
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ اشجار و نباتات الزينة \ شجرة الدفلة Nerium oleander
السعر : 13.65 - 54.60 ر.س
شجرة الدفلة أو ما يعرف علميًا بـ Nerium oleander من الأشجار المزهرة المعروفة بجمال أزهارها وزراعتها في العديد من المناطق حول العالم.
وهي شجرة دائمة الخضرة تنتمي إلى عائلة Apocynaceae وتتميز بأنها شديدة التحمل للظروف البيئية القاسية مثل الحرارة والجفاف، كما أنها محط اهتمام كبير في الحدائق والمناطق الخضراء لأغراض التجميل.
سنذكر لكم فيما يلي أسرار شجرة شجرة الدفلة وكيف تجعلها تنمو بالشكل المثالي.
الاسم العلمي: Nerium oleander
الأسماء الشائعة: دفلة، دفلى، رنْد، أولَنْدَر (في بعض المناطق).
العائلة النباتية: Apocynaceae
الموطن الأصلي: حوض البحر الأبيض المتوسط ومناطق غرب آسيا، لكنها انتشرت اليوم في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية، وتزرع بكثافة في السعودية ومصر والمغرب وحتى الولايات المتحدة.
شجيرة دائمة الخضرة قد تتحول إلى شجرة صغيرة (حتى 5 أمتار).
سيقانها متفرعة بكثافة، ولحاؤها رمادي مائل إلى البني.
(رمحية) الشكل، تترتب بشكل لولبي أو متعاكس على الساق.
طول الورقة 10–20 سم، جلدية الملمس، خضراء داكنة من الأعلى وأفتح من الأسفل.
تتجمع في عناقيد طرفية، بتلاتها ملونة بالأبيض، الوردي، الأحمر، أو النادر مثل الأصفر.
الزهرة عطرية وجذابة للنحل، لكن رحيقها سام.
تزدهر الدفلة تحت الشمس الكاملة، وقد تتسامح مع ظل خفيف، لكن قلة الضوء تضعف الإزهار.
تتكيف مع معظم التربة (حتى الفقيرة أو المالحة)، بشرط أن تكون جيدة التصريف.
تتحمل الجفاف، لكن الري المعتدل (مرة أسبوعيًا صيفًا) يعزز النمو، ولاتنسى تجنب الإفراط لئلا تتعفن الجذور.
يحتاج النبات إلى تسميد دوري خلال موسم النمو (الربيع والصيف) باستخدام سماد عضوي أو سماد كيميائي يحتوي على نسب متوازنة من النيتروجين والفوسفور والبوتاسيوم. يجب تقليل التسميد خلال فصل الشتاء.
يفضل النبات درجات الحرارة المعتدلة إلى الحارة.
وقد تتحمل الشجرة درجات حرارة تصل إلى 40 درجة مئوية، لكنها تكره الصقيع.
كما أنها تفضل الرطوبة المتوسطة، مع تحملها للجو الجاف.
ينصح بتقليمها بشكل دوري للمحافظة على شكلها الجمالي، حيث يتم تقليم الأفرع الميتة أو المتضررة.
كما يمكن تقليم الأغصان لتشجيع النمو الجديد وزيادة كثافة الأزهار.
الأسهل خذ عقلة طولها 15–20 سم من فرع يافع، ازل الأوراق السفلية، واغرسها في تربة رطبة، ستجذر خلال 4–6 أسابيع.
ثنّي غصنًا ليمس التربة، وادفن جزءًا منه حتى يتجذر، ثم افصله عن الأم.
أقل شيوعًا بسبب بطء النمو، انقع البذور في ماء دافئ قبل زراعتها.
حشرات المن (المن) والقشريات (الحراشف) قد تهاجم الأوراق، وتعالج برذاذ ماء وصابون أو مبيدات حشرية خفيفة.
مثل لطعة الأوراق (Leaf Spot) تظهر كبقع بنية، وتعالج بإزالة الأجزاء المصابة ورش مبيد فطري.
أحيانًا تصاب بسرطان الغصينات، مما يتطلب تقليمًا جذريًا.
تستخدم شجرة الدفلة بشكل واسع في تزيين الحدائق والممرات نظرًا لجمال أزهارها وكونها شجرة دائمة الخضرة.
يمكن زراعتها كمصدات للرياح أو كجزء من سياج حي في المساحات المفتوحة.
رغم أن الشجرة تحتوي على مركبات سامة، فقد استخدمت في الطب التقليدي لعلاج بعض الحالات، لكن يجب الحذر في استخدامها، حيث يمكن أن تكون سامة إذا تم تناولها بجرعات عالية.
السميّة: جميع أجزائها سامة (حتى الأوراق الجافة) تجنب لمس العصارة، وارتد قفازات عند التقليم.
الحماية: لا تزرعها قرب أماكن لعب الأطفال أو مراعي الحيوانات.
الحريق: لا تحرق أجزاءها، لأن الدخان الناتج سام.
التخلص الآمن: لف الأغصان المقطوعة في أكياس قبل رميها.
شجرة الدفلة هي نبات متعدد الفوائد ويتميز بجماله وقوته في التكيف مع الظروف البيئية القاسية.
ومع ذلك، يتطلب الأمر العناية اللازمة لتجنب الآفات والأمراض وحماية الأشخاص والحيوانات من سمية أجزاء النبات.
كما أن لهذه الشجرة حضورها البارز في الحدائق والمناطق المفتوحة بفضل أزهارها المدهشة التي تضفي لمسة من الجمال واللون في البيئة المحيطة.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
شجرة الدفلة أو ما يعرف علميًا بـ Nerium oleander من الأشجار المزهرة المعروفة بجمال أزهارها وزراعتها في العديد من المناطق حول العالم.
وهي شجرة دائمة الخضرة تنتمي إلى عائلة Apocynaceae وتتميز بأنها شديدة التحمل للظروف البيئية القاسية مثل الحرارة والجفاف، كما أنها محط اهتمام كبير في الحدائق والمناطق الخضراء لأغراض التجميل.
سنذكر لكم فيما يلي أسرار شجرة شجرة الدفلة وكيف تجعلها تنمو بالشكل المثالي.
الاسم العلمي: Nerium oleander
الأسماء الشائعة: دفلة، دفلى، رنْد، أولَنْدَر (في بعض المناطق).
العائلة النباتية: Apocynaceae
الموطن الأصلي: حوض البحر الأبيض المتوسط ومناطق غرب آسيا، لكنها انتشرت اليوم في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية، وتزرع بكثافة في السعودية ومصر والمغرب وحتى الولايات المتحدة.
شجيرة دائمة الخضرة قد تتحول إلى شجرة صغيرة (حتى 5 أمتار).
سيقانها متفرعة بكثافة، ولحاؤها رمادي مائل إلى البني.
(رمحية) الشكل، تترتب بشكل لولبي أو متعاكس على الساق.
طول الورقة 10–20 سم، جلدية الملمس، خضراء داكنة من الأعلى وأفتح من الأسفل.
تتجمع في عناقيد طرفية، بتلاتها ملونة بالأبيض، الوردي، الأحمر، أو النادر مثل الأصفر.
الزهرة عطرية وجذابة للنحل، لكن رحيقها سام.
تزدهر الدفلة تحت الشمس الكاملة، وقد تتسامح مع ظل خفيف، لكن قلة الضوء تضعف الإزهار.
تتكيف مع معظم التربة (حتى الفقيرة أو المالحة)، بشرط أن تكون جيدة التصريف.
تتحمل الجفاف، لكن الري المعتدل (مرة أسبوعيًا صيفًا) يعزز النمو، ولاتنسى تجنب الإفراط لئلا تتعفن الجذور.
يحتاج النبات إلى تسميد دوري خلال موسم النمو (الربيع والصيف) باستخدام سماد عضوي أو سماد كيميائي يحتوي على نسب متوازنة من النيتروجين والفوسفور والبوتاسيوم. يجب تقليل التسميد خلال فصل الشتاء.
يفضل النبات درجات الحرارة المعتدلة إلى الحارة.
وقد تتحمل الشجرة درجات حرارة تصل إلى 40 درجة مئوية، لكنها تكره الصقيع.
كما أنها تفضل الرطوبة المتوسطة، مع تحملها للجو الجاف.
ينصح بتقليمها بشكل دوري للمحافظة على شكلها الجمالي، حيث يتم تقليم الأفرع الميتة أو المتضررة.
كما يمكن تقليم الأغصان لتشجيع النمو الجديد وزيادة كثافة الأزهار.
الأسهل خذ عقلة طولها 15–20 سم من فرع يافع، ازل الأوراق السفلية، واغرسها في تربة رطبة، ستجذر خلال 4–6 أسابيع.
ثنّي غصنًا ليمس التربة، وادفن جزءًا منه حتى يتجذر، ثم افصله عن الأم.
أقل شيوعًا بسبب بطء النمو، انقع البذور في ماء دافئ قبل زراعتها.
حشرات المن (المن) والقشريات (الحراشف) قد تهاجم الأوراق، وتعالج برذاذ ماء وصابون أو مبيدات حشرية خفيفة.
مثل لطعة الأوراق (Leaf Spot) تظهر كبقع بنية، وتعالج بإزالة الأجزاء المصابة ورش مبيد فطري.
أحيانًا تصاب بسرطان الغصينات، مما يتطلب تقليمًا جذريًا.
تستخدم شجرة الدفلة بشكل واسع في تزيين الحدائق والممرات نظرًا لجمال أزهارها وكونها شجرة دائمة الخضرة.
يمكن زراعتها كمصدات للرياح أو كجزء من سياج حي في المساحات المفتوحة.
رغم أن الشجرة تحتوي على مركبات سامة، فقد استخدمت في الطب التقليدي لعلاج بعض الحالات، لكن يجب الحذر في استخدامها، حيث يمكن أن تكون سامة إذا تم تناولها بجرعات عالية.
السميّة: جميع أجزائها سامة (حتى الأوراق الجافة) تجنب لمس العصارة، وارتد قفازات عند التقليم.
الحماية: لا تزرعها قرب أماكن لعب الأطفال أو مراعي الحيوانات.
الحريق: لا تحرق أجزاءها، لأن الدخان الناتج سام.
التخلص الآمن: لف الأغصان المقطوعة في أكياس قبل رميها.
شجرة الدفلة هي نبات متعدد الفوائد ويتميز بجماله وقوته في التكيف مع الظروف البيئية القاسية.
ومع ذلك، يتطلب الأمر العناية اللازمة لتجنب الآفات والأمراض وحماية الأشخاص والحيوانات من سمية أجزاء النبات.
كما أن لهذه الشجرة حضورها البارز في الحدائق والمناطق المفتوحة بفضل أزهارها المدهشة التي تضفي لمسة من الجمال واللون في البيئة المحيطة.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .