
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ أشجار متحملة للحرارة \ شجرة التمر الهندي Tamarindus indica
السعر : 31.50 - 44.10 ر.س
شجرة التمر الهندي Tamarindus indica أو "العرديب" كما تعرف في بعض المناطق، هي إحدى الأشجار الساحرة التي تنتمي الى الفصيلة البقولية (Fabaceae)، وهي شجرة ضخمة دائمة الخضرة، يصل ارتفاعها إلى 20-25 متراً، مع تاج كثيف يشبه القبة، أوراقها مركبة ريشية ، تتكون من 10-20 زوجاً من الوريقات الصغيرة ، لونها أخضر فاتح.
أما الأزهار فتظهر في عناقيد طرفية صغيرة، لونها أصفر شاحب مع خطوط حمراء أو وردية، ورغم صغر حجمها، إلا أنها تجذب النحل والفراشات برحيقها العَطِر.
و ثمارها عبارة عن قرون بنية تشبه الفول، يصل طولها إلى 15 سم، بداخلها لبّ بني لزج يحوي بذوراً سوداء صلبة، طعمه حامض حين يكون أخضر، ويصبح حلواً عند النضج.
و هي ليست مجرد شجرة مثمرة، بل رمزٌ للتراث والطب التقليدي، حيث يزرع التمر هندي بشكل واسع في العديد من المناطق الاستوائية في العالم، ويعد من الثمار المشهورة في المأكولات والمشروبات بفضل مذاقه الفريد واحتوائه على العديد من الفوائد الصحية.
الاسم العلمي: Tamarindus indica.
الأسماء الشائعة: تمر هندي، عرديب، حومر، حميرة.
العائلة النباتية: الفصيلة البقولية (Fabaceae).
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي شرق أفريقيا، لكنها انتشرت في الهند وآسيا الاستوائية وأمريكا اللاتينية.
تزرع اليوم في معظم المناطق الحارة، بما فيها الجزيرة العربية والسودان.
شجرة ضخمة دائمة الخضرة، يصل ارتفاعها إلى 20-25 متراً، مع تاج كثيف يشبه القبة.
جذعها قصير ومتشعب، بلون بني غامق متشقق، يعطيها مظهراً عتيقاً وقوياً.
أوراقها مركبة ريشية (pinnate)، تتكون من 10-20 زوجاً من الوريقات الصغيرة ،لونها أخضر فاتح، وتنغلق عند الغروب أو في الظل، كأنها تستعد للنوم
تظهر الأزهار في عناقيد طرفية صغيرة، لونها أصفر شاحب مع خطوط حمراء أو وردية.
رغم صغر حجمها، إلا أنها تجذب النحل والفراشات برحيقها العَطِر.
ثمارها عبارة عن قرون بنية تشبه الفول، يصل طولها إلى 15 سم، بداخلها لبّ بني لزج يحوي بذوراً سوداء صلبة.
طعمه حامض حين يكون أخضر، ويصبح حلواً عند النضج.
تحتاج إلى أشعة شمس كاملة، ولا تتحمل الظل لفترات طويلة.
تنجح في معظم أنواع التربة (الرملية، الطينية) شرط أن تكون جيدة التصريف، تتحمل التربة المالحة والقلوية بشكلٍ ممتاز.
تتحمل الجفاف عند اكتمال نموها، لكن الري المعتدل (مرة كل أسبوعين) يحسّن إنتاج الثمار مع تجنب تشبع التربة بالماء.
تستفيد من الأسمدة العضوية أو الأسمدة الغنية بالبوتاسيوم والفوسفور مرة كل 6 أشهر، خاصة في مرحلة الإثمار.
تزدهر في المناطق الحارة (25-38°C)، ولا تتحمل الصقيع أو البرد القارس، تفضل الرطوبة المعتدلة لكنها تتأقلم مع الجفاف.
يفضل تقليم الأغصان الميتة أو المتشابكة بعد موسم الحصاد للحفاظ على شكل التاج وتحسين التهوية وتقليل فرص الإصابة بالأمراض.
يتم جمع البذور من الثمار الناضجة، ثم تزرع في تربة جيدة التصريف،و يحفز إنبات البذور من خلال نقعها في الماء لمدة 24 ساعة قبل الزراعة.
لضمان جودة الثمار، تستخدم طريقة التطعيم بالبراعم.
يمكن استخدام عقل من الأغصان الناضجة ثم زراعتها في تربة رطبة ، لكنها أقل نجاحاً من البذور.
تعتبر شجرة التمر هندي من الأشجار المقاومة للأمراض بشكل عام، ولكنها قد تتعرض لبعض:
الحشرات القشرية: التي تهاجم الأجزاء المختلفة من الشجرة.
المن: الذي يمكن أن يؤثر على النمو السليم للأشجار.والتي تكافح بالمبيدات العضوية مثل صابون البستنة.
عفن الجذور بسبب الإفراط في الري، أو الإصابة بفطريات "العفن السخامي" الناتجة عن إفرازات الحشرات.
المشروبات: يستخدم تمر هندي في تحضير مشروبات منعشة مثل العصائر والمشروبات الباردة.
التوابل: يمكن استخدام معجون التمر في تحضير العديد من الأطباق المحلية والعالمية كتوابل للمأكولات.
الصلصات: يستخدم في تحضير بعض الصلصات والخلطات.
الهضم: يعتبر التمر هندي مفيدًا للجهاز الهضمي، حيث يعزز من عملية الهضم ويعمل كمطهر للأمعاء.
السموم: يحتوي على مضادات أكسدة قوية، مما يجعله مفيدًا في التخلص من السموم في الجسم.
الضغط الدموي: يساعد في تنظيم مستويات ضغط الدم بفضل محتواه من البوتاسيوم.
الخشب: خشب شجرة التمر هندي قوي ومتين ويستخدم في صناعة الأثاث.
الزينة: تزرع الشجرة في العديد من الأماكن العامة والزراعية نظرًا لجمال أوراقها وأزهارها.
بيئي: توفر ظلاً كثيفاً، وتحسن خصوبة التربة بتثبيت النيتروجين.
تجنب زراعتها قرب البنى التحتية (كالمجاري أو الأسوار)، لأن جذورها قوية وتمتد أفقياً.
تجمع الثمار عندما تتحول القرون إلى بني غامق وتصبح هشة.
في المناطق الباردة، ينقلب لون الأوراق إلى الأصفر وقد تتساقط مؤقتاً.
تعتبر شجرة التمر الهندي من الأشجار الاستوائية المفيدة في العديد من الجوانب، سواء كانت في مجال الغذاء أو الاستخدامات الزخرفية أو حتى الصناعية.
بفضل فوائدها المتعددة، أصبحت شجرة التمر هندي من الأشجار التي تزرع في العديد من المناطق الاستوائية حول العالم.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
شجرة التمر الهندي Tamarindus indica أو "العرديب" كما تعرف في بعض المناطق، هي إحدى الأشجار الساحرة التي تنتمي الى الفصيلة البقولية (Fabaceae)، وهي شجرة ضخمة دائمة الخضرة، يصل ارتفاعها إلى 20-25 متراً، مع تاج كثيف يشبه القبة، أوراقها مركبة ريشية ، تتكون من 10-20 زوجاً من الوريقات الصغيرة ، لونها أخضر فاتح.
أما الأزهار فتظهر في عناقيد طرفية صغيرة، لونها أصفر شاحب مع خطوط حمراء أو وردية، ورغم صغر حجمها، إلا أنها تجذب النحل والفراشات برحيقها العَطِر.
و ثمارها عبارة عن قرون بنية تشبه الفول، يصل طولها إلى 15 سم، بداخلها لبّ بني لزج يحوي بذوراً سوداء صلبة، طعمه حامض حين يكون أخضر، ويصبح حلواً عند النضج.
و هي ليست مجرد شجرة مثمرة، بل رمزٌ للتراث والطب التقليدي، حيث يزرع التمر هندي بشكل واسع في العديد من المناطق الاستوائية في العالم، ويعد من الثمار المشهورة في المأكولات والمشروبات بفضل مذاقه الفريد واحتوائه على العديد من الفوائد الصحية.
الاسم العلمي: Tamarindus indica.
الأسماء الشائعة: تمر هندي، عرديب، حومر، حميرة.
العائلة النباتية: الفصيلة البقولية (Fabaceae).
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي شرق أفريقيا، لكنها انتشرت في الهند وآسيا الاستوائية وأمريكا اللاتينية.
تزرع اليوم في معظم المناطق الحارة، بما فيها الجزيرة العربية والسودان.
شجرة ضخمة دائمة الخضرة، يصل ارتفاعها إلى 20-25 متراً، مع تاج كثيف يشبه القبة.
جذعها قصير ومتشعب، بلون بني غامق متشقق، يعطيها مظهراً عتيقاً وقوياً.
أوراقها مركبة ريشية (pinnate)، تتكون من 10-20 زوجاً من الوريقات الصغيرة ،لونها أخضر فاتح، وتنغلق عند الغروب أو في الظل، كأنها تستعد للنوم
تظهر الأزهار في عناقيد طرفية صغيرة، لونها أصفر شاحب مع خطوط حمراء أو وردية.
رغم صغر حجمها، إلا أنها تجذب النحل والفراشات برحيقها العَطِر.
ثمارها عبارة عن قرون بنية تشبه الفول، يصل طولها إلى 15 سم، بداخلها لبّ بني لزج يحوي بذوراً سوداء صلبة.
طعمه حامض حين يكون أخضر، ويصبح حلواً عند النضج.
تحتاج إلى أشعة شمس كاملة، ولا تتحمل الظل لفترات طويلة.
تنجح في معظم أنواع التربة (الرملية، الطينية) شرط أن تكون جيدة التصريف، تتحمل التربة المالحة والقلوية بشكلٍ ممتاز.
تتحمل الجفاف عند اكتمال نموها، لكن الري المعتدل (مرة كل أسبوعين) يحسّن إنتاج الثمار مع تجنب تشبع التربة بالماء.
تستفيد من الأسمدة العضوية أو الأسمدة الغنية بالبوتاسيوم والفوسفور مرة كل 6 أشهر، خاصة في مرحلة الإثمار.
تزدهر في المناطق الحارة (25-38°C)، ولا تتحمل الصقيع أو البرد القارس، تفضل الرطوبة المعتدلة لكنها تتأقلم مع الجفاف.
يفضل تقليم الأغصان الميتة أو المتشابكة بعد موسم الحصاد للحفاظ على شكل التاج وتحسين التهوية وتقليل فرص الإصابة بالأمراض.
يتم جمع البذور من الثمار الناضجة، ثم تزرع في تربة جيدة التصريف،و يحفز إنبات البذور من خلال نقعها في الماء لمدة 24 ساعة قبل الزراعة.
لضمان جودة الثمار، تستخدم طريقة التطعيم بالبراعم.
يمكن استخدام عقل من الأغصان الناضجة ثم زراعتها في تربة رطبة ، لكنها أقل نجاحاً من البذور.
تعتبر شجرة التمر هندي من الأشجار المقاومة للأمراض بشكل عام، ولكنها قد تتعرض لبعض:
الحشرات القشرية: التي تهاجم الأجزاء المختلفة من الشجرة.
المن: الذي يمكن أن يؤثر على النمو السليم للأشجار.والتي تكافح بالمبيدات العضوية مثل صابون البستنة.
عفن الجذور بسبب الإفراط في الري، أو الإصابة بفطريات "العفن السخامي" الناتجة عن إفرازات الحشرات.
المشروبات: يستخدم تمر هندي في تحضير مشروبات منعشة مثل العصائر والمشروبات الباردة.
التوابل: يمكن استخدام معجون التمر في تحضير العديد من الأطباق المحلية والعالمية كتوابل للمأكولات.
الصلصات: يستخدم في تحضير بعض الصلصات والخلطات.
الهضم: يعتبر التمر هندي مفيدًا للجهاز الهضمي، حيث يعزز من عملية الهضم ويعمل كمطهر للأمعاء.
السموم: يحتوي على مضادات أكسدة قوية، مما يجعله مفيدًا في التخلص من السموم في الجسم.
الضغط الدموي: يساعد في تنظيم مستويات ضغط الدم بفضل محتواه من البوتاسيوم.
الخشب: خشب شجرة التمر هندي قوي ومتين ويستخدم في صناعة الأثاث.
الزينة: تزرع الشجرة في العديد من الأماكن العامة والزراعية نظرًا لجمال أوراقها وأزهارها.
بيئي: توفر ظلاً كثيفاً، وتحسن خصوبة التربة بتثبيت النيتروجين.
تجنب زراعتها قرب البنى التحتية (كالمجاري أو الأسوار)، لأن جذورها قوية وتمتد أفقياً.
تجمع الثمار عندما تتحول القرون إلى بني غامق وتصبح هشة.
في المناطق الباردة، ينقلب لون الأوراق إلى الأصفر وقد تتساقط مؤقتاً.
تعتبر شجرة التمر الهندي من الأشجار الاستوائية المفيدة في العديد من الجوانب، سواء كانت في مجال الغذاء أو الاستخدامات الزخرفية أو حتى الصناعية.
بفضل فوائدها المتعددة، أصبحت شجرة التمر هندي من الأشجار التي تزرع في العديد من المناطق الاستوائية حول العالم.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .