
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ اشجار و نباتات الزينة \ شجرة الشاي الازرق Clitoria ternatea
السعر : 15.75 - 63.00 ر.س
شجرة الشاي الازرق (Clitoria ternatea)، المعروفة أيضًا بالاسم الشائع "شجرة الفراشة" أو "الشاي الأزرق"، هي نبتة متسلقة تنتمي إلى عائلة (Fabaceae).
تتميز هذه الشجرة بأزهارها الزرقاء الزاهية التي تشبه شكل الفراشة.
كما تعتبر من النباتات الاستوائية التي تشتهر بجمالها الكبير واستخداماتها المتعددة في مجال الزراعة، الطب، والجمال.
تنتشر بشكل رئيسي في مناطق جنوب شرق آسيا، ولكنها أيضًا تزرع في العديد من المناطق المدارية في جميع أنحاء العالم.
سنذكر لكم فيما يلي أسرار شجرة الشاي الازرق وكيف تجعلها تنمو بالشكل المثالي.
الاسم العلمي: Clitoria ternatea
الأسماء الشائعة: شجرة الشاي الأزرق، شجرة الفراشة، زهرة الفراشة.
العائلة النباتية: Fabaceae
الموطن الأصلي: جنوب شرق آسيا، بما في ذلك الهند، تايلاند، والفلبين. كما يمكن العثور عليها في المناطق المدارية الأخرى حول العالم.
نبات معمر يتسلق بواسطة محلاق رقيق، يمكن أن يصل طولها إلى 2-3 أمتار عند توفير الدعم المناسب مثل الأسوار أو العريشات.
تشكل الشجرة مظلة كثيفة من الأوراق والأزهار، مما يجعلها جذابة من الناحية الجمالية.
مركبة، تتكون من 3 إلى 5 أوراق بيضاوية أو مستطيلة الشكل، تتميز باللون الأخضر اللامع، وتظهر بشكل متقابل على الساق تتكون من عروق واضحة تجعلها تبدو جذابة.
كبيرة الحجم وتشبه شكل الفراشة، تتنوع الألوان بشكل رئيسي بين الأزرق واللون الأرجواني.
تزهر الشجرة بشكل متكرر طوال موسم النمو، وتعتبر الأزهار ذات رائحة خفيفة ومميزة.
تفضل الأماكن المشمسة وتحتاج إلى حوالي 6 ساعات من الشمس المباشرة يوميًا لتحفيز نمو الأزهار بشكل جيد.
في المناطق التي تكون الإضاءة فيها ضعيفة، قد تتوقف الأزهار عن التفتح.
جيدة التصريف والغنية بالمواد العضوية، تفضل التربة القلوية أو المحايدة، ولكنها قادرة على النمو في التربة الحمضية أيضًا.
من المهم أن تكون التربة خفيفة وسهلة التصريف لمنع تجمع الماء حول الجذور.
تحتاج النبتة إلى ري منتظم ولكنها تتحمل فترات الجفاف المعتدلة.
في فترات النمو النشط، يجب أن تبقى التربة رطبة، ولكن من المهم تجنب الري المفرط.
يفضل ري النبات عندما تجف التربة السطحية.
للحصول على أفضل نمو وزهور، ينصح بتسميد شجرة الشاي الأزرق بسماد عضوي متوازن.
يمكن إضافة السماد المحتوي على النيتروجين والفوسفور لتعزيز نمو الأوراق والأزهار كما يفضل التسميد خلال موسم النمو النشط.
تحتاج إلى درجة حرارة دافئة ومناخ رطب، حيث تتراوح درجة الحرارة المثالية بين 25-35 درجة مئوية.
لا تتحمل درجات الحرارة المنخفضة أو البرد الشديد.
كما أن الرطوبة العالية تعزز النمو والإزهار، لكن الشجرة قادرة على تحمل مستويات رطوبة منخفضة نسبياً.
يجب تقليم الشجرة بشكل دوري لإزالة الأفرع الجافة أو المريضة ولتحفيز النمو الجديد.
يمكن تقليم النبات بعد انتهاء موسم الإزهار لتشجيع الإزهار التالي.
عند زراعة النبتة في أواني، يفضل استخدام أواني كبيرة الحجم مع ثقوب تصريف جيدة لمنع تجمع المياه.
من الأفضل استخدام مركن عميق ليتيح للجذور النمو بشكل كامل.
انثر البذور على سطح التربة في الخريف، ودع الطبيعة تكمل المهمة، الإنبات بطيء (4-8 أسابيع) ويتطلب صبرًا.
اختر عقلًا من الفروع شبه الخشبية في الربيع ، واغرسها في مزيج رمل خالص دون تغطية، وحافظ على الجفاف النسبي.
افصل أجزاءً من الجذور في الخريف، وازرعها مباشرةً في مكان جديد.
يمكن أن تتعرض الشجرة لبعض الأمراض الفطرية مثل البياض الدقيقي أو العفن الجذري إذا كانت التربة مبللة بشكل زائد.
من المهم الحفاظ على تصريف جيد في التربة وتجنب الري الزائد
قد تصاب النبتة ببعض الآفات مثل المن والعناكب الحمراء، كما أن الحشرات القارضة قد تؤثر على الأوراق.
يمكن علاج هذه الآفات باستخدام المبيدات الحشرية الطبيعية أو الحشرات المفترسة.
شجرة الشاي الأزرق هي نبتة زخرفية بامتياز، وتزرع في الحدائق المنزلية، الأسوار، والواجهات لإضفاء لمسة جمالية بأزهارها الزرقاء الفاتحة.
تستخدم أجزاء من النبتة في الطب التقليدي لخصائصها الطبية مثل تعزيز المناعة، مكافحة الالتهابات، وتخفيف القلق.
يستخدم الشاي الأزرق المصنوع من أزهارها لعلاج مشكلات الهضم.
يمكن استخراج زيوت عطرية من أزهارها والتي تستخدم في صناعة العطور.
يمكن استخدام أوراق الشجرة كسماد عضوي لتحسين خصوبة التربة في بعض الأنظمة الزراعية.
يجب حماية النبتة من البرودة الشديدة، خاصة في المناطق التي تتعرض لصقيع الشتاء، يمكن زراعتها في حاويات ونقلها إلى أماكن دافئة خلال فصل الشتاء.
تأكد من عدم الري الزائد أو نقصه، حيث أن الشجرة تتحمل الجفاف المعتدل ولكنها تتأثر إذا كانت التربة مشبعة بالماء.
شجرة الشاي الأزرق (Clitoria ternatea) هي إضافة رائعة لأي حديقة أو مساحة خضراء بفضل أزهارها الجميلة واستخداماتها المتعددة في الطب والزراعة.
إذا تم العناية بها بالشكل الصحيح، يمكن لهذه الشجرة أن تزدهر بشكل مستمر وتضفي لمسة من الجمال الطبيعي في أي بيئة.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
شجرة الشاي الازرق (Clitoria ternatea)، المعروفة أيضًا بالاسم الشائع "شجرة الفراشة" أو "الشاي الأزرق"، هي نبتة متسلقة تنتمي إلى عائلة (Fabaceae).
تتميز هذه الشجرة بأزهارها الزرقاء الزاهية التي تشبه شكل الفراشة.
كما تعتبر من النباتات الاستوائية التي تشتهر بجمالها الكبير واستخداماتها المتعددة في مجال الزراعة، الطب، والجمال.
تنتشر بشكل رئيسي في مناطق جنوب شرق آسيا، ولكنها أيضًا تزرع في العديد من المناطق المدارية في جميع أنحاء العالم.
سنذكر لكم فيما يلي أسرار شجرة الشاي الازرق وكيف تجعلها تنمو بالشكل المثالي.
الاسم العلمي: Clitoria ternatea
الأسماء الشائعة: شجرة الشاي الأزرق، شجرة الفراشة، زهرة الفراشة.
العائلة النباتية: Fabaceae
الموطن الأصلي: جنوب شرق آسيا، بما في ذلك الهند، تايلاند، والفلبين. كما يمكن العثور عليها في المناطق المدارية الأخرى حول العالم.
نبات معمر يتسلق بواسطة محلاق رقيق، يمكن أن يصل طولها إلى 2-3 أمتار عند توفير الدعم المناسب مثل الأسوار أو العريشات.
تشكل الشجرة مظلة كثيفة من الأوراق والأزهار، مما يجعلها جذابة من الناحية الجمالية.
مركبة، تتكون من 3 إلى 5 أوراق بيضاوية أو مستطيلة الشكل، تتميز باللون الأخضر اللامع، وتظهر بشكل متقابل على الساق تتكون من عروق واضحة تجعلها تبدو جذابة.
كبيرة الحجم وتشبه شكل الفراشة، تتنوع الألوان بشكل رئيسي بين الأزرق واللون الأرجواني.
تزهر الشجرة بشكل متكرر طوال موسم النمو، وتعتبر الأزهار ذات رائحة خفيفة ومميزة.
تفضل الأماكن المشمسة وتحتاج إلى حوالي 6 ساعات من الشمس المباشرة يوميًا لتحفيز نمو الأزهار بشكل جيد.
في المناطق التي تكون الإضاءة فيها ضعيفة، قد تتوقف الأزهار عن التفتح.
جيدة التصريف والغنية بالمواد العضوية، تفضل التربة القلوية أو المحايدة، ولكنها قادرة على النمو في التربة الحمضية أيضًا.
من المهم أن تكون التربة خفيفة وسهلة التصريف لمنع تجمع الماء حول الجذور.
تحتاج النبتة إلى ري منتظم ولكنها تتحمل فترات الجفاف المعتدلة.
في فترات النمو النشط، يجب أن تبقى التربة رطبة، ولكن من المهم تجنب الري المفرط.
يفضل ري النبات عندما تجف التربة السطحية.
للحصول على أفضل نمو وزهور، ينصح بتسميد شجرة الشاي الأزرق بسماد عضوي متوازن.
يمكن إضافة السماد المحتوي على النيتروجين والفوسفور لتعزيز نمو الأوراق والأزهار كما يفضل التسميد خلال موسم النمو النشط.
تحتاج إلى درجة حرارة دافئة ومناخ رطب، حيث تتراوح درجة الحرارة المثالية بين 25-35 درجة مئوية.
لا تتحمل درجات الحرارة المنخفضة أو البرد الشديد.
كما أن الرطوبة العالية تعزز النمو والإزهار، لكن الشجرة قادرة على تحمل مستويات رطوبة منخفضة نسبياً.
يجب تقليم الشجرة بشكل دوري لإزالة الأفرع الجافة أو المريضة ولتحفيز النمو الجديد.
يمكن تقليم النبات بعد انتهاء موسم الإزهار لتشجيع الإزهار التالي.
عند زراعة النبتة في أواني، يفضل استخدام أواني كبيرة الحجم مع ثقوب تصريف جيدة لمنع تجمع المياه.
من الأفضل استخدام مركن عميق ليتيح للجذور النمو بشكل كامل.
انثر البذور على سطح التربة في الخريف، ودع الطبيعة تكمل المهمة، الإنبات بطيء (4-8 أسابيع) ويتطلب صبرًا.
اختر عقلًا من الفروع شبه الخشبية في الربيع ، واغرسها في مزيج رمل خالص دون تغطية، وحافظ على الجفاف النسبي.
افصل أجزاءً من الجذور في الخريف، وازرعها مباشرةً في مكان جديد.
يمكن أن تتعرض الشجرة لبعض الأمراض الفطرية مثل البياض الدقيقي أو العفن الجذري إذا كانت التربة مبللة بشكل زائد.
من المهم الحفاظ على تصريف جيد في التربة وتجنب الري الزائد
قد تصاب النبتة ببعض الآفات مثل المن والعناكب الحمراء، كما أن الحشرات القارضة قد تؤثر على الأوراق.
يمكن علاج هذه الآفات باستخدام المبيدات الحشرية الطبيعية أو الحشرات المفترسة.
شجرة الشاي الأزرق هي نبتة زخرفية بامتياز، وتزرع في الحدائق المنزلية، الأسوار، والواجهات لإضفاء لمسة جمالية بأزهارها الزرقاء الفاتحة.
تستخدم أجزاء من النبتة في الطب التقليدي لخصائصها الطبية مثل تعزيز المناعة، مكافحة الالتهابات، وتخفيف القلق.
يستخدم الشاي الأزرق المصنوع من أزهارها لعلاج مشكلات الهضم.
يمكن استخراج زيوت عطرية من أزهارها والتي تستخدم في صناعة العطور.
يمكن استخدام أوراق الشجرة كسماد عضوي لتحسين خصوبة التربة في بعض الأنظمة الزراعية.
يجب حماية النبتة من البرودة الشديدة، خاصة في المناطق التي تتعرض لصقيع الشتاء، يمكن زراعتها في حاويات ونقلها إلى أماكن دافئة خلال فصل الشتاء.
تأكد من عدم الري الزائد أو نقصه، حيث أن الشجرة تتحمل الجفاف المعتدل ولكنها تتأثر إذا كانت التربة مشبعة بالماء.
شجرة الشاي الأزرق (Clitoria ternatea) هي إضافة رائعة لأي حديقة أو مساحة خضراء بفضل أزهارها الجميلة واستخداماتها المتعددة في الطب والزراعة.
إذا تم العناية بها بالشكل الصحيح، يمكن لهذه الشجرة أن تزدهر بشكل مستمر وتضفي لمسة من الجمال الطبيعي في أي بيئة.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .