 4-5 مم)، وتظهر في عناقيد عند آباط الأوراق خلال فصل الربيع.
والأهم من ذلك، أنها تتمتع برائحة خفيفة تجذب النحل والفراشات، مما يسهم في تلقيحها بسهولة.
ثمارها تعرف باسم "النبق"، وهي كروية الشكل (قطرها 1-2 سم)، حيث يبدأ لونها أخضر ثم يتحول إلى بني مائل للأحمر عند النضج.
وبسبب ذلك، فإنها تمتلك طعمًا حلوًا لكنه لاذع قليلًا، كما تحتوي على بذرة صلبة في المنتصف.
تعتبر شجرة السدر من النباتات التي تعشق أشعة الشمس المباشرة، حيث تحتاج إلى 8 ساعات يوميًا على الأقل.
لأنه في الظل، تنمو ببطء شديد، مما يقلل من إنتاجيتها.
يمكن لهذه الشجرة أن تزدهر في أنواع مختلفة من التربة، سواء كانت رملية أو صخرية، بشرط أن تكون جيدة التصريف.
بالإضافة إلى ذلك، فإن درجة الحموضة المثالية لنموها تتراوح بين 6.5 إلى 7.5.
عند زراعتها حديثًا، تحتاج إلى ري منتظم، ولكن بعد السنة الأولى تصبح قادرة على تحمل الجفاف لعدة أشهر.
لذلك، يفضل ريها كل 10 أيام خلال الصيف، ومرة واحدة شهريًا في الشتاء.
بما أن شجرة السدر لا تحتاج إلى كميات كبيرة من الأسمدة، يكفي إضافة كومبوست عضوي مرة واحدة سنويًا في فصل الربيع لتحفيز النمو.
هذه الشجرة تتحمل درجات حرارة مرتفعة تصل إلى 40° مئوية، إلا أن الرطوبة العالية قد تؤدي إلى إصابتها ببعض الأمراض الفطرية.
لذا، يُنصح بعدم زراعتها في المناطق الاستوائية الممطرة.
يفضل تقليم شجرة السدر في نهاية الشتاء لإزالة الأغصان الميتة أو المتشابكة، مما يساعد على تحسين التهوية.
ولكن، احرص على ارتداء قفازات سميكة أثناء التقليم لتجنب الأشواك الحادة.
ينصح بنقع البذور في ماء دافئ لمدة 24 ساعة قبل زراعتها في تربة رملية، حيث تستغرق من 3 إلى 6 أسابيع لتنبت.
للتكاثر بالعقل، يتم أخذ عقلة بطول 20 سم من فرع شبه خشبي خلال فصل الربيع، ثم تُزرع في مزيج رطب من الرمل والبيتموس.
يستخدم التطعيم لتسريع إثمار الأصناف الجيدة، حيث يتم تطعيمها على أصول مقاومة للأمراض.
تؤكل ثمارها طازجة أو مجففة، كما تستخدم في صنع المربى والعصائر الطبيعية.
في الطب الشعبي، تستخدم أوراقها لعلاج الجروح، بينما تعرف ثمارها بفوائدها لمشاكل الجهاز الهضمي.
يعد خشبها قويًا ومتينًا، ولذلك يُستخدم في صناعة الأثاث وأعمدة البناء.
شجرة السدر ذكرت في القرآن الكريم، كما أنها تزرع كرمز للبركة في العديد من الثقافات.
شجرة النبق ليست مجرد شجرة عادية، بل هي رمز للعطاء والجمال.
ولأنها سهلة الزراعة وتتحمل الظروف القاسية، فإنها خيار مثالي لمن يبحث عن شجرة تمنحه الظل في الحدائق والفاكهة معًا.
لذلك، لا تتردد في زراعتها والاستمتاع بفوائدها المتعددة.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
شجرة السدر أو النبق (Ziziphus spina-christi) هي شجرة متوسطة الحجم، لكنها تمتاز بمقاومتها العالية للظروف البيئية القاسية.
لذلك، تعد من الأشجار التي تنمو بسهولة في المناطق الجافة وشبه الصحراوية.
تتميز هذه الشجرة بأوراقها اللامعة وفاكهتها الصغيرة، والتي تحمل فوائد صحية عديدة.
وبسبب ذلك، تزرع على نطاق واسع في مناطق الشرق الأوسط، وشمال أفريقيا، وبعض المناطق الآسيوية.
كما أنها من النباتات القادرة على التكيف مع بيئات متنوعة، بدءًا من الأراضي الرملية وصولًا إلى المناطق الصخرية.
ولهذا السبب، فهي تعد شجرة مثالية للنمو في المناطق ذات الظروف المناخية القاسية.
تعد شجرة السدر من الأشجار متوسطة الحجم، حيث يتراوح ارتفاعها بين 7 إلى 15 مترًا.
تمتلك جذعًا قصيرًا معرّقًا، بينما يأخذ تاجها العريض والكثيف شكل المظلة، مما يضفي عليها مظهرًا فريدًا.
كما أن أغصانها متشعبة، وتحمل أشواكًا حادة بطول 1-3 سم، مما يجعلها خط دفاع طبيعي ضد الحيوانات.
أوراقها صغيرة الحجم (2-4 سم طولًا)، وهي بيضاوية الشكل بلون أخضر فاتح، كما أن سطحها أملس.
والأهم من ذلك، أنها تتوزع بشكل متبادل على الأغصان، وتتميز بثلاثة عروق رئيسية بارزة على الجانب السفلي.
زهورها صفراء مخضرة، صغيرة الحجم (قطرها 4-5 مم)، وتظهر في عناقيد عند آباط الأوراق خلال فصل الربيع.
والأهم من ذلك، أنها تتمتع برائحة خفيفة تجذب النحل والفراشات، مما يسهم في تلقيحها بسهولة.
ثمارها تعرف باسم "النبق"، وهي كروية الشكل (قطرها 1-2 سم)، حيث يبدأ لونها أخضر ثم يتحول إلى بني مائل للأحمر عند النضج.
وبسبب ذلك، فإنها تمتلك طعمًا حلوًا لكنه لاذع قليلًا، كما تحتوي على بذرة صلبة في المنتصف.
تعتبر شجرة السدر من النباتات التي تعشق أشعة الشمس المباشرة، حيث تحتاج إلى 8 ساعات يوميًا على الأقل.
لأنه في الظل، تنمو ببطء شديد، مما يقلل من إنتاجيتها.
يمكن لهذه الشجرة أن تزدهر في أنواع مختلفة من التربة، سواء كانت رملية أو صخرية، بشرط أن تكون جيدة التصريف.
بالإضافة إلى ذلك، فإن درجة الحموضة المثالية لنموها تتراوح بين 6.5 إلى 7.5.
عند زراعتها حديثًا، تحتاج إلى ري منتظم، ولكن بعد السنة الأولى تصبح قادرة على تحمل الجفاف لعدة أشهر.
لذلك، يفضل ريها كل 10 أيام خلال الصيف، ومرة واحدة شهريًا في الشتاء.
بما أن شجرة السدر لا تحتاج إلى كميات كبيرة من الأسمدة، يكفي إضافة كومبوست عضوي مرة واحدة سنويًا في فصل الربيع لتحفيز النمو.
هذه الشجرة تتحمل درجات حرارة مرتفعة تصل إلى 40° مئوية، إلا أن الرطوبة العالية قد تؤدي إلى إصابتها ببعض الأمراض الفطرية.
لذا، يُنصح بعدم زراعتها في المناطق الاستوائية الممطرة.
يفضل تقليم شجرة السدر في نهاية الشتاء لإزالة الأغصان الميتة أو المتشابكة، مما يساعد على تحسين التهوية.
ولكن، احرص على ارتداء قفازات سميكة أثناء التقليم لتجنب الأشواك الحادة.
ينصح بنقع البذور في ماء دافئ لمدة 24 ساعة قبل زراعتها في تربة رملية، حيث تستغرق من 3 إلى 6 أسابيع لتنبت.
للتكاثر بالعقل، يتم أخذ عقلة بطول 20 سم من فرع شبه خشبي خلال فصل الربيع، ثم تُزرع في مزيج رطب من الرمل والبيتموس.
يستخدم التطعيم لتسريع إثمار الأصناف الجيدة، حيث يتم تطعيمها على أصول مقاومة للأمراض.
تؤكل ثمارها طازجة أو مجففة، كما تستخدم في صنع المربى والعصائر الطبيعية.
في الطب الشعبي، تستخدم أوراقها لعلاج الجروح، بينما تعرف ثمارها بفوائدها لمشاكل الجهاز الهضمي.
يعد خشبها قويًا ومتينًا، ولذلك يُستخدم في صناعة الأثاث وأعمدة البناء.
شجرة السدر ذكرت في القرآن الكريم، كما أنها تزرع كرمز للبركة في العديد من الثقافات.
شجرة النبق ليست مجرد شجرة عادية، بل هي رمز للعطاء والجمال.
ولأنها سهلة الزراعة وتتحمل الظروف القاسية، فإنها خيار مثالي لمن يبحث عن شجرة تمنحه الظل في الحدائق والفاكهة معًا.
لذلك، لا تتردد في زراعتها والاستمتاع بفوائدها المتعددة.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .