
ان اختيار النباتات الملائمة أمرًا مهمًا للحصول على حديقة نباتية جميلة وصحية. لذلك، يجب النظر في المساحة المتاحة ومدى تعرض النباتات للضوء والرطوبة ودرجة الحرارة والتربة في المنطقة التي تعيش فيها بالاضافة الي العديد من العوامل الاخري.
الرئيسية \ المتجر \ اشجار دائمة الخضرة \ شجرة الياسمين الياباني Jasminum mesnyi
السعر : 98.70 ر.س
الطول: 0.8 متر
شجرة الياسمين الياباني Jasminum mesnyi هي شجيرة متسلقة دائمة الخضرة وسريعة النمو، قد يصل ارتفاعها إلى 3 أمتار مما يجعلها مثالية للزراعة في الحدائق المنزلية والعامة.
كما تعتبر إحدى النباتات الجميلة التي تضفي لمسة من السحر والرونق لاماكن زراعتها تبعا لأزهارها الرائعة وألوانها المبهجة.
تنتمي الشجرة إلى عائلة (Oleaceae)، وتزرع في العديد من المناطق كنوع من الزينة بسبب رائحتها الفواحة وجمالها الاستثنائي.
فيما يلي سنتعرف أكثر على خصائص الياسمين الياباني وفوائد زراعته وكيفية العناية به لتحقيق أفضل النتائج.
الاسم العلمي: Jasminum mesnyi (ويعرف أيضًا باسم Jasminum primulinum).
الأسماء الشائعة: الياسمين الياباني، ياسمين بريمروز.
العائلة النباتية: العائلة الزيتونية (Oleaceae).
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي شرق آسيا، تحديدًا اليابان ومناطق من الصين، وتنتشر اليوم في حدائق العالم المعتدلة المناخ.
شجيرة دائمة الخضرة يصل ارتفاعها إلى ٢-٣ أمتار، تتميز بأغصانها الطويلة والمرنة التي تتجه للأسفل مشكّلةً مظهرًا يشبه النافورة الخضراء، خاصةً عندما تزينها الأزهار.
أوراقها ناعمة الملمس، لونها أخضر غامق لامع، وتتكون كل ورقة من ثلاث وريقات صغيرة (تسمى ورقة ثلاثية)، مما يعطيها مظهرًا كثيفًا وجذابًا حتى دون أزهار.
زهورها صفراء لامعة تشبه النجوم الصغيرة، يصل قطرها إلى ٣ سم، وتظهر في الشتاء و تستمر حتى منتصف الربيع.
وعلى عكس أنواع الياسمين الأخرى، أزهارها لا تطلق عطرًا قويًا، لكن جمالها البصري يعوض ذلك.
تحتاج إلى مكان مشمس جزئيًا أو كليًا، لكن تجنب تعريضها لأشعة الشمس الحارقة طوال اليوم؛ حتى لا تحترق أوراقها.
تفضل التربة جيدة التصريف، الغنية بالمواد العضوية، كما يمكنها التأقلم مع أنواع التربة المختلفة شرط ألا تكون طينيةً ثقيلة تسبب تجمع المياه.
الاعتدال هو سر الري ، اسقها بانتظام في الصيف (مرتين أسبوعيًا)، لكن قلل الري في الشتاء، واحذر من الإفراط؛ فجذورها حساسة للتعفن.
يفضل تسميد الشجرة مرة واحدة كل شهر خلال موسم النمو باستخدام سماد متوازن يحتوي على نيتروجين وفوسفور وبوتاسيوم.
هذا سيساعد على تعزيز النمو بشكل صحي وتحفيز إنتاج الأزهار..
تتحمل الحرارة المعتدلة والبرودة الخفيفة بين 15 إلى 25، لكن الصقيع الشديد قد يضرها.
تناسبها الرطوبة المتوسطة، لذا فهي مثالية للمناطق الساحلية.
بعد انتهاء موسم الإزهار، قلم الأغصان الميتة أو المتشابكة للحفاظ على شكلها النابض بالحياة, يمكنك أيضًا توجيه أغصانها لتتسلق الجدران أو التعريشات.
العقَل: خذ عقلة طولها ١٥ سم من غصن صحي في الصيف، وضعها في تربة رطبة حتى تجذر.
الترقيد: ثبِّت غصنًا مرنًا في التربة دون فصله عن الأم، وسينمو كشتلة مستقلة.
المن والعناكب الحمراء: تظهر على الأوراق، ويمكن مكافحتها برش الماء والصابون أو زيت النيم.
العفن الجذري: بسبب الإفراط في الري، وتجنبه بتحسين تصريف التربة.
تزيين الحدائق: تزرع كسياج طبيعي أو غطاء أرضي.
التسلق: توجه أغصانها على الأسوار أو الأقواس.
الزراعة في الأصص: لترافق شرفات المنازل.
التشكيل: يمكن تشكيلها كتحفة مصغرة بفضل مرونة أغصانها.
العطور: تستخدم أزهار الياسمين في صناعة العطور بسبب رائحتها الفواحة والجذابة.
الطب التقليدي: في بعض الثقافات، يتم استخدام أجزاء من شجرة الياسمين الياباني في الطب التقليدي لعلاج بعض الأمراض.
غطِّ قاعدة النبتة بطبقة من النشارة في الشتاء لحماية الجذور من البرد.
تجنب زراعتها في مناطق ذات رياح قوية؛ فقد تتكسر أغصانها.
تأكد من توفير بيئة مشمسة بشكل كافٍ لتحفيز تفتح الأزهار.
تعد شجرة الياسمين الياباني إضافة رائعة لأي حديقة أو مساحة خارجية بفضل جمالها الفائق ورائحتها العطرة.
تتطلب القليل من العناية لتزدهر وتظل مصدرًا لجمال الطبيعة لفترة طويلة.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .
شجرة الياسمين الياباني Jasminum mesnyi هي شجيرة متسلقة دائمة الخضرة وسريعة النمو، قد يصل ارتفاعها إلى 3 أمتار مما يجعلها مثالية للزراعة في الحدائق المنزلية والعامة.
كما تعتبر إحدى النباتات الجميلة التي تضفي لمسة من السحر والرونق لاماكن زراعتها تبعا لأزهارها الرائعة وألوانها المبهجة.
تنتمي الشجرة إلى عائلة (Oleaceae)، وتزرع في العديد من المناطق كنوع من الزينة بسبب رائحتها الفواحة وجمالها الاستثنائي.
فيما يلي سنتعرف أكثر على خصائص الياسمين الياباني وفوائد زراعته وكيفية العناية به لتحقيق أفضل النتائج.
الاسم العلمي: Jasminum mesnyi (ويعرف أيضًا باسم Jasminum primulinum).
الأسماء الشائعة: الياسمين الياباني، ياسمين بريمروز.
العائلة النباتية: العائلة الزيتونية (Oleaceae).
الأصل والجغرافيا: موطنها الأصلي شرق آسيا، تحديدًا اليابان ومناطق من الصين، وتنتشر اليوم في حدائق العالم المعتدلة المناخ.
شجيرة دائمة الخضرة يصل ارتفاعها إلى ٢-٣ أمتار، تتميز بأغصانها الطويلة والمرنة التي تتجه للأسفل مشكّلةً مظهرًا يشبه النافورة الخضراء، خاصةً عندما تزينها الأزهار.
أوراقها ناعمة الملمس، لونها أخضر غامق لامع، وتتكون كل ورقة من ثلاث وريقات صغيرة (تسمى ورقة ثلاثية)، مما يعطيها مظهرًا كثيفًا وجذابًا حتى دون أزهار.
زهورها صفراء لامعة تشبه النجوم الصغيرة، يصل قطرها إلى ٣ سم، وتظهر في الشتاء و تستمر حتى منتصف الربيع.
وعلى عكس أنواع الياسمين الأخرى، أزهارها لا تطلق عطرًا قويًا، لكن جمالها البصري يعوض ذلك.
تحتاج إلى مكان مشمس جزئيًا أو كليًا، لكن تجنب تعريضها لأشعة الشمس الحارقة طوال اليوم؛ حتى لا تحترق أوراقها.
تفضل التربة جيدة التصريف، الغنية بالمواد العضوية، كما يمكنها التأقلم مع أنواع التربة المختلفة شرط ألا تكون طينيةً ثقيلة تسبب تجمع المياه.
الاعتدال هو سر الري ، اسقها بانتظام في الصيف (مرتين أسبوعيًا)، لكن قلل الري في الشتاء، واحذر من الإفراط؛ فجذورها حساسة للتعفن.
يفضل تسميد الشجرة مرة واحدة كل شهر خلال موسم النمو باستخدام سماد متوازن يحتوي على نيتروجين وفوسفور وبوتاسيوم.
هذا سيساعد على تعزيز النمو بشكل صحي وتحفيز إنتاج الأزهار..
تتحمل الحرارة المعتدلة والبرودة الخفيفة بين 15 إلى 25، لكن الصقيع الشديد قد يضرها.
تناسبها الرطوبة المتوسطة، لذا فهي مثالية للمناطق الساحلية.
بعد انتهاء موسم الإزهار، قلم الأغصان الميتة أو المتشابكة للحفاظ على شكلها النابض بالحياة, يمكنك أيضًا توجيه أغصانها لتتسلق الجدران أو التعريشات.
العقَل: خذ عقلة طولها ١٥ سم من غصن صحي في الصيف، وضعها في تربة رطبة حتى تجذر.
الترقيد: ثبِّت غصنًا مرنًا في التربة دون فصله عن الأم، وسينمو كشتلة مستقلة.
المن والعناكب الحمراء: تظهر على الأوراق، ويمكن مكافحتها برش الماء والصابون أو زيت النيم.
العفن الجذري: بسبب الإفراط في الري، وتجنبه بتحسين تصريف التربة.
تزيين الحدائق: تزرع كسياج طبيعي أو غطاء أرضي.
التسلق: توجه أغصانها على الأسوار أو الأقواس.
الزراعة في الأصص: لترافق شرفات المنازل.
التشكيل: يمكن تشكيلها كتحفة مصغرة بفضل مرونة أغصانها.
العطور: تستخدم أزهار الياسمين في صناعة العطور بسبب رائحتها الفواحة والجذابة.
الطب التقليدي: في بعض الثقافات، يتم استخدام أجزاء من شجرة الياسمين الياباني في الطب التقليدي لعلاج بعض الأمراض.
غطِّ قاعدة النبتة بطبقة من النشارة في الشتاء لحماية الجذور من البرد.
تجنب زراعتها في مناطق ذات رياح قوية؛ فقد تتكسر أغصانها.
تأكد من توفير بيئة مشمسة بشكل كافٍ لتحفيز تفتح الأزهار.
تعد شجرة الياسمين الياباني إضافة رائعة لأي حديقة أو مساحة خارجية بفضل جمالها الفائق ورائحتها العطرة.
تتطلب القليل من العناية لتزدهر وتظل مصدرًا لجمال الطبيعة لفترة طويلة.
الصور المعروضة للمنتج هنا توضح مميزاتها وشكلها بعد زراعتها ورعايتها وتقديم كامل احتياجاتها كما هو موضح في وصف النبتة، وبإمكانكم الحصول على تفاصيل أكثر من خلال دعم خبرائنا المجاني .