
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ اشجار و نباتات الزينة \ شجرة البابايا Carica papaya
السعر : 21.00 - 68.25 ر.س
شجرة البابايا Carica papaya هي نبتة عشبية سريعة النمو تنتمي لعائلة Caricaceae تشبه النخيل، يصل ارتفاعها إلى 3–10 أمتار تتميز بجذع ليفي غير متفرع وأوراق كبيرة تنتشر في قمتها.
أوراقها ضخمة، راحية التفصيص (متشعبة كأصابع اليد)، خضراء داكنة مع عروق بارزة، وأزهارها صغيرة، صفراء أو كريمية، تظهر في عناقيد عند قاعدة الأوراق.
تشتهر بثمارها البيضاوية أو كمثرية الشكل، التي يتراوح وزنها بين 1–5 كغم، لون قشرتها أخضر يتحول إلى أصفر أو برتقالي عند النضج، واللب داخلها برتقالي محمر غني بالعصارة والبذور السوداء.
وتعتبر غنية بالفيتامينات والمعادن، وخصوصاً فيتامين C، مما يجعلها من النباتات المحبوبة في العديد من المناطق الاستوائية حول العالم.
تعتبر البابايا من الأشجار سريعة النمو وسهلة العناية، مما يجعلها خيارًا شائعًا للزراعة في المنازل والحدائق، وكذلك في المزارع التجارية.
الاسم العلمي: Carica papaya.
الأسماء الشائعة: البابايا، البَبَاو، شجرة البَبَاو.
العائلة النباتية: (Caricaceae).
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي أمريكا الوسطى والمكسيك، لكنها تزرع اليوم في جميع المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية حول العالم.
نبتة عشبية سريعة النمو تشبه النخيل، يصل ارتفاعها إلى 3–10 أمتار.
تتميز بجذع ليفي غير متفرع وأوراق كبيرة تنتشر في قمتها.
ضخمة (قطرها حتى 70 سم)، راحية التفصيص (متشعبة كأصابع اليد)، خضراء داكنة مع عروق بارزة.
صغيرة، صفراء أو كريمية، تظهر في عناقيد عند قاعدة الأوراق.
النباتات إما مذكرة (تنتج أزهارًا ذكرية فقط)، مؤنثة (أزهار أنثوية)، أو خنثى (تجمع بين الجنسين).
بيضاوية أو كمثرية الشكل، يصل وزنها إلى 1–5 كغم.
لون القشرة أخضر يتحول إلى أصفر أو برتقالي عند النضج، واللب داخلها برتقالي محمر غني بالعصارة والبذور السوداء.
تحتاج إلى أشعة شمس ساطعة ومباشرة للعديد من الساعات يوميًا فهي ضرورية لنمو الشجرة وإنتاج الثمار.
إذا تم زراعتها في مناطق داخلية، ينبغي أن تتعرض لأشعة الشمس المباشرة أو تكون بالقرب من نافذة مشمسة.
يستحسن ان تكون التربة خصبة وجيدة التصريف (مزيج من التربة الطينية والرمل مع سماد عضوي)، مع تجنب التربة الغدقة.
منتظم ولكن معتدل (اسقِ عندما تجف الطبقة العلوية من التربة)، من الأفضل أن تبقى التربة رطبة طوال الوقت، ولكن دون أن تصبح مشبعة بالمياه، حيث يمكن أن تؤدي المياه الراكدة إلى تعفن الجذور.
و في الأشهر الحارة، قد تحتاج الشجرة إلى ري أكثر كثافة.
من المهم تسميد البابايا بشكل دوري لتشجيع نموها وإثمارها.
يمكن استخدام سماد عضوي غني بالنيتروجين لدعم نمو الأوراق والأغصان.
وفي فترة الإزهار والإثمار، يفضل استخدام سماد غني بالفوسفور والبوتاسيوم لتحفيز النمو السليم للزهور والثمار.
تفضل درجات حرارة دافئة تتراوح بين 25 إلى 30 درجة مئوية، ولا تتحمل درجات الحرارة المنخفضة.
كما أنها لا تتحمل الصقيع، وعادةً ما تموت إذا تعرضت لدرجات حرارة قليلة جدا.
أما بالنسبة للرطوبة، فإن شجرة البابايا تنمو بشكل جيد في البيئة الاستوائية ذات الرطوبة العالية.
لا تحتاج إلى تقليم مستمر مثل بعض الأشجار الأخرى، لكن من المهم إزالة الأجزاء الميتة أو التالفة بانتظام لتحفيز النمو السليم.
يمكن أيضًا تقليم الشجرة لتحديد شكلها وتحسين التهوية داخل التاج.
البذور: أفضل وقت لزراعة البذور هو في فصل الربيع.
يمكن زراعتها في التربة الطفيلية أو الخفيفة، وبعد أن تنبت الشتلات، يمكن نقلها إلى الأرض بشكل دائم أو في أواني
الترقيد الهوائي: نادرًا ما يستخدم، لكنه ممكن في الأصناف الهجينة.
ذبابة الفاكهة، حشرات المن، والعناكب الحمراء.
فيروس تبقع حلقي البابايا (يتسبب في تشوه الأوراق)، عفن الجذور (بسبب الإفراط في الري)، والذبول الفطري.
الفاكهة الطازجة: تستهلك نيئة أو في العصائر، السلطات، والحلويات.
الإنزيمات الهاضمة: تحتوي على الباباين الذي يستخدم في تليين اللحوم وصناعة الأدوية.
الاستخدامات التجميلية: تستخدم في أقنعة البشرة لخصائصها المرطبة.
الأوراق: تصنع منها شاي تقليدي في بعض الثقافات لعلاج الملاريا.
البذور: تستخدم كتوابل أو لطرد الطفيليات المعوية.
سامة للحيوانات: تحتوي على أوكسالات الكالسيوم التي تهيج الفم عند القطط والكلاب.
التلقيح: تحتاج الأصناف المؤنثة إلى شجرة مذكرة قريبة لإنتاج الثمار (إلا إذا كانت خنثى).
الحماية من الرياح: الساق اللينة معرضة للكسر، لذا ازرعها في مكان محمي.
الحصاد: اقطف الثمار عندما يبدأ لونها بالتغير من الأخضر إلى الأصفر.
شجرة البابايا هي إضافة رائعة للحدائق الاستوائية والمنازل، حيث توفر فوائد غذائية وصحية عديدة.
ومع العناية الجيدة والتأكد من توفير الظروف المثلى لنموها، يمكن لشجرة البابايا أن توفر ثمارًا لذيذة ومغذية طوال العام.
حيث تعتبر هذه الشجرة خيارًا ممتازًا للزراعة في المناخات الحارة ومن بين أكثر الأشجار الاستوائية التي تقدم فوائد صحية للمجتمعات في جميع أنحاء العالم.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
شجرة البابايا Carica papaya هي نبتة عشبية سريعة النمو تنتمي لعائلة Caricaceae تشبه النخيل، يصل ارتفاعها إلى 3–10 أمتار تتميز بجذع ليفي غير متفرع وأوراق كبيرة تنتشر في قمتها.
أوراقها ضخمة، راحية التفصيص (متشعبة كأصابع اليد)، خضراء داكنة مع عروق بارزة، وأزهارها صغيرة، صفراء أو كريمية، تظهر في عناقيد عند قاعدة الأوراق.
تشتهر بثمارها البيضاوية أو كمثرية الشكل، التي يتراوح وزنها بين 1–5 كغم، لون قشرتها أخضر يتحول إلى أصفر أو برتقالي عند النضج، واللب داخلها برتقالي محمر غني بالعصارة والبذور السوداء.
وتعتبر غنية بالفيتامينات والمعادن، وخصوصاً فيتامين C، مما يجعلها من النباتات المحبوبة في العديد من المناطق الاستوائية حول العالم.
تعتبر البابايا من الأشجار سريعة النمو وسهلة العناية، مما يجعلها خيارًا شائعًا للزراعة في المنازل والحدائق، وكذلك في المزارع التجارية.
الاسم العلمي: Carica papaya.
الأسماء الشائعة: البابايا، البَبَاو، شجرة البَبَاو.
العائلة النباتية: (Caricaceae).
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي أمريكا الوسطى والمكسيك، لكنها تزرع اليوم في جميع المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية حول العالم.
نبتة عشبية سريعة النمو تشبه النخيل، يصل ارتفاعها إلى 3–10 أمتار.
تتميز بجذع ليفي غير متفرع وأوراق كبيرة تنتشر في قمتها.
ضخمة (قطرها حتى 70 سم)، راحية التفصيص (متشعبة كأصابع اليد)، خضراء داكنة مع عروق بارزة.
صغيرة، صفراء أو كريمية، تظهر في عناقيد عند قاعدة الأوراق.
النباتات إما مذكرة (تنتج أزهارًا ذكرية فقط)، مؤنثة (أزهار أنثوية)، أو خنثى (تجمع بين الجنسين).
بيضاوية أو كمثرية الشكل، يصل وزنها إلى 1–5 كغم.
لون القشرة أخضر يتحول إلى أصفر أو برتقالي عند النضج، واللب داخلها برتقالي محمر غني بالعصارة والبذور السوداء.
تحتاج إلى أشعة شمس ساطعة ومباشرة للعديد من الساعات يوميًا فهي ضرورية لنمو الشجرة وإنتاج الثمار.
إذا تم زراعتها في مناطق داخلية، ينبغي أن تتعرض لأشعة الشمس المباشرة أو تكون بالقرب من نافذة مشمسة.
يستحسن ان تكون التربة خصبة وجيدة التصريف (مزيج من التربة الطينية والرمل مع سماد عضوي)، مع تجنب التربة الغدقة.
منتظم ولكن معتدل (اسقِ عندما تجف الطبقة العلوية من التربة)، من الأفضل أن تبقى التربة رطبة طوال الوقت، ولكن دون أن تصبح مشبعة بالمياه، حيث يمكن أن تؤدي المياه الراكدة إلى تعفن الجذور.
و في الأشهر الحارة، قد تحتاج الشجرة إلى ري أكثر كثافة.
من المهم تسميد البابايا بشكل دوري لتشجيع نموها وإثمارها.
يمكن استخدام سماد عضوي غني بالنيتروجين لدعم نمو الأوراق والأغصان.
وفي فترة الإزهار والإثمار، يفضل استخدام سماد غني بالفوسفور والبوتاسيوم لتحفيز النمو السليم للزهور والثمار.
تفضل درجات حرارة دافئة تتراوح بين 25 إلى 30 درجة مئوية، ولا تتحمل درجات الحرارة المنخفضة.
كما أنها لا تتحمل الصقيع، وعادةً ما تموت إذا تعرضت لدرجات حرارة قليلة جدا.
أما بالنسبة للرطوبة، فإن شجرة البابايا تنمو بشكل جيد في البيئة الاستوائية ذات الرطوبة العالية.
لا تحتاج إلى تقليم مستمر مثل بعض الأشجار الأخرى، لكن من المهم إزالة الأجزاء الميتة أو التالفة بانتظام لتحفيز النمو السليم.
يمكن أيضًا تقليم الشجرة لتحديد شكلها وتحسين التهوية داخل التاج.
البذور: أفضل وقت لزراعة البذور هو في فصل الربيع.
يمكن زراعتها في التربة الطفيلية أو الخفيفة، وبعد أن تنبت الشتلات، يمكن نقلها إلى الأرض بشكل دائم أو في أواني
الترقيد الهوائي: نادرًا ما يستخدم، لكنه ممكن في الأصناف الهجينة.
ذبابة الفاكهة، حشرات المن، والعناكب الحمراء.
فيروس تبقع حلقي البابايا (يتسبب في تشوه الأوراق)، عفن الجذور (بسبب الإفراط في الري)، والذبول الفطري.
الفاكهة الطازجة: تستهلك نيئة أو في العصائر، السلطات، والحلويات.
الإنزيمات الهاضمة: تحتوي على الباباين الذي يستخدم في تليين اللحوم وصناعة الأدوية.
الاستخدامات التجميلية: تستخدم في أقنعة البشرة لخصائصها المرطبة.
الأوراق: تصنع منها شاي تقليدي في بعض الثقافات لعلاج الملاريا.
البذور: تستخدم كتوابل أو لطرد الطفيليات المعوية.
سامة للحيوانات: تحتوي على أوكسالات الكالسيوم التي تهيج الفم عند القطط والكلاب.
التلقيح: تحتاج الأصناف المؤنثة إلى شجرة مذكرة قريبة لإنتاج الثمار (إلا إذا كانت خنثى).
الحماية من الرياح: الساق اللينة معرضة للكسر، لذا ازرعها في مكان محمي.
الحصاد: اقطف الثمار عندما يبدأ لونها بالتغير من الأخضر إلى الأصفر.
شجرة البابايا هي إضافة رائعة للحدائق الاستوائية والمنازل، حيث توفر فوائد غذائية وصحية عديدة.
ومع العناية الجيدة والتأكد من توفير الظروف المثلى لنموها، يمكن لشجرة البابايا أن توفر ثمارًا لذيذة ومغذية طوال العام.
حيث تعتبر هذه الشجرة خيارًا ممتازًا للزراعة في المناخات الحارة ومن بين أكثر الأشجار الاستوائية التي تقدم فوائد صحية للمجتمعات في جميع أنحاء العالم.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .