السعودية
السعودية
السعودية 
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ اشجار و نباتات الزينة \ شجرة اكاسيا بلدي Acacia spp
السعر : 10.50 - 52.50 ر.س
الطول: 1 متر
شجرة اكاسيا بلدي Acacia spp هي شجرة صغيرة إلى متوسطة الحجم، حيث يمكن أن يصل ارتفاعها إلى 6-8 أمتار، وتنتمي إلى عائلة Fabaceae، تتميز بأوراقها المركبة الريشية المزدوجة، والتي تتكون من وريقات صغيرة ذات لون أخضر رمادي، ومع ذلك، فإنها تتساقط خلال مواسم الجفاف.
أما أزهارها، فهي كروية الشكل وصفراء ذهبية، حيث تظهر في عناقيد كثيفة.
علاوة على ذلك، تمتلك رائحة عطرية خفيفة تجذب النحل، مما يعزز دورها في دعم النظام البيئي.
وتعد هذه الشجرة من الأشجار الشهيرة بصلابتها وقدرتها الفائقة على التكيف مع الظروف القاسية، ولذلك، أصبحت رمزًا للصمود في المناطق الجافة وشبه الجافة.
بالإضافة إلى ذلك، فإنها تعتبر من الأصول البيئية والاقتصادية المهمة، إذ توفر ظلاً واقيًا وموئلاً للحياة البرية.
ومن ناحية أخرى، فإن استخدامها يمتد إلى الطب التقليدي والصناعة، حيث إنها شجرة معمرة تتحمل الجفاف ودرجات الحرارة العالية، وبالتالي، فهي خيار مثالي للتشجير في المناطق التي تعاني من ندرة المياه.
وعلى صعيد انتشارها، تتواجد هذه الشجرة في العديد من المناطق في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، كما تعد من الأشجار المحلية في بعض المناطق العربية.
الاسم العلمي: Acacia spp (يختلف حسب النوع الفرعي).
الأسماء الشائعة: الأكاسيا البلدي، الطلح، السمر، القرض.
العائلة النباتية: البقولية (Fabaceae).
الأصل والانتشار: موطنها الأصلي أفريقيا والشرق الأوسط، وتنتشر في مصر والسودان وشبه الجزيرة العربية وباكستان.
شجرة صغيرة إلى متوسطة الحجم، حيث يمكن أن يصل ارتفاعها إلى 6-8 أمتار في ظروف مناسبة. وبالإضافة إلى ذلك، تتميز بجذع قصير وأفرع متفرعة بشكل غير منتظم، كما أنها تحمل أشواكًا حادة وتملك تاجًا مظليًا واسعًا.
تكون مركبة ريشية مزدوجة، حيث تتكون من وريقات صغيرة ذات لون أخضر رمادي. ومع ذلك، فهي تتساقط في مواسم الجفاف.
كروية الشكل وصفراء ذهبية، وتظهر في عناقيد كثيفة. علاوة على ذلك، فإنها تمتلك رائحة عطرية خفيفة تجذب النحل.
تكون في شكل قرون طويلة ورفيعة (10-20 سم)، حيث تأخذ لونًا بنيًا عند النضج، بالإضافة إلى أنها تحتوي على بذور صلبة قادرة على البقاء لفترات طويلة حتى في بيئات قاسية.
تزدهر الأكاسيا البلدي في المناطق المشمسة بالكامل، حيث تحتاج إلى تعرض مباشر لأشعة الشمس طوال اليوم لتنمو بشكل صحي وقوي. ومن ناحية أخرى، فإن زراعتها في الأماكن المظللة يؤدي إلى ضعف النمو وتراجع تكوين الأزهار.
تتكيف مع أنواع التربة المختلفة، بما في ذلك التربة الرملية والطينية والمالحة، ولكنها تفضل التربة جيدة التصريف. وعلاوة على ذلك، فهي تتحمل نسبة ملوحة عالية، مما يجعلها مثالية للزراعة في المناطق المتأثرة بالتملح.
تعد من الأشجار المتحملة للجفاف، حيث تحتاج إلى ري معتدل خلال السنوات الأولى من زراعتها فقط. ولكن، بعد تكوين الجذور العميقة، يمكنها الاعتماد على مياه الأمطار. وبالتالي، يجب تجنب الإفراط في الري لمنع تعفن الجذور.
لا تحتاج إلى تسميد مكثف نظرًا لقدرتها على تثبيت النيتروجين في التربة عبر عقد جذرية بكتيرية. ومع ذلك، يمكن إضافة سماد عضوي مرة واحدة سنويًا في التربة الفقيرة لتعزيز النمو.
تتحمل درجات حرارة عالية تصل إلى 45 درجة مئوية، كما يمكنها النجاة من الصقيع الخفيف. ومع ذلك، فإن الصقيع الشديد قد يضر بالأغصان الصغيرة. بالإضافة إلى ذلك، فهي تفضل مناخًا جافًا أو شبه جاف، لأن الرطوبة العالية قد تزيد من خطر الإصابة بالأمراض الفطرية.
يفضل تقليمها بشكل دوري لإزالة الأغصان الميتة أو المتشابكة، كما أن ذلك يساعد في تشجيع نمو تاج مفتوح. بالإضافة إلى ذلك، ينصح بارتداء قفازات واقية بسبب الأشواك الحادة. وعادةً ما يتم التقليم في نهاية موسم الأمطار.
البذور: تعد الطريقة الرئيسية، حيث يتم نقع البذور في ماء ساخن (60°م) لمدة 24 ساعة لتحسين الإنبات قبل زراعتها.
العقل: تستخدم أحيانًا مع أنواع محددة، ولكنها أقل نجاحًا مقارنةً بالبذور.
خنفساء البذور: تهاجم القرون وتدمر البذور.
النمل الأبيض: يغزو الجذوع الضعيفة.
حشرات المن: تظهر على الأوراق الصغيرة.
البياض الدقيقي: يظهر كطبقة بيضاء على الأوراق في الرطوبة العالية.
تعفن الجذور: يحدث بسبب الإفراط في الري أو التربة سيئة التصريف.
بيئية: تعمل على تثبيت التربة، ومكافحة التصحر، بالإضافة إلى توفير الظل في المراعي.
طبية: تستخدم القشور والصمغ (اللبان) في علاج الالتهابات ومشاكل الجهاز الهضمي.
صناعية: يستخدم خشبها الصلب في النجارة، كما يدخل صمغها في صناعة الأدوية والأحبار.
رعوية: تعد أوراقها وقرونها مصدرًا للعلف للماشية خلال المواسم الجافة.
التشجير: تستخدم الأكاسيا في مشاريع التشجير البيئية، حيث تعمل على حماية التربة من التعرية، كما توفر بيئة مناسبة للحياة البرية.
يفضل تجنب زراعتها بالقرب من الأنابيب أو المباني، لأن جذورها القوية قد تسبب أضرارًا.
في المناطق الباردة، يُنصح بتغطية الشتلات الصغيرة بالخيش خلال الشتاء.
يفضل تنظيف المنطقة حول الجذع من الأعشاب الضارة، وذلك لتقليل المنافسة على المياه.
شجرة اكاسيا بلدي تعد من الأشجار القوية ومتعددة الفوائد، فهي تتحمل الجفاف ويمكنها النمو في الظروف القاسية التي قد تكون غير مناسبة لمعظم الأشجار الأخرى.
وبالتالي، فإنها تمثل خيارًا مثاليًا للزراعة في المناطق الجافة والصحراوية.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
شجرة اكاسيا بلدي Acacia spp هي شجرة صغيرة إلى متوسطة الحجم، حيث يمكن أن يصل ارتفاعها إلى 6-8 أمتار، وتنتمي إلى عائلة Fabaceae، تتميز بأوراقها المركبة الريشية المزدوجة، والتي تتكون من وريقات صغيرة ذات لون أخضر رمادي، ومع ذلك، فإنها تتساقط خلال مواسم الجفاف.
أما أزهارها، فهي كروية الشكل وصفراء ذهبية، حيث تظهر في عناقيد كثيفة.
علاوة على ذلك، تمتلك رائحة عطرية خفيفة تجذب النحل، مما يعزز دورها في دعم النظام البيئي.
وتعد هذه الشجرة من الأشجار الشهيرة بصلابتها وقدرتها الفائقة على التكيف مع الظروف القاسية، ولذلك، أصبحت رمزًا للصمود في المناطق الجافة وشبه الجافة.
بالإضافة إلى ذلك، فإنها تعتبر من الأصول البيئية والاقتصادية المهمة، إذ توفر ظلاً واقيًا وموئلاً للحياة البرية.
ومن ناحية أخرى، فإن استخدامها يمتد إلى الطب التقليدي والصناعة، حيث إنها شجرة معمرة تتحمل الجفاف ودرجات الحرارة العالية، وبالتالي، فهي خيار مثالي للتشجير في المناطق التي تعاني من ندرة المياه.
وعلى صعيد انتشارها، تتواجد هذه الشجرة في العديد من المناطق في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، كما تعد من الأشجار المحلية في بعض المناطق العربية.
الاسم العلمي: Acacia spp (يختلف حسب النوع الفرعي).
الأسماء الشائعة: الأكاسيا البلدي، الطلح، السمر، القرض.
العائلة النباتية: البقولية (Fabaceae).
الأصل والانتشار: موطنها الأصلي أفريقيا والشرق الأوسط، وتنتشر في مصر والسودان وشبه الجزيرة العربية وباكستان.
شجرة صغيرة إلى متوسطة الحجم، حيث يمكن أن يصل ارتفاعها إلى 6-8 أمتار في ظروف مناسبة. وبالإضافة إلى ذلك، تتميز بجذع قصير وأفرع متفرعة بشكل غير منتظم، كما أنها تحمل أشواكًا حادة وتملك تاجًا مظليًا واسعًا.
تكون مركبة ريشية مزدوجة، حيث تتكون من وريقات صغيرة ذات لون أخضر رمادي. ومع ذلك، فهي تتساقط في مواسم الجفاف.
كروية الشكل وصفراء ذهبية، وتظهر في عناقيد كثيفة. علاوة على ذلك، فإنها تمتلك رائحة عطرية خفيفة تجذب النحل.
تكون في شكل قرون طويلة ورفيعة (10-20 سم)، حيث تأخذ لونًا بنيًا عند النضج، بالإضافة إلى أنها تحتوي على بذور صلبة قادرة على البقاء لفترات طويلة حتى في بيئات قاسية.
تزدهر الأكاسيا البلدي في المناطق المشمسة بالكامل، حيث تحتاج إلى تعرض مباشر لأشعة الشمس طوال اليوم لتنمو بشكل صحي وقوي. ومن ناحية أخرى، فإن زراعتها في الأماكن المظللة يؤدي إلى ضعف النمو وتراجع تكوين الأزهار.
تتكيف مع أنواع التربة المختلفة، بما في ذلك التربة الرملية والطينية والمالحة، ولكنها تفضل التربة جيدة التصريف. وعلاوة على ذلك، فهي تتحمل نسبة ملوحة عالية، مما يجعلها مثالية للزراعة في المناطق المتأثرة بالتملح.
تعد من الأشجار المتحملة للجفاف، حيث تحتاج إلى ري معتدل خلال السنوات الأولى من زراعتها فقط. ولكن، بعد تكوين الجذور العميقة، يمكنها الاعتماد على مياه الأمطار. وبالتالي، يجب تجنب الإفراط في الري لمنع تعفن الجذور.
لا تحتاج إلى تسميد مكثف نظرًا لقدرتها على تثبيت النيتروجين في التربة عبر عقد جذرية بكتيرية. ومع ذلك، يمكن إضافة سماد عضوي مرة واحدة سنويًا في التربة الفقيرة لتعزيز النمو.
تتحمل درجات حرارة عالية تصل إلى 45 درجة مئوية، كما يمكنها النجاة من الصقيع الخفيف. ومع ذلك، فإن الصقيع الشديد قد يضر بالأغصان الصغيرة. بالإضافة إلى ذلك، فهي تفضل مناخًا جافًا أو شبه جاف، لأن الرطوبة العالية قد تزيد من خطر الإصابة بالأمراض الفطرية.
يفضل تقليمها بشكل دوري لإزالة الأغصان الميتة أو المتشابكة، كما أن ذلك يساعد في تشجيع نمو تاج مفتوح. بالإضافة إلى ذلك، ينصح بارتداء قفازات واقية بسبب الأشواك الحادة. وعادةً ما يتم التقليم في نهاية موسم الأمطار.
البذور: تعد الطريقة الرئيسية، حيث يتم نقع البذور في ماء ساخن (60°م) لمدة 24 ساعة لتحسين الإنبات قبل زراعتها.
العقل: تستخدم أحيانًا مع أنواع محددة، ولكنها أقل نجاحًا مقارنةً بالبذور.
خنفساء البذور: تهاجم القرون وتدمر البذور.
النمل الأبيض: يغزو الجذوع الضعيفة.
حشرات المن: تظهر على الأوراق الصغيرة.
البياض الدقيقي: يظهر كطبقة بيضاء على الأوراق في الرطوبة العالية.
تعفن الجذور: يحدث بسبب الإفراط في الري أو التربة سيئة التصريف.
بيئية: تعمل على تثبيت التربة، ومكافحة التصحر، بالإضافة إلى توفير الظل في المراعي.
طبية: تستخدم القشور والصمغ (اللبان) في علاج الالتهابات ومشاكل الجهاز الهضمي.
صناعية: يستخدم خشبها الصلب في النجارة، كما يدخل صمغها في صناعة الأدوية والأحبار.
رعوية: تعد أوراقها وقرونها مصدرًا للعلف للماشية خلال المواسم الجافة.
التشجير: تستخدم الأكاسيا في مشاريع التشجير البيئية، حيث تعمل على حماية التربة من التعرية، كما توفر بيئة مناسبة للحياة البرية.
يفضل تجنب زراعتها بالقرب من الأنابيب أو المباني، لأن جذورها القوية قد تسبب أضرارًا.
في المناطق الباردة، يُنصح بتغطية الشتلات الصغيرة بالخيش خلال الشتاء.
يفضل تنظيف المنطقة حول الجذع من الأعشاب الضارة، وذلك لتقليل المنافسة على المياه.
شجرة اكاسيا بلدي تعد من الأشجار القوية ومتعددة الفوائد، فهي تتحمل الجفاف ويمكنها النمو في الظروف القاسية التي قد تكون غير مناسبة لمعظم الأشجار الأخرى.
وبالتالي، فإنها تمثل خيارًا مثاليًا للزراعة في المناطق الجافة والصحراوية.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
تابعونا علي منصات التواصل الاجتماعى عبر
الحقوق محفوظة لموقع مشتلي ©2023
تابعونا علي منصات التواصل الاجتماعى عبر
الحقوق محفوظة لموقع مشتلي ©2023
تسجيل الدخول 
