plant

اختر النباتات الملائمة لاحتياجاتك

ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.

الرئيسية \ المتجر \ اشجار دائمة الخضرة \ شجرة جوز الهند Cocos nucifera

وصف المنتج

شجرة جوز الهند Cocos nucifera هي شجرة طويلة يصل ارتفاعها إلى 30 مترًا، جذعها أملس ومستقيم مع حلقات بارزة مكان التصاق الأوراق القديمة، تتوج الشجرة بتاج كثيف من الأوراق الكبيرة التي تشكل مظلة واسعة.

أوراقها ريشية الشكل يصل طولها إلى 4-6 أمتار، تتكون كل ورقة من 200-300 زوج من الوريقات الصغيرة المرتبة على جانبي العرق الرئيسي، لونها أخضر غامق لامع، وتنمو بشكل مائل نحو الأعلى

أما ثمارها عبارة عن حسلات مستديرة يصل قطرها إلى 20-30 سم، قشرتها الخارجية صلبة وليفية، تليها طبقة ليفية بنية، ثم قشرة صلبة داخلية تحوي البذرة، بداخلها سائل صافٍ (ماء جوز الهند) ولحم أبيض سميك، تستغرق الثمرة 12 شهرًا لتنضج تمامًا.

وهي من أكثر الأشجار إثارةً للاهتمام في العالم النباتي، لا تكاد تخلو منطقة استوائية أو شبه استوائية من وجودها، فهي رمز للطبيعة الاستوائية الخلابة والمناظر البحرية الساحرة. 

تشتهر هذه الشجرة بقدرتها على تحمل الظروف القاسية مثل الرياح الشديدة والتربة المالحة، مما يجعلها مثالية للنمو قرب السواحل، فثمارها ليست مجرد فاكهة لذيذة بل هي مصدر للغذاء والدواء والمواد الخام للصناعات المختلفة، من زيت جوز الهند إلى ألياف جوز الهند المستخدمة في الحرف اليدوية.

بالإضافة إلى ذلك، تعتبر هذه الشجرة جزءًا لا يتجزأ من الثقافات المحلية في العديد من البلدان، حيث تستخدم في الطقوس التقليدية وتعتبر رمزًا للخصوبة والحياة، جذعها الطويل والأملس يتوج بأوراق ريشية ضخمة تتحرك بلطف مع النسيم، بينما تتشبث الثمار بكثافة عند قمتها.

كل جزء من هذه الشجرة له فائدة، مما يجعلها كنزًا طبيعيًا متعدد الاستخدامات، إنها شجرة لا تعرف الكلل، تعطي بلا توقف، وتستحق أن نتعرف عليها عن قرب

الاسم العلمي: Cocos nucifera
الأسماء الشائعة: نخيل جوز الهند، النارجيل، الكوكو
العائلة النباتية: الفصيلة النخيلية (Arecaceae)
الأصل والجغرافيا: يعود أصلها إلى المناطق الاستوائية في جنوب شرق آسيا وجزر المحيط الهادئ، لكنها انتشرت اليوم في جميع المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية حول العالم، خاصةً في دول مثل الهند وإندونيسيا والفلبين والبرازيل

الشكل العام:

شجرة طويلة يصل ارتفاعها إلى 30 مترًا، جذعها أملس ومستقيم مع حلقات بارزة مكان التصاق الأوراق القديمة.

تتوج الشجرة بتاج كثيف من الأوراق الكبيرة التي تشكل مظلة واسعة

أوراق شجرة جوز الهند:

أوراقها ريشية الشكل يصل طولها إلى 4-6 أمتار، تتكون كل ورقة من 200-300 زوج من الوريقات الصغيرة المرتبة على جانبي العرق الرئيسي.

لونها أخضر غامق لامع، وتنمو بشكل مائل نحو الأعلى

الأزهار:

تظهر الأزهار في عناقيد زهرية طويلة تتدلى من قمة الشجرة، الأزهار الذكرية صغيرة وبيضاء مصفرة.

بينما الأزهار الأنثوية أكبر حجمًا وتتواجد في قاعدة العنقود، التلقيح يتم غالبًا عن طريق الرياح أو الحشرات

الثمار:

ثمار جوز الهند عبارة عن حسلات مستديرة يصل قطرها إلى 20-30 سم، قشرتها الخارجية صلبة وليفية.

تليها طبقة ليفية بنية، ثم قشرة صلبة داخلية تحوي البذرة، بداخلها سائل صافٍ (ماء جوز الهند) ولحم أبيض سميك، تستغرق الثمرة 12 شهرًا لتنضج تمامًا

الإضاءة:

تحتاج إلى إضاءة شمس كاملة طوال اليوم، ولا تتحمل الظل الجزئي

التربة:

تفضل التربة الرملية جيدة التصريف، وتتحمل الملوحة العالية، لكنها تنمو بشكل أفضل في التربة الغنية بالمواد العضوية

ري شجرة جوز الهند:

تتحمل الجفاف بمجرد إنشاء الجذور، لكن الري المنتظم (مرتين أسبوعيًا) يعزز النمو والإثمار

التسميد:

تستجيب للتسميد المتوازن (نيتروجين، فسفور، بوتاسيوم) مع إضافة مغنيسيوم لمنع اصفرار الأوراق

درجة الحرارة والرطوبة:

تزدهر في درجات حرارة 20-32 مئوية، مع رطوبة عالية، ولا تتحمل الصقيع أو البرودة تحت 10 مئوية

التقليم:

يقتصر على إزالة الأوراق الميتة أو المصابة للحفاظ على صحة الشجرة وتجنب تراكم الحشرات

التكاثر يتم بشكل رئيسي عن طريق البذور (الثمار الناضجة).

حيث تزرع الثمرة كاملة في تربة رطبة مع تعريضها للشمس، تبدأ الجذور بالظهور خلال 3-6 أشهر، ويمكن نقل الشتلة بعد عام.

تستخدم تقنية الزراعة النسيجية أيضًا لإنتاج سلالات محسنة مقاومة للأمراض

الأمراض:

الاصفرار القاتل: مرض فيتوبلازمي يسبب تساقط الأوراق وموت الشجرة
تعفن البرعم: عدوى فطرية تهاجم القلب النامي للشجرة

اللفحة السوداء: تظهر بقع سوداء على الأوراق بسبب الفطريات

الآفات:

خنفساء جوز الهند (الحفار): تثقب الجذع وتدمر الأنسجة الداخلية
حفار سعف النخيل: يرقة تتغذى على الأوراق الصغيرة
القوارض: مثل الجرذان التي تقضم الثمار الناضجة

الغذاء: لحم الثمرة الطازج أو المجفف ، ماء جوز الهند كمشروب منعش، زيت جوز الهند للطهي والعناية بالبشرة
المواد الخام: ألياف القشرة الخارجية لصناعة الحبال والسجاد، الخشب لبناء المنازل والأثاث
الصناعة: تصنيع الصابون، مستحضرات التجميل، الوقود الحيوي
الزينة: تزرع في الحدائق والشواطئ لإضفاء طابع استوائي

تجنب زراعتها في مناطق ذات تربة طينية ثقيلة لأنها تسبب تعفن الجذور

في المناطق الباردة، يفضل تغطية الجذع بالقش خلال الشتاء

مراقبة علامات الأمراض مبكرًا وعزل الأشجار المصابة فورًا

توفير دعامات للشتلات الصغيرة في المناطق العاصفة

في النهاية

هكذا تبدو شجرة جوز الهند كأنها هبة الطبيعة للبشرية.

تجمع بين الجمال والمنفعة، وتستحق كل عناية لكي تظل مصدرًا للعطاء دون توقف.

تنويه

الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .

اطلبه الآن

الكمية

يرجى زراعة النبتة بعد التوصيل

هذة الخدمة داخل مدينة الرياض فقط

وصف المنتج

شجرة جوز الهند Cocos nucifera هي شجرة طويلة يصل ارتفاعها إلى 30 مترًا، جذعها أملس ومستقيم مع حلقات بارزة مكان التصاق الأوراق القديمة، تتوج الشجرة بتاج كثيف من الأوراق الكبيرة التي تشكل مظلة واسعة.

أوراقها ريشية الشكل يصل طولها إلى 4-6 أمتار، تتكون كل ورقة من 200-300 زوج من الوريقات الصغيرة المرتبة على جانبي العرق الرئيسي، لونها أخضر غامق لامع، وتنمو بشكل مائل نحو الأعلى

أما ثمارها عبارة عن حسلات مستديرة يصل قطرها إلى 20-30 سم، قشرتها الخارجية صلبة وليفية، تليها طبقة ليفية بنية، ثم قشرة صلبة داخلية تحوي البذرة، بداخلها سائل صافٍ (ماء جوز الهند) ولحم أبيض سميك، تستغرق الثمرة 12 شهرًا لتنضج تمامًا.

وهي من أكثر الأشجار إثارةً للاهتمام في العالم النباتي، لا تكاد تخلو منطقة استوائية أو شبه استوائية من وجودها، فهي رمز للطبيعة الاستوائية الخلابة والمناظر البحرية الساحرة. 

تشتهر هذه الشجرة بقدرتها على تحمل الظروف القاسية مثل الرياح الشديدة والتربة المالحة، مما يجعلها مثالية للنمو قرب السواحل، فثمارها ليست مجرد فاكهة لذيذة بل هي مصدر للغذاء والدواء والمواد الخام للصناعات المختلفة، من زيت جوز الهند إلى ألياف جوز الهند المستخدمة في الحرف اليدوية.

بالإضافة إلى ذلك، تعتبر هذه الشجرة جزءًا لا يتجزأ من الثقافات المحلية في العديد من البلدان، حيث تستخدم في الطقوس التقليدية وتعتبر رمزًا للخصوبة والحياة، جذعها الطويل والأملس يتوج بأوراق ريشية ضخمة تتحرك بلطف مع النسيم، بينما تتشبث الثمار بكثافة عند قمتها.

كل جزء من هذه الشجرة له فائدة، مما يجعلها كنزًا طبيعيًا متعدد الاستخدامات، إنها شجرة لا تعرف الكلل، تعطي بلا توقف، وتستحق أن نتعرف عليها عن قرب

الاسم العلمي: Cocos nucifera
الأسماء الشائعة: نخيل جوز الهند، النارجيل، الكوكو
العائلة النباتية: الفصيلة النخيلية (Arecaceae)
الأصل والجغرافيا: يعود أصلها إلى المناطق الاستوائية في جنوب شرق آسيا وجزر المحيط الهادئ، لكنها انتشرت اليوم في جميع المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية حول العالم، خاصةً في دول مثل الهند وإندونيسيا والفلبين والبرازيل

الشكل العام:

شجرة طويلة يصل ارتفاعها إلى 30 مترًا، جذعها أملس ومستقيم مع حلقات بارزة مكان التصاق الأوراق القديمة.

تتوج الشجرة بتاج كثيف من الأوراق الكبيرة التي تشكل مظلة واسعة

أوراق شجرة جوز الهند:

أوراقها ريشية الشكل يصل طولها إلى 4-6 أمتار، تتكون كل ورقة من 200-300 زوج من الوريقات الصغيرة المرتبة على جانبي العرق الرئيسي.

لونها أخضر غامق لامع، وتنمو بشكل مائل نحو الأعلى

الأزهار:

تظهر الأزهار في عناقيد زهرية طويلة تتدلى من قمة الشجرة، الأزهار الذكرية صغيرة وبيضاء مصفرة.

بينما الأزهار الأنثوية أكبر حجمًا وتتواجد في قاعدة العنقود، التلقيح يتم غالبًا عن طريق الرياح أو الحشرات

الثمار:

ثمار جوز الهند عبارة عن حسلات مستديرة يصل قطرها إلى 20-30 سم، قشرتها الخارجية صلبة وليفية.

تليها طبقة ليفية بنية، ثم قشرة صلبة داخلية تحوي البذرة، بداخلها سائل صافٍ (ماء جوز الهند) ولحم أبيض سميك، تستغرق الثمرة 12 شهرًا لتنضج تمامًا

الإضاءة:

تحتاج إلى إضاءة شمس كاملة طوال اليوم، ولا تتحمل الظل الجزئي

التربة:

تفضل التربة الرملية جيدة التصريف، وتتحمل الملوحة العالية، لكنها تنمو بشكل أفضل في التربة الغنية بالمواد العضوية

ري شجرة جوز الهند:

تتحمل الجفاف بمجرد إنشاء الجذور، لكن الري المنتظم (مرتين أسبوعيًا) يعزز النمو والإثمار

التسميد:

تستجيب للتسميد المتوازن (نيتروجين، فسفور، بوتاسيوم) مع إضافة مغنيسيوم لمنع اصفرار الأوراق

درجة الحرارة والرطوبة:

تزدهر في درجات حرارة 20-32 مئوية، مع رطوبة عالية، ولا تتحمل الصقيع أو البرودة تحت 10 مئوية

التقليم:

يقتصر على إزالة الأوراق الميتة أو المصابة للحفاظ على صحة الشجرة وتجنب تراكم الحشرات

التكاثر يتم بشكل رئيسي عن طريق البذور (الثمار الناضجة).

حيث تزرع الثمرة كاملة في تربة رطبة مع تعريضها للشمس، تبدأ الجذور بالظهور خلال 3-6 أشهر، ويمكن نقل الشتلة بعد عام.

تستخدم تقنية الزراعة النسيجية أيضًا لإنتاج سلالات محسنة مقاومة للأمراض

الأمراض:

الاصفرار القاتل: مرض فيتوبلازمي يسبب تساقط الأوراق وموت الشجرة
تعفن البرعم: عدوى فطرية تهاجم القلب النامي للشجرة

اللفحة السوداء: تظهر بقع سوداء على الأوراق بسبب الفطريات

الآفات:

خنفساء جوز الهند (الحفار): تثقب الجذع وتدمر الأنسجة الداخلية
حفار سعف النخيل: يرقة تتغذى على الأوراق الصغيرة
القوارض: مثل الجرذان التي تقضم الثمار الناضجة

الغذاء: لحم الثمرة الطازج أو المجفف ، ماء جوز الهند كمشروب منعش، زيت جوز الهند للطهي والعناية بالبشرة
المواد الخام: ألياف القشرة الخارجية لصناعة الحبال والسجاد، الخشب لبناء المنازل والأثاث
الصناعة: تصنيع الصابون، مستحضرات التجميل، الوقود الحيوي
الزينة: تزرع في الحدائق والشواطئ لإضفاء طابع استوائي

تجنب زراعتها في مناطق ذات تربة طينية ثقيلة لأنها تسبب تعفن الجذور

في المناطق الباردة، يفضل تغطية الجذع بالقش خلال الشتاء

مراقبة علامات الأمراض مبكرًا وعزل الأشجار المصابة فورًا

توفير دعامات للشتلات الصغيرة في المناطق العاصفة

في النهاية

هكذا تبدو شجرة جوز الهند كأنها هبة الطبيعة للبشرية.

تجمع بين الجمال والمنفعة، وتستحق كل عناية لكي تظل مصدرًا للعطاء دون توقف.

تنويه

الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .

المنتجات المرتبطة