
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ النباتات العطرية \ لافندر أو الخزامى Lavandula officinalis
السعر : 23.10 - 29.40 ر.س
لافندر أو الخزامى هي واحدة من أكثر النباتات العطرية شهرةً، حيث تتميز برائحتها العطرية الفريدة وجمالها البصري، مما يجعلها خيارًا شائعًا في الحدائق والمزارع.
تستخدم النبتة في العديد من المجالات، من العطور إلى الطب البديل، وهذا ما وسع زراعتها في الكثير من انحاء العالم.
فيما يلي دليلك الكامل لزراعة نبتة لافندر مع مراعاة متطلباتها وظروفها البيئية المثالية للنمو.
اسم الوردة: لافندر أو الخزامى
الاسم العلمي: Lavandula officinalis
الأسماء الشائعة: اللافندر، الخزامى، البارخان
العائلة النباتية: الشفوية (Lamiaceae)
الأصل والجغرافيا: يعتبر حوض البحر الأبيض المتوسط موطنها الأصلي، لكن تم زراعتها في مناطق مختلفة حول العالم، بما في ذلك شمال إفريقيا وجنوب أوروبا.
تتميز شتلة اللافندر بشكلها العشبي المعمر او الشجيري الصغير، حيث يصل ارتفاعها إلى 90 سم.
كما تتفرع أغصانها بشكل جميل، مما يمنحها مظهرًا جذابًا ومكتنزًا.
تتميز الأوراق بأنها ضيقة وطويلة، يتراوح طولها بين 2 إلى 6 سم، لونها أخضر رمادي، ونسيجها مخملي يساعد على تقليل فقدان الماء، مما يجعلها مثالية للظروف الجافة.
تظهر الأزهار على شكل سنابل، تتراوح ألوانها بين البنفسجي والأزرق، وتعتبر من مصادر جذب النحل والفراشات، مما يعزز التنوع البيولوجي في المنطقة.
الجذع قوي، يتفرع إلى عدة أغصان، مما يمنح النبات مقاومة جيدة للظروف الجوية القاسية.
تحتاج اللافندر إلى إضاءة شمسية مباشرة لمدة 6 إلى 8 ساعات يومياً، ويفضل زراعتها في مناطق مشمسة لضمان نموها الجيد.
تفضل التربة الجيدة التصريف، وعادةً ما تكون رملية أو غنية بالمواد العضوية، و أن تكون درجة حموضة التربة معتدلة، حيث تتراوح بين 6.5 و7.5.
يجب ان يكون معتدل مع ترك التربة تجف قبل موعد الرية الاخرى.
ينصح باستخدام سماد عضوي خفيف خلال فترة النمو، مع تجنب الإفراط في التسميد لتفادي النمو الخضري المفرط، مما قد يؤثر على إنتاج الأزهار.
تنمو اللافندر بشكل أفضل في درجات حرارة تتراوح بين 15 إلى 30 درجة مئوية ، وتفضل الرطوبة المنخفضة، مما يجعلها مناسبة للمناطق الجافة.
يجب تقليم اللافندر سنويًا للحفاظ على شكلها والحصول على أزهار صحية، يفضل القيام بالتقليم في نهاية فترة الإزهار لضمان نمو جيد في الموسم القادم.
تتكاثر اللافندر عن طريق:
البذور: يمكن زرع البذور مباشرة في التربة، وهي تحتاج إلى بيئة دافئة ورطبة لتنمو.
العقل: تعتبر العقل الأكثر شيوعًا ونجاحًا، حيث تزرع في تربة رطبة وتحتاج إلى رعاية خاصة حتى تتجذر.
العفن الجذري: يحدث نتيجة زيادة الرطوبة في التربة.
مثل المنّ والذباب الأبيض، والتي تؤثر على صحة النبات.
صناعة العطور: تستخدم زيوتها في إنتاج العطور الفاخرة.
الزيوت العطرية: تعد مكونًا رئيسيًا في العلاج بالروائح.
العلاج بالأعشاب: تستخدم في تخفيف التوتر وتحسين جودة النوم.
تحسين جودة الهواء: تعتبر من النباتات التي تسهم في تنقية الهواء، حيث تقلل من الملوثات.
ينصح بتقليل كمية المياه في فصل الشتاء، حيث تحتاج اللافندر إلى بيئة جافة.
يفضل زراعة اللافندر في أماكن محمية من الرياح القوية.
يجب مراقبة مستويات الرطوبة لتجنب الأمراض الفطرية.
تعد نبتة اللافندر إضافة رائعة لأي حديقة، فهي لا تضفي جمالاً فحسب، بل توفر أيضًا فوائد عطرية وصحية متعددة.
ومن خلال العناية الجيدة وتلبية احتياجاتها، يمكن الاستمتاع بجمالها ورائحتها العطرة لسنوات عديدة.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
لافندر أو الخزامى هي واحدة من أكثر النباتات العطرية شهرةً، حيث تتميز برائحتها العطرية الفريدة وجمالها البصري، مما يجعلها خيارًا شائعًا في الحدائق والمزارع.
تستخدم النبتة في العديد من المجالات، من العطور إلى الطب البديل، وهذا ما وسع زراعتها في الكثير من انحاء العالم.
فيما يلي دليلك الكامل لزراعة نبتة لافندر مع مراعاة متطلباتها وظروفها البيئية المثالية للنمو.
اسم الوردة: لافندر أو الخزامى
الاسم العلمي: Lavandula officinalis
الأسماء الشائعة: اللافندر، الخزامى، البارخان
العائلة النباتية: الشفوية (Lamiaceae)
الأصل والجغرافيا: يعتبر حوض البحر الأبيض المتوسط موطنها الأصلي، لكن تم زراعتها في مناطق مختلفة حول العالم، بما في ذلك شمال إفريقيا وجنوب أوروبا.
تتميز شتلة اللافندر بشكلها العشبي المعمر او الشجيري الصغير، حيث يصل ارتفاعها إلى 90 سم.
كما تتفرع أغصانها بشكل جميل، مما يمنحها مظهرًا جذابًا ومكتنزًا.
تتميز الأوراق بأنها ضيقة وطويلة، يتراوح طولها بين 2 إلى 6 سم، لونها أخضر رمادي، ونسيجها مخملي يساعد على تقليل فقدان الماء، مما يجعلها مثالية للظروف الجافة.
تظهر الأزهار على شكل سنابل، تتراوح ألوانها بين البنفسجي والأزرق، وتعتبر من مصادر جذب النحل والفراشات، مما يعزز التنوع البيولوجي في المنطقة.
الجذع قوي، يتفرع إلى عدة أغصان، مما يمنح النبات مقاومة جيدة للظروف الجوية القاسية.
تحتاج اللافندر إلى إضاءة شمسية مباشرة لمدة 6 إلى 8 ساعات يومياً، ويفضل زراعتها في مناطق مشمسة لضمان نموها الجيد.
تفضل التربة الجيدة التصريف، وعادةً ما تكون رملية أو غنية بالمواد العضوية، و أن تكون درجة حموضة التربة معتدلة، حيث تتراوح بين 6.5 و7.5.
يجب ان يكون معتدل مع ترك التربة تجف قبل موعد الرية الاخرى.
ينصح باستخدام سماد عضوي خفيف خلال فترة النمو، مع تجنب الإفراط في التسميد لتفادي النمو الخضري المفرط، مما قد يؤثر على إنتاج الأزهار.
تنمو اللافندر بشكل أفضل في درجات حرارة تتراوح بين 15 إلى 30 درجة مئوية ، وتفضل الرطوبة المنخفضة، مما يجعلها مناسبة للمناطق الجافة.
يجب تقليم اللافندر سنويًا للحفاظ على شكلها والحصول على أزهار صحية، يفضل القيام بالتقليم في نهاية فترة الإزهار لضمان نمو جيد في الموسم القادم.
تتكاثر اللافندر عن طريق:
البذور: يمكن زرع البذور مباشرة في التربة، وهي تحتاج إلى بيئة دافئة ورطبة لتنمو.
العقل: تعتبر العقل الأكثر شيوعًا ونجاحًا، حيث تزرع في تربة رطبة وتحتاج إلى رعاية خاصة حتى تتجذر.
العفن الجذري: يحدث نتيجة زيادة الرطوبة في التربة.
مثل المنّ والذباب الأبيض، والتي تؤثر على صحة النبات.
صناعة العطور: تستخدم زيوتها في إنتاج العطور الفاخرة.
الزيوت العطرية: تعد مكونًا رئيسيًا في العلاج بالروائح.
العلاج بالأعشاب: تستخدم في تخفيف التوتر وتحسين جودة النوم.
تحسين جودة الهواء: تعتبر من النباتات التي تسهم في تنقية الهواء، حيث تقلل من الملوثات.
ينصح بتقليل كمية المياه في فصل الشتاء، حيث تحتاج اللافندر إلى بيئة جافة.
يفضل زراعة اللافندر في أماكن محمية من الرياح القوية.
يجب مراقبة مستويات الرطوبة لتجنب الأمراض الفطرية.
تعد نبتة اللافندر إضافة رائعة لأي حديقة، فهي لا تضفي جمالاً فحسب، بل توفر أيضًا فوائد عطرية وصحية متعددة.
ومن خلال العناية الجيدة وتلبية احتياجاتها، يمكن الاستمتاع بجمالها ورائحتها العطرة لسنوات عديدة.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .