plant

اختر النباتات الملائمة لاحتياجاتك

ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.

الرئيسية \ المتجر \ اشجار و نباتات الزينة \ شجرة ملنجتونيا Millingtonia hortensis

وصف المنتج

شجرة ملنجتونيا Millingtonia hortensis هي شجرة متسديمة استوائية سريعة النمو طويلة مستقيمة ذات جذع رمادي فاتح مغطى بلحاء سميك يشبه الفلين، مع تاج هرمي خفيف يتكون من فروع متفرعة بشكل غير منتظم.

أوراقها مركبة ريشية، تتكون من 5-9 وريقات بيضاوية مدببة ذات حواف ملساء، لونها أخضر فاتح يتحول إلى الأصفر قبل التساقط في المواسم الجافة، وأزهارها أنبوبية بيضاء ناصعة، يصل طولها إلى 5 سم، تتجمع في عناقيد متدلية، وتتميز برائحة عطرية قوية تنتشر في الليل لجذب الفراشات والعث.

تعرف بجمالها الأخّاذ وارتفاعها الشاهق الذي قد يصل إلى 25 مترًا، وتسمى أيضًا "شجرة الفلين" بسبب لحائها السميك الذي يشبه الفلين، وتعد من الأشجار المثالية لتنسيق الحدائق الكبيرة والشوارع الواسعة بسبب ظلها الكثيف ومقاومتها للتلوث.

الاسم العلمي: Millingtonia hortensis

الأسماء الشائعة: الملنجتونيا، شجرة الياسمين الهندي، أكاش نييم، شجرة الفلين

العائلة النباتية: العائلة البنيونية (Bignoniaceae)

الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي هو جنوب شرق آسيا (ميانمار وتايلاند)، لكنها انتشرت في الهند وسريلانكا ودول الخليج العربي بسبب تحملها للظروف الجافة والحارة، وتنمو في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية ذات التربة جيدة التصريف

الشكل العام

شجرة طويلة مستقيمة ذات جذع رمادي فاتح مغطى بلحاء سميك يشبه الفلين، مع تاج هرمي خفيف يتكون من فروع متفرعة بشكل غير منتظم

اوراق شجرة ملنجتونيا

أوراقها مركبة ريشية، تتكون من 5-9 وريقات بيضاوية مدببة ذات حواف ملساء، لونها أخضر فاتح يتحول إلى الأصفر قبل التساقط في المواسم الجافة

الأزهار

أزهارها أنبوبية بيضاء ناصعة، يصل طولها إلى 5 سم، تتجمع في عناقيد متدلية، وتتميز برائحة عطرية قوية تنتشر في الليل لجذب الفراشات والعث

الثمار

ثمارها عبارة عن قرون طويلة ورفيعة (20-30 سم)، تحتوي على بذور مجنحة تنتشر عن طريق الرياح

الإضاءة

تتطلب إضاءة شمس كاملة ولا تزهر بشكل جيد في الظل

التربة

تفضل التربة الخصبة جيدة التصريف، لكنها تتحمل التربة الرملية أو الطينية إذا كانت غير مشبعة بالماء

ري شجرة ملنجتونيا

تتحمل الجفاف بمجرد نضجها، لكن الري المعتدل يحسن من نموها وإزهارها

التسميد

تسمد بسماد عضوي مرة كل 3 أشهر أو سماد NPK متوازن (10-10-10) خلال موسم النمو

درجة الحرارة والرطوبة

تزدهر في درجات حرارة بين 25°م و40°م، ولا تتحمل الصقيع أو البرد تحت 10°م، وتفضل رطوبة معتدلة

التقليم

يجرى التقليم الخفيف لإزالة الأغصان الميتة أو المتشابكة، مع تجنب الإفراط للحفاظ على الشكل الطبيعي

التكاثر بالبذور: تنقع البذور في ماء دافئ لمدة 12 ساعة قبل زراعتها في تربة رطبة، وتنبت خلال 2-4 أسابيع

العقل: تؤخذ عقل ساقية نصف خشبية طولها 20-30 سم، تغمس في هرمون تجذير وتزرع في مزيج من الرمل والبيتموس

الترقيد الهوائي: تجرى بلف فرع صحي بالطحالب الرطبة حتى تنمو جذور، ثم تقطع وتزرع في مكان جديد

الأمراض

البياض الدقيقي: يظهر كطبقة بيضاء على الأوراق بسبب الرطوبة العالية، ويعالج برش مبيد الكبريت الميكروني

تعفن الجذور: يحدث بسبب الإفراط في الري، ويمنع بتحسين تصريف التربة

الآفات

حشرات البق الدقيقي: تشكل كتلًا قطنية على الأغصان، وتزال بالصابون الزراعي

المنّ الأسود: يتغذى على العصارة، ويكافح برش زيت النيم

الزينة: تزرع كشجرة ظل في الحدائق العامة والشوارع لجمال أزهارها

الخشب: يستخدم خشبها الخفيف في صناعة الأثاث الريفي

العطور: تستخرج الزيوت العطرية من الأزهار لصناعة العطور

الطب التقليدي: تستخدم أوراقها في علاج السعال والالتهابات الجلدية (تحت إشراف طبي)

البيئة: تمتص ثاني أكسيد الكربون وتقلل التلوث الضوضائي

تجنب زراعتها قرب المباني لأن جذورها قوية وقد تؤثر على الأساسات

اقطع القرون الجافة لمنع انتشار البذور غير المرغوب فيها

احمِ الشتلات الصغيرة من الرياح القوية بأغطية بلاستيكية

نظف الأوراق المتساقطة بانتظام للحفاظ على نظافة المنطقة

تجنب الإفراط في التقليم حتى لا تضعف الإزهار

خاتمة

شجرة الملنجتونيا ليست مجرد إضافة جمالية للحدائق، بل هي رمز للطبيعة الاستوائية التي تجمع بين الفوائد البيئية والجمالية، فظلها الواسع يخفف حرارة الصيف، وأزهارها العطرية تحيط المكان برائحة ساحرة، كما أن مقاومتها للتلوث وتكيفها مع الظروف القاسية تجعلها خيارًا مثاليًا للمدن الحديثة. 

لكن نجاح زراعتها يعتمد على فهم متطلباتها الأساسية كالضوء الكافي والري المعتدل، مع مراقبة الآفات التي قد تهدد صحتها، باختصار، هذه الشجرة ليست فقط استثمارًا في الجمال، بل أيضًا في الاستدامة البيئية، مما يجعلها كنزًا طبيعيًا يستحق العناية والاهتمام.

تنويه

الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .

اطلبه الآن

حدد احد الاختيارات
السعر
0.00 ر.س
الكمية

يرجى زراعة النبتة بعد التوصيل

هذة الخدمة داخل مدينة الرياض فقط

وصف المنتج

شجرة ملنجتونيا Millingtonia hortensis هي شجرة متسديمة استوائية سريعة النمو طويلة مستقيمة ذات جذع رمادي فاتح مغطى بلحاء سميك يشبه الفلين، مع تاج هرمي خفيف يتكون من فروع متفرعة بشكل غير منتظم.

أوراقها مركبة ريشية، تتكون من 5-9 وريقات بيضاوية مدببة ذات حواف ملساء، لونها أخضر فاتح يتحول إلى الأصفر قبل التساقط في المواسم الجافة، وأزهارها أنبوبية بيضاء ناصعة، يصل طولها إلى 5 سم، تتجمع في عناقيد متدلية، وتتميز برائحة عطرية قوية تنتشر في الليل لجذب الفراشات والعث.

تعرف بجمالها الأخّاذ وارتفاعها الشاهق الذي قد يصل إلى 25 مترًا، وتسمى أيضًا "شجرة الفلين" بسبب لحائها السميك الذي يشبه الفلين، وتعد من الأشجار المثالية لتنسيق الحدائق الكبيرة والشوارع الواسعة بسبب ظلها الكثيف ومقاومتها للتلوث.

الاسم العلمي: Millingtonia hortensis

الأسماء الشائعة: الملنجتونيا، شجرة الياسمين الهندي، أكاش نييم، شجرة الفلين

العائلة النباتية: العائلة البنيونية (Bignoniaceae)

الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي هو جنوب شرق آسيا (ميانمار وتايلاند)، لكنها انتشرت في الهند وسريلانكا ودول الخليج العربي بسبب تحملها للظروف الجافة والحارة، وتنمو في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية ذات التربة جيدة التصريف

الشكل العام

شجرة طويلة مستقيمة ذات جذع رمادي فاتح مغطى بلحاء سميك يشبه الفلين، مع تاج هرمي خفيف يتكون من فروع متفرعة بشكل غير منتظم

اوراق شجرة ملنجتونيا

أوراقها مركبة ريشية، تتكون من 5-9 وريقات بيضاوية مدببة ذات حواف ملساء، لونها أخضر فاتح يتحول إلى الأصفر قبل التساقط في المواسم الجافة

الأزهار

أزهارها أنبوبية بيضاء ناصعة، يصل طولها إلى 5 سم، تتجمع في عناقيد متدلية، وتتميز برائحة عطرية قوية تنتشر في الليل لجذب الفراشات والعث

الثمار

ثمارها عبارة عن قرون طويلة ورفيعة (20-30 سم)، تحتوي على بذور مجنحة تنتشر عن طريق الرياح

الإضاءة

تتطلب إضاءة شمس كاملة ولا تزهر بشكل جيد في الظل

التربة

تفضل التربة الخصبة جيدة التصريف، لكنها تتحمل التربة الرملية أو الطينية إذا كانت غير مشبعة بالماء

ري شجرة ملنجتونيا

تتحمل الجفاف بمجرد نضجها، لكن الري المعتدل يحسن من نموها وإزهارها

التسميد

تسمد بسماد عضوي مرة كل 3 أشهر أو سماد NPK متوازن (10-10-10) خلال موسم النمو

درجة الحرارة والرطوبة

تزدهر في درجات حرارة بين 25°م و40°م، ولا تتحمل الصقيع أو البرد تحت 10°م، وتفضل رطوبة معتدلة

التقليم

يجرى التقليم الخفيف لإزالة الأغصان الميتة أو المتشابكة، مع تجنب الإفراط للحفاظ على الشكل الطبيعي

التكاثر بالبذور: تنقع البذور في ماء دافئ لمدة 12 ساعة قبل زراعتها في تربة رطبة، وتنبت خلال 2-4 أسابيع

العقل: تؤخذ عقل ساقية نصف خشبية طولها 20-30 سم، تغمس في هرمون تجذير وتزرع في مزيج من الرمل والبيتموس

الترقيد الهوائي: تجرى بلف فرع صحي بالطحالب الرطبة حتى تنمو جذور، ثم تقطع وتزرع في مكان جديد

الأمراض

البياض الدقيقي: يظهر كطبقة بيضاء على الأوراق بسبب الرطوبة العالية، ويعالج برش مبيد الكبريت الميكروني

تعفن الجذور: يحدث بسبب الإفراط في الري، ويمنع بتحسين تصريف التربة

الآفات

حشرات البق الدقيقي: تشكل كتلًا قطنية على الأغصان، وتزال بالصابون الزراعي

المنّ الأسود: يتغذى على العصارة، ويكافح برش زيت النيم

الزينة: تزرع كشجرة ظل في الحدائق العامة والشوارع لجمال أزهارها

الخشب: يستخدم خشبها الخفيف في صناعة الأثاث الريفي

العطور: تستخرج الزيوت العطرية من الأزهار لصناعة العطور

الطب التقليدي: تستخدم أوراقها في علاج السعال والالتهابات الجلدية (تحت إشراف طبي)

البيئة: تمتص ثاني أكسيد الكربون وتقلل التلوث الضوضائي

تجنب زراعتها قرب المباني لأن جذورها قوية وقد تؤثر على الأساسات

اقطع القرون الجافة لمنع انتشار البذور غير المرغوب فيها

احمِ الشتلات الصغيرة من الرياح القوية بأغطية بلاستيكية

نظف الأوراق المتساقطة بانتظام للحفاظ على نظافة المنطقة

تجنب الإفراط في التقليم حتى لا تضعف الإزهار

خاتمة

شجرة الملنجتونيا ليست مجرد إضافة جمالية للحدائق، بل هي رمز للطبيعة الاستوائية التي تجمع بين الفوائد البيئية والجمالية، فظلها الواسع يخفف حرارة الصيف، وأزهارها العطرية تحيط المكان برائحة ساحرة، كما أن مقاومتها للتلوث وتكيفها مع الظروف القاسية تجعلها خيارًا مثاليًا للمدن الحديثة. 

لكن نجاح زراعتها يعتمد على فهم متطلباتها الأساسية كالضوء الكافي والري المعتدل، مع مراقبة الآفات التي قد تهدد صحتها، باختصار، هذه الشجرة ليست فقط استثمارًا في الجمال، بل أيضًا في الاستدامة البيئية، مما يجعلها كنزًا طبيعيًا يستحق العناية والاهتمام.

تنويه

الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .