
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ اشجار دائمة الخضرة \ شجرة القرفة Cinnamomum verum
السعر : 294.00 ر.س
الطول: 1 متر
شجرة القرفة Cinnamomum verum هي شجرة دائمة الخضرة متوسطة الحجم، حيث يصل ارتفاعها إلى 10-15 متراً في البرية، لكنها تقصَّر إلى 2-3 أمتار في الزراعة التجارية لتسهيل الحصاد، كما أنها تنتمي إلى عائلة الغاريات (Lauraceae)، أوراقها بيضاوية أو رمحية الشكل (بطول 7-15 سم)، وهي جلدية الملمس، بالإضافة إلى أن لونها يكون أخضر لامع على الوجه العلوي، بينما يكون أخضر باهت مع عروق واضحة على الوجه السفلي. وعند فركها، تنبعث منها رائحة عطرية قوية.
أما أزهارها، فهي صغيرة الحجم، خضراء مائلة إلى الأصفر، وتتجمع في عناقيد طرفية، كما أن لها رائحة خفيفة. تظهر في نهاية موسم الأمطار، مما يساعد على جذب الحشرات الملقحة.
تُعد القرفة من أقدم التوابل المستخدمة في العالم، إذ تتميز برائحتها العطرية القوية وطعمها الفريد، ولهذا السبب تُستخدم في العديد من الأغراض سواء في الطهي أو في العلاجات التقليدية.
وتعود أصول شجرة القرفة إلى مناطق جنوب شرق آسيا، ولكنها اليوم تُزرع في العديد من المناطق الاستوائية حول العالم، لا سيما في سريلانكا، الهند، والمناطق المجاورة لها.
كما يُستخرج من لحاء الشجرة مسحوق القرفة، الذي يُستخدم في الأطعمة، المشروبات، والمستحضرات الطبية.
الاسم العلمي: Cinnamomum verum (ويسمى أيضاً Cinnamomum zeylanicum).
الأسماء الشائعة: قرفة سيلان، قرفة حقيقية، شجرة الدارصيني.
العائلة النباتية: الغارية (Lauraceae).
الأصل والانتشار: موطنها الأصلي سريلانكا وجنوب الهند، وتزرع اليوم في دول مثل مدغشقر والبرازيل وفيتنام، وفي بعض مناطق الخليج العربي ذات المناخ الملائم.
تعتبر شجرة القرفة دائمة الخضرة ومتوسطة الحجم، حيث يصل ارتفاعها في البرية إلى 10-15 متراً، لكنها تُقصَّر إلى 2-3 أمتار في الزراعة التجارية، وذلك بهدف تسهيل عملية الحصاد.
جذعها رئيسي ومغطى بلحاء خارجي خشن رمادي، بينما توجد تحته طبقة داخلية حمراء بنية، وهي المصدر الأساسي للقرفة.
أوراقها بيضاوية أو رمحية (طولها 7-15 سم)، جلدية الملمس، لونها أخضر لامع على الوجه العلوي، وأخضر باهت مع عروق واضحة على الوجه السفلي.
تفرز رائحة عطرية قوية عند فركها.
صغيرة الحجم، خضراء مائلة للأصفر، تتجمع في عناقيد طرفية، ولها رائحة خفيفة.
تظهر في نهاية موسم الأمطار وتجذب الحشرات الملقحة.
عنبات صغيرة (قطرها 1 سم)، لونها أرجواني غامق عند النضج، تحتوي على بذرة واحدة.
تحتاج إلى ضوء ساطع غير مباشر أو ظل جزئي في المناطق شديدة الحرارة، وتجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس الحارقة لفترات طويلة.
تربة خصبة جيدة التصريف، غنية بالدبال، مع درجة حموضة بين 5.5 و7.0.
تتحمل التربة الرملية الطفيفة لكنها لا تنجو في التربة الطينية الثقيلة.
ري منتظم للحفاظ على رطوبة التربة دون تشبعها، خاصة في مواسم النمو (مرتين أسبوعياً في الصيف).
تقليل الري في الشتاء لتجنب تعفن الجذور.
سماد عضوي غني بالنيتروجين والبوتاسيوم كل 3 أشهر لتعزيز نمو اللحاء والأوراق.
إضافة الكومبوست سنوياً حول قاعدة الشجرة.
تزدهر في درجات حرارة بين 20-30°م، مع رطوبة عالية (70-80%).
حساسة للصقيع: درجات حرارة أقل من 10°م قد تسبب أضراراً.
تقليم دوري لإزالة الفروع الجانبية وتشجيع نمو جذع رئيسي قوي.
تقص الشتلات بشكل متكرر في الزراعة التجارية لتحفيز إنتاج براعم جانبية (مصدر القرفة).
تزرع البذور الطازجة في تربة رطبة، لكنها تفقد حيويتها سريعاً (تنبت خلال 2-3 أسابيع).
تؤخذ عقل شبه خشبية (طول 15-20 سم) في الربيع، وتزرع في مزيج تربة ورمال مع تغطيتها بالبلاستيك.
طريقة فعالة لإنتاج نباتات مطابقة للأصل.
حشرات الحرشف: تمتص عصارة الأوراق وتضعف الشجرة.
العناكب الحمراء: تظهر في الجو الجاف وتسبب بقعاً صفراء على الاوراق.
عفن الجذور: بسبب الإفراط في الري.
اللفحة الفطرية: تظهر كبقع سوداء على الأوراق.
الطعام والشراب: القرفة تستخدم بشكل رئيسي كتوابل في الأطعمة والمشروبات، سواء في الأطباق الحلوة أو المالحة.
يمكن استخدامها في الحلويات مثل الكعك والبسكويت، وكذلك في مشروبات مثل الشاي والقهوة.
العلاج الطبيعي: للقرفة فوائد طبية عديدة، فهي تستخدم في الطب الشعبي لعلاج مشاكل الجهاز الهضمي مثل الانتفاخ والإسهال، وتعمل أيضًا كمضاد للبكتيريا والفطريات.
العطور: نظرًا لرائحتها العطرية، يتم استخدامها في صناعة العطور والزيوت العطرية.
المستحضرات الطبية: يتم استخراج زيت القرفة الذي يستخدم في بعض مستحضرات العناية بالبشرة والشعر، بفضل خصائصه المضادة للبكتيريا والفطريات.
الحصاد: يقطع اللحاء الداخلي من الفروع بعمر 2-3 سنوات، ثم يجفف في الظل ليتجعد ويصبح أنبوبياً.
التخزين: تخزين عيدان القرفة في أوعية محكمة الإغلاق بعيداً عن الرطوبة.
الوقاية: رش الأوراق بمحلول صابون نباتي لصد الحشرات.
شجرة القرفة هي واحدة من الأشجار ذات الأهمية الكبيرة في الطهي والعلاج الطبيعي.
بفضل خصائصها العطرية والطبية، تعد القرفة من أقدم التوابل المستخدمة في العالم، وتستمر في إثبات قيمتها عبر العصور.
و من خلال توفير البيئة المناسبة ورعايتها بشكل جيد، يمكن الحصول على محصول وفير من القرفة التي تساهم في تعزيز الصحة والطعام.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
شجرة القرفة Cinnamomum verum هي شجرة دائمة الخضرة متوسطة الحجم، حيث يصل ارتفاعها إلى 10-15 متراً في البرية، لكنها تقصَّر إلى 2-3 أمتار في الزراعة التجارية لتسهيل الحصاد، كما أنها تنتمي إلى عائلة الغاريات (Lauraceae)، أوراقها بيضاوية أو رمحية الشكل (بطول 7-15 سم)، وهي جلدية الملمس، بالإضافة إلى أن لونها يكون أخضر لامع على الوجه العلوي، بينما يكون أخضر باهت مع عروق واضحة على الوجه السفلي. وعند فركها، تنبعث منها رائحة عطرية قوية.
أما أزهارها، فهي صغيرة الحجم، خضراء مائلة إلى الأصفر، وتتجمع في عناقيد طرفية، كما أن لها رائحة خفيفة. تظهر في نهاية موسم الأمطار، مما يساعد على جذب الحشرات الملقحة.
تُعد القرفة من أقدم التوابل المستخدمة في العالم، إذ تتميز برائحتها العطرية القوية وطعمها الفريد، ولهذا السبب تُستخدم في العديد من الأغراض سواء في الطهي أو في العلاجات التقليدية.
وتعود أصول شجرة القرفة إلى مناطق جنوب شرق آسيا، ولكنها اليوم تُزرع في العديد من المناطق الاستوائية حول العالم، لا سيما في سريلانكا، الهند، والمناطق المجاورة لها.
كما يُستخرج من لحاء الشجرة مسحوق القرفة، الذي يُستخدم في الأطعمة، المشروبات، والمستحضرات الطبية.
الاسم العلمي: Cinnamomum verum (ويسمى أيضاً Cinnamomum zeylanicum).
الأسماء الشائعة: قرفة سيلان، قرفة حقيقية، شجرة الدارصيني.
العائلة النباتية: الغارية (Lauraceae).
الأصل والانتشار: موطنها الأصلي سريلانكا وجنوب الهند، وتزرع اليوم في دول مثل مدغشقر والبرازيل وفيتنام، وفي بعض مناطق الخليج العربي ذات المناخ الملائم.
تعتبر شجرة القرفة دائمة الخضرة ومتوسطة الحجم، حيث يصل ارتفاعها في البرية إلى 10-15 متراً، لكنها تُقصَّر إلى 2-3 أمتار في الزراعة التجارية، وذلك بهدف تسهيل عملية الحصاد.
جذعها رئيسي ومغطى بلحاء خارجي خشن رمادي، بينما توجد تحته طبقة داخلية حمراء بنية، وهي المصدر الأساسي للقرفة.
أوراقها بيضاوية أو رمحية (طولها 7-15 سم)، جلدية الملمس، لونها أخضر لامع على الوجه العلوي، وأخضر باهت مع عروق واضحة على الوجه السفلي.
تفرز رائحة عطرية قوية عند فركها.
صغيرة الحجم، خضراء مائلة للأصفر، تتجمع في عناقيد طرفية، ولها رائحة خفيفة.
تظهر في نهاية موسم الأمطار وتجذب الحشرات الملقحة.
عنبات صغيرة (قطرها 1 سم)، لونها أرجواني غامق عند النضج، تحتوي على بذرة واحدة.
تحتاج إلى ضوء ساطع غير مباشر أو ظل جزئي في المناطق شديدة الحرارة، وتجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس الحارقة لفترات طويلة.
تربة خصبة جيدة التصريف، غنية بالدبال، مع درجة حموضة بين 5.5 و7.0.
تتحمل التربة الرملية الطفيفة لكنها لا تنجو في التربة الطينية الثقيلة.
ري منتظم للحفاظ على رطوبة التربة دون تشبعها، خاصة في مواسم النمو (مرتين أسبوعياً في الصيف).
تقليل الري في الشتاء لتجنب تعفن الجذور.
سماد عضوي غني بالنيتروجين والبوتاسيوم كل 3 أشهر لتعزيز نمو اللحاء والأوراق.
إضافة الكومبوست سنوياً حول قاعدة الشجرة.
تزدهر في درجات حرارة بين 20-30°م، مع رطوبة عالية (70-80%).
حساسة للصقيع: درجات حرارة أقل من 10°م قد تسبب أضراراً.
تقليم دوري لإزالة الفروع الجانبية وتشجيع نمو جذع رئيسي قوي.
تقص الشتلات بشكل متكرر في الزراعة التجارية لتحفيز إنتاج براعم جانبية (مصدر القرفة).
تزرع البذور الطازجة في تربة رطبة، لكنها تفقد حيويتها سريعاً (تنبت خلال 2-3 أسابيع).
تؤخذ عقل شبه خشبية (طول 15-20 سم) في الربيع، وتزرع في مزيج تربة ورمال مع تغطيتها بالبلاستيك.
طريقة فعالة لإنتاج نباتات مطابقة للأصل.
حشرات الحرشف: تمتص عصارة الأوراق وتضعف الشجرة.
العناكب الحمراء: تظهر في الجو الجاف وتسبب بقعاً صفراء على الاوراق.
عفن الجذور: بسبب الإفراط في الري.
اللفحة الفطرية: تظهر كبقع سوداء على الأوراق.
الطعام والشراب: القرفة تستخدم بشكل رئيسي كتوابل في الأطعمة والمشروبات، سواء في الأطباق الحلوة أو المالحة.
يمكن استخدامها في الحلويات مثل الكعك والبسكويت، وكذلك في مشروبات مثل الشاي والقهوة.
العلاج الطبيعي: للقرفة فوائد طبية عديدة، فهي تستخدم في الطب الشعبي لعلاج مشاكل الجهاز الهضمي مثل الانتفاخ والإسهال، وتعمل أيضًا كمضاد للبكتيريا والفطريات.
العطور: نظرًا لرائحتها العطرية، يتم استخدامها في صناعة العطور والزيوت العطرية.
المستحضرات الطبية: يتم استخراج زيت القرفة الذي يستخدم في بعض مستحضرات العناية بالبشرة والشعر، بفضل خصائصه المضادة للبكتيريا والفطريات.
الحصاد: يقطع اللحاء الداخلي من الفروع بعمر 2-3 سنوات، ثم يجفف في الظل ليتجعد ويصبح أنبوبياً.
التخزين: تخزين عيدان القرفة في أوعية محكمة الإغلاق بعيداً عن الرطوبة.
الوقاية: رش الأوراق بمحلول صابون نباتي لصد الحشرات.
شجرة القرفة هي واحدة من الأشجار ذات الأهمية الكبيرة في الطهي والعلاج الطبيعي.
بفضل خصائصها العطرية والطبية، تعد القرفة من أقدم التوابل المستخدمة في العالم، وتستمر في إثبات قيمتها عبر العصور.
و من خلال توفير البيئة المناسبة ورعايتها بشكل جيد، يمكن الحصول على محصول وفير من القرفة التي تساهم في تعزيز الصحة والطعام.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .