plant

اختر النباتات الملائمة لاحتياجاتك

ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.

وصف المنتج

شجرة الدفلة أو ما يعرف علميًا بـ Nerium oleander من الأشجار المزهرة المعروفة بجمال أزهارها وزراعتها في العديد من المناطق حول العالم. 

وهي شجرة دائمة الخضرة تنتمي إلى عائلة Apocynaceae وتتميز بأنها شديدة التحمل للظروف البيئية القاسية مثل الحرارة والجفاف، كما أنها محط اهتمام كبير في الحدائق والمناطق الخضراء لأغراض التجميل.

سنذكر لكم فيما يلي أسرار شجرة شجرة الدفلة وكيف تجعلها تنمو بالشكل المثالي.

الاسم العلمي: Nerium oleander

الأسماء الشائعة: دفلة، دفلى، رنْد، أولَنْدَر (في بعض المناطق).  

العائلة النباتية: Apocynaceae

الموطن الأصلي: حوض البحر الأبيض المتوسط ومناطق غرب آسيا، لكنها انتشرت اليوم في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية، وتزرع بكثافة في السعودية ومصر والمغرب وحتى الولايات المتحدة.

الشكل العام:

شجيرة دائمة الخضرة قد تتحول إلى شجرة صغيرة (حتى 5 أمتار). 

سيقانها متفرعة بكثافة، ولحاؤها رمادي مائل إلى البني.  

أوراق شجرة الدفلة:

(رمحية) الشكل، تترتب بشكل لولبي أو متعاكس على الساق. 

طول الورقة 10–20 سم، جلدية الملمس، خضراء داكنة من الأعلى وأفتح من الأسفل.  

الأزهار:

تتجمع في عناقيد طرفية، بتلاتها ملونة بالأبيض، الوردي، الأحمر، أو النادر مثل الأصفر. 

الزهرة عطرية وجذابة للنحل، لكن رحيقها سام.

الإضاءة:

تزدهر الدفلة تحت الشمس الكاملة، وقد تتسامح مع ظل خفيف، لكن قلة الضوء تضعف الإزهار.

التربة:

تتكيف مع معظم التربة (حتى الفقيرة أو المالحة)، بشرط أن تكون جيدة التصريف.  

الري:

تتحمل الجفاف، لكن الري المعتدل (مرة أسبوعيًا صيفًا) يعزز النمو، ولاتنسى تجنب الإفراط لئلا تتعفن الجذور.  

تسميد شجرة الدفلة:

يحتاج النبات إلى تسميد دوري خلال موسم النمو (الربيع والصيف) باستخدام سماد عضوي أو سماد كيميائي يحتوي على نسب متوازنة من النيتروجين والفوسفور والبوتاسيوم. يجب تقليل التسميد خلال فصل الشتاء.

درجة الحرارة والرطوبة:

يفضل النبات درجات الحرارة المعتدلة إلى الحارة. 

وقد تتحمل الشجرة درجات حرارة تصل إلى 40 درجة مئوية، لكنها تكره الصقيع. 

كما أنها تفضل الرطوبة المتوسطة، مع تحملها للجو الجاف.

التقليم:

ينصح بتقليمها بشكل دوري للمحافظة على شكلها الجمالي، حيث يتم تقليم الأفرع الميتة أو المتضررة.

كما يمكن تقليم الأغصان لتشجيع النمو الجديد وزيادة كثافة الأزهار.

العقل:

الأسهل خذ عقلة طولها 15–20 سم من فرع يافع، ازل الأوراق السفلية، واغرسها في تربة رطبة، ستجذر خلال 4–6 أسابيع.  

الترقيد:

ثنّي غصنًا ليمس التربة، وادفن جزءًا منه حتى يتجذر، ثم افصله عن الأم.  

البذور:

أقل شيوعًا بسبب بطء النمو، انقع البذور في ماء دافئ قبل زراعتها.  

الآفات:

حشرات المن (المن) والقشريات (الحراشف) قد تهاجم الأوراق، وتعالج برذاذ ماء وصابون أو مبيدات حشرية خفيفة.  

الأمراض الفطرية:

مثل لطعة الأوراق (Leaf Spot) تظهر كبقع بنية، وتعالج بإزالة الأجزاء المصابة ورش مبيد فطري.  

البكتيريا:

أحيانًا تصاب بسرطان الغصينات، مما يتطلب تقليمًا جذريًا.  

التزيين:

تستخدم شجرة الدفلة بشكل واسع في تزيين الحدائق والممرات نظرًا لجمال أزهارها وكونها شجرة دائمة الخضرة.

الزراعة في السياج:

يمكن زراعتها كمصدات للرياح أو كجزء من سياج حي في المساحات المفتوحة.

الأغراض الطبية:

رغم أن الشجرة تحتوي على مركبات سامة، فقد استخدمت في الطب التقليدي لعلاج بعض الحالات، لكن يجب الحذر في استخدامها، حيث يمكن أن تكون سامة إذا تم تناولها بجرعات عالية.

السميّة: جميع أجزائها سامة (حتى الأوراق الجافة) تجنب لمس العصارة، وارتد قفازات عند التقليم.  

الحماية: لا تزرعها قرب أماكن لعب الأطفال أو مراعي الحيوانات.  

الحريق: لا تحرق أجزاءها، لأن الدخان الناتج سام.  

التخلص الآمن: لف الأغصان المقطوعة في أكياس قبل رميها.  

في النهاية

شجرة الدفلة هي نبات متعدد الفوائد ويتميز بجماله وقوته في التكيف مع الظروف البيئية القاسية. 

ومع ذلك، يتطلب الأمر العناية اللازمة لتجنب الآفات والأمراض وحماية الأشخاص والحيوانات من سمية أجزاء النبات. 

كما أن لهذه الشجرة حضورها البارز في الحدائق والمناطق المفتوحة بفضل أزهارها المدهشة التي تضفي لمسة من الجمال واللون في البيئة المحيطة.

تنويه

الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .

اطلبه الآن

حدد احد الاختيارات
السعر
0.00 ر.س
الكمية

يرجى زراعة النبتة بعد التوصيل

هذة الخدمة داخل مدينة الرياض فقط

وصف المنتج

شجرة الدفلة أو ما يعرف علميًا بـ Nerium oleander من الأشجار المزهرة المعروفة بجمال أزهارها وزراعتها في العديد من المناطق حول العالم. 

وهي شجرة دائمة الخضرة تنتمي إلى عائلة Apocynaceae وتتميز بأنها شديدة التحمل للظروف البيئية القاسية مثل الحرارة والجفاف، كما أنها محط اهتمام كبير في الحدائق والمناطق الخضراء لأغراض التجميل.

سنذكر لكم فيما يلي أسرار شجرة شجرة الدفلة وكيف تجعلها تنمو بالشكل المثالي.

الاسم العلمي: Nerium oleander

الأسماء الشائعة: دفلة، دفلى، رنْد، أولَنْدَر (في بعض المناطق).  

العائلة النباتية: Apocynaceae

الموطن الأصلي: حوض البحر الأبيض المتوسط ومناطق غرب آسيا، لكنها انتشرت اليوم في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية، وتزرع بكثافة في السعودية ومصر والمغرب وحتى الولايات المتحدة.

الشكل العام:

شجيرة دائمة الخضرة قد تتحول إلى شجرة صغيرة (حتى 5 أمتار). 

سيقانها متفرعة بكثافة، ولحاؤها رمادي مائل إلى البني.  

أوراق شجرة الدفلة:

(رمحية) الشكل، تترتب بشكل لولبي أو متعاكس على الساق. 

طول الورقة 10–20 سم، جلدية الملمس، خضراء داكنة من الأعلى وأفتح من الأسفل.  

الأزهار:

تتجمع في عناقيد طرفية، بتلاتها ملونة بالأبيض، الوردي، الأحمر، أو النادر مثل الأصفر. 

الزهرة عطرية وجذابة للنحل، لكن رحيقها سام.

الإضاءة:

تزدهر الدفلة تحت الشمس الكاملة، وقد تتسامح مع ظل خفيف، لكن قلة الضوء تضعف الإزهار.

التربة:

تتكيف مع معظم التربة (حتى الفقيرة أو المالحة)، بشرط أن تكون جيدة التصريف.  

الري:

تتحمل الجفاف، لكن الري المعتدل (مرة أسبوعيًا صيفًا) يعزز النمو، ولاتنسى تجنب الإفراط لئلا تتعفن الجذور.  

تسميد شجرة الدفلة:

يحتاج النبات إلى تسميد دوري خلال موسم النمو (الربيع والصيف) باستخدام سماد عضوي أو سماد كيميائي يحتوي على نسب متوازنة من النيتروجين والفوسفور والبوتاسيوم. يجب تقليل التسميد خلال فصل الشتاء.

درجة الحرارة والرطوبة:

يفضل النبات درجات الحرارة المعتدلة إلى الحارة. 

وقد تتحمل الشجرة درجات حرارة تصل إلى 40 درجة مئوية، لكنها تكره الصقيع. 

كما أنها تفضل الرطوبة المتوسطة، مع تحملها للجو الجاف.

التقليم:

ينصح بتقليمها بشكل دوري للمحافظة على شكلها الجمالي، حيث يتم تقليم الأفرع الميتة أو المتضررة.

كما يمكن تقليم الأغصان لتشجيع النمو الجديد وزيادة كثافة الأزهار.

العقل:

الأسهل خذ عقلة طولها 15–20 سم من فرع يافع، ازل الأوراق السفلية، واغرسها في تربة رطبة، ستجذر خلال 4–6 أسابيع.  

الترقيد:

ثنّي غصنًا ليمس التربة، وادفن جزءًا منه حتى يتجذر، ثم افصله عن الأم.  

البذور:

أقل شيوعًا بسبب بطء النمو، انقع البذور في ماء دافئ قبل زراعتها.  

الآفات:

حشرات المن (المن) والقشريات (الحراشف) قد تهاجم الأوراق، وتعالج برذاذ ماء وصابون أو مبيدات حشرية خفيفة.  

الأمراض الفطرية:

مثل لطعة الأوراق (Leaf Spot) تظهر كبقع بنية، وتعالج بإزالة الأجزاء المصابة ورش مبيد فطري.  

البكتيريا:

أحيانًا تصاب بسرطان الغصينات، مما يتطلب تقليمًا جذريًا.  

التزيين:

تستخدم شجرة الدفلة بشكل واسع في تزيين الحدائق والممرات نظرًا لجمال أزهارها وكونها شجرة دائمة الخضرة.

الزراعة في السياج:

يمكن زراعتها كمصدات للرياح أو كجزء من سياج حي في المساحات المفتوحة.

الأغراض الطبية:

رغم أن الشجرة تحتوي على مركبات سامة، فقد استخدمت في الطب التقليدي لعلاج بعض الحالات، لكن يجب الحذر في استخدامها، حيث يمكن أن تكون سامة إذا تم تناولها بجرعات عالية.

السميّة: جميع أجزائها سامة (حتى الأوراق الجافة) تجنب لمس العصارة، وارتد قفازات عند التقليم.  

الحماية: لا تزرعها قرب أماكن لعب الأطفال أو مراعي الحيوانات.  

الحريق: لا تحرق أجزاءها، لأن الدخان الناتج سام.  

التخلص الآمن: لف الأغصان المقطوعة في أكياس قبل رميها.  

في النهاية

شجرة الدفلة هي نبات متعدد الفوائد ويتميز بجماله وقوته في التكيف مع الظروف البيئية القاسية. 

ومع ذلك، يتطلب الأمر العناية اللازمة لتجنب الآفات والأمراض وحماية الأشخاص والحيوانات من سمية أجزاء النبات. 

كما أن لهذه الشجرة حضورها البارز في الحدائق والمناطق المفتوحة بفضل أزهارها المدهشة التي تضفي لمسة من الجمال واللون في البيئة المحيطة.

تنويه

الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .