plant

اختر النباتات الملائمة لاحتياجاتك

ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.

الرئيسية \ المتجر \ الزهور و النباتات الموسمية \ الاقحوان الإفريقي او زهرة افريكانا Osteospermum ecklonis

الاقحوان الإفريقي او زهرة افريكانا Osteospermum ecklonis

السعر : 7.35 ر.س

الطول: 0.20 متر

وصف المنتج

الاقحوان الإفريقي او زهرة افريكانا المعروفة أيضًا باسم زهرة اللؤلؤة الأفريقية واسمها العلمي Osteospermum ecklois، هي واحدة من أروع النباتات العشبية التي يمكن زراعتها في الحدائق.

موطنها الأصلي جنوب أفريقيا وأستراليا، تتميز هذه النبتة بغزارة تفريعها القاعدي وسهولة نموها، حيث يمكن أن يصل طولها إلى 100 سم.

تتميز أزهارها بألوانها المتعددة، من الأبيض إلى الوردي والأصفر والبرتقالي، مما يجعلها خيارًا مثاليًا لإضفاء لمسة جمال على المساحات الخارجية.

تتكيف زهرة افريكانا بشكل مثالي مع الظروف الحارة والجافة، لكن يجب الحذر من الصقيع والبرودة الشديدة.

في هذا المحتوى سنستكشف خصائصها، طرق زراعتها، وأفضل الطرق للحفاظ على جمالها طوال موسم الإزهار.

الاسم العلمي: Osteospermum ecklonis (يشار إليه أحيانًا باسم Dimorphotheca ecklonis).  

الأسماء الشائعة: الاقحوان الأفريقي، زهرة الأفريكانا، زهرة الرّبو، مارجريت الكاب.  

العائلة النباتية: النجمية (Asteraceae).  

الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي جنوب أفريقيا، وتنتشر في المناطق المعتدلة والدافئة حول العالم.  

الشكل العام:

نبتة عشبية يتراوح ارتفاعها بين 30–60 سم، مع سيقان متفرعة وأوراق خضراء غنية.  

الأوراق:

رمحية الشكل أو مسننة الحواف، لونها أخضر داكن، تغطى بطبقة شمعية خفيفة تقلل تبخر الماء.  

الأزهار:

تشبه الأقحوان التقليدي، بقطر 5–10 سم، مع مركز أزرق أو بنفسجي داكن محاط ببتلات بيضاء، بنفسجية، وردية، أو صفراء. 

بعض الأصناف لها بتلات مدوَّرة أو ملتفة كالملعقة    

الإضاءة:

ضوء الشمس الكامل (6–8 ساعات يوميًا) لضمان تفتح الأزهار، كما تغلق ليلًا أو في الأجواء الغائمة.  

التربة:

تربة جيدة التصريف، رملية أو طينية معتدلة الخصوبة. تتحمل التربة الفقيرة

ري الاقحوان الإفريقي:

معتدل، اترك التربة تجف بين الريات، تتحمل الجفاف لكن الإفراط في الماء يؤدي إلى تعفن الجذور.  

التسميد:

سماد متوازن كل 4–6 أسابيع خلال موسم التزهير (الربيع إلى الخريف).  

درجة الحرارة والرطوبة:

تفضل حرارة بين 15–25°م وتصل ل30 م. 

تتحمل الحرارة العالية لكن قد تتوقف عن الإزهار في موجات الحر الشديدة.  

التقليم:

من الأفضل تقليم زهرة الأقحوان الإفريقي بشكل دوري لإزالة الأزهار الجافة أو الميتة، مما يساعد في تحفيز إنتاج أزهار جديدة. 

كما أن التقليم يساعد في الحفاظ على الشكل الجمالي للنبات وزيادة كثافة النمو. 

البذور: تزرع بذور الزهرة في تربة رطبة بشكل غير عميق في الربيع، حيث تنبت البذور بعد فترة قصيرة من الزمن.  

العقل: خذ عقلًا من السيقان في الصيف وضعه في تربة رطبة.  

الآفات:

حشرات المن: التي تتغذى على عصارة النبات وقد تؤدي إلى تشويه الأوراق.

العناكب الحمراء: التي قد تظهر في الظروف الجافة وتؤثر على مظهر النبات.

الأمراض:

البياض الدقيقي (بقع بيضاء على الأوراق)، عفن الجذور (بسبب الإفراط في الري).  

الزينة: تعد زهرة الأقحوان الإفريقي من أشهر نباتات الزينة في الحدائق والمنازل، بفضل ألوانها الزاهية وقدرتها على التكيف مع الأجواء الجافة والدافئة.

تحسين المناظر الطبيعية: يمكن زراعة هذه الزهرة في الحواف أو المروج، حيث تضيف لمسة جمالية رائعة للمساحات الخارجية.

الزهور المقطوفة: يمكن أيضًا استخدام الأزهار في ترتيب الزهور المقطوفة للديكورات الداخلية.

جذب الملقحات: تجذب النحل والفراشات بفضل أزهارها الغنية بحبوب الطلع.    

غير سامة: آمنة حول الأطفال والحيوانات الأليفة.  

التعريشات: في المناطق العاصفة، قد تحتاج دعامات لمنع انكسار السيقان.  

التجديد السنوي: في المناطق الباردة، ابدأ بزراعة جديدة كل ربيع.  

الظل الجزئي: في المناطق الحارة جدًا، قد تحتاج ظلًا خفيفًا بعد الظهيرة.

في الختام

زهرة الاقحوان الإفريقي هي نبات ذو جمال استوائي يجذب الأنظار بألوانه الزاهية وشكله الفريد. 

ومع العناية المناسبة، يمكن لهذه الزهرة أن تضيف لمسة من الجمال الطبيعي إلى الحدائق والمنازل. 

من خلال تزويدها بالإضاءة المناسبة، والتربة الجيدة، والري المعتدل، يمكن لهذه الزهرة أن تزدهر وتكون إضافة رائعة لأي مساحة.

تنويه

الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .

اطلبه الآن

الكمية

يرجى زراعة النبتة بعد التوصيل

هذة الخدمة داخل مدينة الرياض فقط

وصف المنتج

الاقحوان الإفريقي او زهرة افريكانا المعروفة أيضًا باسم زهرة اللؤلؤة الأفريقية واسمها العلمي Osteospermum ecklois، هي واحدة من أروع النباتات العشبية التي يمكن زراعتها في الحدائق.

موطنها الأصلي جنوب أفريقيا وأستراليا، تتميز هذه النبتة بغزارة تفريعها القاعدي وسهولة نموها، حيث يمكن أن يصل طولها إلى 100 سم.

تتميز أزهارها بألوانها المتعددة، من الأبيض إلى الوردي والأصفر والبرتقالي، مما يجعلها خيارًا مثاليًا لإضفاء لمسة جمال على المساحات الخارجية.

تتكيف زهرة افريكانا بشكل مثالي مع الظروف الحارة والجافة، لكن يجب الحذر من الصقيع والبرودة الشديدة.

في هذا المحتوى سنستكشف خصائصها، طرق زراعتها، وأفضل الطرق للحفاظ على جمالها طوال موسم الإزهار.

الاسم العلمي: Osteospermum ecklonis (يشار إليه أحيانًا باسم Dimorphotheca ecklonis).  

الأسماء الشائعة: الاقحوان الأفريقي، زهرة الأفريكانا، زهرة الرّبو، مارجريت الكاب.  

العائلة النباتية: النجمية (Asteraceae).  

الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي جنوب أفريقيا، وتنتشر في المناطق المعتدلة والدافئة حول العالم.  

الشكل العام:

نبتة عشبية يتراوح ارتفاعها بين 30–60 سم، مع سيقان متفرعة وأوراق خضراء غنية.  

الأوراق:

رمحية الشكل أو مسننة الحواف، لونها أخضر داكن، تغطى بطبقة شمعية خفيفة تقلل تبخر الماء.  

الأزهار:

تشبه الأقحوان التقليدي، بقطر 5–10 سم، مع مركز أزرق أو بنفسجي داكن محاط ببتلات بيضاء، بنفسجية، وردية، أو صفراء. 

بعض الأصناف لها بتلات مدوَّرة أو ملتفة كالملعقة    

الإضاءة:

ضوء الشمس الكامل (6–8 ساعات يوميًا) لضمان تفتح الأزهار، كما تغلق ليلًا أو في الأجواء الغائمة.  

التربة:

تربة جيدة التصريف، رملية أو طينية معتدلة الخصوبة. تتحمل التربة الفقيرة

ري الاقحوان الإفريقي:

معتدل، اترك التربة تجف بين الريات، تتحمل الجفاف لكن الإفراط في الماء يؤدي إلى تعفن الجذور.  

التسميد:

سماد متوازن كل 4–6 أسابيع خلال موسم التزهير (الربيع إلى الخريف).  

درجة الحرارة والرطوبة:

تفضل حرارة بين 15–25°م وتصل ل30 م. 

تتحمل الحرارة العالية لكن قد تتوقف عن الإزهار في موجات الحر الشديدة.  

التقليم:

من الأفضل تقليم زهرة الأقحوان الإفريقي بشكل دوري لإزالة الأزهار الجافة أو الميتة، مما يساعد في تحفيز إنتاج أزهار جديدة. 

كما أن التقليم يساعد في الحفاظ على الشكل الجمالي للنبات وزيادة كثافة النمو. 

البذور: تزرع بذور الزهرة في تربة رطبة بشكل غير عميق في الربيع، حيث تنبت البذور بعد فترة قصيرة من الزمن.  

العقل: خذ عقلًا من السيقان في الصيف وضعه في تربة رطبة.  

الآفات:

حشرات المن: التي تتغذى على عصارة النبات وقد تؤدي إلى تشويه الأوراق.

العناكب الحمراء: التي قد تظهر في الظروف الجافة وتؤثر على مظهر النبات.

الأمراض:

البياض الدقيقي (بقع بيضاء على الأوراق)، عفن الجذور (بسبب الإفراط في الري).  

الزينة: تعد زهرة الأقحوان الإفريقي من أشهر نباتات الزينة في الحدائق والمنازل، بفضل ألوانها الزاهية وقدرتها على التكيف مع الأجواء الجافة والدافئة.

تحسين المناظر الطبيعية: يمكن زراعة هذه الزهرة في الحواف أو المروج، حيث تضيف لمسة جمالية رائعة للمساحات الخارجية.

الزهور المقطوفة: يمكن أيضًا استخدام الأزهار في ترتيب الزهور المقطوفة للديكورات الداخلية.

جذب الملقحات: تجذب النحل والفراشات بفضل أزهارها الغنية بحبوب الطلع.    

غير سامة: آمنة حول الأطفال والحيوانات الأليفة.  

التعريشات: في المناطق العاصفة، قد تحتاج دعامات لمنع انكسار السيقان.  

التجديد السنوي: في المناطق الباردة، ابدأ بزراعة جديدة كل ربيع.  

الظل الجزئي: في المناطق الحارة جدًا، قد تحتاج ظلًا خفيفًا بعد الظهيرة.

في الختام

زهرة الاقحوان الإفريقي هي نبات ذو جمال استوائي يجذب الأنظار بألوانه الزاهية وشكله الفريد. 

ومع العناية المناسبة، يمكن لهذه الزهرة أن تضيف لمسة من الجمال الطبيعي إلى الحدائق والمنازل. 

من خلال تزويدها بالإضاءة المناسبة، والتربة الجيدة، والري المعتدل، يمكن لهذه الزهرة أن تزدهر وتكون إضافة رائعة لأي مساحة.

تنويه

الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .