plant

اختر النباتات الملائمة لاحتياجاتك

ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.

وصف المنتج

شجرة الجهنمية هي واحدة من أبرز النباتات المتسلقة التي تتميز بجمالها الاستوائي وألوانها الزاهية. 

تعتبر من النباتات المنتشرة بكثرة والتي تضفي لمسة من الجمال واللون على الحدائق والمساحات المفتوحة. 

بفضل قناباتها الزهرية التي تتنوع ألوانها بين الوردي والأرجواني والأحمر والبرتقالي، تصبح الجهنمية خيارًا مميزًا لتزيين الجدران والأسوار والشرفات. 

إنها شجرة تتحمل الظروف القاسية مثل الجفاف والحرارة العالية، مما يجعلها نباتًا مثاليًا للزراعة في المناخات الدافئة.

فيما يلي الدليل الكامل لزراعة شجرة الجهنمية وظروفها المثلى للنمو.

اسم الوردة: الجهنمية

الاسم العلمي: Bougainvillea

الأسماء الشائعة: Bougainvillea، الجهنمية، المجنونة ، الوردة الورقية

العائلة النباتية: Nyctaginaceae

الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي في مناطق أمريكا الاستوائية وشبه الاستوائية، وخاصة في البرازيل، بيرو، وكولومبيا.

الشكل العام:

الجهنمية هي شجيرة مزهرة متسلقة أو شجرة صغيرة دائمة الخضرة، تنمو بشكل كثيف ولها سيقان خشبية. 

تنتشر على شكل شجيرات أو على شكل متسلقات تغطي الأسطح العمودية.

الأوراق:

الأوراق بسيطة، بيضاوية او قلبية الشكل، تتراوح في اللون بين الأخضر الفاتح إلى الداكن.

أزهار شجرة الجهنمية:

الأزهار صغيرة لونها اصفر باهت ولكن الجمال يأتي من الأوراق المحيطية الملونة التي تسمى "القنابات". 

هذه القنابات تكون باللون الوردي، الأرجواني، الأحمر، البرتقالي، أو الأبيض، وتظهر في مجموعات كبيرة مما يعطي مظهراً جميلاً وملوناً.

الجذع:

الجهنمية تمتلك جذع خشبي قوي، كما يعتمد نموها على التوجيه، مما يجعلها نباتاً مثاليًا للتسلق أو لتشكيل حاجز نباتي.

الإضاءة:

الجهنمية تتطلب ضوء الشمس المباشر على مدار اليوم للحصول على أفضل نمو وأزهار وفيرة. 

يجب توفير ما لا يقل عن 5 ساعات من الشمس اليومية.

التربة:

تفضل التربة جيدة التصريف، مع درجة حموضة متعادلة أو قليلاً قاعدية، و تجنب التربة الثقيلة التي تحتفظ بالماء لفترات طويلة.

الري:

يفضل الري المعتدل، كما انه يجب ترك التربة لتجف بين الريات، حيث أن الجهنمية تتحمل الجفاف بشكل أفضل من الري الزائد.

التسميد:

تسميد الجهنمية يعدّ من العوامل المهمة لضمان نمو صحي وإزهار وفير، وفيما يلي نصائح لتسميد شجرة الجهنمية بشكل صحيح:

 نوع السماد المناسب:

   سماد متوازن: يفضل استخدام سماد متوازن يحتوي على نسب متساوية من النيتروجين (N)، الفوسفور (P)، والبوتاسيوم (K)، مثل سماد 10-10-10 أو 20-20-20.

   سماد عالي الفوسفور: لتعزيز الإزهار، يمكن استخدام سماد يحتوي على نسبة أعلى من الفوسفور (مثل 10-30-10) أثناء موسم التزهير.

يفضل تسميد الجهنمية كل 4-6 أسابيع خلال فصلي الربيع والصيف (موسم النمو النشط)، بينما تقل الحاجة للتسميد في الخريف والشتاء (فترة السكون) حيث يمكن التوقف عن التسميد أو تقليله إلى مرة كل شهرين. 

يمكن التسميد باستخدام الأسمدة السائلة المخلوطة مع ماء الري، أو نثر السماد الحبيبي حول قاعدة النبات مع تجنب ملامسته للساق، أو رش الأسمدة الورقية على الأوراق في الصباح الباكر أو المساء لتجنب حرقها.

درجة الحرارة والرطوبة:

تفضل الجهنمية درجات حرارة دافئة تتراوح بين 15-30 درجة مئوية وتتحمل حرارة اكثر. 

حيث يمكنها تحمل درجات الحرارة المرتفعة لكنها لا تتحمل الصقيع أو البرودة الشديدة، كما انها تفضل الجو الجاف ولكنها تتحمل الرطوبة نسبياً.

تقليم شجرة الجهنمية:

تقليم الجهنمية من العمليات الأساسية لضمان نمو صحي وإزهار وفير، حيث يتم إزالة الأغصان الميتة أو الضعيفة أو المتشابكة لتحسين تهوية النبات وتوجيه طاقته نحو النمو الجديد. 

يفضل التقليم في نهاية فصل الشتاء أو بداية الربيع قبل بدء موسم النمو، مع تجنب التقليم المفرط للحفاظ على شكل النبات الطبيعي. 

يمكن أيضًا تقصير الأغصان الطويلة لتحفيز نمو جانبي وإنتاج أزهار أكثر، مع الحرص على استخدام أدوات تقليم نظيفة وحادة لتجنب إصابة النبات.

التكاثر بالعقل:  

تعتبر طريقة العقل هي الأسهل والأكثر نجاحًا لتكاثر الجهنمية، خاصةً لهواة الزراعة.

وهي الأكثر شيوعًا، حيث يتم أخذ عقل طولها حوالي 15-20 سم من أغصان ناضجة، ويفضل أن تحتوي على عقدتين أو ثلاث. 

تزرع العقل في تربة خفيفة وجيدة التصريف، مع الحفاظ على رطوبة التربة حتى تبدأ الجذور في النمو.

التكاثر بالترقيد:  

يتم ثني غصن من أغصان النبات ودفن جزء منه في التربة مع تثبيته، مع ترك الطرف العلوي ظاهرًا. 

بعد تكوين الجذور، يتم فصل الغصن عن النبات الأم وزراعته بشكل مستقل.

التكاثر بالبذور:  

تعدّ هذه الطريقة أقل شيوعًا بسبب صعوبة إنبات بذور شجرة الجهنمية وطول الوقت الذي تستغرقه للنمو. 

تزرع البذور في تربة خفيفة وتحفظ في بيئة دافئة ورطبة حتى الإنبات.

تتعرض شجرة الجهنمية لبعض الأمراض والآفات الشائعة التي يمكن أن تؤثر على صحتها ونموها. فيما يلي أهمها:

الأمراض الشائعة:

 تعفن الجذور: يحدث بسبب الإفراط في الري أو سوء تصريف التربة، مما يؤدي إلى اصفرار الأوراق وذبول النبات.

 البياض الدقيقي: يظهر كطبقة بيضاء على الأوراق بسبب الرطوبة العالية وضعف التهوية.

 اللفحة الفطرية: تسبب بقعًا بنية أو سوداء على الأوراق والأغصان، خاصة في الظروف الرطبة.

الآفات الشائعة:

حشرات المن (المن): تتغذى على عصارة النبات، مما يؤدي إلى تشوه الأوراق وضعف النمو.

 الذبابة البيضاء: تسبب اصفرار الأوراق وضعف النبات بسبب امتصاص العصارة.

 العناكب الحمراء: تظهر في الطقس الجاف والحار، وتسبب بقعًا صفراء على الأوراق ونسيجًا عنكبوتيًا رقيقًا.

 الديدان القارضة: تتغذى على الجذور والأوراق، مما يؤدي إلى تلف النبات.

تستخدم الجهنمية في تزيين الحدائق، الأسوار، والشرفات حيث تعطي لمسة ملونة وجميلة.

يمكن استخدامها لتغطية الجدران أو كحاجز نباتي للخصوصية.

تستخدم أيضا في تنسيق الحدائق في المناطق الاستوائية والشبه استوائية.

يفضل تجنب الري الزائد، حيث أن الجهنمية لا تتحمل تجمع المياه في التربة.

تحب النمو في بيئة دافئة ومستقرة، لذا ينصح بالحفاظ عليها بعيدًا عن الرياح الباردة أو الزوابع.

من المهم توفير دعائم أو أسطح للاعتماد عليها إذا كانت الجهنمية تزرع كمتسلقات.

تنويه

الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .

اطلبه الآن

حدد احد الاختيارات
السعر
0.00 ر.س
الكمية

يرجى زراعة النبتة بعد التوصيل

هذة الخدمة داخل مدينة الرياض فقط

وصف المنتج

شجرة الجهنمية هي واحدة من أبرز النباتات المتسلقة التي تتميز بجمالها الاستوائي وألوانها الزاهية. 

تعتبر من النباتات المنتشرة بكثرة والتي تضفي لمسة من الجمال واللون على الحدائق والمساحات المفتوحة. 

بفضل قناباتها الزهرية التي تتنوع ألوانها بين الوردي والأرجواني والأحمر والبرتقالي، تصبح الجهنمية خيارًا مميزًا لتزيين الجدران والأسوار والشرفات. 

إنها شجرة تتحمل الظروف القاسية مثل الجفاف والحرارة العالية، مما يجعلها نباتًا مثاليًا للزراعة في المناخات الدافئة.

فيما يلي الدليل الكامل لزراعة شجرة الجهنمية وظروفها المثلى للنمو.

اسم الوردة: الجهنمية

الاسم العلمي: Bougainvillea

الأسماء الشائعة: Bougainvillea، الجهنمية، المجنونة ، الوردة الورقية

العائلة النباتية: Nyctaginaceae

الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي في مناطق أمريكا الاستوائية وشبه الاستوائية، وخاصة في البرازيل، بيرو، وكولومبيا.

الشكل العام:

الجهنمية هي شجيرة مزهرة متسلقة أو شجرة صغيرة دائمة الخضرة، تنمو بشكل كثيف ولها سيقان خشبية. 

تنتشر على شكل شجيرات أو على شكل متسلقات تغطي الأسطح العمودية.

الأوراق:

الأوراق بسيطة، بيضاوية او قلبية الشكل، تتراوح في اللون بين الأخضر الفاتح إلى الداكن.

أزهار شجرة الجهنمية:

الأزهار صغيرة لونها اصفر باهت ولكن الجمال يأتي من الأوراق المحيطية الملونة التي تسمى "القنابات". 

هذه القنابات تكون باللون الوردي، الأرجواني، الأحمر، البرتقالي، أو الأبيض، وتظهر في مجموعات كبيرة مما يعطي مظهراً جميلاً وملوناً.

الجذع:

الجهنمية تمتلك جذع خشبي قوي، كما يعتمد نموها على التوجيه، مما يجعلها نباتاً مثاليًا للتسلق أو لتشكيل حاجز نباتي.

الإضاءة:

الجهنمية تتطلب ضوء الشمس المباشر على مدار اليوم للحصول على أفضل نمو وأزهار وفيرة. 

يجب توفير ما لا يقل عن 5 ساعات من الشمس اليومية.

التربة:

تفضل التربة جيدة التصريف، مع درجة حموضة متعادلة أو قليلاً قاعدية، و تجنب التربة الثقيلة التي تحتفظ بالماء لفترات طويلة.

الري:

يفضل الري المعتدل، كما انه يجب ترك التربة لتجف بين الريات، حيث أن الجهنمية تتحمل الجفاف بشكل أفضل من الري الزائد.

التسميد:

تسميد الجهنمية يعدّ من العوامل المهمة لضمان نمو صحي وإزهار وفير، وفيما يلي نصائح لتسميد شجرة الجهنمية بشكل صحيح:

 نوع السماد المناسب:

   سماد متوازن: يفضل استخدام سماد متوازن يحتوي على نسب متساوية من النيتروجين (N)، الفوسفور (P)، والبوتاسيوم (K)، مثل سماد 10-10-10 أو 20-20-20.

   سماد عالي الفوسفور: لتعزيز الإزهار، يمكن استخدام سماد يحتوي على نسبة أعلى من الفوسفور (مثل 10-30-10) أثناء موسم التزهير.

يفضل تسميد الجهنمية كل 4-6 أسابيع خلال فصلي الربيع والصيف (موسم النمو النشط)، بينما تقل الحاجة للتسميد في الخريف والشتاء (فترة السكون) حيث يمكن التوقف عن التسميد أو تقليله إلى مرة كل شهرين. 

يمكن التسميد باستخدام الأسمدة السائلة المخلوطة مع ماء الري، أو نثر السماد الحبيبي حول قاعدة النبات مع تجنب ملامسته للساق، أو رش الأسمدة الورقية على الأوراق في الصباح الباكر أو المساء لتجنب حرقها.

درجة الحرارة والرطوبة:

تفضل الجهنمية درجات حرارة دافئة تتراوح بين 15-30 درجة مئوية وتتحمل حرارة اكثر. 

حيث يمكنها تحمل درجات الحرارة المرتفعة لكنها لا تتحمل الصقيع أو البرودة الشديدة، كما انها تفضل الجو الجاف ولكنها تتحمل الرطوبة نسبياً.

تقليم شجرة الجهنمية:

تقليم الجهنمية من العمليات الأساسية لضمان نمو صحي وإزهار وفير، حيث يتم إزالة الأغصان الميتة أو الضعيفة أو المتشابكة لتحسين تهوية النبات وتوجيه طاقته نحو النمو الجديد. 

يفضل التقليم في نهاية فصل الشتاء أو بداية الربيع قبل بدء موسم النمو، مع تجنب التقليم المفرط للحفاظ على شكل النبات الطبيعي. 

يمكن أيضًا تقصير الأغصان الطويلة لتحفيز نمو جانبي وإنتاج أزهار أكثر، مع الحرص على استخدام أدوات تقليم نظيفة وحادة لتجنب إصابة النبات.

التكاثر بالعقل:  

تعتبر طريقة العقل هي الأسهل والأكثر نجاحًا لتكاثر الجهنمية، خاصةً لهواة الزراعة.

وهي الأكثر شيوعًا، حيث يتم أخذ عقل طولها حوالي 15-20 سم من أغصان ناضجة، ويفضل أن تحتوي على عقدتين أو ثلاث. 

تزرع العقل في تربة خفيفة وجيدة التصريف، مع الحفاظ على رطوبة التربة حتى تبدأ الجذور في النمو.

التكاثر بالترقيد:  

يتم ثني غصن من أغصان النبات ودفن جزء منه في التربة مع تثبيته، مع ترك الطرف العلوي ظاهرًا. 

بعد تكوين الجذور، يتم فصل الغصن عن النبات الأم وزراعته بشكل مستقل.

التكاثر بالبذور:  

تعدّ هذه الطريقة أقل شيوعًا بسبب صعوبة إنبات بذور شجرة الجهنمية وطول الوقت الذي تستغرقه للنمو. 

تزرع البذور في تربة خفيفة وتحفظ في بيئة دافئة ورطبة حتى الإنبات.

تتعرض شجرة الجهنمية لبعض الأمراض والآفات الشائعة التي يمكن أن تؤثر على صحتها ونموها. فيما يلي أهمها:

الأمراض الشائعة:

 تعفن الجذور: يحدث بسبب الإفراط في الري أو سوء تصريف التربة، مما يؤدي إلى اصفرار الأوراق وذبول النبات.

 البياض الدقيقي: يظهر كطبقة بيضاء على الأوراق بسبب الرطوبة العالية وضعف التهوية.

 اللفحة الفطرية: تسبب بقعًا بنية أو سوداء على الأوراق والأغصان، خاصة في الظروف الرطبة.

الآفات الشائعة:

حشرات المن (المن): تتغذى على عصارة النبات، مما يؤدي إلى تشوه الأوراق وضعف النمو.

 الذبابة البيضاء: تسبب اصفرار الأوراق وضعف النبات بسبب امتصاص العصارة.

 العناكب الحمراء: تظهر في الطقس الجاف والحار، وتسبب بقعًا صفراء على الأوراق ونسيجًا عنكبوتيًا رقيقًا.

 الديدان القارضة: تتغذى على الجذور والأوراق، مما يؤدي إلى تلف النبات.

تستخدم الجهنمية في تزيين الحدائق، الأسوار، والشرفات حيث تعطي لمسة ملونة وجميلة.

يمكن استخدامها لتغطية الجدران أو كحاجز نباتي للخصوصية.

تستخدم أيضا في تنسيق الحدائق في المناطق الاستوائية والشبه استوائية.

يفضل تجنب الري الزائد، حيث أن الجهنمية لا تتحمل تجمع المياه في التربة.

تحب النمو في بيئة دافئة ومستقرة، لذا ينصح بالحفاظ عليها بعيدًا عن الرياح الباردة أو الزوابع.

من المهم توفير دعائم أو أسطح للاعتماد عليها إذا كانت الجهنمية تزرع كمتسلقات.

تنويه

الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .