
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ اشجار دائمة الخضرة \ شجرة الزيتون النيبالي المحسن Olea europaea
السعر : 31.50 - 75.60 ر.س
شجرة الزيتون النيبالي المحسن (Olea europaea) تنتمي هذه الشجرة إلى الفصيلة الزيتونية (Oleaceae)ذات ساقٍ خشبيٍّ ملتوي يصل ارتفاعه إلى 8 امتار وأوراق رمحية دائمة الخضرة، لونها أخضر فضي من الأعلى وفضي من الأسفل بسبب الطبقة الشمعية التي تقلل فقدان الماء.
تنتج أزهارًا بيضاء صغيرة متجمعة في عناقيد، تتحول إلى ثمارٍ بيضاوية صغيرة (1–2 سم) تتراوح ألوانها بين الأخضر (غير الناضج) والأسود الأرجواني عند النضج.
تعد تطورًا زراعيّا لافتًا يهدف إلى تكييف زراعة الزيتون مع الظروف المناخية والبيئية الفريدة لنيبال، والتي تختلف عن الموطن التقليدي للزيتون في حوض البحر الأبيض المتوسط.
وتمثل سلالة مطوّرة وراثيّا أو مهجّنة لتعزيز صفات مثل تحمّل البرد النسبي، ومقاومة الأمراض، وقدرة أكبر على الإثمار في المرتفعات الجبلية المعتدلة.
رغم أن نيبال ليست منطقة تقليدية لزراعة الزيتون، إلا أن المشاريع الحديثة تسعى لاستخدام هذه الأصناف لتعزيز الأمن الغذائي وتنويع المحاصيل.
يتميز الزيتون النيبالي المحسّن بثماره الغنية بالزيت، والتي تستخدم لاستخراج زيت الزيتون ذي الجودة العالية، أو تخلل للاستهلاك المباشر.
تحتوي الثمار على مركبات مضادة للأكسدة، وفيتامين E، مما يجعلها ذات قيمة غذائية وصحية، بالإضافة إلى ذلك، تستخدم الأخشاب الصلبة للشجرة في النجارة التقليدية، بينما تستغل الأوراق في الطب الشعبي لخصائصها المضادة للالتهابات.
يهدف هذا المحتوى إلى تسليط الضوء على الخصائص الزراعية والاقتصادية لهذا الصنف، لعنايته بالشكل الامثل.
الاسم العلمي: Olea europaea (صنف محسّن).
الأسماء الشائعة: زيتون نيبالي محسّن، زيتون الهيمالايا.
العائلة النباتية: الزيتونية (Oleaceae).
الأصل والجغرافيا: نيبال، خاصة في مناطق السهول التيراي والتلال الوسطى، حيث تزرع على ارتفاعات تصل إلى 2000 متر.
شجرة متوسطة الحجم دائمة الخضرة، يتراوح ارتفاعها بين 4-8 أمتار، مع تاج مستدير وكثيف، الجذع ملتفّ وذو لحاء رمادي متشقق.
أوراق بسيطة، رمحية الشكل، طولها 5-8 سم، لونها أخضر مائل للفضي من السطح العلوي، وفضي من الاسفل.
حواف الورقة ملساء، وتصدر رائحة عطرية عند فركها.
أزهار صغيرة بيضاء مصفرة، تتجمع في عناقيد طرفية طولها 2-4 سم، تظهر في الربيع (أبريل-مايو) وتجذب النحل.
ثمار صغيرة بيضاوية (طولها 1-2 سم)، خضراء تتحول إلى أسود أرجواني عند النضج، اللب غني بالزيت، وطعمه مرٌّ قليلًا مع حلاوة خفيفة.
نسبة الزيت في الثمرة تتراوح بين ١٧-٢٨ ٪ مما يجعلها ثمرة ثنائية الغرض للزيت والأكل.
تحتاج إلى شمس كاملة (6-8 ساعات يوميًا) لضمان نمو جيد وإثمار وفير.
التربة العميقة والمناطق الصحراوية ، حيث يتحمل الملوحة فقد نجحت زراعته في مناطق تصل نسبة ملوحتها ل ٥-٦ لذلك كان من أكثر الأصناف انتشارا في المناطق الصحراوية ذات التربة والماء المالحين .
ري معتدل: مرة كل 10-14 يومًا في الصيف، مع تقليله في الشتاء، مع تجنب تشبع التربة بالماء.
الربيع: سماد نيتروجيني لتعزيز النمو الخضري.
قبل الإزهار: سماد غني بالبوتاسيوم والفوسفور (مثل NPK 0-10-10).
تتحمل درجات حتى إلى 40°م، لكنها تزدهر عند 15-25°م.
تفضل المناخ الجاف، لكن الصنف المحسّن يتكيف مع الرطوبة المعتدلة.
أفضل موعد في نهاية فصل الشتاء أي في شباط ، وخاصة في المناطق الباردة المعرضة لخطر حدوث الصقيع والثلوج حيث يجرى تقليم خفيف بعد الحصاد لإزالة الأغصان الميتة وتحسين تهوية التاج.
تقطع أغصان شبه ناضجة (طول 20-30 سم) وتزرع في تربة رطبة.
تطعم على أصول مقاومة للأمراض مثل Olea europaea sylvestris.
البذور:
طريقة غير شائعة بسبب تباطؤ نمو الشتلات.
الصدأ: يعتبر الصدأ من الأمراض التي قد تؤثر على أوراق الزيتون في بعض الأحيان.
الذبول: قد يتعرض الزيتون النيبالي لبعض الأمراض الفطرية التي تؤدي إلى ذبول الأوراق وفقدانها.
ذبابة ثمار الزيتون: تضع بيضها داخل الثمار، المكافحة بمصائد الفيرومونات.
عين الطاووس: مرض فطري يسبب بقعًا دائرية على الأوراق، يعالج برش مبيدات نحاسية.
حفار الساق: يرقات تتلف الجذوع، العلاج بإزالة الأجزاء المصابة.
زيت الزيتون: عالي الجودة، يستخدم في الطبخ والعناية بالبشرة.
الثمار: تخلل أو تستخدم في السلطات.
يعتبر زيت الزيتون من الزيوت الغنية بالأحماض الدهنية الأحادية غير المشبعة التي تساهم في تقليل مستويات الكوليسترول في الدم.
له خصائص مضادة للأكسدة، ويستخدم في علاج العديد من الحالات الصحية مثل التهاب المفاصل.
كذلك يعتقد أن زيت الزيتون مفيد لصحة البشرة والشعر.
الأوراق تستخدم في شاي الأعشاب لتنظيم السكر.
تزرع كمصدات رياح أو لتحسين خصوبة التربة.
التغطية: غطِّ قاعدة الشجرة بالقش للحفاظ على الرطوبة.
الحماية من الصقيع: في المناطق الباردة، غطّ الشتلات الصغيرة بالأغطية الزراعية.
الحصاد: اقطف الثمار يدويًا عند اكتمال اللون الأسود لتجنب تلفها.
شجرة الزيتون النيبالي المحسن هو نوع مميز من الزيتون الذي يتمتع بخصائص زراعية وطبية مميزة.
وبفضل تحسينه واستخدامه في تقنيات الزراعة الحديثة، أصبح هذا النوع من الزيتون خيارًا مثالييا للمزارعين في المناطق الجافة والحارة.
كما يعد الزيت المستخرج منه من الزيوت ذات الجودة العالية، ويمكن استخدامه في العديد من الأغراض الغذائية والطبية.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
شجرة الزيتون النيبالي المحسن (Olea europaea) تنتمي هذه الشجرة إلى الفصيلة الزيتونية (Oleaceae)ذات ساقٍ خشبيٍّ ملتوي يصل ارتفاعه إلى 8 امتار وأوراق رمحية دائمة الخضرة، لونها أخضر فضي من الأعلى وفضي من الأسفل بسبب الطبقة الشمعية التي تقلل فقدان الماء.
تنتج أزهارًا بيضاء صغيرة متجمعة في عناقيد، تتحول إلى ثمارٍ بيضاوية صغيرة (1–2 سم) تتراوح ألوانها بين الأخضر (غير الناضج) والأسود الأرجواني عند النضج.
تعد تطورًا زراعيّا لافتًا يهدف إلى تكييف زراعة الزيتون مع الظروف المناخية والبيئية الفريدة لنيبال، والتي تختلف عن الموطن التقليدي للزيتون في حوض البحر الأبيض المتوسط.
وتمثل سلالة مطوّرة وراثيّا أو مهجّنة لتعزيز صفات مثل تحمّل البرد النسبي، ومقاومة الأمراض، وقدرة أكبر على الإثمار في المرتفعات الجبلية المعتدلة.
رغم أن نيبال ليست منطقة تقليدية لزراعة الزيتون، إلا أن المشاريع الحديثة تسعى لاستخدام هذه الأصناف لتعزيز الأمن الغذائي وتنويع المحاصيل.
يتميز الزيتون النيبالي المحسّن بثماره الغنية بالزيت، والتي تستخدم لاستخراج زيت الزيتون ذي الجودة العالية، أو تخلل للاستهلاك المباشر.
تحتوي الثمار على مركبات مضادة للأكسدة، وفيتامين E، مما يجعلها ذات قيمة غذائية وصحية، بالإضافة إلى ذلك، تستخدم الأخشاب الصلبة للشجرة في النجارة التقليدية، بينما تستغل الأوراق في الطب الشعبي لخصائصها المضادة للالتهابات.
يهدف هذا المحتوى إلى تسليط الضوء على الخصائص الزراعية والاقتصادية لهذا الصنف، لعنايته بالشكل الامثل.
الاسم العلمي: Olea europaea (صنف محسّن).
الأسماء الشائعة: زيتون نيبالي محسّن، زيتون الهيمالايا.
العائلة النباتية: الزيتونية (Oleaceae).
الأصل والجغرافيا: نيبال، خاصة في مناطق السهول التيراي والتلال الوسطى، حيث تزرع على ارتفاعات تصل إلى 2000 متر.
شجرة متوسطة الحجم دائمة الخضرة، يتراوح ارتفاعها بين 4-8 أمتار، مع تاج مستدير وكثيف، الجذع ملتفّ وذو لحاء رمادي متشقق.
أوراق بسيطة، رمحية الشكل، طولها 5-8 سم، لونها أخضر مائل للفضي من السطح العلوي، وفضي من الاسفل.
حواف الورقة ملساء، وتصدر رائحة عطرية عند فركها.
أزهار صغيرة بيضاء مصفرة، تتجمع في عناقيد طرفية طولها 2-4 سم، تظهر في الربيع (أبريل-مايو) وتجذب النحل.
ثمار صغيرة بيضاوية (طولها 1-2 سم)، خضراء تتحول إلى أسود أرجواني عند النضج، اللب غني بالزيت، وطعمه مرٌّ قليلًا مع حلاوة خفيفة.
نسبة الزيت في الثمرة تتراوح بين ١٧-٢٨ ٪ مما يجعلها ثمرة ثنائية الغرض للزيت والأكل.
تحتاج إلى شمس كاملة (6-8 ساعات يوميًا) لضمان نمو جيد وإثمار وفير.
التربة العميقة والمناطق الصحراوية ، حيث يتحمل الملوحة فقد نجحت زراعته في مناطق تصل نسبة ملوحتها ل ٥-٦ لذلك كان من أكثر الأصناف انتشارا في المناطق الصحراوية ذات التربة والماء المالحين .
ري معتدل: مرة كل 10-14 يومًا في الصيف، مع تقليله في الشتاء، مع تجنب تشبع التربة بالماء.
الربيع: سماد نيتروجيني لتعزيز النمو الخضري.
قبل الإزهار: سماد غني بالبوتاسيوم والفوسفور (مثل NPK 0-10-10).
تتحمل درجات حتى إلى 40°م، لكنها تزدهر عند 15-25°م.
تفضل المناخ الجاف، لكن الصنف المحسّن يتكيف مع الرطوبة المعتدلة.
أفضل موعد في نهاية فصل الشتاء أي في شباط ، وخاصة في المناطق الباردة المعرضة لخطر حدوث الصقيع والثلوج حيث يجرى تقليم خفيف بعد الحصاد لإزالة الأغصان الميتة وتحسين تهوية التاج.
تقطع أغصان شبه ناضجة (طول 20-30 سم) وتزرع في تربة رطبة.
تطعم على أصول مقاومة للأمراض مثل Olea europaea sylvestris.
البذور:
طريقة غير شائعة بسبب تباطؤ نمو الشتلات.
الصدأ: يعتبر الصدأ من الأمراض التي قد تؤثر على أوراق الزيتون في بعض الأحيان.
الذبول: قد يتعرض الزيتون النيبالي لبعض الأمراض الفطرية التي تؤدي إلى ذبول الأوراق وفقدانها.
ذبابة ثمار الزيتون: تضع بيضها داخل الثمار، المكافحة بمصائد الفيرومونات.
عين الطاووس: مرض فطري يسبب بقعًا دائرية على الأوراق، يعالج برش مبيدات نحاسية.
حفار الساق: يرقات تتلف الجذوع، العلاج بإزالة الأجزاء المصابة.
زيت الزيتون: عالي الجودة، يستخدم في الطبخ والعناية بالبشرة.
الثمار: تخلل أو تستخدم في السلطات.
يعتبر زيت الزيتون من الزيوت الغنية بالأحماض الدهنية الأحادية غير المشبعة التي تساهم في تقليل مستويات الكوليسترول في الدم.
له خصائص مضادة للأكسدة، ويستخدم في علاج العديد من الحالات الصحية مثل التهاب المفاصل.
كذلك يعتقد أن زيت الزيتون مفيد لصحة البشرة والشعر.
الأوراق تستخدم في شاي الأعشاب لتنظيم السكر.
تزرع كمصدات رياح أو لتحسين خصوبة التربة.
التغطية: غطِّ قاعدة الشجرة بالقش للحفاظ على الرطوبة.
الحماية من الصقيع: في المناطق الباردة، غطّ الشتلات الصغيرة بالأغطية الزراعية.
الحصاد: اقطف الثمار يدويًا عند اكتمال اللون الأسود لتجنب تلفها.
شجرة الزيتون النيبالي المحسن هو نوع مميز من الزيتون الذي يتمتع بخصائص زراعية وطبية مميزة.
وبفضل تحسينه واستخدامه في تقنيات الزراعة الحديثة، أصبح هذا النوع من الزيتون خيارًا مثالييا للمزارعين في المناطق الجافة والحارة.
كما يعد الزيت المستخرج منه من الزيوت ذات الجودة العالية، ويمكن استخدامه في العديد من الأغراض الغذائية والطبية.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .