plant

اختر النباتات الملائمة لاحتياجاتك

ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.

وصف المنتج

شجرة الطلح Acacia spp هي شجرة متوسطة إلى كبيرة الحجم، حيث يصل ارتفاعها إلى 10 أمتار أو أكثر، تتميز بتاج مظلي واسع وفروع متشعبة تحمل أشواكًا حادة. تنتمي الشجرة إلى عائلة البقوليات (Fabaceae) وتعد من الأشجار المتكيفة مع الظروف البيئية القاسية.

أوراقها مركبة ريشية مزدوجة، تتكون من وريقات صغيرة بيضاوية (طولها 1-3 سم)، لونها أخضر مائل للرمادي. كما تتساقط الأوراق في مواسم الجفاف لتقليل فقدان الماء.

أما أزهارها فهي صغيرة وكروية الشكل، وصفراء ذهبية. تظهر في عناقيد كثيفة على الأغصان وتتميز برائحة عطرية خفيفة، ما يجعلها تجذب النحل والفراشات.

بالإضافة إلى ذلك، تعد شجرة الطلح واحدة من الأشجار البرية المشهورة في العديد من المناطق الحارة والجافة.

علاوة على ذلك، تعتبر من الأشجار ذات الأهمية البيئية والزراعية في عدة دول، خاصة في مناطق شبه الجزيرة العربية وشمال إفريقيا.

تتميز الشجرة بتحملها للظروف القاسية مثل الجفاف ودرجات الحرارة المرتفعة. وبالتالي، تجعلها هذه الصفات شجرة مثالية للزراعة في الأراضي الجافة أو المناطق الصحراوية.

كما يمكن استخدام شجرة الطلح في العديد من التطبيقات البيئية والصناعية والطبية، حيث توفر فوائد متعددة للإنسان والبيئة.

الاسم العلمي: Acacia spp (يختلف حسب النوع الفرعي).

الأسماء الشائعة: الطلح، السمر، القَرَض، الأكاسيا المصري.

العائلة النباتية: البقولية (Fabaceae).

الأصل والانتشار: موطنها الأصلي أفريقيا والشرق الأوسط، وتنتشر في مصر والسودان وشبه الجزيرة العربية وباكستان.

الشكل العام

شجرة متوسطة إلى كبيرة الحجم، يصل ارتفاعها إلى 10 امتار واكثر، بتاج مظلي واسع وفروع متشعبة تحمل أشواكاً حادة، ولحاؤها سميك ذو لون رمادي داكن مع تشققات عميقة مع تقدم العمر.

أوراق شجرة الطلح

مركبة ريشية مزدوجة، تتكون من وريقات صغيرة بيضاوية (طولها 1-3 سم)، لونها أخضر مائل للرمادي، وتتساقط في مواسم الجفاف لتقليل فقدان الماء.

الأزهار

صغيرة وكروية الشكل، صفراء ذهبية، تظهر في عناقيد كثيفة على الأغصان، وتتميز برائحة عطرية خفيفة تجذب النحل والفراشات.

الثمار

قرون طويلة ورفيعة (10-20 سم)، بنية اللون عند النضج، وتحتوي على بذور صلبة مغلفة بغلاف ليفي، وتتدلى بشكل مميز على الأغصان.

الإضاءة

تزدهر في المناطق المشمسة بالكامل، وتتطلب تعرضاً مباشراً لأشعة الشمس لساعات طويلة (8-10 ساعات يومياً) لتحقيق نمو صحي.

التربة

تتكيف مع أنواع التربة المختلفة (الرملية، الطينية، الصخرية)، وتتحمل التربة المالحة والقلوية بشكل ممتاز، لكنها تفضل التربة جيدة التصريف.

ري شجرة الطلح

تتحمل الجفاف الشديد بمجرد اكتمال نمو جذورها العميقة، وتحتاج إلى ري معتدل (مرة كل أسبوعين) خلال السنة الأولى فقط من الزراعة.

التسميد

لا تحتاج إلى تسميد كثيف بسبب قدرتها على تثبيت النيتروجين في التربة عبر العقد الجذرية البكتيرية، لكن يمكن إضافة السماد العضوي مرة سنوياً لتحسين النمو.

درجة الحرارة والرطوبة

تتحمل درجات حرارة عالية (تصل إلى 40 او احيانا 50°م) ، وتفضل المناخ الجاف أو شبه الجاف، حيث الرطوبة العالية قد تزيد من خطر الأمراض الفطرية.

التقليم

يجرى تقليم خفيف لإزالة الفروع الميتة أو المتشابكة، ولتشجيع نمو تاج مفتوح، مع ارتداء قفازات واقية بسبب الأشواك الحادة.

البذور

الطريقة الأكثر شيوعاً: تنقع البذور في ماء ساخن (80°م) لمدة 24 ساعة لكساء طبقتها الصلبة، ثم تزرع في تربة رملية.

تبدأ الإنبات بعد 1-3 أسابيع.

العقل

طريقة أقل نجاحاً مقارنة بالبذور: تستخدم عقل خشبية نصف ناضجة في الربيع مع هرمون تجذير.

الآفات

خنافس البذور: تهاجم القرون وتدمر البذور.

النمل الأبيض: يغزو الجذوع الضعيفة أو التالفة.

حشرات المن: تظهر على الأوراق الصغيرة وتضعف الشجرة.

الأمراض

البياض الدقيقي: يظهر كطبقة بيضاء على الأوراق في الرطوبة العالية.

تعفن الجذور: بسبب الإفراط في الري أو التربة سيئة التصريف.

بيئية: تثبيت التربة، مكافحة التصحر، وتوفير الظل في المراعي.

طبية: تستخدم القشور والصمغ (اللبان) في علاج الالتهابات ومشاكل الجهاز الهضمي.

صناعية: خشبها صلب يستخدم في النجارة وصناعة الفحم، وصمغها يدخل في صناعة الأدوية والأحبار.

رعوية: أوراقها وقرونها مصدر علف للماشية في المواسم الجافة.

تجنب الزراعة قرب المباني: بسبب جذورها القوية التي قد تتلف البنى التحتية.

الحماية من البرد: تغطية الشتلات الصغيرة بالخيش في المناطق المعرضة للصقيع.

إزالة الأعشاب الضارة: لمنع المنافسة على المياه حول الجذع.

في النهاية

شجرة الطلح هي شجرة متعددة الاستخدامات ذات فوائد بيئية وزراعية وطبية. 

وبفضل قدرتها الكبيرة على التكيف مع الظروف البيئية القاسية مثل الجفاف وارتفاع درجات الحرارة، تعدُّ شجرة الطلح خيارًا مثاليًا للزراعة في الحدائق او في المناطق الصحراوية والجافة.

تنويه

الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .

اطلبه الآن

الكمية

يرجى زراعة النبتة بعد التوصيل

هذة الخدمة داخل مدينة الرياض فقط

وصف المنتج

شجرة الطلح Acacia spp هي شجرة متوسطة إلى كبيرة الحجم، حيث يصل ارتفاعها إلى 10 أمتار أو أكثر، تتميز بتاج مظلي واسع وفروع متشعبة تحمل أشواكًا حادة. تنتمي الشجرة إلى عائلة البقوليات (Fabaceae) وتعد من الأشجار المتكيفة مع الظروف البيئية القاسية.

أوراقها مركبة ريشية مزدوجة، تتكون من وريقات صغيرة بيضاوية (طولها 1-3 سم)، لونها أخضر مائل للرمادي. كما تتساقط الأوراق في مواسم الجفاف لتقليل فقدان الماء.

أما أزهارها فهي صغيرة وكروية الشكل، وصفراء ذهبية. تظهر في عناقيد كثيفة على الأغصان وتتميز برائحة عطرية خفيفة، ما يجعلها تجذب النحل والفراشات.

بالإضافة إلى ذلك، تعد شجرة الطلح واحدة من الأشجار البرية المشهورة في العديد من المناطق الحارة والجافة.

علاوة على ذلك، تعتبر من الأشجار ذات الأهمية البيئية والزراعية في عدة دول، خاصة في مناطق شبه الجزيرة العربية وشمال إفريقيا.

تتميز الشجرة بتحملها للظروف القاسية مثل الجفاف ودرجات الحرارة المرتفعة. وبالتالي، تجعلها هذه الصفات شجرة مثالية للزراعة في الأراضي الجافة أو المناطق الصحراوية.

كما يمكن استخدام شجرة الطلح في العديد من التطبيقات البيئية والصناعية والطبية، حيث توفر فوائد متعددة للإنسان والبيئة.

الاسم العلمي: Acacia spp (يختلف حسب النوع الفرعي).

الأسماء الشائعة: الطلح، السمر، القَرَض، الأكاسيا المصري.

العائلة النباتية: البقولية (Fabaceae).

الأصل والانتشار: موطنها الأصلي أفريقيا والشرق الأوسط، وتنتشر في مصر والسودان وشبه الجزيرة العربية وباكستان.

الشكل العام

شجرة متوسطة إلى كبيرة الحجم، يصل ارتفاعها إلى 10 امتار واكثر، بتاج مظلي واسع وفروع متشعبة تحمل أشواكاً حادة، ولحاؤها سميك ذو لون رمادي داكن مع تشققات عميقة مع تقدم العمر.

أوراق شجرة الطلح

مركبة ريشية مزدوجة، تتكون من وريقات صغيرة بيضاوية (طولها 1-3 سم)، لونها أخضر مائل للرمادي، وتتساقط في مواسم الجفاف لتقليل فقدان الماء.

الأزهار

صغيرة وكروية الشكل، صفراء ذهبية، تظهر في عناقيد كثيفة على الأغصان، وتتميز برائحة عطرية خفيفة تجذب النحل والفراشات.

الثمار

قرون طويلة ورفيعة (10-20 سم)، بنية اللون عند النضج، وتحتوي على بذور صلبة مغلفة بغلاف ليفي، وتتدلى بشكل مميز على الأغصان.

الإضاءة

تزدهر في المناطق المشمسة بالكامل، وتتطلب تعرضاً مباشراً لأشعة الشمس لساعات طويلة (8-10 ساعات يومياً) لتحقيق نمو صحي.

التربة

تتكيف مع أنواع التربة المختلفة (الرملية، الطينية، الصخرية)، وتتحمل التربة المالحة والقلوية بشكل ممتاز، لكنها تفضل التربة جيدة التصريف.

ري شجرة الطلح

تتحمل الجفاف الشديد بمجرد اكتمال نمو جذورها العميقة، وتحتاج إلى ري معتدل (مرة كل أسبوعين) خلال السنة الأولى فقط من الزراعة.

التسميد

لا تحتاج إلى تسميد كثيف بسبب قدرتها على تثبيت النيتروجين في التربة عبر العقد الجذرية البكتيرية، لكن يمكن إضافة السماد العضوي مرة سنوياً لتحسين النمو.

درجة الحرارة والرطوبة

تتحمل درجات حرارة عالية (تصل إلى 40 او احيانا 50°م) ، وتفضل المناخ الجاف أو شبه الجاف، حيث الرطوبة العالية قد تزيد من خطر الأمراض الفطرية.

التقليم

يجرى تقليم خفيف لإزالة الفروع الميتة أو المتشابكة، ولتشجيع نمو تاج مفتوح، مع ارتداء قفازات واقية بسبب الأشواك الحادة.

البذور

الطريقة الأكثر شيوعاً: تنقع البذور في ماء ساخن (80°م) لمدة 24 ساعة لكساء طبقتها الصلبة، ثم تزرع في تربة رملية.

تبدأ الإنبات بعد 1-3 أسابيع.

العقل

طريقة أقل نجاحاً مقارنة بالبذور: تستخدم عقل خشبية نصف ناضجة في الربيع مع هرمون تجذير.

الآفات

خنافس البذور: تهاجم القرون وتدمر البذور.

النمل الأبيض: يغزو الجذوع الضعيفة أو التالفة.

حشرات المن: تظهر على الأوراق الصغيرة وتضعف الشجرة.

الأمراض

البياض الدقيقي: يظهر كطبقة بيضاء على الأوراق في الرطوبة العالية.

تعفن الجذور: بسبب الإفراط في الري أو التربة سيئة التصريف.

بيئية: تثبيت التربة، مكافحة التصحر، وتوفير الظل في المراعي.

طبية: تستخدم القشور والصمغ (اللبان) في علاج الالتهابات ومشاكل الجهاز الهضمي.

صناعية: خشبها صلب يستخدم في النجارة وصناعة الفحم، وصمغها يدخل في صناعة الأدوية والأحبار.

رعوية: أوراقها وقرونها مصدر علف للماشية في المواسم الجافة.

تجنب الزراعة قرب المباني: بسبب جذورها القوية التي قد تتلف البنى التحتية.

الحماية من البرد: تغطية الشتلات الصغيرة بالخيش في المناطق المعرضة للصقيع.

إزالة الأعشاب الضارة: لمنع المنافسة على المياه حول الجذع.

في النهاية

شجرة الطلح هي شجرة متعددة الاستخدامات ذات فوائد بيئية وزراعية وطبية. 

وبفضل قدرتها الكبيرة على التكيف مع الظروف البيئية القاسية مثل الجفاف وارتفاع درجات الحرارة، تعدُّ شجرة الطلح خيارًا مثاليًا للزراعة في الحدائق او في المناطق الصحراوية والجافة.

تنويه

الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .