
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ أشجار الظل \ دراسينا دراكو أو شجرة التنين Dracaena draco
السعر : 69.00 - 230.00 ر.س
دراسينا دراكو أو شجرة التنين Dracaena draco هي نبتة استوائية معمرة يصل ارتفاعها إلى 10-15 مترًا في بيئاتها الاصلية، مع جذع سميك مسطَّح يتحول لونه إلى الرمادي مع تقدم العمر، وتتفرع الفروع بعد الإزهار الأول لتشكل تاجًا كثيفًا يشبه المظلة.
لها أوراق طويلة وضيقة (طولها 30-60 سم) تشبه السيوف، ذات لون أخضر مائل للرمادي، تتجمع في عناقيد كثيفة عند أطراف الفروع، تنتمي إلى عائلة الهليونية ، وتشتهر بشكلها الفريد الذي يشبه المظلة مع فروع تحمل عناقيد من الأوراق الطويلة المدببة.
وتعرف بإفرازها لصمغ أحمر يسمى "دم التنين" كان يستخدم تاريخيًا في الطب التقليدي والصبغات، وتعد من الأشجار البطيئة النمو التي يمكن أن تعيش لمئات السنين، مما يجعلها رمزًا للقوة والاستدامة في العديد من الثقافات، وتزرع كشجرة زينة في الحدائق والمناطق العامة لجمالها الغريب وتحملها للظروف القاسية.
الاسم العلمي: Dracaena draco
الأسماء الشائعة: شجرة التنين، دراسينا دراكو، دم التنين، شجرة الكناري
العائلة النباتية: العائلة الهليونية (Asparagaceae)
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي جزر الكناري والرأس الأخضر وجزيرة ماديرا، وتنمو في المناطق شبه الاستوائية الجافة والمنحدرات الصخرية.
شجرة بطيئة النمو يصل ارتفاعها إلى 10-15 مترًا، مع جذع سميك مسطَّح يتحول لونه إلى الرمادي مع تقدم العمر، وتتفرع الفروع بعد الإزهار الأول لتشكل تاجًا كثيفًا يشبه المظلة.
الشكل: أوراق طويلة وضيقة (طولها 30-60 سم) تشبه السيوف، ذات لون أخضر مائل للرمادي.
الترتيب: تتجمع في عناقيد كثيفة عند أطراف الفروع.
أزهار صغيرة بيضاء أو خضراء مائلة للاصفرار، تتجمع في عناقيد طويلة (60-90 سم).
تظهر كل 10-15 سنة تقريبًا في الأشجار الناضجة.
ثمار صغيرة كروية برتقالية أو حمراء، تحتوي على 1-3 بذور سوداء.
تحتاج إلى ضوء شمس ساطع لكنها تتحمل الظل الجزئي.
تفضل التربة الرملية أو الصخرية جيدة التصريف، ويمكنها النمو في التربة الفقيرة.
الري المعتدل: مرة كل 10-14 يومًا في الصيف، وتتحمل الجفاف الطويل.
تجنب الإفراط في الري لتلافي تعفن الجذور.
لا تحتاج إلى تسميد مكثف، يكفي إضافة سماد متوازن (10-10-10) مرة واحدة سنويًا في الربيع.
درجة الحرارة المثلى: بين 15°م و30°م.
الرطوبة: تتحمل الجفاف، لكن الرطوبة المعتدلة مفيدة للنمو.
الصقيع: لا تتحمل البرد الشديد (أقل من 5°م).
لا تحتاج إلى تقليم منتظم، لكن تزال الأوراق الميتة أو التالفة للحفاظ على المظهر.
انقع البذور في ماء دافئ لمدة 24 ساعة.
ازرعها في تربة رملية رطبة على عمق 1 سم.
تنبت خلال 4-8 أسابيع في درجة حرارة دافئة (20-25°م).
اختر فرعًا صحيًا طوله 20-30 سم.
اقطع الفرع واتركه يجف لمدة 24 ساعة لتجنب التعفن.
ازرعه في تربة جافة وراقب نمو الجذور خلال 2-3 أشهر.
افصل الفسائل الصغيرة التي تنمو عند قاعدة الشجرة الأم وازرعها في أصص منفصلة.
تعفن الجذور: بسبب الإفراط في الري، علاجه بتقليل الري وقطع الأجزاء المتضررة.
التبقع الفطري: بقع بنية على الأوراق، يعالج برش مبيدات فطرية.
العناكب الحمراء: تظهر عند انخفاض الرطوبة، تكافح بزيادة الرطوبة أو رش زيت النيم.
الحشرات القشرية: تزال بالقطن المغموس بالكحول.
تزرع في الحدائق والشوارع لجمالها الغريب وتحملها التلوث.
تستخدم كنبات داخلي في الأصص الكبيرة.
يستخرج صمغ "دم التنين" الأحمر الذي يستخدم في: الصبغات الطبيعية.
المواد الطبية التقليدية (مضاد للالتهابات ومطهر).
صناعة الورنيش والمواد الحافظة.
تسهم في تثبيت التربة في المناطق الجبلية.
توفر موطنًا للطيور الصغيرة والحشرات.
تعتبر رمزًا وطنيًا في جزر الكناري.
ارتبطت بأساطير قديمة عن التنانين والخلود.
تجنب الإفراط في الري: فهي نبتة صحراوية بطبيعتها.
احمِها من البرد: غطّها أو انقلها إلى الداخل في المناطق الباردة.
التعرض للشمس: ضعها في مكان مشمس لضمان نمو كثيف.
تنظيف الأوراق: امسحها بقطعة قماش مبللة لإزالة الغبار.
التقليم المحدود: لا تبالغ في تقليم الفروع لتجنب تشوه الشكل الطبيعي.
شجرة التنين ليست مجرد نبتة، بل قطعة فنية طبيعية تجمع بين الغموض والجمال، فصمغها الأحمر يروي قصصًا تاريخية، وأوراقها الشائكة تذكرنا بصلابة الطبيعة، ورغم نموها البطيء، فإنها تستحق الانتظار لتضفي سحرا استوائيًا على أي مكان، فكن مستعد لزراعة هذه الأسطورة الحية في حديقتك.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
دراسينا دراكو أو شجرة التنين Dracaena draco هي نبتة استوائية معمرة يصل ارتفاعها إلى 10-15 مترًا في بيئاتها الاصلية، مع جذع سميك مسطَّح يتحول لونه إلى الرمادي مع تقدم العمر، وتتفرع الفروع بعد الإزهار الأول لتشكل تاجًا كثيفًا يشبه المظلة.
لها أوراق طويلة وضيقة (طولها 30-60 سم) تشبه السيوف، ذات لون أخضر مائل للرمادي، تتجمع في عناقيد كثيفة عند أطراف الفروع، تنتمي إلى عائلة الهليونية ، وتشتهر بشكلها الفريد الذي يشبه المظلة مع فروع تحمل عناقيد من الأوراق الطويلة المدببة.
وتعرف بإفرازها لصمغ أحمر يسمى "دم التنين" كان يستخدم تاريخيًا في الطب التقليدي والصبغات، وتعد من الأشجار البطيئة النمو التي يمكن أن تعيش لمئات السنين، مما يجعلها رمزًا للقوة والاستدامة في العديد من الثقافات، وتزرع كشجرة زينة في الحدائق والمناطق العامة لجمالها الغريب وتحملها للظروف القاسية.
الاسم العلمي: Dracaena draco
الأسماء الشائعة: شجرة التنين، دراسينا دراكو، دم التنين، شجرة الكناري
العائلة النباتية: العائلة الهليونية (Asparagaceae)
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي جزر الكناري والرأس الأخضر وجزيرة ماديرا، وتنمو في المناطق شبه الاستوائية الجافة والمنحدرات الصخرية.
شجرة بطيئة النمو يصل ارتفاعها إلى 10-15 مترًا، مع جذع سميك مسطَّح يتحول لونه إلى الرمادي مع تقدم العمر، وتتفرع الفروع بعد الإزهار الأول لتشكل تاجًا كثيفًا يشبه المظلة.
الشكل: أوراق طويلة وضيقة (طولها 30-60 سم) تشبه السيوف، ذات لون أخضر مائل للرمادي.
الترتيب: تتجمع في عناقيد كثيفة عند أطراف الفروع.
أزهار صغيرة بيضاء أو خضراء مائلة للاصفرار، تتجمع في عناقيد طويلة (60-90 سم).
تظهر كل 10-15 سنة تقريبًا في الأشجار الناضجة.
ثمار صغيرة كروية برتقالية أو حمراء، تحتوي على 1-3 بذور سوداء.
تحتاج إلى ضوء شمس ساطع لكنها تتحمل الظل الجزئي.
تفضل التربة الرملية أو الصخرية جيدة التصريف، ويمكنها النمو في التربة الفقيرة.
الري المعتدل: مرة كل 10-14 يومًا في الصيف، وتتحمل الجفاف الطويل.
تجنب الإفراط في الري لتلافي تعفن الجذور.
لا تحتاج إلى تسميد مكثف، يكفي إضافة سماد متوازن (10-10-10) مرة واحدة سنويًا في الربيع.
درجة الحرارة المثلى: بين 15°م و30°م.
الرطوبة: تتحمل الجفاف، لكن الرطوبة المعتدلة مفيدة للنمو.
الصقيع: لا تتحمل البرد الشديد (أقل من 5°م).
لا تحتاج إلى تقليم منتظم، لكن تزال الأوراق الميتة أو التالفة للحفاظ على المظهر.
انقع البذور في ماء دافئ لمدة 24 ساعة.
ازرعها في تربة رملية رطبة على عمق 1 سم.
تنبت خلال 4-8 أسابيع في درجة حرارة دافئة (20-25°م).
اختر فرعًا صحيًا طوله 20-30 سم.
اقطع الفرع واتركه يجف لمدة 24 ساعة لتجنب التعفن.
ازرعه في تربة جافة وراقب نمو الجذور خلال 2-3 أشهر.
افصل الفسائل الصغيرة التي تنمو عند قاعدة الشجرة الأم وازرعها في أصص منفصلة.
تعفن الجذور: بسبب الإفراط في الري، علاجه بتقليل الري وقطع الأجزاء المتضررة.
التبقع الفطري: بقع بنية على الأوراق، يعالج برش مبيدات فطرية.
العناكب الحمراء: تظهر عند انخفاض الرطوبة، تكافح بزيادة الرطوبة أو رش زيت النيم.
الحشرات القشرية: تزال بالقطن المغموس بالكحول.
تزرع في الحدائق والشوارع لجمالها الغريب وتحملها التلوث.
تستخدم كنبات داخلي في الأصص الكبيرة.
يستخرج صمغ "دم التنين" الأحمر الذي يستخدم في: الصبغات الطبيعية.
المواد الطبية التقليدية (مضاد للالتهابات ومطهر).
صناعة الورنيش والمواد الحافظة.
تسهم في تثبيت التربة في المناطق الجبلية.
توفر موطنًا للطيور الصغيرة والحشرات.
تعتبر رمزًا وطنيًا في جزر الكناري.
ارتبطت بأساطير قديمة عن التنانين والخلود.
تجنب الإفراط في الري: فهي نبتة صحراوية بطبيعتها.
احمِها من البرد: غطّها أو انقلها إلى الداخل في المناطق الباردة.
التعرض للشمس: ضعها في مكان مشمس لضمان نمو كثيف.
تنظيف الأوراق: امسحها بقطعة قماش مبللة لإزالة الغبار.
التقليم المحدود: لا تبالغ في تقليم الفروع لتجنب تشوه الشكل الطبيعي.
شجرة التنين ليست مجرد نبتة، بل قطعة فنية طبيعية تجمع بين الغموض والجمال، فصمغها الأحمر يروي قصصًا تاريخية، وأوراقها الشائكة تذكرنا بصلابة الطبيعة، ورغم نموها البطيء، فإنها تستحق الانتظار لتضفي سحرا استوائيًا على أي مكان، فكن مستعد لزراعة هذه الأسطورة الحية في حديقتك.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .