
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ اشجار دائمة الخضرة \ شجرة اليوسفي أفندي كليمنتين (Citrus reticulata ‘Clementine’)
السعر : 27.30 - 577.50 ر.س
شجرة اليوسفي أفندي كليمنتين (Citrus reticulata ‘Clementine’) هي شجرة صغيرة إلى متوسطة الحجم، يتراوح ارتفاعها بين 3-5 أمتار، بتاج مستدير وكثيف، والتي تنتمي لعائلة Rutaceae.
أوراقها بيضاوية أو رمحية الشكل، جلدية الملمس، لونها أخضر داكن لامع على السطح العلوي، وأفتح مع عروق بارزة على السطح السفلي، أما أزهارها بيضاء صغيرة تتجمع في عناقيد، تتميز برائحة عطرية قوية تجذب النحل، وتظهر في الربيع أو أوائل الصيف حسب المناخ.
وهي إحدى أشجار الحمضيات المحببة لثمارها الصغيرة المستديرة أو المسطحة قليلاً، بقشرة رقيقة برتقالية لامعة سهلة التقشير، ولبّ برتقالي غني بالعصارة، حلو المذاق مع حموضة خفيفة، وتخلو غالباً من البذور.
تعتبر هذه الشجرة نتاج تهجين طبيعي بين البرتقال والماندرين، وتزرع على نطاق واسع لثمارها التي تجمع بين الحلاوة والانتعاش، مما يجعلها خياراً مثالياً للاستهلاك الطازج أو الاستخدام في العصائر.
وهي شجرة مثالية للحدائق المنزلية بفضل حجمها المتوسط ومقاومتها النسبية للأمراض.
الاسم العلمي: Citrus reticulata ‘Clementine’.
الأسماء الشائعة: كليمنتين أفندي، كليمنتين، يوسفي أفندي حلو، الكرمنتينا.
العائلة النباتية: السذابية (Rutaceae).
الأصل والانتشار: يعود أصلها إلى شمال أفريقيا (جزائرية المنشأ)، وتزرع اليوم في إسبانيا والمغرب وتركيا ومناطق حوض البحر الأبيض المتوسط، بالإضافة إلى كاليفورنيا في الولايات المتحدة.
شجرة صغيرة إلى متوسطة الحجم، يتراوح ارتفاعها بين 3-5 أمتار، بتاج مستدير وكثيف، وفروع متشعبة تحمل أشواكاً صغيرة أحياناً، ولحاؤها ناعم رمادي مائل للبني.
أوراقها بيضاوية أو رمحية الشكل، جلدية الملمس، لونها أخضر داكن لامع على السطح العلوي، وأفتح مع عروق بارزة على السطح السفلي، يتراوح طولها بين 5-8 سم.
أزهار بيضاء صغيرة تتجمع في عناقيد، تتميز برائحة عطرية قوية تجذب النحل، وتظهر في الربيع أو أوائل الصيف حسب المناخ.
ثمار صغيرة مستديرة أو مسطحة قليلاً، بقشرة رقيقة برتقالية لامعة سهلة التقشير، ولبّ برتقالي غني بالعصارة، حلو المذاق مع حموضة خفيفة، وتخلو غالباً من البذور.
تحتاج إلى موقع مشمس بالكامل (8 ساعات يومياً على الأقل) لضمان نمو صحي وإثمار وفير، حيث تقل جودة الثمار في الظل الجزئي.
تفضل التربة الطينية الرملية جيدة التصريف، الغنية بالمواد العضوية، مع درجة حموضة بين 6.0 و7.5، وتجنب التربة المالحة أو الغدقة.
الري المعتدل المنتظم (مرتين أسبوعياً في الصيف)، مع تقليله في الشتاء، ويفضل استخدام الري بالتنقيط لتجنب تعفن الجذور.
تستجيب جيداً للأسمدة المتوازنة (نيتروجين-فوسفور-بوتاسيوم) مع إضافة الزنك والمغنيسيوم مرتين سنوياً (في الربيع والخريف).
تزدهر في مناخ معتدل إلى دافئ (15-30°م)، وتتحمل الصقيع الخفيف لفترات قصيرة فقط، لكن البرودة الشديدة تسبب تساقط الأزهار.
تقليم خفيف بعد الحصاد لإزالة الفروع الميتة أو المتشابكة، وتحسين تهوية التاج، مع تجنب الإفراط لتجنب خفض الإنتاج.
الطريقة الأكثر شيوعاً، باستخدام أصول قوية مثل Citrus aurantium أو Poncirus trifoliata لمقاومة الأمراض.
تؤخذ عقل شبه خشبية في الربيع، وتزرع في تربة رطبة مع هرمون تجذير، لكن نجاحها محدود مقارنة بالتطعيم.
غير مفضلة لأن الشتلات قد لا تحمل صفات الأصل، وتتطلب 5-7 سنوات لإنتاج الثمار.
حشرة المن: تسبب تشوه الأوراق وتلف البراعم.
الحشرة القشرية: تلتصق بالأغصان وتمتص العصارة.
عث الحمضيات: يتسبب ببقع فضية على الأوراق.
تبقع الأوراق البكتيري: بقع سوداء تعالج برش مبيدات النحاس.
التعفن الأسود: يظهر على الثمار في الرطوبة العالية.
فيروس التدهور السريع (Tristeza): ينتقل عبر المن، ويمنع بزراعة أصول مقاومة.
التغطية: نثر نشارة عضوية حول الجذع للحفاظ على الرطوبة.
الحماية من البرد: تغطية الشجرة بالخيش أو الأغطية البلاستيكية في المناطق الباردة.
التلقيح: زراعتها بعيداً عن أنواع الحمضيات الأخرى لتجنب التلقيح المتصالب وظهور البذور.
شجرة الكليمنتين هي شجرة حمضيات مميزة لثمارها الحلوة والعصيرية التي يحبها الجميع، وتتميز بسهولة زراعتها في المناخات المعتدلة والشمسية.
تتمتع بالكثير من الفوائد الصحية ويمكن أن توفر لك ثمارًا لذيذة ومتنوعة الاستخدامات سواء للأكل أو للعصير.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
شجرة اليوسفي أفندي كليمنتين (Citrus reticulata ‘Clementine’) هي شجرة صغيرة إلى متوسطة الحجم، يتراوح ارتفاعها بين 3-5 أمتار، بتاج مستدير وكثيف، والتي تنتمي لعائلة Rutaceae.
أوراقها بيضاوية أو رمحية الشكل، جلدية الملمس، لونها أخضر داكن لامع على السطح العلوي، وأفتح مع عروق بارزة على السطح السفلي، أما أزهارها بيضاء صغيرة تتجمع في عناقيد، تتميز برائحة عطرية قوية تجذب النحل، وتظهر في الربيع أو أوائل الصيف حسب المناخ.
وهي إحدى أشجار الحمضيات المحببة لثمارها الصغيرة المستديرة أو المسطحة قليلاً، بقشرة رقيقة برتقالية لامعة سهلة التقشير، ولبّ برتقالي غني بالعصارة، حلو المذاق مع حموضة خفيفة، وتخلو غالباً من البذور.
تعتبر هذه الشجرة نتاج تهجين طبيعي بين البرتقال والماندرين، وتزرع على نطاق واسع لثمارها التي تجمع بين الحلاوة والانتعاش، مما يجعلها خياراً مثالياً للاستهلاك الطازج أو الاستخدام في العصائر.
وهي شجرة مثالية للحدائق المنزلية بفضل حجمها المتوسط ومقاومتها النسبية للأمراض.
الاسم العلمي: Citrus reticulata ‘Clementine’.
الأسماء الشائعة: كليمنتين أفندي، كليمنتين، يوسفي أفندي حلو، الكرمنتينا.
العائلة النباتية: السذابية (Rutaceae).
الأصل والانتشار: يعود أصلها إلى شمال أفريقيا (جزائرية المنشأ)، وتزرع اليوم في إسبانيا والمغرب وتركيا ومناطق حوض البحر الأبيض المتوسط، بالإضافة إلى كاليفورنيا في الولايات المتحدة.
شجرة صغيرة إلى متوسطة الحجم، يتراوح ارتفاعها بين 3-5 أمتار، بتاج مستدير وكثيف، وفروع متشعبة تحمل أشواكاً صغيرة أحياناً، ولحاؤها ناعم رمادي مائل للبني.
أوراقها بيضاوية أو رمحية الشكل، جلدية الملمس، لونها أخضر داكن لامع على السطح العلوي، وأفتح مع عروق بارزة على السطح السفلي، يتراوح طولها بين 5-8 سم.
أزهار بيضاء صغيرة تتجمع في عناقيد، تتميز برائحة عطرية قوية تجذب النحل، وتظهر في الربيع أو أوائل الصيف حسب المناخ.
ثمار صغيرة مستديرة أو مسطحة قليلاً، بقشرة رقيقة برتقالية لامعة سهلة التقشير، ولبّ برتقالي غني بالعصارة، حلو المذاق مع حموضة خفيفة، وتخلو غالباً من البذور.
تحتاج إلى موقع مشمس بالكامل (8 ساعات يومياً على الأقل) لضمان نمو صحي وإثمار وفير، حيث تقل جودة الثمار في الظل الجزئي.
تفضل التربة الطينية الرملية جيدة التصريف، الغنية بالمواد العضوية، مع درجة حموضة بين 6.0 و7.5، وتجنب التربة المالحة أو الغدقة.
الري المعتدل المنتظم (مرتين أسبوعياً في الصيف)، مع تقليله في الشتاء، ويفضل استخدام الري بالتنقيط لتجنب تعفن الجذور.
تستجيب جيداً للأسمدة المتوازنة (نيتروجين-فوسفور-بوتاسيوم) مع إضافة الزنك والمغنيسيوم مرتين سنوياً (في الربيع والخريف).
تزدهر في مناخ معتدل إلى دافئ (15-30°م)، وتتحمل الصقيع الخفيف لفترات قصيرة فقط، لكن البرودة الشديدة تسبب تساقط الأزهار.
تقليم خفيف بعد الحصاد لإزالة الفروع الميتة أو المتشابكة، وتحسين تهوية التاج، مع تجنب الإفراط لتجنب خفض الإنتاج.
الطريقة الأكثر شيوعاً، باستخدام أصول قوية مثل Citrus aurantium أو Poncirus trifoliata لمقاومة الأمراض.
تؤخذ عقل شبه خشبية في الربيع، وتزرع في تربة رطبة مع هرمون تجذير، لكن نجاحها محدود مقارنة بالتطعيم.
غير مفضلة لأن الشتلات قد لا تحمل صفات الأصل، وتتطلب 5-7 سنوات لإنتاج الثمار.
حشرة المن: تسبب تشوه الأوراق وتلف البراعم.
الحشرة القشرية: تلتصق بالأغصان وتمتص العصارة.
عث الحمضيات: يتسبب ببقع فضية على الأوراق.
تبقع الأوراق البكتيري: بقع سوداء تعالج برش مبيدات النحاس.
التعفن الأسود: يظهر على الثمار في الرطوبة العالية.
فيروس التدهور السريع (Tristeza): ينتقل عبر المن، ويمنع بزراعة أصول مقاومة.
التغطية: نثر نشارة عضوية حول الجذع للحفاظ على الرطوبة.
الحماية من البرد: تغطية الشجرة بالخيش أو الأغطية البلاستيكية في المناطق الباردة.
التلقيح: زراعتها بعيداً عن أنواع الحمضيات الأخرى لتجنب التلقيح المتصالب وظهور البذور.
شجرة الكليمنتين هي شجرة حمضيات مميزة لثمارها الحلوة والعصيرية التي يحبها الجميع، وتتميز بسهولة زراعتها في المناخات المعتدلة والشمسية.
تتمتع بالكثير من الفوائد الصحية ويمكن أن توفر لك ثمارًا لذيذة ومتنوعة الاستخدامات سواء للأكل أو للعصير.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .