
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ اشجار دائمة الخضرة \ يوسف افندي باكستاني Citrus reticulata
السعر : 27.30 - 289.80 ر.س
يوسف افندي باكستاني Citrus reticulata شجرة صغيرة إلى متوسطة الحجم، يتراوح ارتفاعها بين 3 إلى 6 أمتار، تتميز بأفرع كثيفة وقوة نمو كبيرة، ولها مظهر مظلل مع أوراق دائمة الخضرة وتنتمي لعائلة Rutaceae.
أوراقها بيضاوية، جلدية الملمس، لونها أخضر داكن ، كما تفرز رائحة عطرية عند فركها، اما أزهارها صغيرة، بيضاء مع لمسة وردية تظهر في الربيع برائحة عطرية قوية جذابة تجذب النحل والحشرات.
والثمار مستديرة أو بيضاوية قليلاً، لها قشرة رقيقة برتقالية مذهبة، ولب عصاري حلو مع حموضة خفيفة.
وتعد هي إحدى الكنوز النباتية التي تجمع بين القيمة الجمالية والغذائية، فهي ليست مجرد شجرة مثمرة عادية، بل تعتبر تحفة طبيعية تضفي حيويةً على أي مساحة خضراء.
وذلك بفضل أوراقها اللامعة التي تشع بالحياة، وأزهارها البيضاء الموشحة بالوردي التي تملأ الجو بعطرها الفواح، وثمارها الذهبية التي تتدلى كقطع فنية صغيرة.
وتنتمي هذه الشجرة إلى عائلة الحمضيات الغنية بالأنواع المتنوعة، مما يجعلها ذات أهمية اقتصادية وزراعية كبيرة، خاصة في المناطق الدافئة حيث تزدهر بسهولة.
الاسم العلمي: Citrus reticulata 'Yusuf Afandi' (قد يختلف قليلاً حسب السلالة).
الأسماء الشائعة: يوسف أفندي الباكستاني، اليوسفي ، برتقال يوسف، ليمون يوسف.
العائلة النباتية: السذابية (Rutaceae).
الأصل والانتشار: موطنها الأصلي باكستان وشمال الهند، وتنتشر حالياً في دول البحر الأبيض المتوسط والشرق الأوسط.
شجرة صغيرة إلى متوسطة الحجم، يتراوح ارتفاعها بين 3 إلى 6 أمتار، تتميز بأفرع كثيفة وقوة نمو كبيرة، ولها مظهر مظلل مع أوراق دائمة الخضرة.
بيضاوية، جلدية الملمس، لونها أخضر داكن لامع من الأعلى، وأفتح مع عروق بارزة من الأسفل تتميز بحواف مسننة، كما تفرز رائحة عطرية عند فركها
الأزهار:
صغيرة، بيضاء مع لمسة وردية خفيفة، تظهر في الربيع برائحة عطرية قوية جذابة تجذب النحل والحشرات.
مستديرة أو بيضاوية قليلاً، بقشرة رقيقة برتقالية مذهبة، ولب عصاري حلو مع حموضة خفيفة.
تحتاج إلى موقع مشمس بالكامل، مع تعرض يومي لأشعة الشمس لمدة 6-8 ساعات على الأقل لضمان نمو قوي وإثمار وفير، إذ تساعد الإضاءة الكافية في تحفيز تكوين البراعم الزهرية وتحسين نكهة الثمار.
تفضل التربة الطمية جيدة التصريف، الغنية بالمواد العضوية، مع تجنب التربة الطينية الثقيلة التي تحتفظ بالماء وتسبب تعفن الجذور، ويفضل تعديل التربة بإضافة السماد العضوي أو الرمل لتحسين التهوية.
تتطلب ريًا منتظمًا خاصة في فصول النمو والإثمار، مع ترك السطح العلوي للتربة يجف قليلاً بين الريات لتجنب الإفراط في الماء الذي قد يؤدي إلى أمراض جذرية، وفي الشتاء يخفف الري ليتناسب مع برودة الجو.
ينصح باستخدام سماد متوازن (نيتروجين، فوسفور، بوتاسيوم) مرتين سنويًا، مع إضافة العناصر الدقيقة مثل الحديد والزنك لتعزيز لون الأوراق ومقاومة الاصفرار، ويفضل تسميدها في بداية الربيع وقبل موسم الإثمار.
تزدهر في درجات حرارة تتراوح بين 20-35 درجة مئوية، لكنها حساسة للصقيع، لذا يجب حمايتها بالأغطية الزراعية في المناطق الباردة، كما تفضل رطوبة معتدلة وتجنب الرطوبة العالية التي قد تسبب أمراضًا فطرية.
يجرى التقليم بعد انتهاء موسم الحصاد لإزالة الأغصان الميتة أو المتشابكة، مع الحفاظ على شكل التاج الطبيعي دون إزالة أكثر من ثلث الفروع، وذلك لتحسين التهوية وتقليل احتمالية الإصابة بالأمراض.
الطريقة الأكثر شيوعاً لضمان جودة الثمار، باستخدام أصول مقاومة مثل Citrus aurantium.
تؤخذ عقل شبه خشبية في الربيع وتزرع في تربة خفيفة مع استخدام هرمون تجذير.
طريقة ممكنة لكنها غير مفضلة بسبب طول فترة النضج (3-5 سنوات) وعدم ضمان مطابقة الثمار للأصل.
حشرة المن: تسبب تجعد الأوراق وإفراز مادة لزجة.
الحشرة القشرية: تمتص العصارة وتضعف الشجرة.
سوس العنكبوت الأحمر: يظهر كنقاط صفراء على الأوراق في الطقس الجاف.
التبقع البكتيري: بقع سوداء على الأوراق، تعالج بمبيدات النحاس.
البياض الدقيقي: طبقة بيضاء تشبه الدقيق، تعالج بتحسين التهوية.
تعفن الجذور: ينتج عن الإفراط في الري، ويعالج بتصريف أفضل.
الطعام: تستخدم ثمار البرتقال في العديد من الأطعمة والمشروبات، حيث يمكن تناولها كفاكهة طازجة أو استخدامها في العصائر والمربيات.
الزيوت العطرية: يتم استخراج الزيوت العطرية من قشور البرتقال وتستخدم في صناعة العطور ومنتجات التجميل.
الطب: تستخدم بعض أجزاء الشجرة في الطب الشعبي لعلاج بعض الأمراض البسيطة مثل مشاكل الهضم.
الزراعة: تعتبر شجرة البرتقال جزءًا من الزراعة التجارية في العديد من المناطق وتستخدم في صناعة العصائر المجمدة والمعلبة.
تجنب الزراعة قرب الجدران لضمان تهوية جيدة.
في المراكن: اختيار أوعية كبيرة مع تصريف ممتاز، وتغيير التربة كل 3 سنوات.
فحص الأوراق دورياً لاكتشاف الآفات مبكراً.
تغطية قاعدة الشجرة بالقش في الشتاء لحماية الجذور من البرد.
شجرة برتقال يوسف أفندي باكستاني هي شجرة مميزة من الحمضيات، سهلة الزراعة إلى حد ما إذا تم توفير الظروف المناسبة لنموها وتعد من بين أفضل أنواع البرتقال التي تقدم ثمارًا ذات طعم لذيذ ومفيد، فهي شجرة مثالية للزراعة في المناطق التي تتمتع بمناخ دافئ ومشمس.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
يوسف افندي باكستاني Citrus reticulata شجرة صغيرة إلى متوسطة الحجم، يتراوح ارتفاعها بين 3 إلى 6 أمتار، تتميز بأفرع كثيفة وقوة نمو كبيرة، ولها مظهر مظلل مع أوراق دائمة الخضرة وتنتمي لعائلة Rutaceae.
أوراقها بيضاوية، جلدية الملمس، لونها أخضر داكن ، كما تفرز رائحة عطرية عند فركها، اما أزهارها صغيرة، بيضاء مع لمسة وردية تظهر في الربيع برائحة عطرية قوية جذابة تجذب النحل والحشرات.
والثمار مستديرة أو بيضاوية قليلاً، لها قشرة رقيقة برتقالية مذهبة، ولب عصاري حلو مع حموضة خفيفة.
وتعد هي إحدى الكنوز النباتية التي تجمع بين القيمة الجمالية والغذائية، فهي ليست مجرد شجرة مثمرة عادية، بل تعتبر تحفة طبيعية تضفي حيويةً على أي مساحة خضراء.
وذلك بفضل أوراقها اللامعة التي تشع بالحياة، وأزهارها البيضاء الموشحة بالوردي التي تملأ الجو بعطرها الفواح، وثمارها الذهبية التي تتدلى كقطع فنية صغيرة.
وتنتمي هذه الشجرة إلى عائلة الحمضيات الغنية بالأنواع المتنوعة، مما يجعلها ذات أهمية اقتصادية وزراعية كبيرة، خاصة في المناطق الدافئة حيث تزدهر بسهولة.
الاسم العلمي: Citrus reticulata 'Yusuf Afandi' (قد يختلف قليلاً حسب السلالة).
الأسماء الشائعة: يوسف أفندي الباكستاني، اليوسفي ، برتقال يوسف، ليمون يوسف.
العائلة النباتية: السذابية (Rutaceae).
الأصل والانتشار: موطنها الأصلي باكستان وشمال الهند، وتنتشر حالياً في دول البحر الأبيض المتوسط والشرق الأوسط.
شجرة صغيرة إلى متوسطة الحجم، يتراوح ارتفاعها بين 3 إلى 6 أمتار، تتميز بأفرع كثيفة وقوة نمو كبيرة، ولها مظهر مظلل مع أوراق دائمة الخضرة.
بيضاوية، جلدية الملمس، لونها أخضر داكن لامع من الأعلى، وأفتح مع عروق بارزة من الأسفل تتميز بحواف مسننة، كما تفرز رائحة عطرية عند فركها
الأزهار:
صغيرة، بيضاء مع لمسة وردية خفيفة، تظهر في الربيع برائحة عطرية قوية جذابة تجذب النحل والحشرات.
مستديرة أو بيضاوية قليلاً، بقشرة رقيقة برتقالية مذهبة، ولب عصاري حلو مع حموضة خفيفة.
تحتاج إلى موقع مشمس بالكامل، مع تعرض يومي لأشعة الشمس لمدة 6-8 ساعات على الأقل لضمان نمو قوي وإثمار وفير، إذ تساعد الإضاءة الكافية في تحفيز تكوين البراعم الزهرية وتحسين نكهة الثمار.
تفضل التربة الطمية جيدة التصريف، الغنية بالمواد العضوية، مع تجنب التربة الطينية الثقيلة التي تحتفظ بالماء وتسبب تعفن الجذور، ويفضل تعديل التربة بإضافة السماد العضوي أو الرمل لتحسين التهوية.
تتطلب ريًا منتظمًا خاصة في فصول النمو والإثمار، مع ترك السطح العلوي للتربة يجف قليلاً بين الريات لتجنب الإفراط في الماء الذي قد يؤدي إلى أمراض جذرية، وفي الشتاء يخفف الري ليتناسب مع برودة الجو.
ينصح باستخدام سماد متوازن (نيتروجين، فوسفور، بوتاسيوم) مرتين سنويًا، مع إضافة العناصر الدقيقة مثل الحديد والزنك لتعزيز لون الأوراق ومقاومة الاصفرار، ويفضل تسميدها في بداية الربيع وقبل موسم الإثمار.
تزدهر في درجات حرارة تتراوح بين 20-35 درجة مئوية، لكنها حساسة للصقيع، لذا يجب حمايتها بالأغطية الزراعية في المناطق الباردة، كما تفضل رطوبة معتدلة وتجنب الرطوبة العالية التي قد تسبب أمراضًا فطرية.
يجرى التقليم بعد انتهاء موسم الحصاد لإزالة الأغصان الميتة أو المتشابكة، مع الحفاظ على شكل التاج الطبيعي دون إزالة أكثر من ثلث الفروع، وذلك لتحسين التهوية وتقليل احتمالية الإصابة بالأمراض.
الطريقة الأكثر شيوعاً لضمان جودة الثمار، باستخدام أصول مقاومة مثل Citrus aurantium.
تؤخذ عقل شبه خشبية في الربيع وتزرع في تربة خفيفة مع استخدام هرمون تجذير.
طريقة ممكنة لكنها غير مفضلة بسبب طول فترة النضج (3-5 سنوات) وعدم ضمان مطابقة الثمار للأصل.
حشرة المن: تسبب تجعد الأوراق وإفراز مادة لزجة.
الحشرة القشرية: تمتص العصارة وتضعف الشجرة.
سوس العنكبوت الأحمر: يظهر كنقاط صفراء على الأوراق في الطقس الجاف.
التبقع البكتيري: بقع سوداء على الأوراق، تعالج بمبيدات النحاس.
البياض الدقيقي: طبقة بيضاء تشبه الدقيق، تعالج بتحسين التهوية.
تعفن الجذور: ينتج عن الإفراط في الري، ويعالج بتصريف أفضل.
الطعام: تستخدم ثمار البرتقال في العديد من الأطعمة والمشروبات، حيث يمكن تناولها كفاكهة طازجة أو استخدامها في العصائر والمربيات.
الزيوت العطرية: يتم استخراج الزيوت العطرية من قشور البرتقال وتستخدم في صناعة العطور ومنتجات التجميل.
الطب: تستخدم بعض أجزاء الشجرة في الطب الشعبي لعلاج بعض الأمراض البسيطة مثل مشاكل الهضم.
الزراعة: تعتبر شجرة البرتقال جزءًا من الزراعة التجارية في العديد من المناطق وتستخدم في صناعة العصائر المجمدة والمعلبة.
تجنب الزراعة قرب الجدران لضمان تهوية جيدة.
في المراكن: اختيار أوعية كبيرة مع تصريف ممتاز، وتغيير التربة كل 3 سنوات.
فحص الأوراق دورياً لاكتشاف الآفات مبكراً.
تغطية قاعدة الشجرة بالقش في الشتاء لحماية الجذور من البرد.
شجرة برتقال يوسف أفندي باكستاني هي شجرة مميزة من الحمضيات، سهلة الزراعة إلى حد ما إذا تم توفير الظروف المناسبة لنموها وتعد من بين أفضل أنواع البرتقال التي تقدم ثمارًا ذات طعم لذيذ ومفيد، فهي شجرة مثالية للزراعة في المناطق التي تتمتع بمناخ دافئ ومشمس.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .