
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ اشجار و نباتات الزينة \ شجرة الدفلة المبرقشة Nerium oleander 'Variegata'
السعر : 13.65 - 54.60 ر.س
شجرة الدفلة المبرقشة Nerium oleander 'Variegata' شجيرة دائمة الخضرة بأوراقها المبرقشة التي تجمع بين اللون الأخضر الداكن وهوامش كريمية أو صفراء، والتي تنتمي إلى الفصيلة الدفلية (Apocynaceae)، وتعتبر صنفاً زخرفياً مميزاً من نبات الدفلة الشائع، الذي يشتهر بصلابته وقدرته على النمو في البيئات القاسية.
تستخدم على نطاق واسع في تنسيق الحدائق والأماكن العامة، خاصةً في المناطق ذات المناخ الدافئ.
تظهر الدفلة المبرقشة أوراقاً رمحية الشكل (بطول 10-15 سم) جلدية الملمس، مع تباين لوني واضح بين مركز الورقة الأخضر وحوافها الفاتحة.
تزهر الشجيرة في فصلي الربيع والصيف، منتجةً عناقيد من الأزهار البوقية الزاهية التي تتراوح ألوانها بين الوردي والأبيض والأحمر، تجذب الحشرات الملقحة مثل النحل، ومع ذلك، تحتوي جميع أجزاء النبات على مركبات قلويدات سامة (مثل الأولياندرين)، مما يجعلها خطرةً عند ابتلاعها.
الاسم العلمي: Nerium oleander 'Variegata'
الأسماء الشائعة: الدفلة المبرقشة، دفلة مزركشة، دفلة متنوّعة الأوراق
العائلة النباتية: العائلة الدفلية (Apocynaceae)
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي مناطق البحر الأبيض المتوسط وجنوب آسيا، تزرع اليوم في المناطق الاستوائية والمعتدلة الدافئة كشجرة زينة.
شجيرة دائمة الخضرة يتراوح ارتفاعها بين 2 إلى 4 أمتار، ذات تاج كثيف ومستدير، الفروع طويلة ومتفرعة بقوة، الجذع قصير مع لحاء ناعم رمادي يميل إلى البني مع التقدم في العمر، تتميز بوجود أوراق مبرقشة تمنحها شكلاً جذاباً على مدار العام.
أوراقها رمحية الشكل (طويلة ومدببة) يصل طولها إلى 10-15 سم، جلدية الملمس، لونها أخضر غامق مع حواف أو بقع كريمية أو صفراء واضحة بسبب طفرة التبرقش، تترتب بشكل حلزوني حول الساق، تحتوي على عصارة سامة قد تسبب تهيجاً للجلد عند ملامستها.
تظهر الأزهار في عناقيد طرفية خلال فصلي الربيع والصيف، لونها يتراوح بين الوردي، الأبيض، أو الأحمر حسب الصنف، غالباً مع حواف مبرقشة تتناغم مع الأوراق، كل زهرة بها 5 بتلات متداخلة ومركزها مغطى بأسدية صفراء، تجذب الفراشات والنحل رغم سميتها.
ثمارها عبارة عن جراب طويل (قرون) يصل طوله إلى 15 سم، يتحول من الأخضر إلى البني عند النضج، ينفتح ليطلق بذوراً مجنحة صغيرة، جميع أجزاء الثمار سامة مثل بقية الشجرة.
تزدهر في الشمس الكاملة (6-8 ساعات يومياً)، وقد تقل أزهارها في الظل الجزئي، لكن التبرقش في الأوراق يصبح أكثر وضوحاً مع إضاءة كافية.
تتحمل معظم أنواع التربة بشرط أن تكون جيدة التصريف، تنجح في التربة الرملية، الطينية، وحتى الفقيرة، لا تتحمل التربة الغدقة أو المالحة بشكل مفرط.
تتحمل الجفاف الشديد بمجرد اكتمال نموها، تحتاج إلى ري معتدل (مرة كل أسبوعين) في الصيف خلال السنوات الأولى، مع تجنب الإفراط في الري.
لا تحتاج إلى تسميد مكثف، يكفي إضافة سماد متوازن (10-10-10) مرة واحدة في الربيع لدعم النمو والإزهار.
تنمو بشكل جيد في المناطق الدافئة ذات درجات الحرارة التي تتراوح بين 20 إلى 30 درجة مئوية و تتحمل الحرارة العالية (حتى 45°م) والبرودة المعتدلة لفترات قصيرة، تفضل المناخ الجاف إلى شبه الرطب، ولا تتحمل الصقيع الشديد.
يجرى التقليم بعد انتهاء موسم الإزهار (في أواخر الخريف) لإزالة الأغصان الميتة وتشكيل التاج، ينصح بارتداء قفازات لتجنب ملامسة العصارة السامة.
الطريقة الأكثر شيوعاً، تؤخذ عقل نصف خشبية طولها 15-20 سم من فروع صحية، تغمس في هرمون تجذير وتزرع في مزيج من البيرلايت والبيتموس، تجذر خلال 4-6 أسابيع.
تشق أغصان صغيرة وتغطى بالطحالب الرطبة والنايلون، تتكون الجذور بعد 8-12 أسبوعاً، ثم تقطع وتزرع في تربة مناسبة.
يمكن تكاثر شجرة الدفلة أيضًا باستخدام طريقة التطعيم على أنواع أخرى من الدفلة لتحقيق صفات مميزة مثل حجم الأزهار أو الألوان
نادراً ما يستخدم لأن البذور قد لا تحافظ على صفة التبرقش، تزرع البذور في تربة رملية مع رطوبة معتدلة، تنبت خلال 3-4 أسابيع.
تبقع الأوراق الفطري: بقع بنية أو سوداء تظهر بسبب فطريات Cercospora، تتعالج بإزالة الأوراق المصابة ورش مبيدات نحاسية.
عفن الجذور: ينتج عن الإفراط في الري أو التربة سيئة التصريف، يؤدي إلى اصفرار الأوراق وموت الفروع، الوقاية بتحسين التصريف.
حشرات البق الدقيقي: تظهر ككتل بيضاء قطنية على الأغصان، تكافح برش الكحول المخفف أو المبيدات الجهازية.
حفارات الساق: يرقات تضعف الأغصان بحفر أنفاق، تراقب الثقوب و تعالج بحقن المبيدات الحشرية.
تزرع كسياج أو شجرة زينة في الحدائق العامة والشوارع لجمال أوراقها وأزهارها، مع التحذير من سميتها.
رغم سميتها، تحتوي مركبات تستخدم في صناعة أدوية القلب تحت إشراف طبي، لكن يمنع استخدامها منزلياً.
تساعد في تثبيت التربة في المناطق الجافة، وتتحمل التلوث الهوائي.
نظرًا لطبيعتها المتكيفة مع البيئة، يتم زراعة شجرة الدفلة في بعض الأماكن لتكون حواجز ضد الرياح القوية، خاصة في المناطق الصحراوية والجافة.
السمية: جميع أجزاء الشجرة سامة عند ابتلاعها، حتى الأوراق الجافة، ينصح بعدم زراعتها قرب أماكن لعب الأطفال أو المراعي.
القفازات: ارتداء قفازات أثناء التقليم أو التعامل مع الأغصان لتجنب التهيج الجلدي.
الحماية من الصقيع: تغطية الشتلات الصغيرة بالخيش في المناطق الباردة.
التبرقش: تقليم الأغصان الخضراء تماماً (غير المبرقشة) للحفاظ على الشكل المتنوّع.
شجرة الدفلة المبرقشة هي لوحة فنية طبيعية تجمع بين جمال الألوان وقوة التحمل، لكنها تحمل في ثناياها تحذيراً صارخاً بسميتها التي تتطلب وعياً كبيراً عند زراعتها أو التعامل معها، رغم ذلك، تظل خياراً مفضلاً لتزيين المدن والحدائق بشرط مراعاة إرشادات السلامة، كونها مفيدة في الزراعة للزينة وفي مكافحة التصحر، وتتحمل الظروف البيئية الصعبة مثل الجفاف والحرارة.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
شجرة الدفلة المبرقشة Nerium oleander 'Variegata' شجيرة دائمة الخضرة بأوراقها المبرقشة التي تجمع بين اللون الأخضر الداكن وهوامش كريمية أو صفراء، والتي تنتمي إلى الفصيلة الدفلية (Apocynaceae)، وتعتبر صنفاً زخرفياً مميزاً من نبات الدفلة الشائع، الذي يشتهر بصلابته وقدرته على النمو في البيئات القاسية.
تستخدم على نطاق واسع في تنسيق الحدائق والأماكن العامة، خاصةً في المناطق ذات المناخ الدافئ.
تظهر الدفلة المبرقشة أوراقاً رمحية الشكل (بطول 10-15 سم) جلدية الملمس، مع تباين لوني واضح بين مركز الورقة الأخضر وحوافها الفاتحة.
تزهر الشجيرة في فصلي الربيع والصيف، منتجةً عناقيد من الأزهار البوقية الزاهية التي تتراوح ألوانها بين الوردي والأبيض والأحمر، تجذب الحشرات الملقحة مثل النحل، ومع ذلك، تحتوي جميع أجزاء النبات على مركبات قلويدات سامة (مثل الأولياندرين)، مما يجعلها خطرةً عند ابتلاعها.
الاسم العلمي: Nerium oleander 'Variegata'
الأسماء الشائعة: الدفلة المبرقشة، دفلة مزركشة، دفلة متنوّعة الأوراق
العائلة النباتية: العائلة الدفلية (Apocynaceae)
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي مناطق البحر الأبيض المتوسط وجنوب آسيا، تزرع اليوم في المناطق الاستوائية والمعتدلة الدافئة كشجرة زينة.
شجيرة دائمة الخضرة يتراوح ارتفاعها بين 2 إلى 4 أمتار، ذات تاج كثيف ومستدير، الفروع طويلة ومتفرعة بقوة، الجذع قصير مع لحاء ناعم رمادي يميل إلى البني مع التقدم في العمر، تتميز بوجود أوراق مبرقشة تمنحها شكلاً جذاباً على مدار العام.
أوراقها رمحية الشكل (طويلة ومدببة) يصل طولها إلى 10-15 سم، جلدية الملمس، لونها أخضر غامق مع حواف أو بقع كريمية أو صفراء واضحة بسبب طفرة التبرقش، تترتب بشكل حلزوني حول الساق، تحتوي على عصارة سامة قد تسبب تهيجاً للجلد عند ملامستها.
تظهر الأزهار في عناقيد طرفية خلال فصلي الربيع والصيف، لونها يتراوح بين الوردي، الأبيض، أو الأحمر حسب الصنف، غالباً مع حواف مبرقشة تتناغم مع الأوراق، كل زهرة بها 5 بتلات متداخلة ومركزها مغطى بأسدية صفراء، تجذب الفراشات والنحل رغم سميتها.
ثمارها عبارة عن جراب طويل (قرون) يصل طوله إلى 15 سم، يتحول من الأخضر إلى البني عند النضج، ينفتح ليطلق بذوراً مجنحة صغيرة، جميع أجزاء الثمار سامة مثل بقية الشجرة.
تزدهر في الشمس الكاملة (6-8 ساعات يومياً)، وقد تقل أزهارها في الظل الجزئي، لكن التبرقش في الأوراق يصبح أكثر وضوحاً مع إضاءة كافية.
تتحمل معظم أنواع التربة بشرط أن تكون جيدة التصريف، تنجح في التربة الرملية، الطينية، وحتى الفقيرة، لا تتحمل التربة الغدقة أو المالحة بشكل مفرط.
تتحمل الجفاف الشديد بمجرد اكتمال نموها، تحتاج إلى ري معتدل (مرة كل أسبوعين) في الصيف خلال السنوات الأولى، مع تجنب الإفراط في الري.
لا تحتاج إلى تسميد مكثف، يكفي إضافة سماد متوازن (10-10-10) مرة واحدة في الربيع لدعم النمو والإزهار.
تنمو بشكل جيد في المناطق الدافئة ذات درجات الحرارة التي تتراوح بين 20 إلى 30 درجة مئوية و تتحمل الحرارة العالية (حتى 45°م) والبرودة المعتدلة لفترات قصيرة، تفضل المناخ الجاف إلى شبه الرطب، ولا تتحمل الصقيع الشديد.
يجرى التقليم بعد انتهاء موسم الإزهار (في أواخر الخريف) لإزالة الأغصان الميتة وتشكيل التاج، ينصح بارتداء قفازات لتجنب ملامسة العصارة السامة.
الطريقة الأكثر شيوعاً، تؤخذ عقل نصف خشبية طولها 15-20 سم من فروع صحية، تغمس في هرمون تجذير وتزرع في مزيج من البيرلايت والبيتموس، تجذر خلال 4-6 أسابيع.
تشق أغصان صغيرة وتغطى بالطحالب الرطبة والنايلون، تتكون الجذور بعد 8-12 أسبوعاً، ثم تقطع وتزرع في تربة مناسبة.
يمكن تكاثر شجرة الدفلة أيضًا باستخدام طريقة التطعيم على أنواع أخرى من الدفلة لتحقيق صفات مميزة مثل حجم الأزهار أو الألوان
نادراً ما يستخدم لأن البذور قد لا تحافظ على صفة التبرقش، تزرع البذور في تربة رملية مع رطوبة معتدلة، تنبت خلال 3-4 أسابيع.
تبقع الأوراق الفطري: بقع بنية أو سوداء تظهر بسبب فطريات Cercospora، تتعالج بإزالة الأوراق المصابة ورش مبيدات نحاسية.
عفن الجذور: ينتج عن الإفراط في الري أو التربة سيئة التصريف، يؤدي إلى اصفرار الأوراق وموت الفروع، الوقاية بتحسين التصريف.
حشرات البق الدقيقي: تظهر ككتل بيضاء قطنية على الأغصان، تكافح برش الكحول المخفف أو المبيدات الجهازية.
حفارات الساق: يرقات تضعف الأغصان بحفر أنفاق، تراقب الثقوب و تعالج بحقن المبيدات الحشرية.
تزرع كسياج أو شجرة زينة في الحدائق العامة والشوارع لجمال أوراقها وأزهارها، مع التحذير من سميتها.
رغم سميتها، تحتوي مركبات تستخدم في صناعة أدوية القلب تحت إشراف طبي، لكن يمنع استخدامها منزلياً.
تساعد في تثبيت التربة في المناطق الجافة، وتتحمل التلوث الهوائي.
نظرًا لطبيعتها المتكيفة مع البيئة، يتم زراعة شجرة الدفلة في بعض الأماكن لتكون حواجز ضد الرياح القوية، خاصة في المناطق الصحراوية والجافة.
السمية: جميع أجزاء الشجرة سامة عند ابتلاعها، حتى الأوراق الجافة، ينصح بعدم زراعتها قرب أماكن لعب الأطفال أو المراعي.
القفازات: ارتداء قفازات أثناء التقليم أو التعامل مع الأغصان لتجنب التهيج الجلدي.
الحماية من الصقيع: تغطية الشتلات الصغيرة بالخيش في المناطق الباردة.
التبرقش: تقليم الأغصان الخضراء تماماً (غير المبرقشة) للحفاظ على الشكل المتنوّع.
شجرة الدفلة المبرقشة هي لوحة فنية طبيعية تجمع بين جمال الألوان وقوة التحمل، لكنها تحمل في ثناياها تحذيراً صارخاً بسميتها التي تتطلب وعياً كبيراً عند زراعتها أو التعامل معها، رغم ذلك، تظل خياراً مفضلاً لتزيين المدن والحدائق بشرط مراعاة إرشادات السلامة، كونها مفيدة في الزراعة للزينة وفي مكافحة التصحر، وتتحمل الظروف البيئية الصعبة مثل الجفاف والحرارة.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .