
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ اشجار دائمة الخضرة \ الليمون البرازيلي Citrus limon (Brazilian lemon)
السعر : 274.05 ر.س
الطول: 1 متر
الليمون البرازيلي Citrus limon (Brazilian lemon) هي شجرة حمضية صغيرة إلى متوسطة الحجم ودائمة الخضرة، إذ تنتمي إلى العائلة السذابية (Rutaceae)، ويبلغ ارتفاعها عادة ما بين 3 إلى 6 أمتار، تتميز هذه الشجرة بتاج كثيف ومستدير، بينما تتفرع أغصانها وتحمل أشواكاً قصيرة، مما يعزز من شكلها الجمالي.
أما أوراقها، فهي بيضاوية أو رمحية الشكل، كما أنها جلدية الملمس، ولونها أخضر داكن ولامع، مع حافة ملساء تنبعث منها رائحة عطرية قوية بمجرد فركها، وهو ما يجعلها جذابة في حدائق الزينة.
علاوة على ذلك، فإن أزهارها بيضاء أو وردية فاتحة، وتعد عطرية للغاية، حيث تتفتح في مجموعات صغيرة وتُعتبر مصدراً لجذب النحل والفراشات. من جهة أخرى، فإن ثمارها تكون بيضاوية أو مستديرة، وتتميز بقشرة صفراء ناعمة وسميكة، تحتوي بداخلها على لب عصيري شديد الحموضة، غني بفيتامين C، وهو ما يمنحها قيمة غذائية عالية.
وفيما يتعلق بالإنتاج، تُعد البرازيل واحدة من الدول الرائدة عالمياً في إنتاج الليمون، وذلك بفضل مناخها المثالي الذي يسمح بزراعة هذه الشجرة في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية، وبالتالي تتميز بإنتاجية عالية وجودة ثمار ممتازة.
إلى جانب الاستخدامات الزراعية، فإن هذه الشجرة لها أهمية اقتصادية، إذ تدخل في مجالات متعددة، مثل الطبخ، وتحضير العصائر، بالإضافة إلى الصناعات التجميلية والدوائية، مما يجعلها رمزاً من رموز الاقتصاد الزراعي والثقافة المحلية في أماكن زراعتها.
الاسم العلمي: Citrus limon (Brazilian lemon)
الأسماء الشائعة: ليمون برازيلي، ليمون حمضي، ليمون أصفر
العائلة النباتية: العائلة السذابية (Rutaceae)
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي آسيا، لكنها تزرع على نطاق واسع في البرازيل وأمريكا الجنوبية، تفضل المناخ الدافئ الرطب.
شجرة صغيرة إلى متوسطة الحجم دائمة الخضرة، يتراوح ارتفاعها بين 3 إلى 6 أمتار، ذات تاج كثيف ومستدير، الأغصان متفرعة وتحمل أشواكاً قصيرة، الجذع بني خشن مع تقدم العمر.
أوراقها بيضاوية أو رمحية بطول 8-12 سم، جلدية الملمس، لونها أخضر داكن لامع مع حافة ملساء، تتصدر رائحة عطرية قوية عند فركها.
أزهارها بيضاء أو وردية فاتحة، عطرية جداً، تتفتح في مجموعات صغيرة، تجذب النحل والفراشات، تظهر على مدار العام في المناخات المثالية.
ثمارها بيضاوية أو مستديرة، قشرتها صفراء ناعمة وسميكة، تحتوي على لب عصيري شديد الحموضة، يتراوح قطر الثمرة بين 5-8 سم.
تحتاج إلى إضاءة شمس كاملة (8 ساعات يومياً) لضمان إثمار وفير.
تفضل التربة الطينية الرملية جيدة التصريف والغنية بالمواد العضوية، تتحمل التربة الحمضية قليلاً (درجة حموضة 5.5-6.5).
تحتاج إلى ري منتظم (مرتين أسبوعياً في الصيف)، مع تقليل الري في الشتاء لتجنب تعفن الجذور.
تسمد بأسمدة NPK غنية بالنيتروجين والبوتاسيوم (مثل 6-6-6) مرتين سنوياً، مع إضافة العناصر الدقيقة (الحديد، الزنك).
تزدهر في درجات حرارة 20-30°م، حساسة للصقيع (لا تقل عن 10°م)، تفضل الرطوبة المعتدلة.
يجرى لإزالة الأغصان الميتة ولتحسين تهوية التاج، أفضل وقت له بعد موسم الحصاد.
