
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ النباتات البرية \ نبات البسباس البري Anisosciadium lanatum
السعر : 60.90 ر.س
الطول: 0.50 متر
نبات البسباس البري Anisosciadium lanatum هو عشبة معمرة تنتمي إلى الفصيلة الخيمية (Apiaceae)، إذ يتراوح ارتفاعها بين 30 إلى 60 سم، وتتميز بسيقان رفيعة منتصبة أو مائلة، مغطاة بزغب أبيض ناعم، مما يعكس تكيفه الملحوظ مع نقص المياه.
علاوة على ذلك، فإن أوراقها ريشية، متفرعة إلى أجزاء خيطية دقيقة، لونها أخضر مائل للرمادي، وهو ما يساعد على تقليل فقدان الماء، كما أنها تزهر في الربيع بأزهار صغيرة بيضاء أو وردية فاتحة، تتجمع في نوارات خيمية (مظلات) جذابة، تستقطب العديد من الحشرات، مثل النحل.
ولا يخفى أن هذا النبات يشتهر بقدرته الكبيرة على النمو في البيئات الجافة والصخرية، ولذلك يُعد من النباتات البرية المفيدة التي تلعب دوراً مهماً في تثبيت التربة، إضافة إلى توفير الغذاء للحشرات الملقّحة.
الاسم العلمي: Anisosciadium lanatum
الأسماء الشائعة: بسباس بري، شمر بري
العائلة النباتية: الخيمية (Apiaceae)
الأصل والجغرافيا:ينتشر في مناطق الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وخصوصًا في المناطق الصحراوية وشبه الصحراوية مثل السعودية، مصر، والأردن.
هذه العشبة المعمرة يتراوح ارتفاعها بين 30 إلى 60 سم، وتعرف بسيقانها الرفيعة المنتصبة أو المائلة، التي يغطيها زغب أبيض ناعم، مما يمنحها مظهراً مميزاً ويزيد من قدرتها على مقاومة الجفاف.
أوراقها ريشية متفرعة، وتتكون من أجزاء خيطية دقيقة، ذات لون أخضر يميل إلى الرمادي، وهذا التصميم الورقي يساهم بشكل كبير في الحد من تبخر الماء، خاصة في البيئات الصحراوية.
خلال فصل الربيع، تزهر بأزهار صغيرة بيضاء أو وردية فاتحة، تتجمع بطريقة جميلة في نوارات خيمية، ما يجعلها جذابة للغاية للحشرات الملقّحة، مثل النحل والفراشات.
تنتج ثماراً صغيرة، بيضاوية الشكل، تنقسم إلى جزأين عند النضج، وتحتوي على بذور بنية دقيقة تنتقل عبر الرياح بسهولة.
جذورها وتدية وعميقة، ومن خلال هذا العمق، تتمكن من امتصاص الماء من طبقات التربة السفلى، وهو ما يعزز قدرتها على الصمود في فترات الجفاف الطويلة.
من الضروري أن يتعرض النبات لأشعة شمس كاملة، إذ لا يتحمل الظل مطلقًا.
يفضل أن يُزرع في الترب الرملية أو الصخرية جيدة التصريف، كما أنه يتحمل التربة المالحة والفقيرة، وهو ما يجعله مناسبًا للعديد من أنواع الأراضي.
نظرًا لتحمله العالي للجفاف، فإنه لا يحتاج إلى ري منتظم إلا في مراحل الإنبات الأولى، وبعد ذلك يكتفي بأقل كمية من الماء.
عادة لا يحتاج إلى سماد إضافي، بسبب تكيفه الطبيعي مع الترب الفقيرة، كما أن الإفراط في التسميد قد يضر بالنبات أكثر مما ينفعه.
يتحمل درجات حرارة عالية تصل إلى 45 درجة مئوية، كما يصمد في وجه البرودة حتى -5 درجات، لذلك يعد نباتًا متكيفًا بشكل مذهل.
ليس من الضروري تقليمه بشكل منتظم، ولكن يُستحسن إزالة الأجزاء الجافة كل فترة للحفاظ على مظهره الجمالي والصحي.
تزرع البذور مباشرة في التربة الرملية خلال فصل الخريف، ويفضل تغطيتها بطبقة خفيفة من الرمل. ومع توفر الرطوبة، تبدأ الشتلات بالظهور بعد أسبوعين إلى ثلاثة.
يقسم النبات عن طريق الجذور في أوائل الربيع، ثم تزرع الأجزاء الجديدة في أماكن مختلفة، مما يساعد في انتشاره.
العفن الرمادي: يظهر في الرطوبة العالية العلاج بتقليل الري.
الصدأ: بقع برتقالية على الأوراق العلاج برش مبيدات نحاسية.
حشرات المن: تتغذى على العصارة العلاج بزيوت نباتية.
الديدان القارضة: تلتهم الجذور الوقاية باستخدام طعوم عضوية.
تستخدم أوراقه في علاج آلام المعدة والالتهابات الجلدية.
تعتبر أوراقه مصدراً غذائياً للماشية في فترات الجفاف.
يزرع في الحدائق الصخرية لجمال أزهاره وقدرته على تحمل الظروف القاسية.
جذوره العميقة تمنع انجراف التربة في المناطق المنحدرة.
تجنب الإفراط في الري لتلافي تعفن الجذور.
ازرعه في أماكن مفتوحة بعيداً عن النباتات التي تحتاج رطوبة عالية.
افحص الأوراق بانتظام خلال الربيع للكشف عن الآفات.
استخدم القفازات عند التعامل معه لاحتواء بعض أجزائه على مركبات قد تسبب الحساسية.
نبات البسباس البري ليس مجرد نبات صحراوي تقليدي، بل هو مثال حي على روعة التكيف الطبيعي، كما أن زراعته تسهم في دعم التنوع الحيوي واستعادة التوازن البيئي، خصوصًا في المناطق الجافة. لذا، لا تتردد في التعرف عليه خلال رحلاتك البرية، ولاحظ كيف يقاوم قسوة الطبيعة ليبقى حيًا ويزهر من جديد.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
نبات البسباس البري Anisosciadium lanatum هو عشبة معمرة تنتمي إلى الفصيلة الخيمية (Apiaceae)، إذ يتراوح ارتفاعها بين 30 إلى 60 سم، وتتميز بسيقان رفيعة منتصبة أو مائلة، مغطاة بزغب أبيض ناعم، مما يعكس تكيفه الملحوظ مع نقص المياه.
علاوة على ذلك، فإن أوراقها ريشية، متفرعة إلى أجزاء خيطية دقيقة، لونها أخضر مائل للرمادي، وهو ما يساعد على تقليل فقدان الماء، كما أنها تزهر في الربيع بأزهار صغيرة بيضاء أو وردية فاتحة، تتجمع في نوارات خيمية (مظلات) جذابة، تستقطب العديد من الحشرات، مثل النحل.
ولا يخفى أن هذا النبات يشتهر بقدرته الكبيرة على النمو في البيئات الجافة والصخرية، ولذلك يُعد من النباتات البرية المفيدة التي تلعب دوراً مهماً في تثبيت التربة، إضافة إلى توفير الغذاء للحشرات الملقّحة.
الاسم العلمي: Anisosciadium lanatum
الأسماء الشائعة: بسباس بري، شمر بري
العائلة النباتية: الخيمية (Apiaceae)
الأصل والجغرافيا:ينتشر في مناطق الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وخصوصًا في المناطق الصحراوية وشبه الصحراوية مثل السعودية، مصر، والأردن.
هذه العشبة المعمرة يتراوح ارتفاعها بين 30 إلى 60 سم، وتعرف بسيقانها الرفيعة المنتصبة أو المائلة، التي يغطيها زغب أبيض ناعم، مما يمنحها مظهراً مميزاً ويزيد من قدرتها على مقاومة الجفاف.
أوراقها ريشية متفرعة، وتتكون من أجزاء خيطية دقيقة، ذات لون أخضر يميل إلى الرمادي، وهذا التصميم الورقي يساهم بشكل كبير في الحد من تبخر الماء، خاصة في البيئات الصحراوية.
خلال فصل الربيع، تزهر بأزهار صغيرة بيضاء أو وردية فاتحة، تتجمع بطريقة جميلة في نوارات خيمية، ما يجعلها جذابة للغاية للحشرات الملقّحة، مثل النحل والفراشات.
تنتج ثماراً صغيرة، بيضاوية الشكل، تنقسم إلى جزأين عند النضج، وتحتوي على بذور بنية دقيقة تنتقل عبر الرياح بسهولة.
جذورها وتدية وعميقة، ومن خلال هذا العمق، تتمكن من امتصاص الماء من طبقات التربة السفلى، وهو ما يعزز قدرتها على الصمود في فترات الجفاف الطويلة.
من الضروري أن يتعرض النبات لأشعة شمس كاملة، إذ لا يتحمل الظل مطلقًا.
يفضل أن يُزرع في الترب الرملية أو الصخرية جيدة التصريف، كما أنه يتحمل التربة المالحة والفقيرة، وهو ما يجعله مناسبًا للعديد من أنواع الأراضي.
نظرًا لتحمله العالي للجفاف، فإنه لا يحتاج إلى ري منتظم إلا في مراحل الإنبات الأولى، وبعد ذلك يكتفي بأقل كمية من الماء.
عادة لا يحتاج إلى سماد إضافي، بسبب تكيفه الطبيعي مع الترب الفقيرة، كما أن الإفراط في التسميد قد يضر بالنبات أكثر مما ينفعه.
يتحمل درجات حرارة عالية تصل إلى 45 درجة مئوية، كما يصمد في وجه البرودة حتى -5 درجات، لذلك يعد نباتًا متكيفًا بشكل مذهل.
ليس من الضروري تقليمه بشكل منتظم، ولكن يُستحسن إزالة الأجزاء الجافة كل فترة للحفاظ على مظهره الجمالي والصحي.
تزرع البذور مباشرة في التربة الرملية خلال فصل الخريف، ويفضل تغطيتها بطبقة خفيفة من الرمل. ومع توفر الرطوبة، تبدأ الشتلات بالظهور بعد أسبوعين إلى ثلاثة.
يقسم النبات عن طريق الجذور في أوائل الربيع، ثم تزرع الأجزاء الجديدة في أماكن مختلفة، مما يساعد في انتشاره.
العفن الرمادي: يظهر في الرطوبة العالية العلاج بتقليل الري.
الصدأ: بقع برتقالية على الأوراق العلاج برش مبيدات نحاسية.
حشرات المن: تتغذى على العصارة العلاج بزيوت نباتية.
الديدان القارضة: تلتهم الجذور الوقاية باستخدام طعوم عضوية.
تستخدم أوراقه في علاج آلام المعدة والالتهابات الجلدية.
تعتبر أوراقه مصدراً غذائياً للماشية في فترات الجفاف.
يزرع في الحدائق الصخرية لجمال أزهاره وقدرته على تحمل الظروف القاسية.
جذوره العميقة تمنع انجراف التربة في المناطق المنحدرة.
تجنب الإفراط في الري لتلافي تعفن الجذور.
ازرعه في أماكن مفتوحة بعيداً عن النباتات التي تحتاج رطوبة عالية.
افحص الأوراق بانتظام خلال الربيع للكشف عن الآفات.
استخدم القفازات عند التعامل معه لاحتواء بعض أجزائه على مركبات قد تسبب الحساسية.
نبات البسباس البري ليس مجرد نبات صحراوي تقليدي، بل هو مثال حي على روعة التكيف الطبيعي، كما أن زراعته تسهم في دعم التنوع الحيوي واستعادة التوازن البيئي، خصوصًا في المناطق الجافة. لذا، لا تتردد في التعرف عليه خلال رحلاتك البرية، ولاحظ كيف يقاوم قسوة الطبيعة ليبقى حيًا ويزهر من جديد.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .