للتواصل السريع أو الاستفسارات 0530047542
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ الاشجار والنباتات الفواحة \ نبات الياسمين العراقي او نبات اللونيسيرا واسمه العلمي Lonicera japonica
السعر : 12.00 ر.س
الطول : 1 متر
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
نبات الياسمين العراقي او نبات اللونيسيرا أحد النباتات المستوطنة في شرق آسيا، بما في ذلك الصين واليابان وكوريا. ويتبع النبات الفصيلة الخمانية Caprifoliaceae ويتسلق إلى ارتفاع 5 أمتار. وحتى يتمكن من التسلق يحتاج إلى سطح خشن أو سياج ليلتصق به. والأوراق دائمة الخضرة إلى متساقطة جزئياً، خضراء فاتحة اللون، بيضاوية الشكل.
والأزهار ناعمة يصل طولها إلى نحو 4 سم. ويكون لونها في البداية ناصع البياض ثم يتغير إلى اللون الأصفر الغامق عندما تذبل. وتفوح من أزهار النبات رائحة عطرية عبقة خلال فصلي الربيع والصيف. والثمار لبية سوداء اللون غير صالحة للأكل.
ونبات الياسمين العراقي غير مجهد فيما يتعلق باحتياجاته البيئية. ويتحمل النبات قدراً من الجفاف، والرياح الحارة والتربة الفقيرة وارتفاع درجة الحرارة. ويجود في الجو الدافئ. إلا أنه يتأثر بالصقيع إذ يفضل درجات الحرارة التي تزيد عن 1°م؛ وإلا تساقطت أوراقه. ثم يورق بسرعة في الجو الدافئ. ويحتاج النبات إلى الري المستمر ليظل زاهي النمو.
ورغم تحمله للجفاف، إلا أنه يبدو شاحباً وتموت بعض أجزائه بفقد الماء. ومن المفضل القيام بتقليم النبات لخفه والتحكم في نموه. ويجب عدم زراعة نبات اللونيسيرا قريباً من الشجيرات أو الأشجار حتى لا يطغى عليها. ويستفاد من النبات في وقف انجراف التربة في التلال والمنحدرات. أما في الرياض فينصح باستخدامه ستاراً نباتياً، وللزراعة في المتنزهات، وفي الأماكن العامة المفتوحة، وفي المناطق الحضرية في ممرات المشاة ويستخدم نباتاً متسلقاً للحيطان. ويمكن الحصول من خلاله على ظل وارف بزراعته على سقيفة في فترة وجيزة مع الاستمتاع برائحة أزهاره العبقة.
نبات الياسمين العراقي او نبات اللونيسيرا أحد النباتات المستوطنة في شرق آسيا، بما في ذلك الصين واليابان وكوريا. ويتبع النبات الفصيلة الخمانية Caprifoliaceae ويتسلق إلى ارتفاع 5 أمتار. وحتى يتمكن من التسلق يحتاج إلى سطح خشن أو سياج ليلتصق به. والأوراق دائمة الخضرة إلى متساقطة جزئياً، خضراء فاتحة اللون، بيضاوية الشكل.
والأزهار ناعمة يصل طولها إلى نحو 4 سم. ويكون لونها في البداية ناصع البياض ثم يتغير إلى اللون الأصفر الغامق عندما تذبل. وتفوح من أزهار النبات رائحة عطرية عبقة خلال فصلي الربيع والصيف. والثمار لبية سوداء اللون غير صالحة للأكل.
ونبات الياسمين العراقي غير مجهد فيما يتعلق باحتياجاته البيئية. ويتحمل النبات قدراً من الجفاف، والرياح الحارة والتربة الفقيرة وارتفاع درجة الحرارة. ويجود في الجو الدافئ. إلا أنه يتأثر بالصقيع إذ يفضل درجات الحرارة التي تزيد عن 1°م؛ وإلا تساقطت أوراقه. ثم يورق بسرعة في الجو الدافئ. ويحتاج النبات إلى الري المستمر ليظل زاهي النمو.
ورغم تحمله للجفاف، إلا أنه يبدو شاحباً وتموت بعض أجزائه بفقد الماء. ومن المفضل القيام بتقليم النبات لخفه والتحكم في نموه. ويجب عدم زراعة نبات اللونيسيرا قريباً من الشجيرات أو الأشجار حتى لا يطغى عليها. ويستفاد من النبات في وقف انجراف التربة في التلال والمنحدرات. أما في الرياض فينصح باستخدامه ستاراً نباتياً، وللزراعة في المتنزهات، وفي الأماكن العامة المفتوحة، وفي المناطق الحضرية في ممرات المشاة ويستخدم نباتاً متسلقاً للحيطان. ويمكن الحصول من خلاله على ظل وارف بزراعته على سقيفة في فترة وجيزة مع الاستمتاع برائحة أزهاره العبقة.
لأنك تصفحت نبات الياسمين العراقي او نبات اللونيسيرا واسمه العلمي Lonicera japonica