الطريقة الأكثر شيوعاً، تستخدم أصول مقاومة للأمراض (مثل Citrus aurantium) لضمان جودة الثمار.
تؤخذ عقل خشبية نصف ناضجة وتزرع في تربة رطبة مع هرمون تجذير.
نادراً ما يستخدم لأن الأشجار الناتجة قد لا تحمل صفات الصنف الأصلي.
تقرح الحمضيات: مرض بكتيري (Xanthomonas axonopodis) يسبب بقعاً بنية على الأوراق والثمار، ويعالج برش مبيدات نحاسية.
عفن الجذور: ينتج عن الإفراط في الري، يعالج بتحسين التصريف وتقليل الري.
حشرات المن: تهاجم الأوراق الصغيرة وتسبب تشوهاً، تكافح برش محلول صابوني أو زيت النيم.
عثة ثمار الحمضيات: يرقاتها تتلف الثمار، تكافح بمصائد فرمونية أو مبيدات حشرية.
العصائر: مصدر رئيسي لعصير الليمون الطبيعي.
الطبخ: تستخدم في تتبيلات السلطة، الحلويات، والمأكولات البحرية.
غني بفيتامين C ومضادات الأكسدة، يعزز المناعة ويساعد على الهضم.
الزيوت العطرية: تستخرج من القشور لعلاج التوتر وحب الشباب.
تستخدم في صناعة المنظفات، العطور، ومنتجات العناية بالبشرة.
الحماية من الصقيع: تغطى الأشجار الصغيرة بالخيش في الشتاء.
التعشيب: إزالة الأعشاب حول الجذع لتقليل المنافسة على العناصر الغذائية.
التخفيف من الثمار: إزالة بعض الثمار الصغيرة لتحسين جودة الثمار المتبقية.
شجرة الليمون البرازيلي هي رمز للعطاء في المناطق الاستوائية، تجمع بين الفوائد الاقتصادية والصحية، من عصيرها المنعش إلى رائحتها الزكية، تذكرنا بأن الطبيعة قد تكون صيدليةً وحديقةً في آنٍ واحد، و رغم تحديات الأمراض والمناخ، تظل هذه الشجرة شاهداً على التعاون بين الإنسان والبيئة، ودليلاً على أن أبسط الثمار قد تحمل في داخلها كنوزاً لا تحصى.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
الليمون البرازيلي Citrus limon (Brazilian lemon) هي شجرة حمضية صغيرة إلى متوسطة الحجم ودائمة الخضرة، إذ تنتمي إلى العائلة السذابية (Rutaceae)، ويبلغ ارتفاعها عادة ما بين 3 إلى 6 أمتار، تتميز هذه الشجرة بتاج كثيف ومستدير، بينما تتفرع أغصانها وتحمل أشواكاً قصيرة، مما يعزز من شكلها الجمالي.
أما أوراقها، فهي بيضاوية أو رمحية الشكل، كما أنها جلدية الملمس، ولونها أخضر داكن ولامع، مع حافة ملساء تنبعث منها رائحة عطرية قوية بمجرد فركها، وهو ما يجعلها جذابة في حدائق الزينة.
علاوة على ذلك، فإن أزهارها بيضاء أو وردية فاتحة، وتعد عطرية للغاية، حيث تتفتح في مجموعات صغيرة وتُعتبر مصدراً لجذب النحل والفراشات. من جهة أخرى، فإن ثمارها تكون بيضاوية أو مستديرة، وتتميز بقشرة صفراء ناعمة وسميكة، تحتوي بداخلها على لب عصيري شديد الحموضة، غني بفيتامين C، وهو ما يمنحها قيمة غذائية عالية.
وفيما يتعلق بالإنتاج، تُعد البرازيل واحدة من الدول الرائدة عالمياً في إنتاج الليمون، وذلك بفضل مناخها المثالي الذي يسمح بزراعة هذه الشجرة في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية، وبالتالي تتميز بإنتاجية عالية وجودة ثمار ممتازة.
إلى جانب الاستخدامات الزراعية، فإن هذه الشجرة لها أهمية اقتصادية، إذ تدخل في مجالات متعددة، مثل الطبخ، وتحضير العصائر، بالإضافة إلى الصناعات التجميلية والدوائية، مما يجعلها رمزاً من رموز الاقتصاد الزراعي والثقافة المحلية في أماكن زراعتها.
الاسم العلمي: Citrus limon (Brazilian lemon)
الأسماء الشائعة: ليمون برازيلي، ليمون حمضي، ليمون أصفر
العائلة النباتية: العائلة السذابية (Rutaceae)
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي آسيا، لكنها تزرع على نطاق واسع في البرازيل وأمريكا الجنوبية، تفضل المناخ الدافئ الرطب.
شجرة صغيرة إلى متوسطة الحجم دائمة الخضرة، يتراوح ارتفاعها بين 3 إلى 6 أمتار، ذات تاج كثيف ومستدير، الأغصان متفرعة وتحمل أشواكاً قصيرة، الجذع بني خشن مع تقدم العمر.
أوراقها بيضاوية أو رمحية بطول 8-12 سم، جلدية الملمس، لونها أخضر داكن لامع مع حافة ملساء، تتصدر رائحة عطرية قوية عند فركها.
أزهارها بيضاء أو وردية فاتحة، عطرية جداً، تتفتح في مجموعات صغيرة، تجذب النحل والفراشات، تظهر على مدار العام في المناخات المثالية.
ثمارها بيضاوية أو مستديرة، قشرتها صفراء ناعمة وسميكة، تحتوي على لب عصيري شديد الحموضة، يتراوح قطر الثمرة بين 5-8 سم.
تحتاج إلى إضاءة شمس كاملة (8 ساعات يومياً) لضمان إثمار وفير.
تفضل التربة الطينية الرملية جيدة التصريف والغنية بالمواد العضوية، تتحمل التربة الحمضية قليلاً (درجة حموضة 5.5-6.5).
تحتاج إلى ري منتظم (مرتين أسبوعياً في الصيف)، مع تقليل الري في الشتاء لتجنب تعفن الجذور.
تسمد بأسمدة NPK غنية بالنيتروجين والبوتاسيوم (مثل 6-6-6) مرتين سنوياً، مع إضافة العناصر الدقيقة (الحديد، الزنك).
تزدهر في درجات حرارة 20-30°م، حساسة للصقيع (لا تقل عن 10°م)، تفضل الرطوبة المعتدلة.
يجرى لإزالة الأغصان الميتة ولتحسين تهوية التاج، أفضل وقت له بعد موسم الحصاد.
الطريقة الأكثر شيوعاً، تستخدم أصول مقاومة للأمراض (مثل Citrus aurantium) لضمان جودة الثمار.
تؤخذ عقل خشبية نصف ناضجة وتزرع في تربة رطبة مع هرمون تجذير.
نادراً ما يستخدم لأن الأشجار الناتجة قد لا تحمل صفات الصنف الأصلي.
تقرح الحمضيات: مرض بكتيري (Xanthomonas axonopodis) يسبب بقعاً بنية على الأوراق والثمار، ويعالج برش مبيدات نحاسية.
عفن الجذور: ينتج عن الإفراط في الري، يعالج بتحسين التصريف وتقليل الري.
حشرات المن: تهاجم الأوراق الصغيرة وتسبب تشوهاً، تكافح برش محلول صابوني أو زيت النيم.
عثة ثمار الحمضيات: يرقاتها تتلف الثمار، تكافح بمصائد فرمونية أو مبيدات حشرية.
العصائر: مصدر رئيسي لعصير الليمون الطبيعي.
الطبخ: تستخدم في تتبيلات السلطة، الحلويات، والمأكولات البحرية.
غني بفيتامين C ومضادات الأكسدة، يعزز المناعة ويساعد على الهضم.
الزيوت العطرية: تستخرج من القشور لعلاج التوتر وحب الشباب.
تستخدم في صناعة المنظفات، العطور، ومنتجات العناية بالبشرة.
الحماية من الصقيع: تغطى الأشجار الصغيرة بالخيش في الشتاء.
التعشيب: إزالة الأعشاب حول الجذع لتقليل المنافسة على العناصر الغذائية.
التخفيف من الثمار: إزالة بعض الثمار الصغيرة لتحسين جودة الثمار المتبقية.
شجرة الليمون البرازيلي هي رمز للعطاء في المناطق الاستوائية، تجمع بين الفوائد الاقتصادية والصحية، من عصيرها المنعش إلى رائحتها الزكية، تذكرنا بأن الطبيعة قد تكون صيدليةً وحديقةً في آنٍ واحد، و رغم تحديات الأمراض والمناخ، تظل هذه الشجرة شاهداً على التعاون بين الإنسان والبيئة، ودليلاً على أن أبسط الثمار قد تحمل في داخلها كنوزاً لا تحصى.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .