plant

اختر النباتات الملائمة لاحتياجاتك

ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.

الرئيسية \ المتجر \ النباتات البرية \ شجرة الطلح العسلي Acacia mellifera

شجرة الطلح العسلي Acacia mellifera

السعر : 27.30 ر.س

الطول: 0.50 متر

وصف المنتج

شجرة الطلح العسلي Acacia mellifera هي شجرة شوكية صغيرة إلى متوسطة الحجم تنتمي إلى العائلة البقولية، حيث يتراوح ارتفاعها ما بين 3 و8 أمتار. وعلى الرغم من أن الجذع قصير ومتشعب، إلا أن اللحاء الرمادي الغامق المتشقق يمنحها مظهرًا مميزًا. إضافة إلى ذلك، فإن الفروع الكثيفة والمغطاة بأشواك حادة بيضاء اللون تشكّل غابات كثيفة تُستخدم غالبًا كمصدات طبيعية ضد التصحر. ومن اللافت أن تاجها يبدو مدورًا وكثيفًا بشكل ملحوظ.

علاوة على ذلك، فإن أوراقها مركبة ريشية مزدوجة (بينات)، بحيث تتكون كل ورقة عادةً من 1–3 أزواج من الريشيات، في حين تحتوي كل ريشة على 5–10 أزواج من الوريقات الصغيرة البيضاوية. ومن الجدير بالذكر أن لونها أخضر مائل للرمادي، لكنها قد تسقط في مواسم الجفاف الشديد. أما أزهارها، فهي صغيرة وكروية الشكل، صفراء اللون، وتتجمع في عناقيد كثيفة يبلغ طولها عادة ما بين 2 و4 سم. وبما أن هذه الأزهار تظهر في الربيع (مارس–أبريل)، فهي تتميز برائحة عطرية قوية تجذب النحل والحشرات الملقحة، ولهذا السبب تحديدًا عُرفت باسم "العسلي".

أما بالنسبة لثمارها، فهي تأتي على شكل قرون طويلة منحنية قد يصل طولها إلى 15 سم، وتكون بنية فاتحة عند النضج. ومن المعلوم أن هذه القرون تحتوي على بذور بيضاوية بنية اللون مغطاة بغلاف صلب، والتي تنفتح تلقائيًا لتحرير البذور، مما يعزز من قدرتها الطبيعية على التكاثر.

وبفضل مقاومتها العالية للجفاف وقدرتها على النمو في البيئات القاسية، تنتشر هذه الشجرة في المناطق الجافة وشبه الجافة من أفريقيا والجزيرة العربية. ولذلك، تعتبر مصدرًا مهمًا للعلف والظل في البيئات الرعوية.

  • الاسم العلمي: Acacia mellifera

  • الأسماء الشائعة: الطلح العسلي، السمر العسلي، الشوكة الفضية، السنط العسلي

  • العائلة النباتية: العائلة البقولية (Fabaceae)

  • الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي شرق وجنوب أفريقيا، إذ تنتشر من السودان والصومال إلى جنوب أفريقيا، وكذلك في شبه الجزيرة العربية، وخصوصًا في اليمن وعُمان، حيث تفضل المناطق ذات الأمطار المتوسطة (200–600 ملم سنويًا).

الشكل العام

شجرة أو شجيرة بارتفاع يتراوح بين 3 و8 أمتار، ولديها جذع قصير ومتشعب، كما يتميز لحاؤها بلونه الرمادي الغامق المتشقق. وعندما ننظر إلى الفروع نجدها كثيفة ومغطاة بأشواك حادة بيضاء اللون، في حين أن التاج يبدو مدورًا وكثيفًا.

اوراق شجرة الطلح العسلي

أوراق مركبة ريشية مزدوجة، تتكون كل ورقة غالبًا من 1–3 أزواج من الريشيات، وكل ريشة تحتوي على 5–10 أزواج من الوريقات الصغيرة. وعادةً ما يكون لونها أخضر مائل للرمادي، لكنها تسقط عندما يشتد الجفاف.

الأزهار

أما الأزهار فهي صفراء، صغيرة وكروية الشكل، تتجمع عادةً في عناقيد بطول 2–4 سم، وتظهر بشكل واضح في الربيع. وبالإضافة إلى ذلك، تنبعث منها رائحة عطرية قوية، ما يجعلها جذابة للنحل والحشرات الملقحة.

الثمار

ثمارها عبارة عن قرون طويلة منحنية قد تصل إلى 15 سم، ذات لون بني فاتح عند النضج. ولأنها تحتوي على بذور صلبة، فإنها تنفتح تلقائيًا لنشر البذور.

الإضاءة

تتطلب إضاءة شمس كاملة (8–10 ساعات يومياً)، لا تتحمل الظل الكثيف، لذلك يجب زراعتها في مواقع مفتوحة لضمان نموها الصحي.

التربة

تنمو في أنواع التربة الفقيرة والجافة، تفضل التربة الرملية أو الصخرية جيدة التصريف، وتتحمل التربة المالحة بدرجة متوسطة، مما يعزز من فرص استخدامها في إعادة تأهيل الترب المتدهورة.

ري شجرة الطلح العسلي

لا تحتاج إلى ري منتظم بعد إنباتها، تتحمل الجفاف لفترات طويلة، والري المفرط يضر بجذورها، لذا يجب الاعتدال للحفاظ على توازن الرطوبة.

التسميد

لا تحتاج إلى تسميد إضافي في البيئات الطبيعية، ويمكن إضافة سماد عضوي فقير بالنيتروجين في التربة شديدة الفقر، مما يساعد على تحسين خصوبة التربة دون الإضرار بالشجرة.

درجة الحرارة والرطوبة

تتحمل درجات حرارة مرتفعة تصل إلى 45°م، وتتحمل الصقيع الخفيف (-5°م)، كما تفضل الرطوبة المنخفضة (أقل من 40%)، الأمر الذي يجعلها مثالية للمناطق الصحراوية.

التقليم

تقليم خفيف لإزالة الفروع الميتة أو المريضة، مع تجنب الإفراط في التقليم للحفاظ على كثافة التاج، وبالتالي الحفاظ على وظائفه البيئية والجمالية.

البذور:

نقع البذور في ماء ساخن (80°م) لمدة 24 ساعة لكساء الغلاف الصلب.

بعد ذلك، تتم زراعتها في تربة رملية على عمق 1–2 سم، حيث تنبت خلال 2–4 أسابيع، ما يسهل عملية التكاثر من البذور.

العقل:

تؤخذ عقل خشبية نصف ناضجة في الربيع، تغمس في هرمون تجذير وتزرع في وسط رطب، مما يعزز من نسبة النجاح في التجذير.

الفسائل:

فصل الفسائل الجذرية التي تنمو حول الشجرة الأم وزراعتها في مكان جديد، ما يتيح فرصة لتوسيع الغطاء النباتي بسهولة وفعالية.

الأمراض

  • عفن الجذور (Root Rot): السبب فطريات Phytophthora بسبب الإفراط في الري.

الأعراض: اصفرار الأوراق وموت الفروع.

العلاج: تحسين تصريف التربة وتقليل الري، ومعالجة التربة بمبيد فطري مثل فوسيتيل الألومنيوم.

  • البياض الدقيقي (Powdery Mildew): السبب فطر Erysiphe spp.

الأعراض: طبقة بيضاء على الأوراق.

العلاج: رش كبريتات الكبريت أو زيت النيم.

  • تبقع الأوراق البكتيري (Bacterial Leaf Spot):السبب بكتيريا Xanthomonas spp.

الأعراض: بقع بنية محاطة بهالة صفراء.

العلاج: تقليم الأجزاء المصابة من شجرة الطلح العسلي ورش مبيد نحاسي.

الآفات

  • خنفساء البذور (Seed Beetles):

الأعراض: ثقوب في البذور داخل القرون.

العلاج: جمع القرون المصابة وحرقها، واستخدام مبيدات حشرية مثل دلتامثرين.

  • حفار الساق (Stem Borer):

الأعراض: أنفاق في الفروع مع إفرازات صمغية.

العلاج: حقن الثقوب بمبيد ايميداكلوبريد.

  • المن (Aphids):

الأعراض: تجعد الأوراق ووجود ندوة عسلية.

العلاج: رش بالماء والصابون الزراعي أو زيت النيم.

الرعي:

تستخدم أوراقها وأغصانها الصغيرة كعلف للماشية خلال الجفاف، مما يوفر مصدراً غذائيًا مهمًا في المواسم الصعبة.

الطب التقليدي:

يستخرج من اللحاء مغلي لعلاج اضطرابات المعدة، والصمغ لالتئام الجروح، ولذلك تدخل في العديد من الوصفات الشعبية.

الصناعة:

الخشب صلب ويستخدم في صناعة الفحم والأعمدة، والصمغ العربي يجمع لأغراض تجارية، وهو ما يعزز من قيمتها الاقتصادية.

البيئة:

تثبيت التربة ومكافحة التصحر، وتوفير موئل للطيور والحشرات، ما يجعلها خيارًا مثاليًا في مشاريع الاستدامة البيئية.

تجنب الزراعة في مناطق ذات مياه جوفية مرتفعة.

لا تقترب من جذورها عند الحراثة لتجنب إتلافها.

احمِ الشتلات الصغيرة من الرعي الجائر.

استخدم القفازات عند التعامل معها بسبب أشواكها الحادة.

الخاتمة

في نهاية المطاف، فإن شجرة الطلح العسلي ليست مجرد نبات صحراوي يتحمل القسوة، بل تمثل نموذجًا للتكيف والاستدامة.

لذلك، فإن من يزرعها لا يحصل فقط على نبات قوي، بل أيضًا على شريك بيئي يدعم النظم الطبيعية، ويمنح فوائد اقتصادية وعلاجية.

وبالتالي، فإن زراعتها، وإن كانت بسيطة في خطواتها، إلا أنها عظيمة في أثرها، سواء على مستوى الفرد أو البيئة.

تنويه

الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .

اطلبه الآن

الكمية

يرجى زراعة النبتة بعد التوصيل

هذة الخدمة داخل مدينة الرياض فقط

وصف المنتج

شجرة الطلح العسلي Acacia mellifera هي شجرة شوكية صغيرة إلى متوسطة الحجم تنتمي إلى العائلة البقولية، حيث يتراوح ارتفاعها ما بين 3 و8 أمتار. وعلى الرغم من أن الجذع قصير ومتشعب، إلا أن اللحاء الرمادي الغامق المتشقق يمنحها مظهرًا مميزًا. إضافة إلى ذلك، فإن الفروع الكثيفة والمغطاة بأشواك حادة بيضاء اللون تشكّل غابات كثيفة تُستخدم غالبًا كمصدات طبيعية ضد التصحر. ومن اللافت أن تاجها يبدو مدورًا وكثيفًا بشكل ملحوظ.

علاوة على ذلك، فإن أوراقها مركبة ريشية مزدوجة (بينات)، بحيث تتكون كل ورقة عادةً من 1–3 أزواج من الريشيات، في حين تحتوي كل ريشة على 5–10 أزواج من الوريقات الصغيرة البيضاوية. ومن الجدير بالذكر أن لونها أخضر مائل للرمادي، لكنها قد تسقط في مواسم الجفاف الشديد. أما أزهارها، فهي صغيرة وكروية الشكل، صفراء اللون، وتتجمع في عناقيد كثيفة يبلغ طولها عادة ما بين 2 و4 سم. وبما أن هذه الأزهار تظهر في الربيع (مارس–أبريل)، فهي تتميز برائحة عطرية قوية تجذب النحل والحشرات الملقحة، ولهذا السبب تحديدًا عُرفت باسم "العسلي".

أما بالنسبة لثمارها، فهي تأتي على شكل قرون طويلة منحنية قد يصل طولها إلى 15 سم، وتكون بنية فاتحة عند النضج. ومن المعلوم أن هذه القرون تحتوي على بذور بيضاوية بنية اللون مغطاة بغلاف صلب، والتي تنفتح تلقائيًا لتحرير البذور، مما يعزز من قدرتها الطبيعية على التكاثر.

وبفضل مقاومتها العالية للجفاف وقدرتها على النمو في البيئات القاسية، تنتشر هذه الشجرة في المناطق الجافة وشبه الجافة من أفريقيا والجزيرة العربية. ولذلك، تعتبر مصدرًا مهمًا للعلف والظل في البيئات الرعوية.

  • الاسم العلمي: Acacia mellifera

  • الأسماء الشائعة: الطلح العسلي، السمر العسلي، الشوكة الفضية، السنط العسلي

  • العائلة النباتية: العائلة البقولية (Fabaceae)

  • الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي شرق وجنوب أفريقيا، إذ تنتشر من السودان والصومال إلى جنوب أفريقيا، وكذلك في شبه الجزيرة العربية، وخصوصًا في اليمن وعُمان، حيث تفضل المناطق ذات الأمطار المتوسطة (200–600 ملم سنويًا).

الشكل العام

شجرة أو شجيرة بارتفاع يتراوح بين 3 و8 أمتار، ولديها جذع قصير ومتشعب، كما يتميز لحاؤها بلونه الرمادي الغامق المتشقق. وعندما ننظر إلى الفروع نجدها كثيفة ومغطاة بأشواك حادة بيضاء اللون، في حين أن التاج يبدو مدورًا وكثيفًا.

اوراق شجرة الطلح العسلي

أوراق مركبة ريشية مزدوجة، تتكون كل ورقة غالبًا من 1–3 أزواج من الريشيات، وكل ريشة تحتوي على 5–10 أزواج من الوريقات الصغيرة. وعادةً ما يكون لونها أخضر مائل للرمادي، لكنها تسقط عندما يشتد الجفاف.

الأزهار

أما الأزهار فهي صفراء، صغيرة وكروية الشكل، تتجمع عادةً في عناقيد بطول 2–4 سم، وتظهر بشكل واضح في الربيع. وبالإضافة إلى ذلك، تنبعث منها رائحة عطرية قوية، ما يجعلها جذابة للنحل والحشرات الملقحة.

الثمار

ثمارها عبارة عن قرون طويلة منحنية قد تصل إلى 15 سم، ذات لون بني فاتح عند النضج. ولأنها تحتوي على بذور صلبة، فإنها تنفتح تلقائيًا لنشر البذور.

الإضاءة

تتطلب إضاءة شمس كاملة (8–10 ساعات يومياً)، لا تتحمل الظل الكثيف، لذلك يجب زراعتها في مواقع مفتوحة لضمان نموها الصحي.

التربة

تنمو في أنواع التربة الفقيرة والجافة، تفضل التربة الرملية أو الصخرية جيدة التصريف، وتتحمل التربة المالحة بدرجة متوسطة، مما يعزز من فرص استخدامها في إعادة تأهيل الترب المتدهورة.

ري شجرة الطلح العسلي

لا تحتاج إلى ري منتظم بعد إنباتها، تتحمل الجفاف لفترات طويلة، والري المفرط يضر بجذورها، لذا يجب الاعتدال للحفاظ على توازن الرطوبة.

التسميد

لا تحتاج إلى تسميد إضافي في البيئات الطبيعية، ويمكن إضافة سماد عضوي فقير بالنيتروجين في التربة شديدة الفقر، مما يساعد على تحسين خصوبة التربة دون الإضرار بالشجرة.

درجة الحرارة والرطوبة

تتحمل درجات حرارة مرتفعة تصل إلى 45°م، وتتحمل الصقيع الخفيف (-5°م)، كما تفضل الرطوبة المنخفضة (أقل من 40%)، الأمر الذي يجعلها مثالية للمناطق الصحراوية.

التقليم

تقليم خفيف لإزالة الفروع الميتة أو المريضة، مع تجنب الإفراط في التقليم للحفاظ على كثافة التاج، وبالتالي الحفاظ على وظائفه البيئية والجمالية.

البذور:

نقع البذور في ماء ساخن (80°م) لمدة 24 ساعة لكساء الغلاف الصلب.

بعد ذلك، تتم زراعتها في تربة رملية على عمق 1–2 سم، حيث تنبت خلال 2–4 أسابيع، ما يسهل عملية التكاثر من البذور.

العقل:

تؤخذ عقل خشبية نصف ناضجة في الربيع، تغمس في هرمون تجذير وتزرع في وسط رطب، مما يعزز من نسبة النجاح في التجذير.

الفسائل:

فصل الفسائل الجذرية التي تنمو حول الشجرة الأم وزراعتها في مكان جديد، ما يتيح فرصة لتوسيع الغطاء النباتي بسهولة وفعالية.

الأمراض

  • عفن الجذور (Root Rot): السبب فطريات Phytophthora بسبب الإفراط في الري.

الأعراض: اصفرار الأوراق وموت الفروع.

العلاج: تحسين تصريف التربة وتقليل الري، ومعالجة التربة بمبيد فطري مثل فوسيتيل الألومنيوم.

  • البياض الدقيقي (Powdery Mildew): السبب فطر Erysiphe spp.

الأعراض: طبقة بيضاء على الأوراق.

العلاج: رش كبريتات الكبريت أو زيت النيم.

  • تبقع الأوراق البكتيري (Bacterial Leaf Spot):السبب بكتيريا Xanthomonas spp.

الأعراض: بقع بنية محاطة بهالة صفراء.

العلاج: تقليم الأجزاء المصابة من شجرة الطلح العسلي ورش مبيد نحاسي.

الآفات

  • خنفساء البذور (Seed Beetles):

الأعراض: ثقوب في البذور داخل القرون.

العلاج: جمع القرون المصابة وحرقها، واستخدام مبيدات حشرية مثل دلتامثرين.

  • حفار الساق (Stem Borer):

الأعراض: أنفاق في الفروع مع إفرازات صمغية.

العلاج: حقن الثقوب بمبيد ايميداكلوبريد.

  • المن (Aphids):

الأعراض: تجعد الأوراق ووجود ندوة عسلية.

العلاج: رش بالماء والصابون الزراعي أو زيت النيم.

الرعي:

تستخدم أوراقها وأغصانها الصغيرة كعلف للماشية خلال الجفاف، مما يوفر مصدراً غذائيًا مهمًا في المواسم الصعبة.

الطب التقليدي:

يستخرج من اللحاء مغلي لعلاج اضطرابات المعدة، والصمغ لالتئام الجروح، ولذلك تدخل في العديد من الوصفات الشعبية.

الصناعة:

الخشب صلب ويستخدم في صناعة الفحم والأعمدة، والصمغ العربي يجمع لأغراض تجارية، وهو ما يعزز من قيمتها الاقتصادية.

البيئة:

تثبيت التربة ومكافحة التصحر، وتوفير موئل للطيور والحشرات، ما يجعلها خيارًا مثاليًا في مشاريع الاستدامة البيئية.

تجنب الزراعة في مناطق ذات مياه جوفية مرتفعة.

لا تقترب من جذورها عند الحراثة لتجنب إتلافها.

احمِ الشتلات الصغيرة من الرعي الجائر.

استخدم القفازات عند التعامل معها بسبب أشواكها الحادة.

الخاتمة

في نهاية المطاف، فإن شجرة الطلح العسلي ليست مجرد نبات صحراوي يتحمل القسوة، بل تمثل نموذجًا للتكيف والاستدامة.

لذلك، فإن من يزرعها لا يحصل فقط على نبات قوي، بل أيضًا على شريك بيئي يدعم النظم الطبيعية، ويمنح فوائد اقتصادية وعلاجية.

وبالتالي، فإن زراعتها، وإن كانت بسيطة في خطواتها، إلا أنها عظيمة في أثرها، سواء على مستوى الفرد أو البيئة.

تنويه

الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .