
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ أشجار الظل \ شجرة القرنفل Syzygium aromaticum
السعر : 367.50 ر.س
الطول: 1متر
شجرة القرنفل Syzygium aromaticum التي تنتمي إلى فصيلة الآسيات (Myrtaceae)، هي شجرة استوائية دائمة الخضرة يصل ارتفاعها إلى 8-12 متراً، ذات تاج هرمي كثيف، جذعها مستقيم مع لحاء رمادي مائل للفضي يتشقق مع تقدم العمر.
لها أوراق لامعة بيضاوية الشكل، يصل طولها إلى 13 سم، لونها أخضر غامق مع عروق واضحة، تصدر رائحة عطرية قوية عند سحقها.
و تتجمع الأزهار في عناقيد طرفية، كل زهرة صغيرة بيضاء مائلة للوردي مع أربع بتلات، تزهر مرتين سنوياً، لكن البراعم (القرنفل) تقطف قبل تفتحها وتستخدم كتوابل شهيرة في المطبخ العالمي ولأغراض طبية منذ آلاف السنين.
تعود أصول هذه الشجرة إلى جزر مالوكو (المعروفة سابقًا بجزر التوابل) في إندونيسيا، لكنها تزرع اليوم في مناطق استوائية أخرى مثل مدغشقر وزنجبار والهند وسريلانكا.
كما تمتلك العديد من الفوائد الصحية وهذا ما يجعلها محط اهتمام في مختلف المجالات.
الاسم العلمي: Syzygium aromaticum
الأسماء الشائعة: قرنفل، مسمار، عويدي
العائلة النباتية: الآسية (Myrtaceae)
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي جزر مالوكو في إندونيسيا (تعرف بجزر التوابل)، انتشرت زراعتها في زنجبار، مدغشقر، سريلانكا، والهند، وتزرع اليوم في المناطق الاستوائية الرطبة.
شجرة دائمة الخضرة يصل ارتفاعها إلى 8-12 متراً، ذات تاج هرمي كثيف، جذعها مستقيم مع لحاء رمادي مائل للفضي يتشقق مع تقدم العمر.
أوراق لامعة بيضاوية الشكل، يصل طولها إلى 13 سم، لونها أخضر غامق مع عروق واضحة، تصدر رائحة عطرية قوية عند سحقها.
تتجمع الأزهار في عناقيد طرفية، كل زهرة صغيرة بيضاء مائلة للوردي مع أربع بتلات، تزهر مرتين سنوياً، لكن البراعم (القرنفل) تقطف قبل تفتحها.
ثمار صغيرة بيضاوية تشبه التوت، لونها بنفسجي غامق عند النضج، تحتوي كل ثمرة على بذرة واحدة، لكنها نادراً ما تستخدم.
تتطلب إضاءة ساطعة مع ظل جزئي في سنواتها الأولى، لكن الأشجار الناضجة تفضل الشمس الكاملة
تفضل التربة البركانية الخصبة جيدة التصريف، الغنية بالحديد والمغنيسيوم، مع تفادي التربة الطينية الثقيلة.
تحتاج إلى ري منتظم (2-3 مرات أسبوعياً) في المواسم الجافة، مع تقليله أثناء الأمطار لتجنب التشبع.
تستجيب للأسمدة العضوية مثل روث الحيوانات المخمر، مع إضافة أسمدة غنية بالبوتاسيوم لتعزيز تكوين البراعم.
درجة الحرارة المثالية بين 20-30°م مع رطوبة نسبية فوق 70%، لا تتحمل الصقيع أو الرياح الجافة.
يجرى تقليم خفيف بعد موسم الحصاد لإزالة الفروع الميتة، مع تشكيل التاج لتحسين التهوية.
تنقع البذور الطازجة في ماء دافئ لمدة 24 ساعة، ثم تزرع في تربة رملية، لكن الشتلات قد تستغرق 6-8 سنوات لإنتاج البراعم.
تؤخذ عقل طولها 30-40 سم من فروع شبه ناضجة، تغمس في هرمون تجذير وتزرع في بيئة دافئة ورطبة تحت غطاء بلاستيكي.
تطعم الأصناف الممتازة على أصول مقاومة مثل Syzygium cumini لتحسين الإنتاجية.
حشرة قشرية القرنفل (Saissetia oleae): تظهر كدرع بني على الأغصان، تمتص العصارة وتضعف الشجرة، تزال يدوياً أو برش زيت النيم.
نيماتودا تعقد الجذور: تسبب انتفاخات على الجذور، تؤدي إلى اصفرار الأوراق، الوقاية بتعقيم التربة قبل الزراعة.
خنافس اللحاء (Xyleborus spp.): تحفر أنفاقاً في الجذع، تكافح بحقن المبيدات الحشرية في الثقوب.
القرنفل (Sudden death disease): فطر يهاجم الأوعية الناقلة، يؤدي إلى موت مفاجئ للأغصان، يعالج بإزالة الأجزاء المصابة ورش مبيدات جهازية.
تبقع الأوراق الفطري (Cercospora): يظهر كبقع سوداء مع حواف صفراء، يكافح برش مبيدات نحاسية.
البياض الدقيقي: طبقة بيضاء تشبه الدقيق على الأوراق، تعالج بمحلول صودا الخبز والماء.
يتم استخدام براعم القرنفل المجففة في العديد من المأكولات كتوابل، سواء كانت حلوة أو مالحة، كما يضاف إلى الأطعمة البحرية واللحوم والمشروبات مثل الشاي
تحتوي براعم القرنفل على زيوت طيارة تستخدم في العديد من العلاجات الطبية، حيث يتم استخدامه كمضاد للبكتيريا والفطريات ومخفف للألم خاصة في الأسنان
تستخدم زيوت القرنفل في صناعة العطور، حيث يستخرج الزيت العطري من براعم القرنفل ويستخدم في صناعة العديد من المنتجات العطرية
تستخدم شجرة القرنفل في بعض الأحيان كأشجار زينة في الحدائق بسبب جمال أزهارها، كما أنها يمكن أن تكون مفيدة في تحسين التربة وزيادة خصوبتها في بعض الحالات
حماية الأشجار الصغيرة من أشعة الشمس المباشرة بأغطية ظل خلال السنوات الثلاث الأولى.
تجنب الإفراط في الحصاد خلال السنوات الأولى لضمان نمو قوي للشجرة.
زراعة الأشجار على منحدرات لتجنب ركود المياه حول الجذور.
شجرة القرنفل ليست مجرد مصدر للتوابل، بل هي شاهد حي على حكايات البحارة والمستكشفين الذين خاضوا المحيطات بحثاً عن "الذهب البني"، اليوم، كل برعم منها يحمل في طياته عبق التاريخ وقوة الطبيعة، فبين أوراقها الخضراء يمكنك سماع همسات جزر التوابل البعيدة.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
شجرة القرنفل Syzygium aromaticum التي تنتمي إلى فصيلة الآسيات (Myrtaceae)، هي شجرة استوائية دائمة الخضرة يصل ارتفاعها إلى 8-12 متراً، ذات تاج هرمي كثيف، جذعها مستقيم مع لحاء رمادي مائل للفضي يتشقق مع تقدم العمر.
لها أوراق لامعة بيضاوية الشكل، يصل طولها إلى 13 سم، لونها أخضر غامق مع عروق واضحة، تصدر رائحة عطرية قوية عند سحقها.
و تتجمع الأزهار في عناقيد طرفية، كل زهرة صغيرة بيضاء مائلة للوردي مع أربع بتلات، تزهر مرتين سنوياً، لكن البراعم (القرنفل) تقطف قبل تفتحها وتستخدم كتوابل شهيرة في المطبخ العالمي ولأغراض طبية منذ آلاف السنين.
تعود أصول هذه الشجرة إلى جزر مالوكو (المعروفة سابقًا بجزر التوابل) في إندونيسيا، لكنها تزرع اليوم في مناطق استوائية أخرى مثل مدغشقر وزنجبار والهند وسريلانكا.
كما تمتلك العديد من الفوائد الصحية وهذا ما يجعلها محط اهتمام في مختلف المجالات.
الاسم العلمي: Syzygium aromaticum
الأسماء الشائعة: قرنفل، مسمار، عويدي
العائلة النباتية: الآسية (Myrtaceae)
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي جزر مالوكو في إندونيسيا (تعرف بجزر التوابل)، انتشرت زراعتها في زنجبار، مدغشقر، سريلانكا، والهند، وتزرع اليوم في المناطق الاستوائية الرطبة.
شجرة دائمة الخضرة يصل ارتفاعها إلى 8-12 متراً، ذات تاج هرمي كثيف، جذعها مستقيم مع لحاء رمادي مائل للفضي يتشقق مع تقدم العمر.
أوراق لامعة بيضاوية الشكل، يصل طولها إلى 13 سم، لونها أخضر غامق مع عروق واضحة، تصدر رائحة عطرية قوية عند سحقها.
تتجمع الأزهار في عناقيد طرفية، كل زهرة صغيرة بيضاء مائلة للوردي مع أربع بتلات، تزهر مرتين سنوياً، لكن البراعم (القرنفل) تقطف قبل تفتحها.
ثمار صغيرة بيضاوية تشبه التوت، لونها بنفسجي غامق عند النضج، تحتوي كل ثمرة على بذرة واحدة، لكنها نادراً ما تستخدم.
تتطلب إضاءة ساطعة مع ظل جزئي في سنواتها الأولى، لكن الأشجار الناضجة تفضل الشمس الكاملة
تفضل التربة البركانية الخصبة جيدة التصريف، الغنية بالحديد والمغنيسيوم، مع تفادي التربة الطينية الثقيلة.
تحتاج إلى ري منتظم (2-3 مرات أسبوعياً) في المواسم الجافة، مع تقليله أثناء الأمطار لتجنب التشبع.
تستجيب للأسمدة العضوية مثل روث الحيوانات المخمر، مع إضافة أسمدة غنية بالبوتاسيوم لتعزيز تكوين البراعم.
درجة الحرارة المثالية بين 20-30°م مع رطوبة نسبية فوق 70%، لا تتحمل الصقيع أو الرياح الجافة.
يجرى تقليم خفيف بعد موسم الحصاد لإزالة الفروع الميتة، مع تشكيل التاج لتحسين التهوية.
تنقع البذور الطازجة في ماء دافئ لمدة 24 ساعة، ثم تزرع في تربة رملية، لكن الشتلات قد تستغرق 6-8 سنوات لإنتاج البراعم.
تؤخذ عقل طولها 30-40 سم من فروع شبه ناضجة، تغمس في هرمون تجذير وتزرع في بيئة دافئة ورطبة تحت غطاء بلاستيكي.
تطعم الأصناف الممتازة على أصول مقاومة مثل Syzygium cumini لتحسين الإنتاجية.
حشرة قشرية القرنفل (Saissetia oleae): تظهر كدرع بني على الأغصان، تمتص العصارة وتضعف الشجرة، تزال يدوياً أو برش زيت النيم.
نيماتودا تعقد الجذور: تسبب انتفاخات على الجذور، تؤدي إلى اصفرار الأوراق، الوقاية بتعقيم التربة قبل الزراعة.
خنافس اللحاء (Xyleborus spp.): تحفر أنفاقاً في الجذع، تكافح بحقن المبيدات الحشرية في الثقوب.
القرنفل (Sudden death disease): فطر يهاجم الأوعية الناقلة، يؤدي إلى موت مفاجئ للأغصان، يعالج بإزالة الأجزاء المصابة ورش مبيدات جهازية.
تبقع الأوراق الفطري (Cercospora): يظهر كبقع سوداء مع حواف صفراء، يكافح برش مبيدات نحاسية.
البياض الدقيقي: طبقة بيضاء تشبه الدقيق على الأوراق، تعالج بمحلول صودا الخبز والماء.
يتم استخدام براعم القرنفل المجففة في العديد من المأكولات كتوابل، سواء كانت حلوة أو مالحة، كما يضاف إلى الأطعمة البحرية واللحوم والمشروبات مثل الشاي
تحتوي براعم القرنفل على زيوت طيارة تستخدم في العديد من العلاجات الطبية، حيث يتم استخدامه كمضاد للبكتيريا والفطريات ومخفف للألم خاصة في الأسنان
تستخدم زيوت القرنفل في صناعة العطور، حيث يستخرج الزيت العطري من براعم القرنفل ويستخدم في صناعة العديد من المنتجات العطرية
تستخدم شجرة القرنفل في بعض الأحيان كأشجار زينة في الحدائق بسبب جمال أزهارها، كما أنها يمكن أن تكون مفيدة في تحسين التربة وزيادة خصوبتها في بعض الحالات
حماية الأشجار الصغيرة من أشعة الشمس المباشرة بأغطية ظل خلال السنوات الثلاث الأولى.
تجنب الإفراط في الحصاد خلال السنوات الأولى لضمان نمو قوي للشجرة.
زراعة الأشجار على منحدرات لتجنب ركود المياه حول الجذور.
شجرة القرنفل ليست مجرد مصدر للتوابل، بل هي شاهد حي على حكايات البحارة والمستكشفين الذين خاضوا المحيطات بحثاً عن "الذهب البني"، اليوم، كل برعم منها يحمل في طياته عبق التاريخ وقوة الطبيعة، فبين أوراقها الخضراء يمكنك سماع همسات جزر التوابل البعيدة.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .