
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ الاشجار المثمرة \ شجرة المشمش الكلابي Prunus armeniaca
السعر : 33.60 ر.س
الطول: 1.30 متر
شجرة المشمش الكلابي Prunus armeniaca هي شجرة مثمرة ونفضية متوسطة الحجم تنتمي لعائلة Rosaceae يتراوح ارتفاعها بين 4-10 أمتار، ذات تاج مستدير وكثيف، الجذع بني اللون مع تشققات سطحية، الأفرع الصغيرة تميل إلى اللون الأحمر البني.
لها أوراق قلبية الشكل بحواف مسننة، يصل طولها إلى 8 سم، لونها أخضر فاتح في الربيع والصيف، تتحول إلى الأصفر الذهبي قبل التساقط في الخريف
وتظهر الأزهار في أوائل الربيع قبل الأوراق، لونها أبيض أو وردي فاتح مع مركز أصفر، تتفتح في عناقيد تمنح الشجرة مظهراً ساحراً وتجذب النحل.
وتتميز بثمار كروية أو بيضاوية ذات لون أصفر إلى برتقالي مع مسحة حمراء، سطحها ناعم أو مغطى بزغب خفيف، اللب عصاري وحلو المذاق مع نواة صلبة في الداخل تحتوي على بذرة صالحة للأكل أحياناً
تعود أصولها إلى آسيا الوسطى والصين، لكنها انتشرت في مناطق حوض البحر الأبيض المتوسط والشرق الأوسط بسبب ملائمة مناخها المعتدل، وتستخدم ثمار المشمش طازجةً أو مجففةً، وتدخل في صناعة المربى والعصائر، بالإضافة إلى استخداماتها الطبية التقليدية لاحتوائها على فيتامينات ومضادات أكسدة
تعد هذه الشجرة رمزاً للخصوبة والجمال في العديد من الثقافات، وتزرع على نطاق واسع في البساتين والحدائق المنزلية، رغم حساسيتها لبعض الظروف الجوية القاسية مثل الصقيع المتأخر، إلا أن زراعتها تظل مجزية بسبب سرعة نموها وإنتاجها الغني، تعتبر أيضاً مصدراً للخشب عالي الجودة في بعض المناطق، مما يجعلها شجرة متعددة الاستخدامات تجمع بين الفوائد الاقتصادية والجمالية.
الاسم العلمي: Prunus armeniaca
الأسماء الشائعة: المشمش الكلابي، مشمش العجم، خوخ أرمينيا
العائلة النباتية: الورديات (Rosaceae)
الأصل والجغرافيا: تعود أصول الشجرة إلى آسيا الوسطى والصين، وتنتشر اليوم في مناطق البحر الأبيض المتوسط وتركيا وإيران وأوروبا، تزدهر في المناطق ذات الشتاء البارد والصيف الدافئ مع أمطار معتدلة
شجرة مثمرة ونفضية متوسطة الحجم يتراوح ارتفاعها بين 4-10 أمتار، ذات تاج مستدير وكثيف، الجذع بني اللون مع تشققات سطحية، الأفرع الصغيرة تميل إلى اللون الأحمر البني
أوراق قلبية الشكل بحواف مسننة، يصل طولها إلى 8 سم، لونها أخضر فاتح في الربيع والصيف، تتحول إلى الأصفر الذهبي قبل التساقط في الخريف
تظهر الأزهار في أوائل الربيع قبل الأوراق، لونها أبيض أو وردي فاتح مع مركز أصفر، تتفتح في عناقيد تمنح الشجرة مظهراً ساحراً
ثمار كروية أو بيضاوية ذات لون أصفر إلى برتقالي مع مسحة حمراء، سطحها ناعم أو مغطى بزغب خفيف، اللب عصاري وحلو المذاق مع نواة صلبة في الداخل تحتوي على بذرة صالحة للأكل أحياناً
تحتاج إلى إضاءة شمس كاملة (6-8 ساعات يومياً) لضمان إزهار وفير وإثمار جيد
تفضل التربة الخصبة جيدة التصريف مع درجة حموضة بين 6.0-7.5، لا تتحمل التربة المالحة أو الثقيلة التي تحتفظ بالمياه
الري المنتظم خاصة خلال فترات الجفاف ومرحلة تكوّن الثمار، مع تجنب الإفراط لتجنب تعفن الجذور
يضاف سماد متوازن غني بالنيتروجين في الربيع، وبالبوتاسيوم قبل الإثمار لتحسين جودة الثمار
تتحمل درجات حرارة منخفضة ، لكن الصقيع الربيعي قد يتلف الأزهار، تفضل مناخاً جافاً مع رطوبة معتدلة
يجرى التقليم بعد موسم الإثمار لإزالة الأفرع الميتة والمتشابكة، وتحسين دخول الضوء والهواء إلى التاج
الأكثر شيوعاً للحفاظ على خصائص الصنف، يتم تطعيم فرع من الشجرة الأم على أصل مقاوم مثل Prunus cerasifera
تزرع البذور بعد معالجتها بالبرودة لتحفيز الإنبات، لكن الشجرة الناتجة قد لا تحمل صفات الأم
تؤخذ عقل خشبية في الشتاء وتزرع في تربة رطبة مع استخدام هرمون تجذير
التقرح البكتيري: يسبب بقعاً سوداء وتشققات على الأفرع
عفن الثمار البني: يصيب الثمار في الطقس الرطب ويجعلها متعفنة
حشرات المن: تهاجم الأوراق والبراعم وتمتص العصارة
دودة ثمار المشمش: تثقب الثمار وتتغذى على اللب الداخلي
تستهلك الثمار طازجة أو مجففة، وتتصنع منها المربى والعصائر والصلصات
تستخدم الثمار لعلاج فقر الدم وتحسين الهضم، بينما يستخرج زيت النواة لترطيب البشرة
تستخدم الأخشاب في صناعة الأثاث، وتستخلص النكهات الطبيعية للمنتجات الغذائية
تزرع لأزهارها الربيعية المبهرة وأوراقها الخريفية الذهبية
حماية الأزهار من الصقيع الربيعي بتغطية الشجرة بالقماش
تقليم الأفرع المصابة بالأمراض فوراً لمنع انتشارها
تخفيف الثمار الزائدة لتحسين حجم وجودة الثمار المتبقية
شجرة المشمش الكلابي ليست مجرد مصدر للثمار اللذيذة، بل هي إضافة جمالية واقتصادية لأي بيئة، بفضل أزهارها الزاهية وأوراقها الملوّنة، تجذب الأنظار و تحيط المكان برونق طبيعي، ورغم تحديات الزراعة مثل الحساسية للصقيع، فإن العناية البسيطة تضمن إنتاجاً وفيراً وعمراً أطول للشجرة، ما يجعلها خياراً مثالياً للبستانيين والمزارعين الذين يسعون لدمج الجمال مع الإنتاجية في مساحاتهم الخضراء.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
شجرة المشمش الكلابي Prunus armeniaca هي شجرة مثمرة ونفضية متوسطة الحجم تنتمي لعائلة Rosaceae يتراوح ارتفاعها بين 4-10 أمتار، ذات تاج مستدير وكثيف، الجذع بني اللون مع تشققات سطحية، الأفرع الصغيرة تميل إلى اللون الأحمر البني.
لها أوراق قلبية الشكل بحواف مسننة، يصل طولها إلى 8 سم، لونها أخضر فاتح في الربيع والصيف، تتحول إلى الأصفر الذهبي قبل التساقط في الخريف
وتظهر الأزهار في أوائل الربيع قبل الأوراق، لونها أبيض أو وردي فاتح مع مركز أصفر، تتفتح في عناقيد تمنح الشجرة مظهراً ساحراً وتجذب النحل.
وتتميز بثمار كروية أو بيضاوية ذات لون أصفر إلى برتقالي مع مسحة حمراء، سطحها ناعم أو مغطى بزغب خفيف، اللب عصاري وحلو المذاق مع نواة صلبة في الداخل تحتوي على بذرة صالحة للأكل أحياناً
تعود أصولها إلى آسيا الوسطى والصين، لكنها انتشرت في مناطق حوض البحر الأبيض المتوسط والشرق الأوسط بسبب ملائمة مناخها المعتدل، وتستخدم ثمار المشمش طازجةً أو مجففةً، وتدخل في صناعة المربى والعصائر، بالإضافة إلى استخداماتها الطبية التقليدية لاحتوائها على فيتامينات ومضادات أكسدة
تعد هذه الشجرة رمزاً للخصوبة والجمال في العديد من الثقافات، وتزرع على نطاق واسع في البساتين والحدائق المنزلية، رغم حساسيتها لبعض الظروف الجوية القاسية مثل الصقيع المتأخر، إلا أن زراعتها تظل مجزية بسبب سرعة نموها وإنتاجها الغني، تعتبر أيضاً مصدراً للخشب عالي الجودة في بعض المناطق، مما يجعلها شجرة متعددة الاستخدامات تجمع بين الفوائد الاقتصادية والجمالية.
الاسم العلمي: Prunus armeniaca
الأسماء الشائعة: المشمش الكلابي، مشمش العجم، خوخ أرمينيا
العائلة النباتية: الورديات (Rosaceae)
الأصل والجغرافيا: تعود أصول الشجرة إلى آسيا الوسطى والصين، وتنتشر اليوم في مناطق البحر الأبيض المتوسط وتركيا وإيران وأوروبا، تزدهر في المناطق ذات الشتاء البارد والصيف الدافئ مع أمطار معتدلة
شجرة مثمرة ونفضية متوسطة الحجم يتراوح ارتفاعها بين 4-10 أمتار، ذات تاج مستدير وكثيف، الجذع بني اللون مع تشققات سطحية، الأفرع الصغيرة تميل إلى اللون الأحمر البني
أوراق قلبية الشكل بحواف مسننة، يصل طولها إلى 8 سم، لونها أخضر فاتح في الربيع والصيف، تتحول إلى الأصفر الذهبي قبل التساقط في الخريف
تظهر الأزهار في أوائل الربيع قبل الأوراق، لونها أبيض أو وردي فاتح مع مركز أصفر، تتفتح في عناقيد تمنح الشجرة مظهراً ساحراً
ثمار كروية أو بيضاوية ذات لون أصفر إلى برتقالي مع مسحة حمراء، سطحها ناعم أو مغطى بزغب خفيف، اللب عصاري وحلو المذاق مع نواة صلبة في الداخل تحتوي على بذرة صالحة للأكل أحياناً
تحتاج إلى إضاءة شمس كاملة (6-8 ساعات يومياً) لضمان إزهار وفير وإثمار جيد
تفضل التربة الخصبة جيدة التصريف مع درجة حموضة بين 6.0-7.5، لا تتحمل التربة المالحة أو الثقيلة التي تحتفظ بالمياه
الري المنتظم خاصة خلال فترات الجفاف ومرحلة تكوّن الثمار، مع تجنب الإفراط لتجنب تعفن الجذور
يضاف سماد متوازن غني بالنيتروجين في الربيع، وبالبوتاسيوم قبل الإثمار لتحسين جودة الثمار
تتحمل درجات حرارة منخفضة ، لكن الصقيع الربيعي قد يتلف الأزهار، تفضل مناخاً جافاً مع رطوبة معتدلة
يجرى التقليم بعد موسم الإثمار لإزالة الأفرع الميتة والمتشابكة، وتحسين دخول الضوء والهواء إلى التاج
الأكثر شيوعاً للحفاظ على خصائص الصنف، يتم تطعيم فرع من الشجرة الأم على أصل مقاوم مثل Prunus cerasifera
تزرع البذور بعد معالجتها بالبرودة لتحفيز الإنبات، لكن الشجرة الناتجة قد لا تحمل صفات الأم
تؤخذ عقل خشبية في الشتاء وتزرع في تربة رطبة مع استخدام هرمون تجذير
التقرح البكتيري: يسبب بقعاً سوداء وتشققات على الأفرع
عفن الثمار البني: يصيب الثمار في الطقس الرطب ويجعلها متعفنة
حشرات المن: تهاجم الأوراق والبراعم وتمتص العصارة
دودة ثمار المشمش: تثقب الثمار وتتغذى على اللب الداخلي
تستهلك الثمار طازجة أو مجففة، وتتصنع منها المربى والعصائر والصلصات
تستخدم الثمار لعلاج فقر الدم وتحسين الهضم، بينما يستخرج زيت النواة لترطيب البشرة
تستخدم الأخشاب في صناعة الأثاث، وتستخلص النكهات الطبيعية للمنتجات الغذائية
تزرع لأزهارها الربيعية المبهرة وأوراقها الخريفية الذهبية
حماية الأزهار من الصقيع الربيعي بتغطية الشجرة بالقماش
تقليم الأفرع المصابة بالأمراض فوراً لمنع انتشارها
تخفيف الثمار الزائدة لتحسين حجم وجودة الثمار المتبقية
شجرة المشمش الكلابي ليست مجرد مصدر للثمار اللذيذة، بل هي إضافة جمالية واقتصادية لأي بيئة، بفضل أزهارها الزاهية وأوراقها الملوّنة، تجذب الأنظار و تحيط المكان برونق طبيعي، ورغم تحديات الزراعة مثل الحساسية للصقيع، فإن العناية البسيطة تضمن إنتاجاً وفيراً وعمراً أطول للشجرة، ما يجعلها خياراً مثالياً للبستانيين والمزارعين الذين يسعون لدمج الجمال مع الإنتاجية في مساحاتهم الخضراء.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .