plant

اختر النباتات الملائمة لاحتياجاتك

ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.

وصف المنتج

شجرة السجق Kigelia africana تنتمي لعائلة Bignoniaceae شجرة ضخمة دائمة الخضرة أو شبه متساقطة الأوراق، يصل ارتفاعها إلى 15–20 متراً، مع تاج عريض يمد ظلاً كثيفاً، أوراقها مركبة ريشية، تتكون من 5–9 وريقات بيضاوية الشكل، طول الوريقة 10–15 سم، لونها أخضر داكن من الأعلى وأفتح من الأسفل، ذات ملمس جلدي خشن.

تلفت الأنظار بثمارها الطويلة المعلقة التي تشبه "السجق" أو النقانق، مما أكسبها هذا الاسم الغريب لونها بني مخضر عند النضج، قشرتها صلبة، تحتوي على لب ليفي وبذور عديدة.

تنمو هذه الشجرة الضخمة في الأراضي الأفريقية حيث تزين الغابات والسافانا بظلها الواسع وأزهارها الكبيرة التي تتفتح ليلاً لجذب الفراشات الليلية.

تعتبر ثمارها وأجزاؤها الأخرى كنزاً في الطب التقليدي الأفريقي، حيث تستخدم لعلاج أمراض الجلد وآلام المفاصل و رغم جمالها الغريب، فإن ثمارها السامة لا تؤكل نيئة، لكنها تعالج بعناية لاستخراج المركبات المفيدة.

تزرع اليوم خارج موطنها الأصلي كشجرة زينة استوائية في الحدائق الكبيرة لما تتمتع به من هيبة وجاذبية استثنائية.

الاسم العلمي: Kigelia africana
الأسماء الشائعة: شجرة السجق، شجرة النقانق، كيجيليا
العائلة النباتية: (Bignoniaceae)
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي أفريقيا جنوب الصحراء، تنتشر في دول مثل كينيا، وتنزانيا، وجنوب أفريقيا، تزرع حالياً في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية حول العالم

الشكل العام

شجرة ضخمة دائمة الخضرة أو شبه متساقطة الأوراق، يصل ارتفاعها إلى 15–20 متراً، مع تاج عريض يمد ظلاً كثيفاً، الجذع سميك ولحاؤه رمادي متشقق، الأغصان متينة ومتفرعة بشكل غير منتظم

أوراق شجرة السجق

أوراق مركبة ريشية، تتكون من 5–9 وريقات بيضاوية الشكل، طول الوريقة 10–15 سم، لونها أخضر داكن من الأعلى وأفتح من الأسفل، ذات ملمس جلدي خشن

الأزهار

أزهار كبيرة على شكل جرس، يصل طولها إلى 10 سم، لونها أحمر غامق أو أرجواني، تتفتح ليلاً وتطلق رائحة تشبه اللحم لجذب الخفافيش والفراشات الليلية للتلقيح، تظهر الأزهار في عناقيد متدلية.

الثمار

ثمار أسطوانية تشبه النقانق، يتراوح طولها بين 30–100 سم ووزنها حتى 10 كجم، لونها بني مخضر عند النضج، قشرتها صلبة، تحتوي على لب ليفي وبذور عديدة، لا تؤكل نيئة لسميتها

الإضاءة

تتطلب أشعة شمس كاملة طوال اليوم، لا تتحمل الظل الكثيف.

التربة

تنمو في التربة العميقة جيدة التصريف (رملية أو طينية)، تتحمل التربة الفقيرة لكنها تزدهر في التربة الخصبة، درجة الحموضة المثالية 6.0–7.5.

ري شجرة السجق

ري معتدل بعد زراعة الشجرة حتى تثبت جذورها (مرتين أسبوعياً)، بعد النضج تتحمل الجفاف، لكن الري المنتظم يحسن النمو في المواسم الجافة.

التسميد

تسمد بسماد عضوي مرة سنوياً في الربيع، مع إضافة سماد NPK متوازن (10-10-10) كل 3 أشهر خلال موسم النمو.

درجة الحرارة والرطوبة

تتحمل الحرارة العالية (حتى 40°C) لكنها حساسة للصقيع (لا تقل عن 5°C)، تفضل الرطوبة المعتدلة إلى العالية.

التقليم

تقليم خفيف لإزالة الأغصان الميتة أو المتشابكة، يفضل تقليمها بعد موسم الإثمار للحفاظ على الشكل.

التكاثر بالبذور

تنقع البذور في ماء دافئ لمدة 24 ساعة و تزرع في تربة رملية على عمق 2 سم، تنبت خلال 2–4 أسابيع

الشتلات تنمو ببطء وقد تحتاج لـ5–7 سنوات لإنتاج الأزهار.

التكاثر بالعقل

تؤخذ عقل من أغصان شبه ناضجة طولها 20–30 سم، تغمس في هرمون تجذير وتزرع في مزيج من البيرلايت والرمل

تحفظ في رطوبة عالية حتى تتجذر خلال 6–8 أسابيع.

الامراض

تبقع الأوراق الفطري

بقع بنية مع حواف صفراء على الأوراق، ويعالج برش مبيدات نحاسية.

العفن الجذري

يحدث في التربة المشبعة بالماء، يؤدي إلى ذبول الشجرة، الوقاية بتحسين التصريف.

الآفات الشائعة

حفار الساق

يرقات تثقب الساق وتضعف الشجرة، تكافح بحقن المبيدات في الثقوب.

المنّ

يتجمع على الأوراق الصغيرة، يزال برش الماء والصابون الزراعي.

الطب التقليدي

تهرس الثمار لعلاج الصدفية والأكزيما.

يستخرج منها مركبات مضادة للالتهابات تستخدم في علاج الروماتيزم.

الزينة

تزرع في الحدائق الكبيرة والشوارع الواسعة لجمال أزهارها الغريبة وظلها الواسع.

الصناعة

تستخدم الثمار في صناعة مستحضرات التجميل لمكافحة شيخوخة الجلد.

الخشب مقاوم للحشرات و يستخدم في النجارة.

تجنب زراعتها قرب الممرات أو المنازل بسبب ثمارها الثقيلة التي قد تسقط.

ارتدِ قفازات عند التعامل مع الثمار النيئة لاحتوائها على مركبات مهيجة.

في المناطق غير الاستوائية، تزرع في بيوت محمية كبيرة.

في النهاية

شجرة السجق ليست مجرد عجيبة طبيعية، بل جسر بين الأساطير الأفريقية والعلم الشحديث، رغم شكلها الغريب، فإنها تقدم دروساً في التكيف والاستفادة من كل ما تقدمه الطبيعة.

زراعتها قد تتطلب صبراً لطول فترة نضجها، لكن أزهارها الليلية وثمارها العملاقة ستجعل الانتظار يستحق كل لحظة.

تنويه

الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .

اطلبه الآن

الكمية

يرجى زراعة النبتة بعد التوصيل

هذة الخدمة داخل مدينة الرياض فقط

وصف المنتج

شجرة السجق Kigelia africana تنتمي لعائلة Bignoniaceae شجرة ضخمة دائمة الخضرة أو شبه متساقطة الأوراق، يصل ارتفاعها إلى 15–20 متراً، مع تاج عريض يمد ظلاً كثيفاً، أوراقها مركبة ريشية، تتكون من 5–9 وريقات بيضاوية الشكل، طول الوريقة 10–15 سم، لونها أخضر داكن من الأعلى وأفتح من الأسفل، ذات ملمس جلدي خشن.

تلفت الأنظار بثمارها الطويلة المعلقة التي تشبه "السجق" أو النقانق، مما أكسبها هذا الاسم الغريب لونها بني مخضر عند النضج، قشرتها صلبة، تحتوي على لب ليفي وبذور عديدة.

تنمو هذه الشجرة الضخمة في الأراضي الأفريقية حيث تزين الغابات والسافانا بظلها الواسع وأزهارها الكبيرة التي تتفتح ليلاً لجذب الفراشات الليلية.

تعتبر ثمارها وأجزاؤها الأخرى كنزاً في الطب التقليدي الأفريقي، حيث تستخدم لعلاج أمراض الجلد وآلام المفاصل و رغم جمالها الغريب، فإن ثمارها السامة لا تؤكل نيئة، لكنها تعالج بعناية لاستخراج المركبات المفيدة.

تزرع اليوم خارج موطنها الأصلي كشجرة زينة استوائية في الحدائق الكبيرة لما تتمتع به من هيبة وجاذبية استثنائية.

الاسم العلمي: Kigelia africana
الأسماء الشائعة: شجرة السجق، شجرة النقانق، كيجيليا
العائلة النباتية: (Bignoniaceae)
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي أفريقيا جنوب الصحراء، تنتشر في دول مثل كينيا، وتنزانيا، وجنوب أفريقيا، تزرع حالياً في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية حول العالم

الشكل العام

شجرة ضخمة دائمة الخضرة أو شبه متساقطة الأوراق، يصل ارتفاعها إلى 15–20 متراً، مع تاج عريض يمد ظلاً كثيفاً، الجذع سميك ولحاؤه رمادي متشقق، الأغصان متينة ومتفرعة بشكل غير منتظم

أوراق شجرة السجق

أوراق مركبة ريشية، تتكون من 5–9 وريقات بيضاوية الشكل، طول الوريقة 10–15 سم، لونها أخضر داكن من الأعلى وأفتح من الأسفل، ذات ملمس جلدي خشن

الأزهار

أزهار كبيرة على شكل جرس، يصل طولها إلى 10 سم، لونها أحمر غامق أو أرجواني، تتفتح ليلاً وتطلق رائحة تشبه اللحم لجذب الخفافيش والفراشات الليلية للتلقيح، تظهر الأزهار في عناقيد متدلية.

الثمار

ثمار أسطوانية تشبه النقانق، يتراوح طولها بين 30–100 سم ووزنها حتى 10 كجم، لونها بني مخضر عند النضج، قشرتها صلبة، تحتوي على لب ليفي وبذور عديدة، لا تؤكل نيئة لسميتها

الإضاءة

تتطلب أشعة شمس كاملة طوال اليوم، لا تتحمل الظل الكثيف.

التربة

تنمو في التربة العميقة جيدة التصريف (رملية أو طينية)، تتحمل التربة الفقيرة لكنها تزدهر في التربة الخصبة، درجة الحموضة المثالية 6.0–7.5.

ري شجرة السجق

ري معتدل بعد زراعة الشجرة حتى تثبت جذورها (مرتين أسبوعياً)، بعد النضج تتحمل الجفاف، لكن الري المنتظم يحسن النمو في المواسم الجافة.

التسميد

تسمد بسماد عضوي مرة سنوياً في الربيع، مع إضافة سماد NPK متوازن (10-10-10) كل 3 أشهر خلال موسم النمو.

درجة الحرارة والرطوبة

تتحمل الحرارة العالية (حتى 40°C) لكنها حساسة للصقيع (لا تقل عن 5°C)، تفضل الرطوبة المعتدلة إلى العالية.

التقليم

تقليم خفيف لإزالة الأغصان الميتة أو المتشابكة، يفضل تقليمها بعد موسم الإثمار للحفاظ على الشكل.

التكاثر بالبذور

تنقع البذور في ماء دافئ لمدة 24 ساعة و تزرع في تربة رملية على عمق 2 سم، تنبت خلال 2–4 أسابيع

الشتلات تنمو ببطء وقد تحتاج لـ5–7 سنوات لإنتاج الأزهار.

التكاثر بالعقل

تؤخذ عقل من أغصان شبه ناضجة طولها 20–30 سم، تغمس في هرمون تجذير وتزرع في مزيج من البيرلايت والرمل

تحفظ في رطوبة عالية حتى تتجذر خلال 6–8 أسابيع.

الامراض

تبقع الأوراق الفطري

بقع بنية مع حواف صفراء على الأوراق، ويعالج برش مبيدات نحاسية.

العفن الجذري

يحدث في التربة المشبعة بالماء، يؤدي إلى ذبول الشجرة، الوقاية بتحسين التصريف.

الآفات الشائعة

حفار الساق

يرقات تثقب الساق وتضعف الشجرة، تكافح بحقن المبيدات في الثقوب.

المنّ

يتجمع على الأوراق الصغيرة، يزال برش الماء والصابون الزراعي.

الطب التقليدي

تهرس الثمار لعلاج الصدفية والأكزيما.

يستخرج منها مركبات مضادة للالتهابات تستخدم في علاج الروماتيزم.

الزينة

تزرع في الحدائق الكبيرة والشوارع الواسعة لجمال أزهارها الغريبة وظلها الواسع.

الصناعة

تستخدم الثمار في صناعة مستحضرات التجميل لمكافحة شيخوخة الجلد.

الخشب مقاوم للحشرات و يستخدم في النجارة.

تجنب زراعتها قرب الممرات أو المنازل بسبب ثمارها الثقيلة التي قد تسقط.

ارتدِ قفازات عند التعامل مع الثمار النيئة لاحتوائها على مركبات مهيجة.

في المناطق غير الاستوائية، تزرع في بيوت محمية كبيرة.

في النهاية

شجرة السجق ليست مجرد عجيبة طبيعية، بل جسر بين الأساطير الأفريقية والعلم الشحديث، رغم شكلها الغريب، فإنها تقدم دروساً في التكيف والاستفادة من كل ما تقدمه الطبيعة.

زراعتها قد تتطلب صبراً لطول فترة نضجها، لكن أزهارها الليلية وثمارها العملاقة ستجعل الانتظار يستحق كل لحظة.

تنويه

الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .