
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ اشجار و نباتات الزينة \ نبات الريحان Ocimum Basilicum
السعر : 8.40 ر.س
الطول : 0.20 متر
نبات الريحان Ocimum basilicum هو نبات عشبي سنوي ينمو بارتفاع يتراوح من 30 إلى 60 سم ينتمي إلى عائلة (Lamiaceae)، الأوراق بسيطة بيضاوية أو رمحية الشكل، ذات حواف مسننة.
لونها أخضر غامق ولامع، وعند سحقها تنبعث منها رائحة عطرية قوية، كما تختلف أنواع الريحان في شكل الأوراق وحجمها حسب السلالة.
الأزهار صغيرة بيضاء أو وردية اللون، تتجمع في سنابل صغيرة على قمم الأفرع.
ويعتبر من أشهر الأعشاب في الطهي، خاصة في المطبخ الإيطالي والمتوسطي.
يستخدم الريحان في العديد من الأطباق لإضافة نكهة مميزة، وهو معروف أيضًا بفوائده الطبية التي تشمل تحسين الهضم وتخفيف الالتهابات.
كما يزرع في الحدائق والمنازل لسهولة العناية به ولرائحته الفواحة.
فيما يلي الدليل الكامل والشامل لزراعة نبات الريحان والخطوات الهامة لنموه بشكل صحي وسليم.
اسم الوردة: الريحان
الاسم العلمي: Ocimum basilicum
الأسماء الشائعة: ريحان، حَبَق، الريحان الحلو
العائلة النباتية: Lamiaceae
الأصل والجغرافيا: يعود أصل الريحان إلى المناطق الاستوائية في آسيا وأفريقيا، ويزرع في جميع أنحاء العالم في المناخات المعتدلة والاستوائية.
الريحان هو نبات عشبي سنوي ينمو بارتفاع يتراوح من 30 إلى 60 سم .
يتميز بنموه المتفرع من القاعدة، حيث يكون له سيقان رقيقة خضراء، ويتفرع بشكل كثيف مما يضفي عليه شكلًا شجريًا صغيرًا.
الأوراق بسيطة، بيضاوية أو رمحية الشكل، ذات حواف مسننة.
لونها أخضر غامق ولامع، وعند سحقها تنبعث منها رائحة عطرية قوية، كما تختلف أنواع الريحان في شكل الأوراق وحجمها حسب السلالة.
الأزهار صغيرة بيضاء أو وردية اللون، تتجمع في سنابل صغيرة على قمم الأفرع، وهي ليست العنصر الأكثر أهمية في النبات مقارنة بالأوراق، إلا أنها تجذب بعض الحشرات الملقحة.
الجذع رقيق ومربع الشكل، أخضر اللون في الغالب.
تتفرع السيقان من القاعدة بشكل متشابك، مما يجعل النبات يبدو كثيفًا.
يحتاج الريحان إلى ضوء شمس ساطع أو شبه ساطع ليزدهر، حيث يجب أن يتعرض لأشعة الشمس لمدة 4-6 ساعات يوميًا لضمان نمو صحي.
ينمو النبات بشكل جيد في الضوء الطبيعي، ولكن يمكنه أيضًا التكيف مع الضوء الصناعي في الأماكن المغلقة.
يفضل التربة جيدة التصريف والغنية بالمواد العضوية، وان تكون خفيفة ورملية إلى حد ما، مع درجة حموضة تتراوح بين 6 و7.5.
ينصح باستخدام أصص ذات ثقوب من الأسفل، ممّا يساهم في تصريف المياه بشكل جيد.
حيث يحتاج إلى ري منتظم للحفاظ على رطوبة التربة، ولكن يجب تجنب الإفراط في الري لأن ذلك قد يؤدي إلى تعفن الجذور.
ويفضّل ريّه عند قاعدة النبتة لمراعاة الحفاظ على الأوراق من التبلّل، وذلك للحدّ من تعرّض النبات للأمراض، ويمكن الريّ باستخدام أكثر من طريقة، كالخرطوم، أو التنقيط، أو يدوياً.
يجب إضافة سماد عضوي خفيف أو سماد متوازن يحتوي على النيتروجين والفوسفور والبوتاسيوم.
يتم التسميد مرة واحدة شهريًا خلال موسم النمو لتحفيز النمو السريع وتعزيز إنتاج الأوراق.
يفضل الريحان درجات حرارة معتدلة ودافئة تتراوح بين 20-30 درجة مئوية، ويعد حساسًا للبرودة الشديدة، لذلك لا يتحمل درجات الحرارة المنخفضة.
يحتاج إلى رطوبة معتدلة ويمكنه تحمل مستويات رطوبة منخفضة نسبيًا.
يجب تقليم النبات بانتظام لتحفيز نمو الأفرع الجانبية وزيادة كثافة الأوراق.
كما يفضل إزالة الأزهار فور ظهورها للحفاظ على تركيز النبات على نمو الأوراق.
يتم تكاثر الريحان عادة عن طريق القطع الجذعية.
يؤخذ غصن صغير من النبات الأم ويزرع في تربة رطبة حتى يتجذر، ويمكن أيضًا زراعة القطع في الماء حتى تظهر الجذور.
يمكن أيضًا زراعة الريحان بالبذور، حيث تزرع البذور في تربة خفيفة ورطبة، وتحتاج إلى درجة حرارة معتدلة لتنبت بشكل جيد.
وهي عادة تنبت خلال أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع.
قد يتعرض الريحان لعدد من الآفات مثل المنّ، الذبابة البيضاء، والعناكب الحمراء، و تؤثر هذه الآفات على الأوراق وقد تتسبب في إضعاف النبات.
يمكن أن يصاب بالأمراض الفطرية مثل العفن البني والعفن الفطري في ظروف الرطوبة العالية أو بسبب الري الزائد.
من المهم الحفاظ على التهوية الجيدة للنباتات لتقليل فرص الإصابة.
تتعرض بعض نباتات الريحان للأمراض البكتيرية التي تسبب بقعًا على الأوراق وتؤدي إلى تدهور النبات، ويجب إزالة الأجزاء المصابة لمنع انتشار المرض.
يستخدم الريحان بشكل واسع في المطبخ، خاصة في المأكولات الإيطالية والمتوسطية، ويدخل في تحضير أطباق مثل المعكرونة والبيتزا والشوربات، وكذلك في صنع صلصة البيستو.
يستخدم ايضا في الطب التقليدي لعلاج العديد من الحالات الصحية مثل مشاكل الهضم، التوتر، الالتهابات، وبعض مشكلات الجهاز التنفسي.
كما يعتقد أن له خصائص مضادة للبكتيريا والفطريات.
يمكن زراعة الريحان في الحدائق المنزلية أو الأوعية الداخلية كزينة نباتية، حيث يوفر أوراقًا خضراء جميلة ورائحة عطرية مميزة.
يجب التأكد من عدم تعريض الريحان للبرد أو الصقيع، وفي حال زراعته في الأماكن المغلقة، تأكد من حصوله على ضوء كافٍ.
ينمو الريحان بشكل أفضل في التربة الخفيفة والخصبة، ويمكن إضافة السماد العضوي لتحسين جودة التربة.
يرجى التأكيد على إزالة الأزهار فور ظهورها لتشجيع النبات على إنتاج المزيد من الأوراق.
الريحان هو نبات متعدد الاستخدامات يتمتع بمزايا جمالية وطبية، و مع الرعاية المناسبة ، يمكن لهذا النبات أن يكون إضافة رائعة في أي حديقة أو منزل، وينتج أوراقًا عطرية طازجة توفر فوائد صحية ونكهة مميزة في الطهي.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
نبات الريحان Ocimum basilicum هو نبات عشبي سنوي ينمو بارتفاع يتراوح من 30 إلى 60 سم ينتمي إلى عائلة (Lamiaceae)، الأوراق بسيطة بيضاوية أو رمحية الشكل، ذات حواف مسننة.
لونها أخضر غامق ولامع، وعند سحقها تنبعث منها رائحة عطرية قوية، كما تختلف أنواع الريحان في شكل الأوراق وحجمها حسب السلالة.
الأزهار صغيرة بيضاء أو وردية اللون، تتجمع في سنابل صغيرة على قمم الأفرع.
ويعتبر من أشهر الأعشاب في الطهي، خاصة في المطبخ الإيطالي والمتوسطي.
يستخدم الريحان في العديد من الأطباق لإضافة نكهة مميزة، وهو معروف أيضًا بفوائده الطبية التي تشمل تحسين الهضم وتخفيف الالتهابات.
كما يزرع في الحدائق والمنازل لسهولة العناية به ولرائحته الفواحة.
فيما يلي الدليل الكامل والشامل لزراعة نبات الريحان والخطوات الهامة لنموه بشكل صحي وسليم.
اسم الوردة: الريحان
الاسم العلمي: Ocimum basilicum
الأسماء الشائعة: ريحان، حَبَق، الريحان الحلو
العائلة النباتية: Lamiaceae
الأصل والجغرافيا: يعود أصل الريحان إلى المناطق الاستوائية في آسيا وأفريقيا، ويزرع في جميع أنحاء العالم في المناخات المعتدلة والاستوائية.
الريحان هو نبات عشبي سنوي ينمو بارتفاع يتراوح من 30 إلى 60 سم .
يتميز بنموه المتفرع من القاعدة، حيث يكون له سيقان رقيقة خضراء، ويتفرع بشكل كثيف مما يضفي عليه شكلًا شجريًا صغيرًا.
الأوراق بسيطة، بيضاوية أو رمحية الشكل، ذات حواف مسننة.
لونها أخضر غامق ولامع، وعند سحقها تنبعث منها رائحة عطرية قوية، كما تختلف أنواع الريحان في شكل الأوراق وحجمها حسب السلالة.
الأزهار صغيرة بيضاء أو وردية اللون، تتجمع في سنابل صغيرة على قمم الأفرع، وهي ليست العنصر الأكثر أهمية في النبات مقارنة بالأوراق، إلا أنها تجذب بعض الحشرات الملقحة.
الجذع رقيق ومربع الشكل، أخضر اللون في الغالب.
تتفرع السيقان من القاعدة بشكل متشابك، مما يجعل النبات يبدو كثيفًا.
يحتاج الريحان إلى ضوء شمس ساطع أو شبه ساطع ليزدهر، حيث يجب أن يتعرض لأشعة الشمس لمدة 4-6 ساعات يوميًا لضمان نمو صحي.
ينمو النبات بشكل جيد في الضوء الطبيعي، ولكن يمكنه أيضًا التكيف مع الضوء الصناعي في الأماكن المغلقة.
يفضل التربة جيدة التصريف والغنية بالمواد العضوية، وان تكون خفيفة ورملية إلى حد ما، مع درجة حموضة تتراوح بين 6 و7.5.
ينصح باستخدام أصص ذات ثقوب من الأسفل، ممّا يساهم في تصريف المياه بشكل جيد.
حيث يحتاج إلى ري منتظم للحفاظ على رطوبة التربة، ولكن يجب تجنب الإفراط في الري لأن ذلك قد يؤدي إلى تعفن الجذور.
ويفضّل ريّه عند قاعدة النبتة لمراعاة الحفاظ على الأوراق من التبلّل، وذلك للحدّ من تعرّض النبات للأمراض، ويمكن الريّ باستخدام أكثر من طريقة، كالخرطوم، أو التنقيط، أو يدوياً.
يجب إضافة سماد عضوي خفيف أو سماد متوازن يحتوي على النيتروجين والفوسفور والبوتاسيوم.
يتم التسميد مرة واحدة شهريًا خلال موسم النمو لتحفيز النمو السريع وتعزيز إنتاج الأوراق.
يفضل الريحان درجات حرارة معتدلة ودافئة تتراوح بين 20-30 درجة مئوية، ويعد حساسًا للبرودة الشديدة، لذلك لا يتحمل درجات الحرارة المنخفضة.
يحتاج إلى رطوبة معتدلة ويمكنه تحمل مستويات رطوبة منخفضة نسبيًا.
يجب تقليم النبات بانتظام لتحفيز نمو الأفرع الجانبية وزيادة كثافة الأوراق.
كما يفضل إزالة الأزهار فور ظهورها للحفاظ على تركيز النبات على نمو الأوراق.
يتم تكاثر الريحان عادة عن طريق القطع الجذعية.
يؤخذ غصن صغير من النبات الأم ويزرع في تربة رطبة حتى يتجذر، ويمكن أيضًا زراعة القطع في الماء حتى تظهر الجذور.
يمكن أيضًا زراعة الريحان بالبذور، حيث تزرع البذور في تربة خفيفة ورطبة، وتحتاج إلى درجة حرارة معتدلة لتنبت بشكل جيد.
وهي عادة تنبت خلال أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع.
قد يتعرض الريحان لعدد من الآفات مثل المنّ، الذبابة البيضاء، والعناكب الحمراء، و تؤثر هذه الآفات على الأوراق وقد تتسبب في إضعاف النبات.
يمكن أن يصاب بالأمراض الفطرية مثل العفن البني والعفن الفطري في ظروف الرطوبة العالية أو بسبب الري الزائد.
من المهم الحفاظ على التهوية الجيدة للنباتات لتقليل فرص الإصابة.
تتعرض بعض نباتات الريحان للأمراض البكتيرية التي تسبب بقعًا على الأوراق وتؤدي إلى تدهور النبات، ويجب إزالة الأجزاء المصابة لمنع انتشار المرض.
يستخدم الريحان بشكل واسع في المطبخ، خاصة في المأكولات الإيطالية والمتوسطية، ويدخل في تحضير أطباق مثل المعكرونة والبيتزا والشوربات، وكذلك في صنع صلصة البيستو.
يستخدم ايضا في الطب التقليدي لعلاج العديد من الحالات الصحية مثل مشاكل الهضم، التوتر، الالتهابات، وبعض مشكلات الجهاز التنفسي.
كما يعتقد أن له خصائص مضادة للبكتيريا والفطريات.
يمكن زراعة الريحان في الحدائق المنزلية أو الأوعية الداخلية كزينة نباتية، حيث يوفر أوراقًا خضراء جميلة ورائحة عطرية مميزة.
يجب التأكد من عدم تعريض الريحان للبرد أو الصقيع، وفي حال زراعته في الأماكن المغلقة، تأكد من حصوله على ضوء كافٍ.
ينمو الريحان بشكل أفضل في التربة الخفيفة والخصبة، ويمكن إضافة السماد العضوي لتحسين جودة التربة.
يرجى التأكيد على إزالة الأزهار فور ظهورها لتشجيع النبات على إنتاج المزيد من الأوراق.
الريحان هو نبات متعدد الاستخدامات يتمتع بمزايا جمالية وطبية، و مع الرعاية المناسبة ، يمكن لهذا النبات أن يكون إضافة رائعة في أي حديقة أو منزل، وينتج أوراقًا عطرية طازجة توفر فوائد صحية ونكهة مميزة في الطهي.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .