
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ اشجار و نباتات الزينة \ صبار الشمعدان أو إيفوربيا الشمعدان Euphorbia trigona
السعر : 22.05 - 52.50 ر.س
صبار الشمعدان أو إيفوربيا الشمعدان Euphorbia trigona هو نبات عصاري معمر يشبه الأشجار الصغيرة ينتمي إلى عائلة Euphorbiaceae، يصل ارتفاعه إلى 3-6 أمتار في البرية، لكنه يحفظ عادةً بارتفاع 1-2 متر في الأصص، سيقانه عمودية ومثلثة الأضلاع (سمكها 4-6 سم) تنمو بشكل متفرع من القاعدة، لونها أخضر غامق مع خطوط فاتحة أو حمراء في الصنف Rubra، السطح مغطى بأشواك صغيرة وأوراق ضيقة تظهر على الحواف.
أوراقه صغيرة (2-4 سم) وضيقة، تنمو على طول حواف السيقان المثلثة، لونها أخضر فاتح وقد تتحول إلى الأحمر تحت أشعة الشمس القوية، عادةً ما تسقط في الظروف الجافة وتستبدل بأوراق جديدة عند تحسن الظروف.
وهو واحد من الأنواع المميزة الذي يتمتع بشعبية كبيرة في الزراعة المنزلية نظرًا لشكله المميز وقدرته على التكيف مع البيئة الداخلية.
يجمع النبات بين الشكل الهندسي الفريد وقدرة تحمل الظروف القاسية، يلقب أيضاً بـ "اللبون الأفريقي" أو "اليوفوربيا ثلاثية الأضلاع" بسبب سيقانه المثلثة التي تشبه الشمعدان.
يعود أصله إلى المناطق الجافة في غرب أفريقيا حيث يشكل جزءاً من الغطاء النباتي المقاوم للجفاف، ويشتهر بمادة اللاتكس البيضاء السامة التي تفرزها أجزاؤه عند الجرح، مما يجعله نباتاً يتطلب التعامل معه بحذر، رغم ذلك، يعد خياراً شائعاً للحدائق الصحراوية والديكور الداخلي بفضل مظهره النحتي وقلة متطلباته.
الاسم العلمي: Euphorbia trigona
الأسماء الشائعة: صبار الشمعدان، اليوفوربيا ثلاثية الأضلاع، اللبون الأفريقي، شجرة الحليب
العائلة النباتية: العائلة الفربيونية (Euphorbiaceae)
الأصل والجغرافيا: موطنه الأصلي غرب أفريقيا (خاصة أنغولا وناميبيا)، يزرع اليوم في المناطق الجافة وشبه الجافة حول العالم كنبات زينة.
نبات عصاري معمر يشبه الأشجار الصغيرة، يصل ارتفاعه إلى 3-6 أمتار في البرية، لكنه يحفظ عادةً بارتفاع 1-2 متر في الأصص، سيقانه عمودية ومثلثة الأضلاع (سمكها 4-6 سم) تنمو بشكل متفرع من القاعدة، لونها أخضر غامق مع خطوط فاتحة أو حمراء في الصنف Rubra، السطح مغطى بأشواك صغيرة وأوراق ضيقة تظهر على الحواف.
أوراقه صغيرة (2-4 سم) وضيقة، تنمو على طول حواف السيقان المثلثة، لونها أخضر فاتح وقد تتحول إلى الأحمر تحت أشعة الشمس القوية، عادةً ما تسقط في الظروف الجافة وتستبدل بأوراق جديدة عند تحسن الظروف.
نادراً ما يزهر في الزراعة الداخلية، لكن في البرية تظهر أزهار صغيرة صفراء أو خضراء عند قمم السيقان، محاطة بقطع حمراء أو برتقالية تشبه الأوراق، التلقيح يتم بواسطة الحشرات.
ثماره كبسولات صغيرة تحتوي على بذور، لا تظهر غالباً خارج موطنه الأصلي.
يحتاج إلى إضاءة ساطعة (6-8 ساعات يومياً)، يتحمل أشعة الشمس المباشرة لكن يفضل توفير ظل جزئي في المناطق الحارة جداً، نقص الضوء يؤدي إلى نمو ضعيف وانزياح اللون.
يفضل التربة الرملية أو الصخرية جيدة التصريف، مزيج من التربة العادية مع الرمل والبيرلايت بنسبة 2:1 مثالي، تجنب التربة الطينية الثقيلة التي تحتفظ بالماء.
يروى باعتدال (كل 10-14 يوماً في الصيف)، ويترك حتى تجف التربة تماماً بين الريات، في الشتاء يروى مرة واحدة شهرياً أو أقل، الإفراط في الري يؤدي إلى تعفن الجذور.
يسمد بأسمدة متوازنة مخففة (5-5-5) مرة واحدة شهرياً خلال موسم النمو (الربيع والصيف)، يتوقف التسميد في الخريف والشتاء.
يفضل صبار الشمعدان درجات حرارة دافئة تتراوح بين 18-30 درجة مئوية ويتحمل درجات اعلى، حساس للصقيع، يفضل الرطوبة المنخفضة ويتأثر سلباً بالرطوبة العالية التي قد تسبب الأمراض الفطرية.
يجرى لإزالة الأجزاء التالفة أو لتشكيل النبات، يقطع الساق بسكين معقم مع ارتداء قفازات لتجنب ملامسة اللاتكس السام.
الطريقة الأكثر فعالية، تقطع سيقان بطول 10-15 سم وتترك لتجف 2-3 أيام حتى يتكون ندبة جافة، تزرع في تربة رملية، تبدأ الجذور في النمو خلال 4-6 أسابيع.
نادراً ما يستخدم بسبب صعوبة الحصول على البذور وبطء نموها، تزرع البذور في تربة رملية رطبة تحت ظروف دافئة.
تعفن الجذور: السبب الرئيسي هو الإفراط في الري، يعالج بإزالة الأجزاء المصابة وزرع النبات في تربة جافة.
البياض الدقيقي: يظهر كطبقة بيضاء على السيقان بسبب الرطوبة العالية، ويعالج برش مبيدات فطرية وتحسين التهوية.
حشرات البق الدقيقي: تتجمع في المفاصل بين السيقان، تزال بفرشاة مبللة بالكحول أو رش زيت النيم.
العناكب الحمراء: تظهر في الأجواء الجافة، تكافح برش الماء وزيادة الرطوبة حول النبات.
يزرع في الحدائق الصخرية والديكورات الداخلية كعنصر جمالي ذي طابع استوائي.
في بعض الثقافات الأفريقية، يستخدم اللاتكس السام في صناعة السموم للصيد، لكنه غير آمن للاستخدام البشري.
يساهم في تثبيت التربة في المناطق الجافة ويقلل من انجرافها.
السمية: جميع أجزاء النبات سامة عند الابتلاع أو ملامسة العين، ينصح بوضعه بعيداً عن الأطفال والحيوانات الأليفة.
التعامل مع اللاتكس: ارتداء قفازات ونظارات عند التقليم أو الزرع.
التدوير الدوري: تغيير التربة كل 2-3 سنوات لتجنب تراكم الأملاح.
الحماية من البرد: نقل النبات إلى الداخل في المناطق ذات الشتاء القارس.
صبار الشمعدان أو إيفوربيا الشمعدان هو نبات عصاري رائع يضيف لمسة من الجمال والتميز إلى أي مكان يتم زراعته فيه.
مع العناية المناسبة، يمكن لهذا النبات أن ينمو بشكل جيد ويزدهر داخل المنزل، مما يجعله خيارًا ممتازًا لمحبي النباتات الزخرفية التي لا تتطلب الكثير من العناية.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
صبار الشمعدان أو إيفوربيا الشمعدان Euphorbia trigona هو نبات عصاري معمر يشبه الأشجار الصغيرة ينتمي إلى عائلة Euphorbiaceae، يصل ارتفاعه إلى 3-6 أمتار في البرية، لكنه يحفظ عادةً بارتفاع 1-2 متر في الأصص، سيقانه عمودية ومثلثة الأضلاع (سمكها 4-6 سم) تنمو بشكل متفرع من القاعدة، لونها أخضر غامق مع خطوط فاتحة أو حمراء في الصنف Rubra، السطح مغطى بأشواك صغيرة وأوراق ضيقة تظهر على الحواف.
أوراقه صغيرة (2-4 سم) وضيقة، تنمو على طول حواف السيقان المثلثة، لونها أخضر فاتح وقد تتحول إلى الأحمر تحت أشعة الشمس القوية، عادةً ما تسقط في الظروف الجافة وتستبدل بأوراق جديدة عند تحسن الظروف.
وهو واحد من الأنواع المميزة الذي يتمتع بشعبية كبيرة في الزراعة المنزلية نظرًا لشكله المميز وقدرته على التكيف مع البيئة الداخلية.
يجمع النبات بين الشكل الهندسي الفريد وقدرة تحمل الظروف القاسية، يلقب أيضاً بـ "اللبون الأفريقي" أو "اليوفوربيا ثلاثية الأضلاع" بسبب سيقانه المثلثة التي تشبه الشمعدان.
يعود أصله إلى المناطق الجافة في غرب أفريقيا حيث يشكل جزءاً من الغطاء النباتي المقاوم للجفاف، ويشتهر بمادة اللاتكس البيضاء السامة التي تفرزها أجزاؤه عند الجرح، مما يجعله نباتاً يتطلب التعامل معه بحذر، رغم ذلك، يعد خياراً شائعاً للحدائق الصحراوية والديكور الداخلي بفضل مظهره النحتي وقلة متطلباته.
الاسم العلمي: Euphorbia trigona
الأسماء الشائعة: صبار الشمعدان، اليوفوربيا ثلاثية الأضلاع، اللبون الأفريقي، شجرة الحليب
العائلة النباتية: العائلة الفربيونية (Euphorbiaceae)
الأصل والجغرافيا: موطنه الأصلي غرب أفريقيا (خاصة أنغولا وناميبيا)، يزرع اليوم في المناطق الجافة وشبه الجافة حول العالم كنبات زينة.
نبات عصاري معمر يشبه الأشجار الصغيرة، يصل ارتفاعه إلى 3-6 أمتار في البرية، لكنه يحفظ عادةً بارتفاع 1-2 متر في الأصص، سيقانه عمودية ومثلثة الأضلاع (سمكها 4-6 سم) تنمو بشكل متفرع من القاعدة، لونها أخضر غامق مع خطوط فاتحة أو حمراء في الصنف Rubra، السطح مغطى بأشواك صغيرة وأوراق ضيقة تظهر على الحواف.
أوراقه صغيرة (2-4 سم) وضيقة، تنمو على طول حواف السيقان المثلثة، لونها أخضر فاتح وقد تتحول إلى الأحمر تحت أشعة الشمس القوية، عادةً ما تسقط في الظروف الجافة وتستبدل بأوراق جديدة عند تحسن الظروف.
نادراً ما يزهر في الزراعة الداخلية، لكن في البرية تظهر أزهار صغيرة صفراء أو خضراء عند قمم السيقان، محاطة بقطع حمراء أو برتقالية تشبه الأوراق، التلقيح يتم بواسطة الحشرات.
ثماره كبسولات صغيرة تحتوي على بذور، لا تظهر غالباً خارج موطنه الأصلي.
يحتاج إلى إضاءة ساطعة (6-8 ساعات يومياً)، يتحمل أشعة الشمس المباشرة لكن يفضل توفير ظل جزئي في المناطق الحارة جداً، نقص الضوء يؤدي إلى نمو ضعيف وانزياح اللون.
يفضل التربة الرملية أو الصخرية جيدة التصريف، مزيج من التربة العادية مع الرمل والبيرلايت بنسبة 2:1 مثالي، تجنب التربة الطينية الثقيلة التي تحتفظ بالماء.
يروى باعتدال (كل 10-14 يوماً في الصيف)، ويترك حتى تجف التربة تماماً بين الريات، في الشتاء يروى مرة واحدة شهرياً أو أقل، الإفراط في الري يؤدي إلى تعفن الجذور.
يسمد بأسمدة متوازنة مخففة (5-5-5) مرة واحدة شهرياً خلال موسم النمو (الربيع والصيف)، يتوقف التسميد في الخريف والشتاء.
يفضل صبار الشمعدان درجات حرارة دافئة تتراوح بين 18-30 درجة مئوية ويتحمل درجات اعلى، حساس للصقيع، يفضل الرطوبة المنخفضة ويتأثر سلباً بالرطوبة العالية التي قد تسبب الأمراض الفطرية.
يجرى لإزالة الأجزاء التالفة أو لتشكيل النبات، يقطع الساق بسكين معقم مع ارتداء قفازات لتجنب ملامسة اللاتكس السام.
الطريقة الأكثر فعالية، تقطع سيقان بطول 10-15 سم وتترك لتجف 2-3 أيام حتى يتكون ندبة جافة، تزرع في تربة رملية، تبدأ الجذور في النمو خلال 4-6 أسابيع.
نادراً ما يستخدم بسبب صعوبة الحصول على البذور وبطء نموها، تزرع البذور في تربة رملية رطبة تحت ظروف دافئة.
تعفن الجذور: السبب الرئيسي هو الإفراط في الري، يعالج بإزالة الأجزاء المصابة وزرع النبات في تربة جافة.
البياض الدقيقي: يظهر كطبقة بيضاء على السيقان بسبب الرطوبة العالية، ويعالج برش مبيدات فطرية وتحسين التهوية.
حشرات البق الدقيقي: تتجمع في المفاصل بين السيقان، تزال بفرشاة مبللة بالكحول أو رش زيت النيم.
العناكب الحمراء: تظهر في الأجواء الجافة، تكافح برش الماء وزيادة الرطوبة حول النبات.
يزرع في الحدائق الصخرية والديكورات الداخلية كعنصر جمالي ذي طابع استوائي.
في بعض الثقافات الأفريقية، يستخدم اللاتكس السام في صناعة السموم للصيد، لكنه غير آمن للاستخدام البشري.
يساهم في تثبيت التربة في المناطق الجافة ويقلل من انجرافها.
السمية: جميع أجزاء النبات سامة عند الابتلاع أو ملامسة العين، ينصح بوضعه بعيداً عن الأطفال والحيوانات الأليفة.
التعامل مع اللاتكس: ارتداء قفازات ونظارات عند التقليم أو الزرع.
التدوير الدوري: تغيير التربة كل 2-3 سنوات لتجنب تراكم الأملاح.
الحماية من البرد: نقل النبات إلى الداخل في المناطق ذات الشتاء القارس.
صبار الشمعدان أو إيفوربيا الشمعدان هو نبات عصاري رائع يضيف لمسة من الجمال والتميز إلى أي مكان يتم زراعته فيه.
مع العناية المناسبة، يمكن لهذا النبات أن ينمو بشكل جيد ويزدهر داخل المنزل، مما يجعله خيارًا ممتازًا لمحبي النباتات الزخرفية التي لا تتطلب الكثير من العناية.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .