
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ نباتات خارجية \ نخلة واشنطن Washingtonia filifera
السعر : 35.70 - 2,457.00 ر.س
نخلة واشنطن Washingtonia filifera نخلة طويلة ذات جذع عمودي فضي، تنتمي إلى عائلة النخليات (Arecaceae). يصل ارتفاع الجذع إلى 25 مترًا، وتتشابك أليافها البنية كأنها شبكة من الحبال القديمة. وبفضل هذا التكوين الفريد، تحمل هذه النخلة سر صمودها في صحاري جنوب غرب الولايات المتحدة والمكسيك.
في أعلى الجذع، تتوج رأسها بسعفات زرقاء مروحية الشكل، حيث تتدلى شرائطها الرفيعة كأذيال فستان رقصت مع نسيم الصحراء.
إلى جانب هذا الجمال اللافت، تتميز بأشواك حادة عند قاعدة الساق، وكأنها خطوط دفاع أولية، مما يضيف لها مزيدًا من الحماية.
علاوة على ذلك، تتحمل النخلة أعباء الملوحة والجفاف الشديد بكرم نادر.
ولأنها كذلك، أصبحت من العناصر المفضلة في التصميمات الحضرية، إذ تزين الشواطئ والحدائق قليلة المياه، مانحةً إياها ظلًا وارفًا وحضورًا قويًا.
وهذا لا يعكس فقط قدرتها على التكيف، بل أيضًا يذكّر الإنسان بأن البقاء ليس مجرد قوة، بل فن تكيّف حقيقي.
ولأنها تنمو بسرعة تحاكي سباق الزمن، وتقف في وجه الأمراض بثبات لافت، يمكن القول إنها تجسد فلسفة البطولة الخضراء.
فهي من تحت رمال الصحراء إلى أرصفة المدن العصرية، تروي من خلال صمودها قصة لقاء الجمال بالجدارة في انسجام أبدي.
الاسم العلمي: Washingtonia filifera
الأسماء الشائعة: نخيل واشنطونيا، نخيل كاليفورنيا، نخيل المروحة الخيطية
العائلة النباتية: (Arecaceae)
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي جنوب غرب الولايات المتحدة (كاليفورنيا، أريزونا) وشمال المكسيك، وتزرع حالياً في المناطق الجافة وشبه الجافة حول العالم.
نخلة طويلة ذات جذع عمودي يصل ارتفاعه إلى 15–25 متراً، وهو مغطى بطبقة من الألياف البنية الخيطية التي تشبه الحبال. وتتدلى منها أوراق ميتة تُكوّن "تنورة" مميزة، بينما يكون التاج مستديرًا وكثيفًا بأوراق خضراء مزرقة.
أوراقها ضخمة على شكل مروحة (عرضها 1–2 متر)، ومقسمة إلى شرائط خيطية رفيعة تتدلى من الأطراف. ويبدو لونها أخضر مائل للزرقة، في حين تكون سويقاتها مسلحة بأشواك حادة عند القاعدة.
تظهر الأزهار في عناقيد طويلة متدلية (طولها 3–5 أمتار)، بلون أبيض كريمي، وتنتج رائحة عطرية خفيفة تجذب النحل. كما أنها تزهر في أواخر الربيع، مما يعزز من جاذبيتها للنحل والملقحات الأخرى.
ثمارها صغيرة كروية (قطرها 6–8 مم)، ولونها بني غامق عند النضج. وعلى الرغم من أنها غير صالحة للأكل، إلا أنها تُعتبر مصدرًا غذائيًا للطيور، مما يزيد من تنوع الحياة البيئية حولها.
تفضل الشمس الكاملة (8–10 ساعات يومياً)، ولهذا السبب لا تنمو جيدًا في الظل الكثيف.
تنمو في جميع أنواع التربة (رملية، طينية، صخرية)، بشرط أن تكون جيدة التصريف. كما أنها تتحمل التربة المالحة والقلوية حتى درجة حموضة 8.5.
تحتاج إلى ري معتدل (مرة كل 10–14 يوماً) خلال السنوات الأولى. وبعد ذلك، يمكنها تحمل الجفاف لفترات طويلة. ومع ذلك، ينصح بتجنب الإفراط في الري.
يفضّل تسميدها مرة واحدة سنويًا في الربيع بسماد متوازن (NPK 10-10-10) أو بسماد خاص بالنخيل. بذلك، تحافظ على نمو متوازن وصحي.
تتحمل درجات حرارة عالية تصل إلى 50°C، كما أنها تقاوم البرودة حتى -10°C لفترات قصيرة. وتفضل في المجمل المناخ الجاف.
ينصح بتقليم الأوراق الميتة أو الصفراء للحفاظ على المظهر الجمالي. وإذا أمكن، من الأفضل ترك "التنورة" الطبيعية حول الجذع لأنها تضيف لمسة جمالية وتحمي من العوامل الجوية.
يجب أولًا نقع البذور في ماء دافئ لمدة 48 ساعة.
ثم تزرع في تربة رملية على عمق 1–2 سم.
تنبت عادة خلال 4–8 أسابيع، حسب الظروف البيئية.
نادراً ما تنتج فسائل، ولكن إذا ظهرت عند القاعدة، يمكن فصلها وزراعتها في تربة رطبة. ومع ذلك، لا يعتمد على هذه الطريقة بشكل أساسي.
تعفن الساق القاعدي: غالبًا ما يظهر نتيجة التشبع بالماء.
العلاج: تحسين التصريف وتجنب الري المفرط.
الاصفرار الفطري: يسبب ظهور بقع صفراء على الأوراق.
العلاج: رش مبيدات فطرية نحاسية بانتظام.
سوسة النخيل الحمراء: تهاجم الساق وتسبب ثقوبًا وموت الأنسجة.
العلاج: استخدام حقن المبيدات أو المصائد الفرمونية.
حشرات القشور: تظهر كبقع بنية على الأوراق.
العلاج: رش زيت النيم أو الصابون الزراعي.
تزرع كشجرة شارع أو في الحدائق العامة والمنتزهات. ولأنها قليلة المتطلبات، فهي مناسبة للمناطق الحضرية التي تعاني من شح المياه.
استخدمت الشعوب الأصلية أوراقها لصناعة السلال والحصير.
كذلك، تستخدم الألياف الخيطية حول الجذع في الحرف اليدوية.
تساعد على تثبيت التربة في المناطق الصحراوية ومنع انجرافها.
بالإضافة إلى ذلك، توفر ظلاً ممتازًا في المناطق الحارة، مما يقلل من التبخر ويدعم الغطاء النباتي.
الحماية من الصقيع: في المناطق الباردة، يفضل تغليف الجذع بالخيش خلال الشتاء.
التخلص من الأوراق الميتة: لتفادي تجمع الحشرات أو القوارض الضارة.
التسميد الخفيف: ينصح بعدم الإفراط في النيتروجين لتجنب زيادة الأوراق على حساب الجذع.
التعامل مع الأشواك: يفضل ارتداء قفازات سميكة أثناء التقليم للحماية من الجروح.
نخلة واشنطن ليست مجرد شجرة، بل تمثل رمزًا للصمود في وجه الظروف القاسية.
إنها شاهد حي على قدرة الطبيعة على التكيف والنمو رغم الجفاف والملوحة.
وزراعتها لا تمنح فقط مظهرًا جماليًا، بل تزرع الأمل في إمكانية خلق مساحات خضراء حتى في أقسى البيئات.
وبينما ترفرف أوراقها المروحية في السماء، تعلن بصمت انتصار الحياة على القحط والجفاف.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
نخلة واشنطن Washingtonia filifera نخلة طويلة ذات جذع عمودي فضي، تنتمي إلى عائلة النخليات (Arecaceae). يصل ارتفاع الجذع إلى 25 مترًا، وتتشابك أليافها البنية كأنها شبكة من الحبال القديمة. وبفضل هذا التكوين الفريد، تحمل هذه النخلة سر صمودها في صحاري جنوب غرب الولايات المتحدة والمكسيك.
في أعلى الجذع، تتوج رأسها بسعفات زرقاء مروحية الشكل، حيث تتدلى شرائطها الرفيعة كأذيال فستان رقصت مع نسيم الصحراء.
إلى جانب هذا الجمال اللافت، تتميز بأشواك حادة عند قاعدة الساق، وكأنها خطوط دفاع أولية، مما يضيف لها مزيدًا من الحماية.
علاوة على ذلك، تتحمل النخلة أعباء الملوحة والجفاف الشديد بكرم نادر.
ولأنها كذلك، أصبحت من العناصر المفضلة في التصميمات الحضرية، إذ تزين الشواطئ والحدائق قليلة المياه، مانحةً إياها ظلًا وارفًا وحضورًا قويًا.
وهذا لا يعكس فقط قدرتها على التكيف، بل أيضًا يذكّر الإنسان بأن البقاء ليس مجرد قوة، بل فن تكيّف حقيقي.
ولأنها تنمو بسرعة تحاكي سباق الزمن، وتقف في وجه الأمراض بثبات لافت، يمكن القول إنها تجسد فلسفة البطولة الخضراء.
فهي من تحت رمال الصحراء إلى أرصفة المدن العصرية، تروي من خلال صمودها قصة لقاء الجمال بالجدارة في انسجام أبدي.
الاسم العلمي: Washingtonia filifera
الأسماء الشائعة: نخيل واشنطونيا، نخيل كاليفورنيا، نخيل المروحة الخيطية
العائلة النباتية: (Arecaceae)
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي جنوب غرب الولايات المتحدة (كاليفورنيا، أريزونا) وشمال المكسيك، وتزرع حالياً في المناطق الجافة وشبه الجافة حول العالم.
نخلة طويلة ذات جذع عمودي يصل ارتفاعه إلى 15–25 متراً، وهو مغطى بطبقة من الألياف البنية الخيطية التي تشبه الحبال. وتتدلى منها أوراق ميتة تُكوّن "تنورة" مميزة، بينما يكون التاج مستديرًا وكثيفًا بأوراق خضراء مزرقة.
أوراقها ضخمة على شكل مروحة (عرضها 1–2 متر)، ومقسمة إلى شرائط خيطية رفيعة تتدلى من الأطراف. ويبدو لونها أخضر مائل للزرقة، في حين تكون سويقاتها مسلحة بأشواك حادة عند القاعدة.
تظهر الأزهار في عناقيد طويلة متدلية (طولها 3–5 أمتار)، بلون أبيض كريمي، وتنتج رائحة عطرية خفيفة تجذب النحل. كما أنها تزهر في أواخر الربيع، مما يعزز من جاذبيتها للنحل والملقحات الأخرى.
ثمارها صغيرة كروية (قطرها 6–8 مم)، ولونها بني غامق عند النضج. وعلى الرغم من أنها غير صالحة للأكل، إلا أنها تُعتبر مصدرًا غذائيًا للطيور، مما يزيد من تنوع الحياة البيئية حولها.
تفضل الشمس الكاملة (8–10 ساعات يومياً)، ولهذا السبب لا تنمو جيدًا في الظل الكثيف.
تنمو في جميع أنواع التربة (رملية، طينية، صخرية)، بشرط أن تكون جيدة التصريف. كما أنها تتحمل التربة المالحة والقلوية حتى درجة حموضة 8.5.
تحتاج إلى ري معتدل (مرة كل 10–14 يوماً) خلال السنوات الأولى. وبعد ذلك، يمكنها تحمل الجفاف لفترات طويلة. ومع ذلك، ينصح بتجنب الإفراط في الري.
يفضّل تسميدها مرة واحدة سنويًا في الربيع بسماد متوازن (NPK 10-10-10) أو بسماد خاص بالنخيل. بذلك، تحافظ على نمو متوازن وصحي.
تتحمل درجات حرارة عالية تصل إلى 50°C، كما أنها تقاوم البرودة حتى -10°C لفترات قصيرة. وتفضل في المجمل المناخ الجاف.
ينصح بتقليم الأوراق الميتة أو الصفراء للحفاظ على المظهر الجمالي. وإذا أمكن، من الأفضل ترك "التنورة" الطبيعية حول الجذع لأنها تضيف لمسة جمالية وتحمي من العوامل الجوية.
يجب أولًا نقع البذور في ماء دافئ لمدة 48 ساعة.
ثم تزرع في تربة رملية على عمق 1–2 سم.
تنبت عادة خلال 4–8 أسابيع، حسب الظروف البيئية.
نادراً ما تنتج فسائل، ولكن إذا ظهرت عند القاعدة، يمكن فصلها وزراعتها في تربة رطبة. ومع ذلك، لا يعتمد على هذه الطريقة بشكل أساسي.
تعفن الساق القاعدي: غالبًا ما يظهر نتيجة التشبع بالماء.
العلاج: تحسين التصريف وتجنب الري المفرط.
الاصفرار الفطري: يسبب ظهور بقع صفراء على الأوراق.
العلاج: رش مبيدات فطرية نحاسية بانتظام.
سوسة النخيل الحمراء: تهاجم الساق وتسبب ثقوبًا وموت الأنسجة.
العلاج: استخدام حقن المبيدات أو المصائد الفرمونية.
حشرات القشور: تظهر كبقع بنية على الأوراق.
العلاج: رش زيت النيم أو الصابون الزراعي.
تزرع كشجرة شارع أو في الحدائق العامة والمنتزهات. ولأنها قليلة المتطلبات، فهي مناسبة للمناطق الحضرية التي تعاني من شح المياه.
استخدمت الشعوب الأصلية أوراقها لصناعة السلال والحصير.
كذلك، تستخدم الألياف الخيطية حول الجذع في الحرف اليدوية.
تساعد على تثبيت التربة في المناطق الصحراوية ومنع انجرافها.
بالإضافة إلى ذلك، توفر ظلاً ممتازًا في المناطق الحارة، مما يقلل من التبخر ويدعم الغطاء النباتي.
الحماية من الصقيع: في المناطق الباردة، يفضل تغليف الجذع بالخيش خلال الشتاء.
التخلص من الأوراق الميتة: لتفادي تجمع الحشرات أو القوارض الضارة.
التسميد الخفيف: ينصح بعدم الإفراط في النيتروجين لتجنب زيادة الأوراق على حساب الجذع.
التعامل مع الأشواك: يفضل ارتداء قفازات سميكة أثناء التقليم للحماية من الجروح.
نخلة واشنطن ليست مجرد شجرة، بل تمثل رمزًا للصمود في وجه الظروف القاسية.
إنها شاهد حي على قدرة الطبيعة على التكيف والنمو رغم الجفاف والملوحة.
وزراعتها لا تمنح فقط مظهرًا جماليًا، بل تزرع الأمل في إمكانية خلق مساحات خضراء حتى في أقسى البيئات.
وبينما ترفرف أوراقها المروحية في السماء، تعلن بصمت انتصار الحياة على القحط والجفاف.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .