
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ أشجار الظل \ شجرة الكينو كاربس أو البرزومي أو الكاربس Conocarpus erectus
السعر : 8.40 - 68.25 ر.س
شجرة الكينو كاربس أو البرزومي أو الكاربس Conocarpus erectus هي شجرة استوائية دائمة الخضرة تنتمي إلى العائلة Combretaceae، يتراوح ارتفاعها بين 6-15 متراً، ذات تاج كثيف ومستدير، قد تنمو بشكل مستقيم أو مائل حسب البيئة، مع لحاء بني غامق متشقق.
لها أوراق صغيرة رمحية الشكل (طول 2-7 سم)، لونها أخضر داكن لامع من الأعلى وأفتح من الأسفل، مرتبة بشكل لولبي حول الساق، ذات قوام جلدي وملمس ناعم.
وأزهار صغيرة غير واضحة، لونها أخضر مصفر، تتجمع في عناقيد مخروطية الشكل (مما يعطيها اسم Conocarpus أي المخروط الثمري)، تظهر في الربيع وأوائل الصيف.
وهي ذات قيمة بيئية وجمالية عالية، وتعتبر من الأشجار التي تتحمل الظروف البيئية القاسية مثل الحرارة الشديدة والجفاف، كما تساهم في تحسين جودة البيئة وتنقية الهواء.
تستخدم الشجرة في العديد من التطبيقات مثل الزراعة التجميلية، حيث يتم زراعتها في الحدائق والمناطق العامة لإضفاء جمالية على البيئة المحيطة.
الاسم العلمي: Conocarpus erectus
الأسماء الشائعة: كينوكاربس، برزومي، كاربس، شجرة المانجروف الرمادي
العائلة النباتية: (Combretaceae)
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية في الأمريكتين (خاصة فلوريدا والمكسيك)، انتشرت زراعتها في الخليج العربي، مصر، الهند، وبعض دول أفريقيا بسبب تحملها للجفاف والملوحة.
شجرة دائمة الخضرة أو شجيرة كبيرة يتراوح ارتفاعها بين 6-15 متراً، ذات تاج كثيف ومستدير، قد تنمو بشكل مستقيم أو مائل حسب البيئة، مع لحاء بني غامق متشقق.
أوراق صغيرة رمحية الشكل (طول 2-7 سم)، لونها أخضر داكن لامع من الأعلى وأفتح من الأسفل، مرتبة بشكل لولبي حول الساق، ذات قوام جلدي وملمس ناعم.
أزهار صغيرة غير واضحة، لونها أخضر مصفر، تتجمع في عناقيد مخروطية الشكل (مما يعطيها اسم Conocarpus أي المخروط الثمري)، تظهر في الربيع وأوائل الصيف.
ثمار صغيرة مخروطية تشبه حبات الصنوبر (قطرها 1 سم)، لونها بني محمر عند النضج، تحتوي كل ثمرة على بذرة واحدة مجنحة تساهم في انتشارها بالرياح.
تتطلب إضاءة شمس كاملة، ولا تتحمل الظل الكثيف الذي يضعف نموها.
تنجح في معظم أنواع التربة (الرملية، الطينية، المالحة)، شرط أن تكون جيدة التصريف، تتحمل ملوحة التربة حتى 5000 جزء في المليون.
تتحمل الجفاف الشديد بمجرد اكتمال نموها، لكنها تحتاج إلى ري منتظم (مرتين أسبوعياً) خلال السنوات الأولى لإنشاء الجذور.
يمكن تسميد الشجرة باستخدام الأسمدة العضوية أو السماد الكيميائي المتوازن من أجل تحسين نموها.
التسميد غير ضروري بشكل مفرط، حيث إنها شجرة قادرة على العيش في التربة التي تحتوي على مغذيات قليلة نسبيًا
تتحمل الحرارة العالية (حتى 50°م) والرطوبة المنخفضة، لكنها حساسة للصقيع (لا تقل عن 5°م).
تقليم دوري للحفاظ على الشكل الجمالي، وإزالة الفروع الميتة أو المتشابكة، مع تجنب التقليم الجائر الذي يضعفها.
تنقع البذور في ماء دافئ لمدة 24 ساعة، ثم تزرع في تربة رملية، وتنبت خلال 2-4 أسابيع.
تؤخذ عقل طولها 20-30 سم من فروع شبه ناضجة، تغمس في هرمون تجذير وتزرع في بيئة رطبة تحت غطاء بلاستيكي.
يشق فرع صحي وتلف المنطقة بالطحالب المبللة، وبعد تكوين الجذور تقطع وتزرع كشجرة مستقلة.
حشرة البق الدقيقي: تظهر ككتل قطنية بيضاء على الأغصان، تزال بفرشاة مبللة بالكحول أو رش زيت النيم.
سوس العنكبوت الأحمر: يسبب بقعاً صفراء على الأوراق، ينتشر في الجو الجاف، يكافح برش الماء وزيادة الرطوبة.
نيماتودا تعقد الجذور: تؤدي إلى انتفاخات على الجذور وضعف النمو، الوقاية بتعقيم التربة قبل الزراعة.
عفن الجذور (Phytophthora): ينتج عن الإفراط في الري أو سوء التصريف، يعالج بتقليل الري وتحسين التهوية.
تبقع الأوراق الفطري: يظهر كبقع سوداء أو بنية، يكافح برش مبيدات نحاسية.
صدأ الأوراق: بقع برتقالية على السطح السفلي للأوراق، يعالج بإزالة الأوراق المصابة ورش مبيدات فطرية.
تستخدم شجرة الكينو كاربس في تحسين جودة البيئة، حيث تقوم بتنقية الهواء من الغبار والشوائب، وتعتبر شجرة مثالية لزراعتها في المناطق الحضرية والشوارع الكبرى بفضل قدرتها على تحمل الظروف القاسية
نظرًا لشكلها الجمالي وأوراقها الخضراء الكثيفة، تستخدم شجرة الكينو كاربس كأشجار زينة في الحدائق والمنتزهات والمناطق العامة
تستخدم في مكافحة التعرية في المناطق الساحلية، حيث يمكن أن تساعد جذورها في تثبيت التربة ومنع انجرافها
تجنب زراعتها بالقرب من شبكات الصرف أو المنازل، لأن جذورها قوية وقد تسبب أضراراً.
مراقبة انتشارها في المناطق ذات التنوع البيئي الحساس، لأنها قد تصبح غازية.
تقليم الأفرع السفلية بانتظام لمنع تكاثر الحشرات تحتها.
شجرة الكينو كاربس ليست مجرد زينة صامتة، بل هي جندي أخضر يصمد أمام التحديات، من حرارة الصحراء إلى ملوحة البحر، لكنها تذكير بأن الجمال القوي يحتاج إلى إدارة حكيمة لئلا يتحول إلى تهديد، فبين أوراقها الكثيفة قصة توازن بين الطبيعة والإنسان.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
شجرة الكينو كاربس أو البرزومي أو الكاربس Conocarpus erectus هي شجرة استوائية دائمة الخضرة تنتمي إلى العائلة Combretaceae، يتراوح ارتفاعها بين 6-15 متراً، ذات تاج كثيف ومستدير، قد تنمو بشكل مستقيم أو مائل حسب البيئة، مع لحاء بني غامق متشقق.
لها أوراق صغيرة رمحية الشكل (طول 2-7 سم)، لونها أخضر داكن لامع من الأعلى وأفتح من الأسفل، مرتبة بشكل لولبي حول الساق، ذات قوام جلدي وملمس ناعم.
وأزهار صغيرة غير واضحة، لونها أخضر مصفر، تتجمع في عناقيد مخروطية الشكل (مما يعطيها اسم Conocarpus أي المخروط الثمري)، تظهر في الربيع وأوائل الصيف.
وهي ذات قيمة بيئية وجمالية عالية، وتعتبر من الأشجار التي تتحمل الظروف البيئية القاسية مثل الحرارة الشديدة والجفاف، كما تساهم في تحسين جودة البيئة وتنقية الهواء.
تستخدم الشجرة في العديد من التطبيقات مثل الزراعة التجميلية، حيث يتم زراعتها في الحدائق والمناطق العامة لإضفاء جمالية على البيئة المحيطة.
الاسم العلمي: Conocarpus erectus
الأسماء الشائعة: كينوكاربس، برزومي، كاربس، شجرة المانجروف الرمادي
العائلة النباتية: (Combretaceae)
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية في الأمريكتين (خاصة فلوريدا والمكسيك)، انتشرت زراعتها في الخليج العربي، مصر، الهند، وبعض دول أفريقيا بسبب تحملها للجفاف والملوحة.
شجرة دائمة الخضرة أو شجيرة كبيرة يتراوح ارتفاعها بين 6-15 متراً، ذات تاج كثيف ومستدير، قد تنمو بشكل مستقيم أو مائل حسب البيئة، مع لحاء بني غامق متشقق.
أوراق صغيرة رمحية الشكل (طول 2-7 سم)، لونها أخضر داكن لامع من الأعلى وأفتح من الأسفل، مرتبة بشكل لولبي حول الساق، ذات قوام جلدي وملمس ناعم.
أزهار صغيرة غير واضحة، لونها أخضر مصفر، تتجمع في عناقيد مخروطية الشكل (مما يعطيها اسم Conocarpus أي المخروط الثمري)، تظهر في الربيع وأوائل الصيف.
ثمار صغيرة مخروطية تشبه حبات الصنوبر (قطرها 1 سم)، لونها بني محمر عند النضج، تحتوي كل ثمرة على بذرة واحدة مجنحة تساهم في انتشارها بالرياح.
تتطلب إضاءة شمس كاملة، ولا تتحمل الظل الكثيف الذي يضعف نموها.
تنجح في معظم أنواع التربة (الرملية، الطينية، المالحة)، شرط أن تكون جيدة التصريف، تتحمل ملوحة التربة حتى 5000 جزء في المليون.
تتحمل الجفاف الشديد بمجرد اكتمال نموها، لكنها تحتاج إلى ري منتظم (مرتين أسبوعياً) خلال السنوات الأولى لإنشاء الجذور.
يمكن تسميد الشجرة باستخدام الأسمدة العضوية أو السماد الكيميائي المتوازن من أجل تحسين نموها.
التسميد غير ضروري بشكل مفرط، حيث إنها شجرة قادرة على العيش في التربة التي تحتوي على مغذيات قليلة نسبيًا
تتحمل الحرارة العالية (حتى 50°م) والرطوبة المنخفضة، لكنها حساسة للصقيع (لا تقل عن 5°م).
تقليم دوري للحفاظ على الشكل الجمالي، وإزالة الفروع الميتة أو المتشابكة، مع تجنب التقليم الجائر الذي يضعفها.
تنقع البذور في ماء دافئ لمدة 24 ساعة، ثم تزرع في تربة رملية، وتنبت خلال 2-4 أسابيع.
تؤخذ عقل طولها 20-30 سم من فروع شبه ناضجة، تغمس في هرمون تجذير وتزرع في بيئة رطبة تحت غطاء بلاستيكي.
يشق فرع صحي وتلف المنطقة بالطحالب المبللة، وبعد تكوين الجذور تقطع وتزرع كشجرة مستقلة.
حشرة البق الدقيقي: تظهر ككتل قطنية بيضاء على الأغصان، تزال بفرشاة مبللة بالكحول أو رش زيت النيم.
سوس العنكبوت الأحمر: يسبب بقعاً صفراء على الأوراق، ينتشر في الجو الجاف، يكافح برش الماء وزيادة الرطوبة.
نيماتودا تعقد الجذور: تؤدي إلى انتفاخات على الجذور وضعف النمو، الوقاية بتعقيم التربة قبل الزراعة.
عفن الجذور (Phytophthora): ينتج عن الإفراط في الري أو سوء التصريف، يعالج بتقليل الري وتحسين التهوية.
تبقع الأوراق الفطري: يظهر كبقع سوداء أو بنية، يكافح برش مبيدات نحاسية.
صدأ الأوراق: بقع برتقالية على السطح السفلي للأوراق، يعالج بإزالة الأوراق المصابة ورش مبيدات فطرية.
تستخدم شجرة الكينو كاربس في تحسين جودة البيئة، حيث تقوم بتنقية الهواء من الغبار والشوائب، وتعتبر شجرة مثالية لزراعتها في المناطق الحضرية والشوارع الكبرى بفضل قدرتها على تحمل الظروف القاسية
نظرًا لشكلها الجمالي وأوراقها الخضراء الكثيفة، تستخدم شجرة الكينو كاربس كأشجار زينة في الحدائق والمنتزهات والمناطق العامة
تستخدم في مكافحة التعرية في المناطق الساحلية، حيث يمكن أن تساعد جذورها في تثبيت التربة ومنع انجرافها
تجنب زراعتها بالقرب من شبكات الصرف أو المنازل، لأن جذورها قوية وقد تسبب أضراراً.
مراقبة انتشارها في المناطق ذات التنوع البيئي الحساس، لأنها قد تصبح غازية.
تقليم الأفرع السفلية بانتظام لمنع تكاثر الحشرات تحتها.
شجرة الكينو كاربس ليست مجرد زينة صامتة، بل هي جندي أخضر يصمد أمام التحديات، من حرارة الصحراء إلى ملوحة البحر، لكنها تذكير بأن الجمال القوي يحتاج إلى إدارة حكيمة لئلا يتحول إلى تهديد، فبين أوراقها الكثيفة قصة توازن بين الطبيعة والإنسان.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .