
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ أشجار الظل \ شجرة الغاف او البرسوبس Prosopis spp
السعر : 15.75 - 50.40 ر.س
شجرة الغاف او البرسوبس Prosopis spp هي شجرة أو شجيرة معمرة يتراوح ارتفاعها بين 3–15 متراً ، الأغصان متشعبة وشائكة، والتاج مظلي ومفتوح.
أوراقها مركبة ريشية مزدوجة (طولها 5–10 سم)، تتكون من وريقات صغيرة خضراء مزرقة، تغلق الوريقات خلال فترات الجفاف لتقليل فقدان الماء.
أزهارها صغيرة صفراء أو كريمية، تتجمع في عناقيد أسطوانية طويلة، تظهر في الربيع والصيف، وتجذب النحل والفراشات.
وهي إحدى أشجار الصحراء الأيقونية التي تجمع بين الصلابة والجمال، تعرف أيضاً باسم المسكيت أو الشجرة المعطاءة لِما تقدمه من فوائد اقتصادية وبيئية في المناطق القاحلة.
ويعود أصل بعض أنواعها إلى الأمريكتين، بينما تعتبر أنواع مثل Prosopis cineraria رمزاً وطنياً في الإمارات ودول الخليج لِما تحمله من قيمة تراثية.
تتميز هذه الشجرة بجذورها العميقة التي تصل إلى المياه الجوفية، وأغصانها الشائكة التي تحميها من الرعي الجائر، وأزهارها الصفراء العطرية التي تتحول إلى قرون غنية بالعناصر الغذائية.
تعدّ شجرة الغاف دليلاً على أن الحياة يمكن أن تزدهر حتى في أحلك الظروف، مما جعلها مصدر إلهام للشعوب التي تعيش في الصحاري منذ آلاف السنين
الاسم العلمي: Prosopis spp (مثل Prosopis cineraria، Prosopis juliflora)
الأسماء الشائعة: غاف، مسكيت، برسوبس، شجرة القرون
العائلة النباتية: البقولية (Fabaceae)
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي الأمريكتين والمناطق الجافة في آسيا (مثل شبه الجزيرة العربية)، تنتشر في الصحاري الإفريقية والهند.
شجرة أو شجيرة معمرة يتراوح ارتفاعها بين 3–15 متراً، جذعها سميك ولحاؤها خشن يتشقق مع التقدم في العمر، الأغصان متشعبة وشائكة، التاج مظلي ومفتوح
أوراق مركبة ريشية مزدوجة (طولها 5–10 سم)، تتكون من وريقات صغيرة خضراء مزرقة، تغلق الوريقات خلال فترات الجفاف لتقليل فقدان الماء
أزهار صغيرة صفراء أو كريمية، تتجمع في عناقيد أسطوانية طويلة، تظهر في الربيع والصيف، وتجذب النحل والفراشات
قرون مستقيمة أو منحنية (طولها 10–20 سم)، لونها بني فاتح عند النضج، تحتوي على بذور صلبة مغلفة بلب حلو صالح للأكل
تتطلب شمساً كاملة (8–12 ساعة يومياً)، ولا تتحمل الظل الكثيف
تنمو في التربة الرملية أو الصخرية جيدة التصريف، تتحمل التربة المالحة والقلوية (درجة حموضة 5–9)
ري قليل بعد التأسيس (مرة كل 2–3 أسابيع في الصيف)، كونها شديدة التحمل للجفاف
لا تحتاج إلى تسميد، لكن إضافة الكومبوست يحسن النمو في التربة الفقيرة
تتحمل الحرارة حتى 50°C، والبرودة حتى -5°C، تفضل المناخ الجاف مع رطوبة منخفضة
تقليم خفيف لإزالة الأغصان الميتة أو الشوك الزائد، مع الحفاظ على الشكل الطبيعي
تتنقع البذور في ماء مغلي لـ 24 ساعة لخرق السكون
تزرع في تربة رملية، وتنبت خلال 7–21 يوماً
تؤخذ عقل من أغصان شبه ناضجة، تعالج بهرمون تجذير وتزرع في بيئة رطبة
تعفن الجذور: يحدث بسبب الإفراط في الري، الوقاية بتحسين التصريف
التبقع الفطري:بقع سوداء على الأوراق، تعالج برش مبيدات نحاسية
خنفساء البذور: تثقب القرون وتتغذى على البذور، تكافح بالمصائد الفرمونية
النمل الأبيض: يهاجم الجذور الضعيفة، الوقاية بتحسين صحة الشجرة
تطحن القرون لصنع دقيق غني بالبروتين، أو تستخدم كعلف للحيوانات
العصارة الصمغية (المسكيت) تستخدم كبديل للسكر
الخشب صلب ومقاوم للحرارة، يصنع منه الفحم والأثاث
الصمغ العربي يستخرج من بعض الأنواع لاستخدامات صناعية
تثبيت التربة ومنع انجرافها، توفير الظل في المناطق الحضرية
تعزيز خصوبة التربة بتثبيت النيتروجين عبر جذورها
رمز للصمود في الثقافة الإماراتية، تزرع في المحميات والمشاريع البيئية
التحكم في الانتشار: بعض الأنواع (مثل Prosopis juliflora) غازية، تحتاج إلى إدارة صارمة
الحماية من البرد: تغطية الشتلات الصغيرة في المناطق المعرضة للصقيع
الري المعتدل: تجنب التشبع بالماء للحفاظ على الجذور سليمة
التعامل مع الأشواك: ارتداء قفازات سميكة أثناء التقليم
شجرة الغاف ليست مجرد نبات، بل حكاية صمود تروى برموزها الشائكة وقرونها المثقلة بالعطاء، وزراعتها ليست خطوة بيئية فحسب، بل إحياء لتراث ثقافي يعلمنا أن القوة تكمن في التواضع والتأقلم، وكما قال الشيخ زايد: "الغاف شجرة أهل البادية، تعلمنا الصبر والعطاء دون انتظار مقابل"
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
شجرة الغاف او البرسوبس Prosopis spp هي شجرة أو شجيرة معمرة يتراوح ارتفاعها بين 3–15 متراً ، الأغصان متشعبة وشائكة، والتاج مظلي ومفتوح.
أوراقها مركبة ريشية مزدوجة (طولها 5–10 سم)، تتكون من وريقات صغيرة خضراء مزرقة، تغلق الوريقات خلال فترات الجفاف لتقليل فقدان الماء.
أزهارها صغيرة صفراء أو كريمية، تتجمع في عناقيد أسطوانية طويلة، تظهر في الربيع والصيف، وتجذب النحل والفراشات.
وهي إحدى أشجار الصحراء الأيقونية التي تجمع بين الصلابة والجمال، تعرف أيضاً باسم المسكيت أو الشجرة المعطاءة لِما تقدمه من فوائد اقتصادية وبيئية في المناطق القاحلة.
ويعود أصل بعض أنواعها إلى الأمريكتين، بينما تعتبر أنواع مثل Prosopis cineraria رمزاً وطنياً في الإمارات ودول الخليج لِما تحمله من قيمة تراثية.
تتميز هذه الشجرة بجذورها العميقة التي تصل إلى المياه الجوفية، وأغصانها الشائكة التي تحميها من الرعي الجائر، وأزهارها الصفراء العطرية التي تتحول إلى قرون غنية بالعناصر الغذائية.
تعدّ شجرة الغاف دليلاً على أن الحياة يمكن أن تزدهر حتى في أحلك الظروف، مما جعلها مصدر إلهام للشعوب التي تعيش في الصحاري منذ آلاف السنين
الاسم العلمي: Prosopis spp (مثل Prosopis cineraria، Prosopis juliflora)
الأسماء الشائعة: غاف، مسكيت، برسوبس، شجرة القرون
العائلة النباتية: البقولية (Fabaceae)
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي الأمريكتين والمناطق الجافة في آسيا (مثل شبه الجزيرة العربية)، تنتشر في الصحاري الإفريقية والهند.
شجرة أو شجيرة معمرة يتراوح ارتفاعها بين 3–15 متراً، جذعها سميك ولحاؤها خشن يتشقق مع التقدم في العمر، الأغصان متشعبة وشائكة، التاج مظلي ومفتوح
أوراق مركبة ريشية مزدوجة (طولها 5–10 سم)، تتكون من وريقات صغيرة خضراء مزرقة، تغلق الوريقات خلال فترات الجفاف لتقليل فقدان الماء
أزهار صغيرة صفراء أو كريمية، تتجمع في عناقيد أسطوانية طويلة، تظهر في الربيع والصيف، وتجذب النحل والفراشات
قرون مستقيمة أو منحنية (طولها 10–20 سم)، لونها بني فاتح عند النضج، تحتوي على بذور صلبة مغلفة بلب حلو صالح للأكل
تتطلب شمساً كاملة (8–12 ساعة يومياً)، ولا تتحمل الظل الكثيف
تنمو في التربة الرملية أو الصخرية جيدة التصريف، تتحمل التربة المالحة والقلوية (درجة حموضة 5–9)
ري قليل بعد التأسيس (مرة كل 2–3 أسابيع في الصيف)، كونها شديدة التحمل للجفاف
لا تحتاج إلى تسميد، لكن إضافة الكومبوست يحسن النمو في التربة الفقيرة
تتحمل الحرارة حتى 50°C، والبرودة حتى -5°C، تفضل المناخ الجاف مع رطوبة منخفضة
تقليم خفيف لإزالة الأغصان الميتة أو الشوك الزائد، مع الحفاظ على الشكل الطبيعي
تتنقع البذور في ماء مغلي لـ 24 ساعة لخرق السكون
تزرع في تربة رملية، وتنبت خلال 7–21 يوماً
تؤخذ عقل من أغصان شبه ناضجة، تعالج بهرمون تجذير وتزرع في بيئة رطبة
تعفن الجذور: يحدث بسبب الإفراط في الري، الوقاية بتحسين التصريف
التبقع الفطري:بقع سوداء على الأوراق، تعالج برش مبيدات نحاسية
خنفساء البذور: تثقب القرون وتتغذى على البذور، تكافح بالمصائد الفرمونية
النمل الأبيض: يهاجم الجذور الضعيفة، الوقاية بتحسين صحة الشجرة
تطحن القرون لصنع دقيق غني بالبروتين، أو تستخدم كعلف للحيوانات
العصارة الصمغية (المسكيت) تستخدم كبديل للسكر
الخشب صلب ومقاوم للحرارة، يصنع منه الفحم والأثاث
الصمغ العربي يستخرج من بعض الأنواع لاستخدامات صناعية
تثبيت التربة ومنع انجرافها، توفير الظل في المناطق الحضرية
تعزيز خصوبة التربة بتثبيت النيتروجين عبر جذورها
رمز للصمود في الثقافة الإماراتية، تزرع في المحميات والمشاريع البيئية
التحكم في الانتشار: بعض الأنواع (مثل Prosopis juliflora) غازية، تحتاج إلى إدارة صارمة
الحماية من البرد: تغطية الشتلات الصغيرة في المناطق المعرضة للصقيع
الري المعتدل: تجنب التشبع بالماء للحفاظ على الجذور سليمة
التعامل مع الأشواك: ارتداء قفازات سميكة أثناء التقليم
شجرة الغاف ليست مجرد نبات، بل حكاية صمود تروى برموزها الشائكة وقرونها المثقلة بالعطاء، وزراعتها ليست خطوة بيئية فحسب، بل إحياء لتراث ثقافي يعلمنا أن القوة تكمن في التواضع والتأقلم، وكما قال الشيخ زايد: "الغاف شجرة أهل البادية، تعلمنا الصبر والعطاء دون انتظار مقابل"
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .