
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ أشجار الظل \ شجرة التبلدي السوداني او الباوباب Adansonia digitata
السعر : 75.60 ر.س
الطول: 0.50 متر
شجرة التبلدي السوداني او الباوباب Adansonia digitata هي شجرة عملاقة نفضية (تسقط أوراقها في الجفاف)، يصل ارتفاعها إلى 25 متراً، مع جذع أسطواني ضخم (قطره 10-14 متراً) يخزن ما يصل إلى 120,000 لتر ماء، ولحاءها رمادي متجعد.
لها أوراق مركبة راحية (5-7 وريقات)، لونها أخضر زيتوني، تظهر في موسم الأمطار وتسقط سريعاً مع الجفاف، تستخدم كعلف للحيوانات.
والزهور هي من أبرز المعالم حيث تتميز بلونها الأبيض أو الكريمي مع مركز أحمر أو وردي، وهي كبيرة الحجم ولها رائحة مميزة، تزهر الشجرة عادة في الليل وتستمر لفترة قصيرة، وتصبح الأزهار ملونة عندما تنضج ثمرة التبلدي.
وتسحرنا بثمار بيضاوية أو كروية (طول 15-30 سم)، قشرتها خشبية، تحتوي على لبّ أبيض جاف غني بفيتامين C والكالسيوم، تعرف محلياً بـ"القنقليز" له طعم حامضي مميز ويمكن تناوله طازجًا أو تجفيفه واستخدامه في إعداد العصائر والمشروبات.
تنتمي إلى عائلة Malvaceae، و تعد من الأشجار التي تحمل تراثًا كبيرًا في الثقافة والتقاليد في مختلف المناطق الاستوائية، خصوصًا في إفريقيا.
تشتهر التبلدي بجذعها الضخم والشكل الفريد لأوراقها وثمارها كما تعتبر جزءًا مهمًا من البيئة والنظام الإيكولوجي في السودان وبعض المناطق الأخرى في إفريقيا، حيث تستخدم في العديد من المجالات مثل الغذاء والدواء وأغراض الزينة.
تلقب بـ"الشجرة المقلوبة" لأن أغصانها المتشعبة تشبه الجذور عندما تكون عارية من الأوراق وتعتبر رمزاً للبقاء والحكمة، حيث تخزن مياه الأمطار في جذعها لتنقذ القرى خلال المواسم الجافة.
لنتعرف على أسرار هذه الشجرة الأسطورية التي تحمل في جوفها حياةً كاملةً.
الاسم العلمي: Adansonia digitata
الأسماء الشائعة: تبلدي، شجرة القنقليز، شجرة الحياة، الباوباب
العائلة النباتية: الخبازية (Malvaceae)
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي السافانا الأفريقية، تنتشر في السودان خاصةً مناطق دارفور وكردفان، وتزرع في المناطق شبه الجافة من غرب أفريقيا إلى مدغشقر.
شجرة عملاقة نفضية (تسقط أوراقها في الجفاف)، يصل ارتفاعها إلى 25 متراً، مع جذع أسطواني ضخم (قطره 10-14 متراً) يخزن ما يصل إلى 120,000 لتر ماء، ولحاءها رمادي متجعد.
أوراق مركبة راحية (5-7 وريقات)، لونها أخضر زيتوني، تظهر في موسم الأمطار وتسقط سريعاً مع الجفاف، تستخدم كعلف للحيوانات.
الزهور هي من أبرز المعالم حيث تتميز بلونها الأبيض أو الكريمي مع مركز أحمر أو وردي، وهي كبيرة الحجم ولها رائحة مميزة.
تزهر الشجرة عادة في الليل وتستمر لفترة قصيرة، وتصبح الأزهار ملونة عندما تنضج ثمرة التبلدي.
ثمار بيضاوية أو كروية (طول 15-30 سم)، قشرتها خشبية، تحتوي على لبّ أبيض جاف غني بفيتامين C والكالسيوم، تعرف محلياً بـ"القنقليز" له طعم حامضي مميز ويمكن تناوله طازجًا أو تجفيفه واستخدامه في إعداد العصائر والمشروبات.
تحتاج إلى ضوء الشمس المباشر للتمكن من النمو بشكل جيد، يفضل أن تزرع في أماكن مشمسة، حيث أن الشمس تساعد على تعزيز نمو الجذع والأوراق ولا تتحمل الظل الكثيف.
تفضل التربة الرملية أو الصخرية جيدة التصريف، تنجح في التربة الفقيرة والقلوية.
على الرغم من أن شجرة التبلدي قادرة على تحمل الجفاف لفترات طويلة، إلا أنها تحتاج إلى ري منتظم خلال فترات النمو.
يجب الحرص على تجنب الإفراط في الري لأن ذلك قد يؤدي إلى تعفن الجذور ومن الأفضل أن تترك التربة لتجف بين فترات الري.
لا تحتاج إلى تسميد، لكن إضافة السماد العضوي قد يحسّن نمو الشتلات.
تتحمل الحرارة الشديدة (حتى 45-50°م) والجفاف الطويل، لكنها حساسة للصقيع.
لا يحتاج تقليماً إلا لإزالة الأغصان الميتة، مع تجنب إتلاف الجذع.
تنقع البذور في ماء مغلي لمدة 24 ساعة لكسر سكونها، تزرع في تربة رملية، وتنبت خلال 2-4 أسابيع.
تقطع عقل من الجذور أو الأغصان السميكة، تزرع في تربة رطبة، لكنها طريقة غير شائعة.
تستخدم للأصناف النادرة على أصول من نفس النوع لتحسين الإنتاجية.
خنافس الحفار (Bostrichidae): تثقب الجذع وتضع يرقاتها، تضعف الشجرة، تكافح بحقن المبيدات في الثقوب.
النمل الأبيض: يهاجم الأشجار الضعيفة، يعالج بمركبات النيم أو الكبريت.
عفن الجذور: ينتج عن الفيضانات أو التربة الغدقة، يسبب موت الشجرة، الوقاية بالزراعة في تربة جافة.
التبقع الفطري: بقع سوداء على الأوراق، يعالج بإزالة الأجزاء المصابة.
يعتبر لب ثمار التبلدي من المصادر الغذائية القيمة، يحتوي على فيتامين C والكالسيوم والحديد.
يمكن تناول اللب طازجًا أو تجفيفه واستخدامه في العصائر والمشروبات أو إضافته إلى الحلويات والمأكولات.
في الطب التقليدي، يستخدم التبلدي لعلاج العديد من الأمراض، يعتقد أن أوراق الشجرة وثمارها تحتوي على خصائص مضادة للبكتيريا والفطريات، وتستخدم في علاج التهابات الجهاز التنفسي والهضمي.
تتم زراعة شجرة التبلدي في بعض المناطق لأغراض تجارية، سواء لإنتاج الفاكهة أو للاستفادة من الخشب.
يعتبر الخشب من النوع القوي، وله استخدامات في صناعة الأثاث والحرف اليدوية.
تعتبر من الأشجار الجميلة التي تزرع في الحدائق العامة والخاصة كما توفر هذه الشجرة شكلًا مميزًا وجذعًا ضخمًا يضيف جمالية للمنطقة المحيطة بها.
حماية الشتلات الصغيرة من الرعي الجائر والحرائق.
تجنب إزالة اللحاء، لأنها تعرض الشجرة للجفاف.
الحفاظ على الأشجار القديمة، فقد يصل عمرها إلى 3000 عام
شجرة التبلدي السوداني هي شجرة ذات طابع فريد وفوائد متعددة، سواء كانت للاستخدام الغذائي أو الطبي أو الزيني.
تحتاج إلى العناية المنتظمة والظروف البيئية المناسبة، لكنها في المقابل تقدم مجموعة واسعة من الفوائد التي تجعلها شجرة ذات أهمية خاصة.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
شجرة التبلدي السوداني او الباوباب Adansonia digitata هي شجرة عملاقة نفضية (تسقط أوراقها في الجفاف)، يصل ارتفاعها إلى 25 متراً، مع جذع أسطواني ضخم (قطره 10-14 متراً) يخزن ما يصل إلى 120,000 لتر ماء، ولحاءها رمادي متجعد.
لها أوراق مركبة راحية (5-7 وريقات)، لونها أخضر زيتوني، تظهر في موسم الأمطار وتسقط سريعاً مع الجفاف، تستخدم كعلف للحيوانات.
والزهور هي من أبرز المعالم حيث تتميز بلونها الأبيض أو الكريمي مع مركز أحمر أو وردي، وهي كبيرة الحجم ولها رائحة مميزة، تزهر الشجرة عادة في الليل وتستمر لفترة قصيرة، وتصبح الأزهار ملونة عندما تنضج ثمرة التبلدي.
وتسحرنا بثمار بيضاوية أو كروية (طول 15-30 سم)، قشرتها خشبية، تحتوي على لبّ أبيض جاف غني بفيتامين C والكالسيوم، تعرف محلياً بـ"القنقليز" له طعم حامضي مميز ويمكن تناوله طازجًا أو تجفيفه واستخدامه في إعداد العصائر والمشروبات.
تنتمي إلى عائلة Malvaceae، و تعد من الأشجار التي تحمل تراثًا كبيرًا في الثقافة والتقاليد في مختلف المناطق الاستوائية، خصوصًا في إفريقيا.
تشتهر التبلدي بجذعها الضخم والشكل الفريد لأوراقها وثمارها كما تعتبر جزءًا مهمًا من البيئة والنظام الإيكولوجي في السودان وبعض المناطق الأخرى في إفريقيا، حيث تستخدم في العديد من المجالات مثل الغذاء والدواء وأغراض الزينة.
تلقب بـ"الشجرة المقلوبة" لأن أغصانها المتشعبة تشبه الجذور عندما تكون عارية من الأوراق وتعتبر رمزاً للبقاء والحكمة، حيث تخزن مياه الأمطار في جذعها لتنقذ القرى خلال المواسم الجافة.
لنتعرف على أسرار هذه الشجرة الأسطورية التي تحمل في جوفها حياةً كاملةً.
الاسم العلمي: Adansonia digitata
الأسماء الشائعة: تبلدي، شجرة القنقليز، شجرة الحياة، الباوباب
العائلة النباتية: الخبازية (Malvaceae)
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي السافانا الأفريقية، تنتشر في السودان خاصةً مناطق دارفور وكردفان، وتزرع في المناطق شبه الجافة من غرب أفريقيا إلى مدغشقر.
شجرة عملاقة نفضية (تسقط أوراقها في الجفاف)، يصل ارتفاعها إلى 25 متراً، مع جذع أسطواني ضخم (قطره 10-14 متراً) يخزن ما يصل إلى 120,000 لتر ماء، ولحاءها رمادي متجعد.
أوراق مركبة راحية (5-7 وريقات)، لونها أخضر زيتوني، تظهر في موسم الأمطار وتسقط سريعاً مع الجفاف، تستخدم كعلف للحيوانات.
الزهور هي من أبرز المعالم حيث تتميز بلونها الأبيض أو الكريمي مع مركز أحمر أو وردي، وهي كبيرة الحجم ولها رائحة مميزة.
تزهر الشجرة عادة في الليل وتستمر لفترة قصيرة، وتصبح الأزهار ملونة عندما تنضج ثمرة التبلدي.
ثمار بيضاوية أو كروية (طول 15-30 سم)، قشرتها خشبية، تحتوي على لبّ أبيض جاف غني بفيتامين C والكالسيوم، تعرف محلياً بـ"القنقليز" له طعم حامضي مميز ويمكن تناوله طازجًا أو تجفيفه واستخدامه في إعداد العصائر والمشروبات.
تحتاج إلى ضوء الشمس المباشر للتمكن من النمو بشكل جيد، يفضل أن تزرع في أماكن مشمسة، حيث أن الشمس تساعد على تعزيز نمو الجذع والأوراق ولا تتحمل الظل الكثيف.
تفضل التربة الرملية أو الصخرية جيدة التصريف، تنجح في التربة الفقيرة والقلوية.
على الرغم من أن شجرة التبلدي قادرة على تحمل الجفاف لفترات طويلة، إلا أنها تحتاج إلى ري منتظم خلال فترات النمو.
يجب الحرص على تجنب الإفراط في الري لأن ذلك قد يؤدي إلى تعفن الجذور ومن الأفضل أن تترك التربة لتجف بين فترات الري.
لا تحتاج إلى تسميد، لكن إضافة السماد العضوي قد يحسّن نمو الشتلات.
تتحمل الحرارة الشديدة (حتى 45-50°م) والجفاف الطويل، لكنها حساسة للصقيع.
لا يحتاج تقليماً إلا لإزالة الأغصان الميتة، مع تجنب إتلاف الجذع.
تنقع البذور في ماء مغلي لمدة 24 ساعة لكسر سكونها، تزرع في تربة رملية، وتنبت خلال 2-4 أسابيع.
تقطع عقل من الجذور أو الأغصان السميكة، تزرع في تربة رطبة، لكنها طريقة غير شائعة.
تستخدم للأصناف النادرة على أصول من نفس النوع لتحسين الإنتاجية.
خنافس الحفار (Bostrichidae): تثقب الجذع وتضع يرقاتها، تضعف الشجرة، تكافح بحقن المبيدات في الثقوب.
النمل الأبيض: يهاجم الأشجار الضعيفة، يعالج بمركبات النيم أو الكبريت.
عفن الجذور: ينتج عن الفيضانات أو التربة الغدقة، يسبب موت الشجرة، الوقاية بالزراعة في تربة جافة.
التبقع الفطري: بقع سوداء على الأوراق، يعالج بإزالة الأجزاء المصابة.
يعتبر لب ثمار التبلدي من المصادر الغذائية القيمة، يحتوي على فيتامين C والكالسيوم والحديد.
يمكن تناول اللب طازجًا أو تجفيفه واستخدامه في العصائر والمشروبات أو إضافته إلى الحلويات والمأكولات.
في الطب التقليدي، يستخدم التبلدي لعلاج العديد من الأمراض، يعتقد أن أوراق الشجرة وثمارها تحتوي على خصائص مضادة للبكتيريا والفطريات، وتستخدم في علاج التهابات الجهاز التنفسي والهضمي.
تتم زراعة شجرة التبلدي في بعض المناطق لأغراض تجارية، سواء لإنتاج الفاكهة أو للاستفادة من الخشب.
يعتبر الخشب من النوع القوي، وله استخدامات في صناعة الأثاث والحرف اليدوية.
تعتبر من الأشجار الجميلة التي تزرع في الحدائق العامة والخاصة كما توفر هذه الشجرة شكلًا مميزًا وجذعًا ضخمًا يضيف جمالية للمنطقة المحيطة بها.
حماية الشتلات الصغيرة من الرعي الجائر والحرائق.
تجنب إزالة اللحاء، لأنها تعرض الشجرة للجفاف.
الحفاظ على الأشجار القديمة، فقد يصل عمرها إلى 3000 عام
شجرة التبلدي السوداني هي شجرة ذات طابع فريد وفوائد متعددة، سواء كانت للاستخدام الغذائي أو الطبي أو الزيني.
تحتاج إلى العناية المنتظمة والظروف البيئية المناسبة، لكنها في المقابل تقدم مجموعة واسعة من الفوائد التي تجعلها شجرة ذات أهمية خاصة.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .