
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ اشجار و نباتات الزينة \ شجرة الثويا Thuja Orientalis
السعر : 10.50 - 22.05 ر.س
شجرة الثويا (Thuja orientalis)، والمعروفة أيضًا بالعفص الشرقي، هي شجرة دائمة الخضرة تنتمي إلى عائلة السرو (Cupressaceae).
تعد هذه الشجرة من الأشجار المميزة التي تزرع لأغراض الزينة أو كحواجز حيوية في الحدائق والمناطق السكنية.
كما تتميز بجمالها الأخضر الدائم وأوراقها المتراصة بشكل مميز، مما يجعلها من أكثر الأشجار انتشارًا في الزراعة في المناطق المعتدلة.
إلى جانب استخدامها الزخرفي، تعتبر الثويا أيضًا شجرة مقاومة للجفاف وذات قدرة على النمو في بيئات صعبة، مما يجعلها شجرة مثالية للعديد من الظروف المناخية.
الاسم العلمي: Thuja orientalis (الثويا الشرقية).
الأسماء الشائعة: ثويا، العفص الشرقي، شجرة الحياة، الأرز الزائف (في بعض المناطق العربية).
العائلة النباتية: السروية (Cupressaceae).
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي أمريكا الشمالية (الثويا الغربية) وآسيا (الثويا الشرقية). تنتشر اليوم في الحدائق المنزلية حول العالم، خاصة في أوروبا ومنطقة البحر المتوسط.
شجرة مخروطية الشكل دائمة الخضرة، يتراوح ارتفاعها بين 3 إلى 15 مترًا حسب النوع.
تتميز بجذعٍ قائمٍ مغطى بلحاء بني محمرّ يتقشر مع تقدم العمر.
الفروع تنمو بشكل أفقي مع نهايات مرفوعة قليلًا، مشكّلة تاجا كثيفا يشبه الهرم.
أوراقها حرشفية صغيرة (طولها 2-4 مم)، مرتّبة بشكل متقابل على الأغصان.
لونها أخضر زيتوني من الأعلى، وأصفر مائل للخضرة من الأسفل.
تصدر رائحة عطرية قوية عند فركها ( مزيج من الصنوبر والليمون ).
صغيرة وغير واضحة للعين، الأزهار الذكرية صفراء تظهر في الربيع، بينما الأنثوية خضراء وتتحول إلى مخاريط بيضاوية طولها 1-2 سم.
المخاريط الناضجة بنية اللون وتحتوي على بذور مجنحة.
تزدهر تحت أشعة الشمس الكاملة (6 ساعات يوميًا على الأقل).
في الظل الجزئي، ينمو التاج بأقل كثافة وقد يفقد لونه الزاهي.
تفضل التربة الرطبة جيدة التصريف، سواء كانت طينية أو رملية، مع تجنب التربة الغدقة لأن الجذور حساسة للاختناق.
درجة الحموضة المثالية بين 6.0 إلى 8.0.
اسقِ الشتلة بانتظام خلال السنتين الأوليين (مرتين أسبوعيًا في الصيف)، بعد النضج، تتحمل الجفاف المعتدل.
لكن التربة الرطبة (لا المشبعة) تحافظ على لون الأوراق المميز.
أضف سمادًا متوازنًا (NPK 10-10-10) في الربيع، ولكن تجنب الإفراط لأن التسميد الزائد يضعف مقاومتها للأمراض.
تتحمل ارتفاع الحرارة حتى 35-40°مئوية.
الرطوبة العالية قد تشجع نمو الفطريات، لذا احرص على التهوية الجيدة حول الفروع.
يتم في أواخر الربيع أو أوائل الصيف لإزالة الأغصان الميتة وتشكيل السياج.
تجنب التقليم الجائر ، لأن الأجزاء الداخلية للشجرة لا تعيد النمو بسهولة.
وهي الطريقة الأكثر فعالية خذ عقلة طولها 15 سم من فرع شبه خشبي في الصيف، وانزع الأوراق السفلية، ثم اغرسها في مزيج من البيتموس والرمل.
تزرع في الربيع بعد معالجتها بالتبريد (وضعها في ثلاجة لمدة 6 أسابيع لتحفيز الإنبات).
اثن فرعًا قويًا نحو التربة، وادفن جزءًا منه حتى تتشكل جذور جديدة.
عناكب الغبار: تسبب بقعًا صفراء على الأوراق، عالجها برش الماء والصابون الزراعي.
حفار الخشب: يرقة تحدث ثقوبًا في الجذع، استخدم مبيدًا حشريًا عضويًا.
لفحة الأغصان الفطرية: تتحول الأغصان إلى لون بني وتموت، قلّم الأجزاء المصابة ورش بمبيد فطري.
تعفن الجذور: تجنبه بتحسين تصريف التربة.
تستخدم كسياج طبيعي، أو شجرة زينة فردية، أو حتى في تنسيق الحدائق الصخرية.
تحتوي الأوراق على زيوت عطرية تستخدم في صناعة المراهم لعلاج التهابات الجلد (بتركيزات آمنة).
تستخرج منها زيوت تضاف إلى الصابون والشموع لرائحتها المنعشة.
مقاوم للتعفن، يستخدم في صناعة الأثاث الخارجي والأسوار.
الحماية من الثلوج: هزّ الفروع برفق بعد تساقط الثلوج الثقيلة لتجنب كسرها.
التسميد الخفيف: حيث أن زيادة النيتروجين تسبب نموًا سريعًا وضعفًا في الهيكل.
التحكم في الحجم: قلّم القمة لتوجيه النمو الأفقي إذا أردت سياجًا عريضًا
شجرة الثويا هي شجرة جميلة وعملية ذات فوائد متعددة، سواء من الناحية الزخرفية أو الطبية أو حتى الاقتصادية.
من خلال العناية المناسبة، يمكن لهذه الشجرة أن تضيف لمسة خضراء رائعة إلى الحدائق والمساحات السكنية.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
شجرة الثويا (Thuja orientalis)، والمعروفة أيضًا بالعفص الشرقي، هي شجرة دائمة الخضرة تنتمي إلى عائلة السرو (Cupressaceae).
تعد هذه الشجرة من الأشجار المميزة التي تزرع لأغراض الزينة أو كحواجز حيوية في الحدائق والمناطق السكنية.
كما تتميز بجمالها الأخضر الدائم وأوراقها المتراصة بشكل مميز، مما يجعلها من أكثر الأشجار انتشارًا في الزراعة في المناطق المعتدلة.
إلى جانب استخدامها الزخرفي، تعتبر الثويا أيضًا شجرة مقاومة للجفاف وذات قدرة على النمو في بيئات صعبة، مما يجعلها شجرة مثالية للعديد من الظروف المناخية.
الاسم العلمي: Thuja orientalis (الثويا الشرقية).
الأسماء الشائعة: ثويا، العفص الشرقي، شجرة الحياة، الأرز الزائف (في بعض المناطق العربية).
العائلة النباتية: السروية (Cupressaceae).
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي أمريكا الشمالية (الثويا الغربية) وآسيا (الثويا الشرقية). تنتشر اليوم في الحدائق المنزلية حول العالم، خاصة في أوروبا ومنطقة البحر المتوسط.
شجرة مخروطية الشكل دائمة الخضرة، يتراوح ارتفاعها بين 3 إلى 15 مترًا حسب النوع.
تتميز بجذعٍ قائمٍ مغطى بلحاء بني محمرّ يتقشر مع تقدم العمر.
الفروع تنمو بشكل أفقي مع نهايات مرفوعة قليلًا، مشكّلة تاجا كثيفا يشبه الهرم.
أوراقها حرشفية صغيرة (طولها 2-4 مم)، مرتّبة بشكل متقابل على الأغصان.
لونها أخضر زيتوني من الأعلى، وأصفر مائل للخضرة من الأسفل.
تصدر رائحة عطرية قوية عند فركها ( مزيج من الصنوبر والليمون ).
صغيرة وغير واضحة للعين، الأزهار الذكرية صفراء تظهر في الربيع، بينما الأنثوية خضراء وتتحول إلى مخاريط بيضاوية طولها 1-2 سم.
المخاريط الناضجة بنية اللون وتحتوي على بذور مجنحة.
تزدهر تحت أشعة الشمس الكاملة (6 ساعات يوميًا على الأقل).
في الظل الجزئي، ينمو التاج بأقل كثافة وقد يفقد لونه الزاهي.
تفضل التربة الرطبة جيدة التصريف، سواء كانت طينية أو رملية، مع تجنب التربة الغدقة لأن الجذور حساسة للاختناق.
درجة الحموضة المثالية بين 6.0 إلى 8.0.
اسقِ الشتلة بانتظام خلال السنتين الأوليين (مرتين أسبوعيًا في الصيف)، بعد النضج، تتحمل الجفاف المعتدل.
لكن التربة الرطبة (لا المشبعة) تحافظ على لون الأوراق المميز.
أضف سمادًا متوازنًا (NPK 10-10-10) في الربيع، ولكن تجنب الإفراط لأن التسميد الزائد يضعف مقاومتها للأمراض.
تتحمل ارتفاع الحرارة حتى 35-40°مئوية.
الرطوبة العالية قد تشجع نمو الفطريات، لذا احرص على التهوية الجيدة حول الفروع.
يتم في أواخر الربيع أو أوائل الصيف لإزالة الأغصان الميتة وتشكيل السياج.
تجنب التقليم الجائر ، لأن الأجزاء الداخلية للشجرة لا تعيد النمو بسهولة.
وهي الطريقة الأكثر فعالية خذ عقلة طولها 15 سم من فرع شبه خشبي في الصيف، وانزع الأوراق السفلية، ثم اغرسها في مزيج من البيتموس والرمل.
تزرع في الربيع بعد معالجتها بالتبريد (وضعها في ثلاجة لمدة 6 أسابيع لتحفيز الإنبات).
اثن فرعًا قويًا نحو التربة، وادفن جزءًا منه حتى تتشكل جذور جديدة.
عناكب الغبار: تسبب بقعًا صفراء على الأوراق، عالجها برش الماء والصابون الزراعي.
حفار الخشب: يرقة تحدث ثقوبًا في الجذع، استخدم مبيدًا حشريًا عضويًا.
لفحة الأغصان الفطرية: تتحول الأغصان إلى لون بني وتموت، قلّم الأجزاء المصابة ورش بمبيد فطري.
تعفن الجذور: تجنبه بتحسين تصريف التربة.
تستخدم كسياج طبيعي، أو شجرة زينة فردية، أو حتى في تنسيق الحدائق الصخرية.
تحتوي الأوراق على زيوت عطرية تستخدم في صناعة المراهم لعلاج التهابات الجلد (بتركيزات آمنة).
تستخرج منها زيوت تضاف إلى الصابون والشموع لرائحتها المنعشة.
مقاوم للتعفن، يستخدم في صناعة الأثاث الخارجي والأسوار.
الحماية من الثلوج: هزّ الفروع برفق بعد تساقط الثلوج الثقيلة لتجنب كسرها.
التسميد الخفيف: حيث أن زيادة النيتروجين تسبب نموًا سريعًا وضعفًا في الهيكل.
التحكم في الحجم: قلّم القمة لتوجيه النمو الأفقي إذا أردت سياجًا عريضًا
شجرة الثويا هي شجرة جميلة وعملية ذات فوائد متعددة، سواء من الناحية الزخرفية أو الطبية أو حتى الاقتصادية.
من خلال العناية المناسبة، يمكن لهذه الشجرة أن تضيف لمسة خضراء رائعة إلى الحدائق والمساحات السكنية.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .